sihamoo8
08/06/2004, 12:12
كيف يمكن أن يجددك يسوع ويجعلك شخصاً جديداً ؟
*يوحنا (13:1)
و همُ الّذين ولدوا ليس من دم , ولا من رغبة جسد, و لا من رغبة بشر , بل من الله .
تفسيره :
أما كل من قبلوا يسوع المسيح رباً و سيداً على حياتهم فقد ولدوا ثانية ولادة روحية , و نالوا من الله حياة جديدة . و بالإيمان بالمسيح تغيرنا هذه الولادة الجديدة من الداخل إلى الخارج , وتعيد ترتيب سلوكنا و شهواتنا و دوافعنا . إن الولادة الطبيعية تعطيك الحياة الجسدية , وتضعك في مكانك في عائلتك و بالنسبة لوالديك . أما الولادة الثانية فتعطيك الحياة الروحية وتضعك في مكانك في عائلة الله , فهل طلبت من المسيح أن يجعلك إنسانا جديداً ؟ إن هذه البداية الجديدة في الحياة متاحة لكل من يؤمن بالمسيح .
*الرسالة إلى مؤمني روما (4:7)
وهكذا أنتم أيضا يا إخوتي , فإنّكم بجسد المسيح الذي مات , قد صرتم أمواتاً بالنسبة للشريعة , لكي تصيروا لآخر , إلى المسيح نفسه الذي أقيم من بين الأموات , من أجل أن نثمر لله .
تفسره :
ما معنى أن يصبح الإنسان "شخصاً جديداً "؟ عندما تعترف بالمسيح ربّاً لك , تتغير حياتك إلى الأبد . ففكر غير المؤمن يتركز في إشباع ذاته , ومصدر قوته هو إرادته الذاتية , أما حياة المؤمن فمركزها هو الله , فهو يمنح المؤمن القوة للحياة اليومية , وكثيرون من المؤمنين يجدون أن نظرتهم للعالم تتغير تماماً عندما يأتون إلى المسيح .
*يوحنا (13:1)
و همُ الّذين ولدوا ليس من دم , ولا من رغبة جسد, و لا من رغبة بشر , بل من الله .
تفسيره :
أما كل من قبلوا يسوع المسيح رباً و سيداً على حياتهم فقد ولدوا ثانية ولادة روحية , و نالوا من الله حياة جديدة . و بالإيمان بالمسيح تغيرنا هذه الولادة الجديدة من الداخل إلى الخارج , وتعيد ترتيب سلوكنا و شهواتنا و دوافعنا . إن الولادة الطبيعية تعطيك الحياة الجسدية , وتضعك في مكانك في عائلتك و بالنسبة لوالديك . أما الولادة الثانية فتعطيك الحياة الروحية وتضعك في مكانك في عائلة الله , فهل طلبت من المسيح أن يجعلك إنسانا جديداً ؟ إن هذه البداية الجديدة في الحياة متاحة لكل من يؤمن بالمسيح .
*الرسالة إلى مؤمني روما (4:7)
وهكذا أنتم أيضا يا إخوتي , فإنّكم بجسد المسيح الذي مات , قد صرتم أمواتاً بالنسبة للشريعة , لكي تصيروا لآخر , إلى المسيح نفسه الذي أقيم من بين الأموات , من أجل أن نثمر لله .
تفسره :
ما معنى أن يصبح الإنسان "شخصاً جديداً "؟ عندما تعترف بالمسيح ربّاً لك , تتغير حياتك إلى الأبد . ففكر غير المؤمن يتركز في إشباع ذاته , ومصدر قوته هو إرادته الذاتية , أما حياة المؤمن فمركزها هو الله , فهو يمنح المؤمن القوة للحياة اليومية , وكثيرون من المؤمنين يجدون أن نظرتهم للعالم تتغير تماماً عندما يأتون إلى المسيح .