-
دخول

عرض كامل الموضوع : نهاية التاريخ - فرانسيس فوكوياما


verocchio
10/08/2007, 01:02
ملخص كتاب نهاية التاريخ لفرانسيس فوكوياما الذي نظر فيه للسياسة الأمريكية في العالم مابعد انهيار الاتحاد السوفياتي.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

verocchio
10/08/2007, 01:04
نهاية التاريخ، فرانسيس فوكوياما ج 2

////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

verocchio
10/08/2007, 01:04
فرانسيس فوكوياما كاتب ومفكر أمريكي الجنسية من أصول يابانية ولد في مدينة شيكاغو الأمريكية عام 1952 م من كتبه كتاب (نهاية التاريخ والإنسان الأخير) و(الانهيار أو التصدع العظيم).

عمل بوظائف عديدة أكسبته الكثير من الخبرة والثقافة، فقد عمل مستشارا في وزارة الخارجية الأمريكية كما عمل بالتدريس الجامعي.

أفكاره قريبة من أفكار تيار المحافظين الجدد وفكرة هيمنة أمريكا على العالم في القرن الجديد، في نفس الوقت يحذر ويؤشر إلى أمور نهايتها خطيرة وتشاؤمية.

كان أحد مطالبي حكومة بيل كلنتون إلى قلب نظام صدام حسين إلا أنه لم تعجبه طريقة تنفيذ جورج بوش الابن في غزو العراق فقد دعا إلى وجوب استقالة وزير الدفاع دونالد رامسفيلد.

المصدر

////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////


////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

انور سمير
02/09/2007, 21:25
شكرا على جهودك

verocchio
03/09/2007, 01:29
وشكرا على المرور

philosab
03/09/2007, 07:01
مشكور علي المجهود الرائع

verocchio
16/09/2007, 15:41
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
مقال عن فوكوياما
فوكوياما يتراجع عن تأييد حرب العراق وينتقد المحافظين الجدد
دعا إلى استقالة رامسفيلد وتحدث عن تناقض فلسفة بوش الخارجية
واشنطن: محمد علي صالح
تراجع المفكر الأميركي البارز فرانسيس فوكوياما، عن موقفه السابق المؤيد لغزو العراق. جاء ذلك ضمن كتاب صدر أمس بعنوان «اميركا في مفترق الطرق». وانتقد فوكوياما تجمع المحافظين الجدد، الذي كان من مؤسسيه، والذي قاد الدعوة لغزوالعراق. وانتقد فوكوياما، مؤلف كتاب «نهاية التاريخ»، الرئيس الاميركي جورج بوش، لأنه «جعل الحرب الاستباقية اساس سياسته الخارجية»، و«لم يقدر تقديراً صحيحاً ردود الفعل العالمية» لغزوالعراق، وتوقع ترحيباً عالمياً بسياسة «الهيمنة المفيدة».واشار فوكوياما في كتابه، الى تناقض فلسفة بوش الخارجية، التي تركز على دور الحكومة في اجراء تغييرات في الشرق الاوسط، مع فلسفته الداخلية التي تدعو الى تقليل دور الحكومة في المجتمع.
وكان فوكوياما، قبل عشر سنوات، من مؤسسي «مشروع القرن الأميركي الجديد»، الذي كان مركزاً من مراكز المحافظين الجدد. وكان فوكوياما من بين الذين وقعوا على خطابات مشتركة الى الرئيس السابق بيل كلنتون، والرئيس الحالي بوش تدعوهما لغزوالعراق، وعزل الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين. ودعا احد الخطابات الموجهة الى بوش الى عزل صدام «حتى اذا لم نعثر على دليل، يثبت صلة العراق بهجوم 11 سبتمبر(ايلول) 2001». لكن فوكوياما شرع اخيراً ينتقد الحرب، ودعا الى استقالة دونالد رامسفيلد، وزير الدفاع، غير ان كتابه يفصل خلفية تجمع المحافظين الجدد، وينتقدهم.

verocchio
16/09/2007, 15:43
حوار مع فرانسيس فوكوياما
الدولة مخدر قوي، حتى في الولايات المتحدة

في كتابه "بناء الدولة، الحكم ونظام العالم في القرن الحادي والعشرين" (State-Building: Governance and World Order in the 21st Century) يشرح الجامعي الأمريكي فرانسيس فوكوياما، الذي تنبأ قبل عشر سنوات بنهاية التاريخ وسيادة النموذج اللليبرالي، مفهوم الدولة، هل يتعلق الأمر بنقد ذاتي أم هو محاولة للغوص أكثر ؟ هذا المحافظ الجديد المقرب من دوائر الحكم يقول أن الرئيس بوش لن يحاول تصدير الديمقراطية بواسطة الحروب

انتهى عهد وابتدأ آخر ربما لا يمثل غير عودة السيء أو إقتلاع ما هو كائن ومستقبل الديمقراطية يستحق أن نقف عند أفكار فوكوياما التي ما تزال دائمة محدثة ومثيرة للجدل وهي لا تندثر بسهولة مثلما قد نعت

على عكس ما تعلنون في "نهاية التاريخ" يجد النظام الغربي صعوبة لفرض نفسه على المستوى العالمي، هل بسبب أن هذه الدولة التي تكتشفون مقوماتها ليست كونية ؟
بعد سقوط جدار برلين عرفنا، وأنا مصر على ذلك، نهاية الإيديولوجيات وأعتقد أن الدولة حتى وإن لم تعد بعد حقيقة في كل مكان ، تفرض نفسها كنموذح للحياة السياسية . فما هو الدرس الأكبر الذي يمكننا استخلاصه من الدول السائرة في طريق النمو؟ أن الدولة أضحت ضرورية من أجل الحداثة فالمشكلات تظهر تماما حينما تكون الدولة عاجزة ، نستطيع ملاحظة ذلك في إفريقيا الغربية، ليبيريا وسييراليون، الغياب الكلي لما يمكننا وصفه دولة كان يفسر ظهور أسياد الحرب وسيادة الفوضى وانعدام النظام.

إضافة إلى الفرق بين اقتصاد السوق والتسييرية، ألا تعد النظرة الخاصة بكل طرف في سبل تصدير الديمقراطية سببا في الهوة بين أمريكا واوروبا؟
في العالم المتقدم تعد الدولة إحدى المعطيات، ففرنسا وأمريكا مثلا تستطيع كلاهما أن ترى ما إذا كانتا بحاجة إلى مزيد من الحضور للدولة من عدمه لأن كليهما أيضا يملك دولة ومن هذه الزاوية فالهوة ضيقة لأجل هذا فللفرنسيين الحق في الاعتقاد ان مفهوم الدولة-الأمة الذين كانوا هم من أوجده خصوصا وأنهم أجهدوا أنفسهم في سبيل فرضه في مستعمراتهم السابقة، مثلما ان للبريطانيين تجربة ثرية ممثلة في إيجادهم للنموذج الهندي على مدى مائتي عام وهذه التجربة تعد من أنجح التجارب لكن الأمريكيين في المقابل كانت لهم تقاليد يمكننا القول أنهم مضادة باستثناء محاولتهم في العراق إلى درجة أن أحد أصدقائي الذي هو أستاذ بجامعة بيركيلي أمكنه التحدث عن "اللينينية الأمريكية" فإذا كان يبدو أن الأمريكيين هم أكثر تفاؤلا بخصوص عالمية الديمقراطية فإنه بلا شك بسبب أن هذا كان منذ البداية أحد مبادئهم عن الجمهورية، ومن بين ما أنقد عليه المحافظين الجدد خصوصا منهم آلن فراشن ودانييل فرانيت أنهم غالوا كثيرا القدرة الأمريكية على نشر الديمقراطية. أنا أؤمن بانتشارها على المدى الطويل ولكنني لا أعتقد أنه بإمكاننا تغيير العالم بالاعتماد على القوة وحدها إذ من جهة أخرى واعتقادا منها بأن سعيها هو لأجل الصالح العام، ظنت إدارة بوش أن كل العالم سيجيزها في الأخير لكن في المقابل فإن إحساسا ضد القوة الأمريكية ما انفك يتزايد في العالم وهذا بكل تأكيد بسبب أن هذه القوة قد استعملت بطريقة غير حكيمة.
خصوص العراق، كيف تفسرون هذا العمى الأمريكي؟
كان المحافظون الجدد يأملون أن يكون سقوط صدام حسين مشابها لسقوط تشاوسيسكو،عائلة تهرب ومجتمع بأكمله يبدأ في العمل من أجل مزيد من الديمقراطية لكنه ظهر أن النظام البعثي أثبت انه متغلل بشكل كبير في العراق فالحزب كان يملك القبائل ومنصهرا داخل الحقائق الإجتماعية. في الحقيقة نحن الأمريكيون لم نستوعب جيدا الدروس من أوروبا الغربية، إن التوتاليتارية هي أيضا البنيات إذ لا يمكن إحداث انتقال هادئ بالاعتماد فقط على استئصال الإيديولوجية. الزعم الأمريكي بحرص هذه الأخيرة على إقامة بناء الأمة الا يعد فقط ذريعة لأجل نشر بناء الدولة؟
إن الأمة هي ثقافة مشتركة ، هوية متقاسمة وذاكرة موروثة.لا يمكننا إيجادها بطريقة إصطناعية، فضلا عن نشرها نحو الخارج وانتظار أن تقوم في ليلة واحدة، وهذا واضح وجلي جدا خصوصا في المجتمعات المتعددة الإثنيات كالبلقان والشرق الأوسط وبالتالي فبناء الأمة لن يكون عملا يعتمد فقط على الرغبة والإرادة ولكن حتى بناء الدولة سيكون صعبا للغاية ما لم يكن مطلبا مجتمعيا.

المخاطر من غياب الدولة في العراق حاليا عظيمة جدا، لكن الم تكن أعظم في العهد التوتاليتاري؟
لن نستطيع الاختيار بين ألمين، العراق الشمولي تحت حكم صدام حسين أو غياب الدولة كما الحال في ليبيريا والصومال. إن الدول الفاشلة أو الغائبة تشكل خطرا عظيما على العالم أجمع لأنها تهدد النظام العالمي بأكمله من خلال ظهور حكم المافيا وتكاثر المؤامرات ووقوع الكوارث الإنسانية. في العراق يكمن الخطأ الأكبر عند إدارة بوش هو بالضبط تقديرها المسبق بإمكانية استمراية الدولة بعد الغزو، من هنا لم يتوقع أحد الكوارث والفوضى. كل العالم يدرك الآن أنها كانت مخطئة مثلما كانت مخطئة خطوة بول بريمر بحل الجيش هذه النواة الأساسية في بنية الدولة. وبتجاهل هذه المشكلات أوجد الأمريكيون صعوبات غير عادية كما كانت الحالة مع الإتحاد السوفييتي حيث كانت الدولة القوية وهي التي كانت تراقب المجتمع والإقتصاد وحتى الحريات الفردية إلا أنها لم تتمكن من البقاء مع نهاية الشمولية-التوتاليتارية- بسبب أن المشكلات التي حلت مع عهد الانتقال جاءت نتيجة لضعف الدولة وليس نتيجة لقدراتها الزائدة عن اللزوم.
تحت هذه الشروط، أليس غير معقول الزعم بمحاولة تطبيق الديمقراطية وسط حالة الفوضى هذه؟
الأمر مركب. خلال الستينيات، شرح أستاذي صموئيل هنتغتن كيف أنه من الضروري ان تفرض البيروقراطية أولا قبل طرق باب الديمقراطية، وبالفعل فهما في عالم اليوم مرتبطتان بشكل أكبر مما كان يعتقد هو. في غياب الديمقراطية، أو على الأقل انعدام حد أدنى من المسؤولية الإنتخابية، سيكون من المستحيل أو فلنقل من العسير تقوية أو بناء هياكل الدولة.

عتمادا على التجربة البلقانية كان مطلوبا من بريمر ان ينتظر سنتين أو ثلاثة لإجراء انتخابات ولكن الشيعة ضغطوا من أجل ان تنظم في أقرب وقت ليس فقط لأنهم يريدون السلطة - كل العالم يعرف أنهم يمثلون الغالبية في العراق- بل لأنهم كذلك كانوا بحاجة لهذه الشرعية الإنتخابية وهذه النتائج على المدى القصير بإمكانها ان تعقد الأشياء أكثر،و لكن، هل كان بإمكاننا أن نفعل أفضل من هذا ؟.
في فرنسا، حول البعض تمييز كولن باول باعتباره معتدلا، هل تحسون أنكم قريبون منه؟
كنت أقرب إلى مواقف كولن باول مني إلى مواقف دونالد رامسفلد، ولكنني لست صديقا لباول، من بين المحافظين الجدد أفضل بول فولفوفيتز الذي كان عميدا على الجامعة التي كنت فيها، كما أعرف جيدا كوندوليزا رايس. في نظري لم يؤد باول دورا مقنعا، فهو إلى جانب أنه لم يدافع عن مواقفه داخل الإدراة، أساء تسويق السياسة الأمريكية إلى باقي العالم فمنذ خطاب بوش عن محور الشر كان ينبغي على باول أن يشرح ان العراق سيكون في نهاية التدخلات الأمريكية وأن هذا لم يكن رغبة رامسفلد والبنتاغون على وجه التحديد وأنهم كانوا يرغبون في إعلان الحرب على إيران وكوريا الشمالية أولا وهذه وجهة نظرهم إلى اليوم. يحب الصقور المساهمة في إسقاط النظام الإيراني ولكن من غير اللجوء إلى الحرب بل بالاعتماد على الوسائل الدعائية فقط أو أي وسيلة أخرى قد تعجل بقيام ثورة ديمقراطية . بإمكان الأحداث أن تنفي ما أقول ولكنني أؤمن أن لا أحد في واشنطن يملك الرغبة في غزو إيران.
هل يمكنكم وصف الرئيس بوش بأنه وطني كلاسيكي؟
الأمر هنا أكثر صعوبة، فعلى رأس الجناح الأكثر وطنية، بالمعنى الضيق للكلمة، باليمين ، يقف دونالد رامسفلد. المحافظون الجدد عالميون رغم انهم لا يملكون جميعهم نفس وجهة النظر بخصوص مصالح أمريكا وأستطيع القول أن بوش يقع بين هذين الموقفين . في أقصى اليمين يوجد بات بوشانان الوطني المتطرف المفضل لسياسة العزلة.



في تحليل كتبه أحد النفسانيين الفرنسيين ، ميشال شنيدر، وصل إلى أن تطور الدولة صائر باتجاه تحولها إلى دور الرعاية الأبوية ومن وجهة النظر هذه، ألا يجب على أوروبا أن تقتدي بالنموذج الأمريكي لمجتمع أكثر استقلالية؟
ممكن جدا إذا كان في أوروبا ما يتمثل في إنتظار كل شيء من الدولة أو ما نسميه نحن في الإنجليزية nanny state "الدولة المرضعة" . إن تطور "الإرتباط بالدولة" تقدم بالموازاة مع مفهوم "مساهمة الدولة" حتى حدث الإنقلاب مع ريغن وتاتشر ورغم هذا لا داعي لتهويل الفروقات . في أوروبا تمر ما نسبته النصف من إجمالي الناتج الوطني الخام عبر الدولة وفي الولايات المتحدة حيث كانت الحروب دائما مناسبة لوقوع تنميات كبيرة هذه النسبة هي عند الأربعين بالمائة. لدينا في أمريكا مفهوم أكثر ضيقا عن الدولة : إنها ليست توقيفا للإرادة العامة بقدر ما هي حاصل مسار انتخابي ومهما يكن من أمر فإن مبدأ أمريكا "دعه يعمل" منغرس كثيرا فالمزارعون الذين هم أكثر الناس عداوة لفكرة تدخل الدولة هم أيضا مرتبطون جدا بالسياسة الفيديرالية سواء أخذت إجراءات حماية أو غيرها ولكنه توجد أيضا أعمال هدفها حماية الصناعة. في الحقيقة: إن الدولة هي مخدر شديد المفعول وعلى الرغم من ذلك، لا أحد بإمكانه الإستغناء عنه. حتى داخل الولايات المتحدة.

butterfly
09/01/2008, 10:12
منتشكر The light
على رفع الكتاب على موقع خارجي
لحين حل مشكلة المرفقات
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

kaiser5555
09/01/2008, 12:51
متشكرين على هذا الكتاب القيم

علي البابلي
07/03/2008, 17:16
شكرا يااخ على هذا الكتاب العظيمممممممممممممممممممم ممممممم

علي البابلي
11/03/2008, 22:02
شكراااااااااااااااااااااا ااااااا كتيرررررررررررررررررررررر ررررررررررررررررررررررررر ررررر

المتشائل
15/03/2008, 10:17
طبعا بعد نشر كتاب فوكوياما نهاية التاريخ ... تم نشر كتاب صراع الحضارات لهينينغتون كرد على نهاية التاريخ ... وبرغم ان الكتابين فيهم ثغرات كثير ... لكن الكثير من الغوغاء تبعت ما تنبأ به هينينغتون .. من صراع ايديولوجي حضاري ... وهو ما يحصل اليوم ...
ولك تحيتي والشكر على الكتاب ))