عاشقة الكلمات
07/08/2007, 20:10
إله العالم السفلي : حادس ( اسمه الروماني بلوتو)
و هو أخو زيوس الذي اقترع مع أخويه على تقسيم العالم بعد الإطاحة بأبيهم فكان نصيبه هو الأسوأ على الإطلاق حيث ربح العالم السفلي فأصبح ملك الموتى . و كان حادس إلها جشعا يهتم فقط بزيادة عدد رعاياه . أما المسئولون عن زيادة عدد الموتى فكانوا مفضلين لديه و كانوا يدعون إيرينيس كما أنه كان يصمم بشدة على عدم السماح لأي من رعاياه بمغادرة امبراطوريته. و كان حادس هو أيضا إله الثروة بسبب المعادن الثمينة المخزونة في الأرض فكان لديه خوذة تجعله غير مرئي. لقد كان إلها بشعا و قاسيا و لكنه لم يكن صاحب نزوات. كان هو إله الموتى بينما كان للموت إلها آخر يدعى ثاناتوس.
أما زوجة حادس فهي بيرسيفون و هي ابنة زيوس و ديميترا و قد قام حادس باختطافها و أصبحت ملكة العالم السفلي
2- إلهة الحرف و الفنون أثينا ( اسمها الروماني : مينيرفا)
كانت أثينا هي إلهة المدينة و لكن في الكلاسيكيات القديمة كانت توصف بأنها إلهة الحكمة. قصة مولدها قصة تثير الفضول فقد ولدت بلا أم. كان أبيها زيوس في هذا الوقت متزوجا من ميتيس و لكن الأرض حذرته من أنه إذا أنجبت له ميتيس طفلا سيطيح به كما أطاح هو بأبيه و لذلك ابتلع ميتيس و أصيب بالصداع و يقول البعض أن تيتان برميثيوس قد شق جبهة زيوس و أخرج منها أثينا و على الرغم من ذلك فكانت أثينا هي ابنته المفضلة و كان يسمح لها باستخدام اسلحته بما فيها صولجان الرعد ز ساعدت أثينا العديد من الأبطال في صراعاتهم مثل جيسون و بيرسيوس و أديسيوس و هرقل. و ابتكرت أثينا اللجام الذي كان يسمح للإنسان باستئناس الحصان كما ابتكرت أيضا البوق و الفلوت و القدور و السفينة و العربات المعجلة و المحراث. كانت مثالا للحكمة و العقل و النقاء. مدينتها المفضلة كانت أثينا و شجرتها المفضلة هي الزيتون و طائرها المفضل هو البومة كما ظلت طوال عمرها عذراء لم تتزج قط
3- إله الموسيقى و شفاء الجراح: أبوللو
مثل كل أقربائه الأوليمبيين لم يتردد أبوللو في التدخل في شئون البشر فلم يتردد في أن يتسبب في ضرر الجبار أشيليس. أشيليس كان أفضل المحاربين على الإطلاق وسط كل المحاربين الذين كانوا يحاصرون طروادة. و قد هزم القائد الطروادي هيكتور بسهولة في معركة فردية بينما ساعد أبوللو باريس أخو هيكتور في ذبح أشيليس بسهم . ولذلك عندما يموت شخص فجأة يعتقد أنه أصيب بأحد أسهم أبوللو. و كإلها للموسيقى فغالبا ما يصور أبوللو و هو يعزف على الهارب و لكنه لم يخترعها بل أهداها له هيرميس تعويضا له عن سرقة ماشيته. و يقول البعض أن أبوللو لم يخترع الناي بالرغم من براعته في العزف علي الهارب فقد فاز بالعديد من المسابقات في العزف على هذه الآله. و في أحد المرات تفوق على بان الذي كان ينافسه باختراعه الخاص و هو مزمار الراعي و لم يكن الملك ميداس موفقا في هذه السباق حيث قيل أنه يفضل موسيقى بان الذي تسببت في أن تحول أذنا أبوللو إلى أذني بغل
إلهة الصيد أرتيميس ( اسمها الروماني: ديانا)
هي إلهة الصيد العذراء و كانت تساعد النساء عند إنجابهن و لكنها كانت تتسبب في الموت المفاجئ بأسهمها. كانت أرتيميس و أخيها التوأم أبوللو هما ابني زيوس و ليتو. في بعض روايات الأساطير يقال أن أرتيميس ولدت أولا ثم ساعدت أمها في وضع أبوللو و دائما ما تصور أرتيميس بفتاة صغيرة ترتدي جلد حيوانات و معها جعبة أسهم و قوس و دائما ما تصحبها حيوانات متوحشة كأنثى الدب
ذات يوم تفاخرت نيوب ملكة ثيبس أنها أفضل من ليتو لأنها أنجبت العديد من الأطفال بينما لم تنجب ليتو سوى طفلين فقرر أبوللو و معه أرتيميس الإنتقام لهذه الإهانة فقاموا بقتل معظم أبناء نيوب بأسهمهم و ظلت نيوب تبكي حتى تحولت إلى صخرة و عندما لاحظ أبوللو أن أرتيميس تقضي وقتا طويلا في الصيد مع العملاق أوريون قرر أ، يضع نهاية لهذه العلاقة فتحدى أرتيميس في أن تظهر مهارتها في الرماية عن طريق التصويب على هدف طافي فوق سطح الماء في مكان بعيد في البحر و قد أصابت أرتيميس الهدف الذي اتضح في النهاية أنه راس أوريون
و هو أخو زيوس الذي اقترع مع أخويه على تقسيم العالم بعد الإطاحة بأبيهم فكان نصيبه هو الأسوأ على الإطلاق حيث ربح العالم السفلي فأصبح ملك الموتى . و كان حادس إلها جشعا يهتم فقط بزيادة عدد رعاياه . أما المسئولون عن زيادة عدد الموتى فكانوا مفضلين لديه و كانوا يدعون إيرينيس كما أنه كان يصمم بشدة على عدم السماح لأي من رعاياه بمغادرة امبراطوريته. و كان حادس هو أيضا إله الثروة بسبب المعادن الثمينة المخزونة في الأرض فكان لديه خوذة تجعله غير مرئي. لقد كان إلها بشعا و قاسيا و لكنه لم يكن صاحب نزوات. كان هو إله الموتى بينما كان للموت إلها آخر يدعى ثاناتوس.
أما زوجة حادس فهي بيرسيفون و هي ابنة زيوس و ديميترا و قد قام حادس باختطافها و أصبحت ملكة العالم السفلي
2- إلهة الحرف و الفنون أثينا ( اسمها الروماني : مينيرفا)
كانت أثينا هي إلهة المدينة و لكن في الكلاسيكيات القديمة كانت توصف بأنها إلهة الحكمة. قصة مولدها قصة تثير الفضول فقد ولدت بلا أم. كان أبيها زيوس في هذا الوقت متزوجا من ميتيس و لكن الأرض حذرته من أنه إذا أنجبت له ميتيس طفلا سيطيح به كما أطاح هو بأبيه و لذلك ابتلع ميتيس و أصيب بالصداع و يقول البعض أن تيتان برميثيوس قد شق جبهة زيوس و أخرج منها أثينا و على الرغم من ذلك فكانت أثينا هي ابنته المفضلة و كان يسمح لها باستخدام اسلحته بما فيها صولجان الرعد ز ساعدت أثينا العديد من الأبطال في صراعاتهم مثل جيسون و بيرسيوس و أديسيوس و هرقل. و ابتكرت أثينا اللجام الذي كان يسمح للإنسان باستئناس الحصان كما ابتكرت أيضا البوق و الفلوت و القدور و السفينة و العربات المعجلة و المحراث. كانت مثالا للحكمة و العقل و النقاء. مدينتها المفضلة كانت أثينا و شجرتها المفضلة هي الزيتون و طائرها المفضل هو البومة كما ظلت طوال عمرها عذراء لم تتزج قط
3- إله الموسيقى و شفاء الجراح: أبوللو
مثل كل أقربائه الأوليمبيين لم يتردد أبوللو في التدخل في شئون البشر فلم يتردد في أن يتسبب في ضرر الجبار أشيليس. أشيليس كان أفضل المحاربين على الإطلاق وسط كل المحاربين الذين كانوا يحاصرون طروادة. و قد هزم القائد الطروادي هيكتور بسهولة في معركة فردية بينما ساعد أبوللو باريس أخو هيكتور في ذبح أشيليس بسهم . ولذلك عندما يموت شخص فجأة يعتقد أنه أصيب بأحد أسهم أبوللو. و كإلها للموسيقى فغالبا ما يصور أبوللو و هو يعزف على الهارب و لكنه لم يخترعها بل أهداها له هيرميس تعويضا له عن سرقة ماشيته. و يقول البعض أن أبوللو لم يخترع الناي بالرغم من براعته في العزف علي الهارب فقد فاز بالعديد من المسابقات في العزف على هذه الآله. و في أحد المرات تفوق على بان الذي كان ينافسه باختراعه الخاص و هو مزمار الراعي و لم يكن الملك ميداس موفقا في هذه السباق حيث قيل أنه يفضل موسيقى بان الذي تسببت في أن تحول أذنا أبوللو إلى أذني بغل
إلهة الصيد أرتيميس ( اسمها الروماني: ديانا)
هي إلهة الصيد العذراء و كانت تساعد النساء عند إنجابهن و لكنها كانت تتسبب في الموت المفاجئ بأسهمها. كانت أرتيميس و أخيها التوأم أبوللو هما ابني زيوس و ليتو. في بعض روايات الأساطير يقال أن أرتيميس ولدت أولا ثم ساعدت أمها في وضع أبوللو و دائما ما تصور أرتيميس بفتاة صغيرة ترتدي جلد حيوانات و معها جعبة أسهم و قوس و دائما ما تصحبها حيوانات متوحشة كأنثى الدب
ذات يوم تفاخرت نيوب ملكة ثيبس أنها أفضل من ليتو لأنها أنجبت العديد من الأطفال بينما لم تنجب ليتو سوى طفلين فقرر أبوللو و معه أرتيميس الإنتقام لهذه الإهانة فقاموا بقتل معظم أبناء نيوب بأسهمهم و ظلت نيوب تبكي حتى تحولت إلى صخرة و عندما لاحظ أبوللو أن أرتيميس تقضي وقتا طويلا في الصيد مع العملاق أوريون قرر أ، يضع نهاية لهذه العلاقة فتحدى أرتيميس في أن تظهر مهارتها في الرماية عن طريق التصويب على هدف طافي فوق سطح الماء في مكان بعيد في البحر و قد أصابت أرتيميس الهدف الذي اتضح في النهاية أنه راس أوريون