ما بعرف
03/08/2007, 03:41
في حادثة غير مسبوقة "قراصنة" يستولون على موقع وزارة الكهرباء وينشرون رسالة " استنكار" فيه
الاخبار المحلية
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////تمت في وقت متأخر من ليل يوم الخميس عملية قرصنة على موقع وزارة الكهرباء (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) ، حيث اختفت الصفحة الرئيسية وظهر بدلا منها رسالة "توبيخ" لوزير الكهرباء والعاملين في الوزارة على الانقطاعات المتكررة التي شهدتها المدن السورية خلال الشهر الاخير.
وتقول الرسالة
" أتقدم بالشكر المتواضع لكل موظفي وزارة الكهرباء و أخص شكري الجزيل للوزير الذي حتى الآن لم يقدم أي حل لهذا البلد و لهذا الشعب الذي قدم له هذا المنصب فخذله و أكرر شكري و امتناني على هذا الجهد الجبار المقدم من كافة مسؤولي الصيانة في وزارة الكهرباء الذي يجسد عدم كفائتهم و عدم قدرتهم على تولي المسؤوليات و المناصب العليا .. إلى متى ؟؟؟؟ سنبقى متخلفين ؟؟؟؟ إلى متى ..!!؟؟"
وعنونت الرسالة بـ " Hacked by penetrator " أي تمت عملية القرصنة بواسطة "بينتراتور".
هذا وقد شهدت المدن السورية الشهر الماضي أسوأ أزمة للكهرباء منذ عقود ، حيث استمر قطع الكهرباء معظم ايام شهر تموز الماضي لفترات تراوحت بين الساعتين ووصلت الى اكثر من عشر ساعات في اليوم الواحد في بعض المناطق.
وطلب وزير الكهرباء أحمد خالد العلي من المواطنين وقت سابق "إبلاغ مكتبه بأي حالة يتجاوز فيها انقطاع التيار الكهربائي أربع ساعات متواصلة".
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
وتعود الازمة بحسب الحكومة الى ثلاثة عوامل هي زيادة عدد اللاجئين العراقيين في سوريا ، نقص الموارد المائية بسبب تراجع معدلات الهطولات المطرية خلال العام ، وارتفاع درجات الحرارة الحاد من خلال تعرض البلاد على مدى حوالي الأسبوع لموجة حر وصلت فيها درجات الحرارة لمعدلات غير مسبوقة.
ويؤدي إرتفاع درجات الحرارة إلى فقدان حوالي 10% من الطاقة الكهربائية التي يفترض أن تنتجها أي محطة توليد إن كانت تعمل على الغاز أو الفيول..
وادت الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي الى شيوع حالة الاستياء والغضب بين المواطنين السوريين ، وتعرضت وزارة الكهرباء والحكومة الى انتقادات لاذعة من خلال الصحافة وخاصة المواقع الاخبارية السورية على شبكة الانترنت.
وتعتبر مهاجمة موقع الوزارة ونشر رسالة استنكار واحتجاج عبره ، سابقة في سوريا على مستوى المواقع الرسمية ، حيث تم اختراق موقع صحيفة البعث منذ اشهر ولكنه لم يوجه "القراصنة" حينها اية رسالة الى أي جهة سورية.
الاخبار المحلية
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////تمت في وقت متأخر من ليل يوم الخميس عملية قرصنة على موقع وزارة الكهرباء (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) ، حيث اختفت الصفحة الرئيسية وظهر بدلا منها رسالة "توبيخ" لوزير الكهرباء والعاملين في الوزارة على الانقطاعات المتكررة التي شهدتها المدن السورية خلال الشهر الاخير.
وتقول الرسالة
" أتقدم بالشكر المتواضع لكل موظفي وزارة الكهرباء و أخص شكري الجزيل للوزير الذي حتى الآن لم يقدم أي حل لهذا البلد و لهذا الشعب الذي قدم له هذا المنصب فخذله و أكرر شكري و امتناني على هذا الجهد الجبار المقدم من كافة مسؤولي الصيانة في وزارة الكهرباء الذي يجسد عدم كفائتهم و عدم قدرتهم على تولي المسؤوليات و المناصب العليا .. إلى متى ؟؟؟؟ سنبقى متخلفين ؟؟؟؟ إلى متى ..!!؟؟"
وعنونت الرسالة بـ " Hacked by penetrator " أي تمت عملية القرصنة بواسطة "بينتراتور".
هذا وقد شهدت المدن السورية الشهر الماضي أسوأ أزمة للكهرباء منذ عقود ، حيث استمر قطع الكهرباء معظم ايام شهر تموز الماضي لفترات تراوحت بين الساعتين ووصلت الى اكثر من عشر ساعات في اليوم الواحد في بعض المناطق.
وطلب وزير الكهرباء أحمد خالد العلي من المواطنين وقت سابق "إبلاغ مكتبه بأي حالة يتجاوز فيها انقطاع التيار الكهربائي أربع ساعات متواصلة".
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
وتعود الازمة بحسب الحكومة الى ثلاثة عوامل هي زيادة عدد اللاجئين العراقيين في سوريا ، نقص الموارد المائية بسبب تراجع معدلات الهطولات المطرية خلال العام ، وارتفاع درجات الحرارة الحاد من خلال تعرض البلاد على مدى حوالي الأسبوع لموجة حر وصلت فيها درجات الحرارة لمعدلات غير مسبوقة.
ويؤدي إرتفاع درجات الحرارة إلى فقدان حوالي 10% من الطاقة الكهربائية التي يفترض أن تنتجها أي محطة توليد إن كانت تعمل على الغاز أو الفيول..
وادت الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي الى شيوع حالة الاستياء والغضب بين المواطنين السوريين ، وتعرضت وزارة الكهرباء والحكومة الى انتقادات لاذعة من خلال الصحافة وخاصة المواقع الاخبارية السورية على شبكة الانترنت.
وتعتبر مهاجمة موقع الوزارة ونشر رسالة استنكار واحتجاج عبره ، سابقة في سوريا على مستوى المواقع الرسمية ، حيث تم اختراق موقع صحيفة البعث منذ اشهر ولكنه لم يوجه "القراصنة" حينها اية رسالة الى أي جهة سورية.