فمن خلق الله ؟
خرجت الكلمات من بين شفتيه و نظرة التحدي تقفز من بين عينيه
بينما عم الصمت المكان
نظرات الترقب تقافزت من عيون أقرانه الذين يعبدون الله على حرف
بينما تلعثمت الكلمات بين شفاه أقراني
بينما وقفت فيهم متكلما )
: بسم الله الرحمن الرحيم
لو سمحتم لي
سأترك الإجابة على سؤالك هذا لدقيقة واحدة
حتى نقف على بعض الأمور المهمة التي تبين لنا كيفية الإجابة على سؤالك
فهل تسمحون لي ؟
: لا مانع ، تفضل
قال الله تبارك وتعالى في حديثه القدسي
( أعددت لـــ عبادي الصالحين مالا عين رأت ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب بشر )
أتدرون لم ؟
: لم أيها المتحذلق ؟
: لأن الله سبحانه و تعالى رحمة بنا وهبنا في هذه الحياة الدنيا مقدرة محدودة من الرؤية و السمع و التفكير و العلم
: كيف ؟
: أولا في الرؤية
لقد وهبنا الله رؤية انعكاسات الضوء من المنطقة الحمراء إلى البنفسجية و التي نطلق عليها ألوان الطيف
و هي الأحمر ، البرتقالي ، الأصفر ، الأخضر ، الأزرق ، النيلي ، والبنفسجي
فهل نرى بالعين المجردة انعكاسات الأشعة فوق البنفسجية أو تحت الحمراء ؟
: طبعا لا
: هذا من رحمة الله بنا ، فلكم أن تتخيلوا لو أن الله ابتلانا برؤية هذه الانعكاسات ، أتدرون كيف ستكون حياتنا لا قدر الله ؟
لما نعمنا بظلام الليل الذي نسكن فيه و ننعم فيه بهذا النوم الهانئ
و لبقينا في ضوء كالنهار ليل نهار
و لما نعمنا بستر هذه الجدران التي تسترنا أو ستر هذه الملابس التي نستتر بها
بل و الأكثر من هذا كنا ابتلينا برؤية ما داخل أجسامنا من أحشاء و عظام كما يراها الأطباء بهذه الأجهزة الطبية المتخصصة
و لذلك عندما سأل موسى عليه السلام رب العالمين أن يراه كما أخبرنا بهذا القرآن الكريم
( وَلَمَّا جَاء مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ ، قَالَ لَن تَرَانِي وَلَكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي، فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ موسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُؤْمِنِين )
أما فيما بعد حياتنا الدنيا ستتغير رؤيتنا كما أخبرنا القرآن الكريم بهذا في سورة ( ق )
{لقد كنت في غفلةٍ من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد}
كذلك قال عز و جل ( وجوهٌ يَومئذٍ ناضِرَةٌ إلى رَبِّها ناظِرة )
: هذا من ناحية النظر فما بال السمع ؟
: كذلك ( و لا أذن سمعت )
فلقد وهبنا الله منطقة معينة نسمع خلالها فلا نسمع أقل منها و لا أعلى منها
تخيل لو أننا كنا نسمع غير هذه الطبقة البسيطة لما نعمنا بهذا الهدوء الذي يتيح لنا التفكر و التدبر أو نعمة النوم
تخيل لو كنا نسمع صوت انفجارات النجوم الرهيب الذي حدث من مليارات السنين و الذي يصلنا الآن
أو لو كنا نسمع دقات قلوبنا أو تقلص أمعائنا أو كنا نسمع مثلا دبيب جيوش النمل المتواصل للبحث عن الرزق و صراع الحشرات من أجل البقاء
أو تسبيح الأشياء من مقاعد و طاولات و أسقف و جدران و شجر و حجر فكما قال تعالى في سورة الإسراء
( تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا )
و لكن الله عز و جل خص بعض عباده بهذه الخاصية مثل سليمان عليه السلام كما أخبرنا القرآن الكريم في سورة النمل
( حتى إذا أتوا على وادي النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون ﴿18﴾ فتبسم ضاحكا من قولها وقال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين )
: فما بال ( و لا خطر على قلب بشر ) أيها الفيلسوف ؟؟؟
: كذلك وهبنا الله تعالى منطقة محدودة من التفكير و العلم
فلقد قال سبحانه و تعالى ( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا )
فعلمنا و تفكيرنا و عقولنا محدودة أيضا
لكم أن تتخيلوا
الروح التي هي من مخلوقات الله سبحانه و تعالى
لا نقدر و لا نستطيع أن ندرك ماهيتها و كينونتها
فما بالكم بخالق الروح جل شأنه و تعالى علوا كبيرا
و لقد أخبرنا رسول الله صلوات ربي و سلامه عليه عن هذا حيث قال :
( يأتي الشيطان أحدكم فيقول: من خلق كذا؟ من خلق كذا؟ حتى يقول: من خلق الله؟ فإذا بلغه فليستعذ بالله، وَلْيَنْتَهِ )

فمن خلق الله ؟
خرجت الكلمات من بين شفتيه و نظرة التحدي تقفز من بين عينيه
بينما عم الصمت المكان
نظرات الترقب تقافزت من عيون أقرانه الذين يعبدون الله على حرف
بينما تلعثمت الكلمات بين شفاه أقراني
بينما وقفت فيهم متكلما )
: بسم الله الرحمن الرحيم
لو سمحتم لي
سأترك الإجابة على سؤالك هذا لدقيقة واحدة
حتى نقف على بعض الأمور المهمة التي تبين لنا كيفية الإجابة على سؤالك
فهل تسمحون لي ؟
: لا مانع ، تفضل
قال الله تبارك وتعالى في حديثه القدسي
( أعددت لـــ عبادي الصالحين مالا عين رأت ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب بشر )
أتدرون لم ؟
: لم أيها المتحذلق ؟
: لأن الله سبحانه و تعالى رحمة بنا وهبنا في هذه الحياة الدنيا مقدرة محدودة من الرؤية و السمع و التفكير و العلم
: كيف ؟
: أولا في الرؤية
لقد وهبنا الله رؤية انعكاسات الضوء من المنطقة الحمراء إلى البنفسجية و التي نطلق عليها ألوان الطيف
و هي الأحمر ، البرتقالي ، الأصفر ، الأخضر ، الأزرق ، النيلي ، والبنفسجي
فهل نرى بالعين المجردة انعكاسات الأشعة فوق البنفسجية أو تحت الحمراء ؟
: طبعا لا
: هذا من رحمة الله بنا ، فلكم أن تتخيلوا لو أن الله ابتلانا برؤية هذه الانعكاسات ، أتدرون كيف ستكون حياتنا لا قدر الله ؟
لما نعمنا بظلام الليل الذي نسكن فيه و ننعم فيه بهذا النوم الهانئ
و لبقينا في ضوء كالنهار ليل نهار
و لما نعمنا بستر هذه الجدران التي تسترنا أو ستر هذه الملابس التي نستتر بها
بل و الأكثر من هذا كنا ابتلينا برؤية ما داخل أجسامنا من أحشاء و عظام كما يراها الأطباء بهذه الأجهزة الطبية المتخصصة
و لذلك عندما سأل موسى عليه السلام رب العالمين أن يراه كما أخبرنا بهذا القرآن الكريم
( وَلَمَّا جَاء مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ ، قَالَ لَن تَرَانِي وَلَكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي، فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ موسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُؤْمِنِين )
أما فيما بعد حياتنا الدنيا ستتغير رؤيتنا كما أخبرنا القرآن الكريم بهذا في سورة ( ق )
{لقد كنت في غفلةٍ من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد}
كذلك قال عز و جل ( وجوهٌ يَومئذٍ ناضِرَةٌ إلى رَبِّها ناظِرة )
: هذا من ناحية النظر فما بال السمع ؟
: كذلك ( و لا أذن سمعت )
فلقد وهبنا الله منطقة معينة نسمع خلالها فلا نسمع أقل منها و لا أعلى منها
تخيل لو أننا كنا نسمع غير هذه الطبقة البسيطة لما نعمنا بهذا الهدوء الذي يتيح لنا التفكر و التدبر أو نعمة النوم
تخيل لو كنا نسمع صوت انفجارات النجوم الرهيب الذي حدث من مليارات السنين و الذي يصلنا الآن
أو لو كنا نسمع دقات قلوبنا أو تقلص أمعائنا أو كنا نسمع مثلا دبيب جيوش النمل المتواصل للبحث عن الرزق و صراع الحشرات من أجل البقاء
أو تسبيح الأشياء من مقاعد و طاولات و أسقف و جدران و شجر و حجر فكما قال تعالى في سورة الإسراء
( تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا )
و لكن الله عز و جل خص بعض عباده بهذه الخاصية مثل سليمان عليه السلام كما أخبرنا القرآن الكريم في سورة النمل
( حتى إذا أتوا على وادي النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون ﴿18﴾ فتبسم ضاحكا من قولها وقال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين )
: فما بال ( و لا خطر على قلب بشر ) أيها الفيلسوف ؟؟؟
: كذلك وهبنا الله تعالى منطقة محدودة من التفكير و العلم
فلقد قال سبحانه و تعالى ( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا )
فعلمنا و تفكيرنا و عقولنا محدودة أيضا
لكم أن تتخيلوا
الروح التي هي من مخلوقات الله سبحانه و تعالى
لا نقدر و لا نستطيع أن ندرك ماهيتها و كينونتها
فما بالكم بخالق الروح جل شأنه و تعالى علوا كبيرا
و لقد أخبرنا رسول الله صلوات ربي و سلامه عليه عن هذا حيث قال :
( يأتي الشيطان أحدكم فيقول: من خلق كذا؟ من خلق كذا؟ حتى يقول: من خلق الله؟ فإذا بلغه فليستعذ بالله، وَلْيَنْتَهِ )




انا ما فهمت الغاية من هذه المشاركة
وان يسمى "نزف"!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

محبتي

إليند

مشكورة
ربما تصل بعد ذلك ردود تبين الغرض من هذه المشاركة
أما نزف قلمي
فهذا ما أطلقه على ما أكتبه
و لك أن تقرأي بقية نزف قلمي لو بحثتي عنه على شريط البحث
دمت بخير

مشكورة
ربما تصل بعد ذلك ردود تبين الغرض من هذه المشاركة
أما نزف قلمي
فهذا ما أطلقه على ما أكتبه
و لك أن تقرأي بقية نزف قلمي لو بحثتي عنه على شريط البحث
دمت بخير
اعرف انك مثل الله الذي تكتب عنه موجود يعني انت في كل المواقع
واريد ان اقول لم اجد نزفا بل نزيفا وهناك فرق هائل بينهما
هل تعرف ما النزف؟
هذا ليس ادبا
تحياتي

إليند

خيو بس سؤال انت عم تكتب قصة قصيرة أو مقالة و لا عم تكتب موضوع كيف تقنع ملحد بوجود ألله على الطريقة الإسلامية ..

وضحلي لإني حاسس حالي ضايع ..؟؟

اعرف انك مثل الله الذي تكتب عنه موجود يعني انت في كل المواقع
واريد ان اقول لم اجد نزفا بل نزيفا وهناك فرق هائل بينهما
هل تعرف ما النزف؟
هذا ليس ادبا

من خلق الله!!!؟
يمكن الشيطان خلقه!!!!

ويمكن اديب ما خلقه!

السؤال ليس محرما
تحياتي

إليند

اعرف انك مثل الله الذي تكتب عنه موجود يعني انت في كل المواقع
واريد ان اقول لم اجد نزفا بل نزيفا وهناك فرق هائل بينهما
هل تعرف ما النزف؟
هذا ليس ادبا
تحياتي

إليند

لا تعليق على تطاولك
على رب العزة
لأن كل الكلمات لن تكفيني حتى أوافيك حقك من الرد في هذا الموضوع

أما أن تقولي عليه نزيفا و ليس نزفا
فهل المقصود كثرته ؟
أرجو التوضيح أختي
أما عن النزف الذي تقصدينه فأرجو أيضا توضيح ما تقصدين
لو تسمحي
و إن كان حكمك الشخصي أن هذا ليس أدبا
فأنا أجد أن ما أكتبه مازال بعيدا عن الأدب الحقيقي
و لكنني أحاول أن أنقل ما أحس به لعلها تمس قلوب ما
و أتمنى ذلك ليس إلا
و بالفعل نال ما أكتب و لمس قلوب الكثيرين و الحمد لله
بعكس ما تفضلتي و قلتي
و أشكرك على رحابة صدرك
لطول الرد
دمت بخير

خيو بس سؤال انت عم تكتب قصة قصيرة أو مقالة و لا عم تكتب موضوع كيف تقنع ملحد بوجود ألله على الطريقة الإسلامية ..

وضحلي لإني حاسس حالي ضايع ..؟؟

أكيد ضايع و مضيع خيو
ليه ؟
لأنك لو تمعنت شوية في القرائة
لعرفت إن من كنت أناقشهم يعبدون الله على حرف و ليس ملحدون كما تدعي و لا أعرف كيف و صلك هذا
و على فكرة
كل من يلحد فهو ليس صادقا
لأن الله عرف بالفطرة و الفطرة هي الإسلام
فأنا أؤكد لك أن كل الملحدون يعبدون الله على حرف
لأنهم عباده رضوا ذلك أم أبوا
لكنهم عباد كسالى متمردون
تعرف لم ؟
لأنهم لا يريدون من يقول لهم
افعل و لا تفعل
يريدون أن يتخلصوا من أية أوامر أو نواهي
و هذه تعود للتربية الغير سوية التي نشأوا و تربوا عليها
المشكلة أيها السادة
أنهم كسالى حانقين متذمرين
لا يريدون أوامر و لا نواهي
بل أن يعوموا على وش الفتة
و ليأخذهم الموج يمينا أو يسارا
عاليا أو منخفضا
و لكن لا يريدون أن يتخذوا موقفا
فهم سعداء بهذه التي يعتقدون أنها حرية
يكذبون فلا ضرر يزنون فلا ضرر يسرقون فلا ضرر
فلقد أقنعوا أنفسهم بأن الدنيا سبهللة و الحياة فانية
فلا حساب و لا ثواب و لا عقاب
و هذا هو ما يحاولون إقناع أنفسهم به
و لذلك تجدهم دائما يحاولون أن يغيبوا عقولهم
إما بالمخدرات أو الصخب أو الانشغال الدائم عن التفكير و التدبر
لأنه لو صدق مع نفسه للحظة واحدة
لتغير الحال
و الله المستعان

اعرف انك مثل الله الذي تكتب عنه موجود يعني انت في كل المواقع
واريد ان اقول لم اجد نزفا بل نزيفا وهناك فرق هائل بينهما
هل تعرف ما النزف؟
هذا ليس ادبا

من خلق الله!!!؟
يمكن الشيطان خلقه!!!!

ويمكن اديب ما خلقه!

السؤال ليس محرما
تحياتي

إليند
مجرد اعترافك بالشيطان يؤكد كلامي
لأن الله هو الذي أخبرنا بوجود الشيطان
و إلا من أيتن أتيت بهذا الإسم ؟

و لكنكم لا تفقهون
فمجرد اعترافك بوجود الشيطان اعتراف منك بوجود الله سبحانه و تعالى
و للأسف تتفيهقون بكلام لا تدرون عنه شيئا
أين عقولكم ؟؟

مشكوريييييين

لا إله إلا الله
محمد رسول الله

أشكرك من أعماق قلبي على ما كتبت و تحت أي تصنيف أراد أي شخص وضعه سيبقى ما كتبت رائعاً

و لكن هناك من يتفنن بالتطاول على الهه عزوجل ليبرهنا لنا أو لنفسه أنه لا يخاف الله و لا يؤمن به

حتى الملحدين الذين يتحدثون عنهم أو من يؤمنون بأي شيء
هم يلجأون لأي شيء ليعبدوه لأن الأنسان يولد مسلماً بالفطره و لكن بعد ذلك يكون حسب ما يربوه أبويه و قد يشذ عما ربوه أبويه فيعتنق ديانه أخرى لتناسب ميوله و أفكره

و لا يستطيع انسان ان يبقى بدون شيء يعبدوه (إذا اختار غير الأسلم). لأن الروح البشريه تحتاج لشيء تتعلق به ولولا هذا الشيء لما وجدت أناس تعبد البقر أو أصنام تصنعها لتعبدها و تصلي لها و تؤمن أنها تحميها من الشر!!!!

يعني لو كان انسان ملحد في وسط البحر سيغرق فممن سيطلب النجاه؟؟؟!!
سيقول لا شعورياً (ياالله) بأي لغة كانت لأنه وقتها سيدرك ان البشر غير قادرين على فعل شيء له و انه يحتاج لما يفوق قدرة البشر لأنقاذه

يا من لا تؤمنوا هلا تفسرون لنا لما الانسان غير المؤمن (المسلم) يحاول جاهداً لمعرفة ما يحدث له بعد الموت؟؟؟!!!
لما هناك أناس ينزلون معها ما يحبون إلى القبر؟؟؟!!!!
لماذا أنشأت في امريكا شركه تبيع توابيت مجهزة بإناره و موسيقى و نظام تدفئه و تبريد و تحتفظ لك بجزء من DNA الخاص بك لتستخدمه عند عودتك للحياة و ايضا توقع عقد لتجد لنفسك شقه تسكنها بعد عودتك للحياه؟؟؟!!!!! مقابل 100 ألف دولار؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يا للسذاجه
اتعرفون اين المشكله؟؟؟؟ ان هناك أقبال رهيب على هذه الشركة!!!!!!!!!!!!!!!!

بس شغلوا عقولكم قليلاً لما المسلمين لا يفعلون هذا؟؟؟!!!!
لأن الله عزوجل أخبرنا بما سيحدث لنا بعد الموت بالتفصيل

أشكرك من أعماق قلبي على ما كتبت و تحت أي تصنيف أراد أي شخص وضعه سيبقى ما كتبت رائعاً

و لكن هناك من يتفنن بالتطاول على الهه عزوجل ليبرهنا لنا أو لنفسه أنه لا يخاف الله و لا يؤمن به

حتى الملحدين الذين يتحدثون عنهم أو من يؤمنون بأي شيء
هم يلجأون لأي شيء ليعبدوه لأن الأنسان يولد مسلماً بالفطره و لكن بعد ذلك يكون حسب ما يربوه أبويه و قد يشذ عما ربوه أبويه فيعتنق ديانه أخرى لتناسب ميوله و أفكره

و لا يستطيع انسان ان يبقى بدون شيء يعبدوه (إذا اختار غير الأسلم). لأن الروح البشريه تحتاج لشيء تتعلق به ولولا هذا الشيء لما وجدت أناس تعبد البقر أو أصنام تصنعها لتعبدها و تصلي لها و تؤمن أنها تحميها من الشر!!!!

يعني لو كان انسان ملحد في وسط البحر سيغرق فممن سيطلب النجاه؟؟؟!!
سيقول لا شعورياً (ياالله) بأي لغة كانت لأنه وقتها سيدرك ان البشر غير قادرين على فعل شيء له و انه يحتاج لما يفوق قدرة البشر لأنقاذه

يا من لا تؤمنوا هلا تفسرون لنا لما الانسان غير المؤمن (المسلم) يحاول جاهداً لمعرفة ما يحدث له بعد الموت؟؟؟!!!
لما هناك أناس ينزلون معها ما يحبون إلى القبر؟؟؟!!!!
لماذا أنشأت في امريكا شركه تبيع توابيت مجهزة بإناره و موسيقى و نظام تدفئه و تبريد و تحتفظ لك بجزء من DNA الخاص بك لتستخدمه عند عودتك للحياة و ايضا توقع عقد لتجد لنفسك شقه تسكنها بعد عودتك للحياه؟؟؟!!!!! مقابل 100 ألف دولار؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يا للسذاجه
اتعرفون اين المشكله؟؟؟؟ ان هناك أقبال رهيب على هذه الشركة!!!!!!!!!!!!!!!!

بس شغلوا عقولكم قليلاً لما المسلمين لا يفعلون هذا؟؟؟!!!!
لأن الله عزوجل أخبرنا بما سيحدث لنا بعد الموت بالتفصيل
جزاكم الله خيرا
أختنا الفاضلة
على ما تفضلت به هنا
هداهم الله و إيانا لما يحب و يرضى
دمت بخير

الشيطان كلمة عبرية ساتانا وفي الأرامية ساتانو
وهو موجود قبل "الله - اللة (اللات- الات)
الفطرة ليست الاسلام
وليس للاسلام علاقة بالفطرة لا من قريب او بعيد
الله نفسه لا يعرف ماذا بعد الموت
وهل مات الله ليحدثنا عما حصل له
عقولنا موجودة
اما السؤال اين عقولكم

الشيطان كلمة عبرية ساتانا وفي الأرامية ساتانو
وهو موجود قبل "الله - اللة (اللات- الات)
الفطرة ليست الاسلام
وليس للاسلام علاقة بالفطرة لا من قريب او بعيد
الله نفسه لا يعرف ماذا بعد الموت
وهل مات الله ليحدثنا عما حصل له
عقولنا موجودة
اما السؤال اين عقولكم

خيتو انتي شو موقعك من الاعراب يعني لو شي جملة مفيدة ومفهومه اولتيها والله ما بحكي شي بس عئل الانسان احيانا بحتاج لتليين عشان ينتج ;)
الشطيان كلمة عبريه ساتانا ههههههههههه ضحكتيني طيب وازا بالعبريه شو يعني ابليس بالانجليزي Satan:lol:خلئه الله كان طفل كبر عصا ربه وغضب عليه :pos:
كيف يعني الفطرة مو من الاسلام من شو لعاد :lol:
انتي ابل ما طلعتي على الدنيا انكتبلك تاريخ وفاتك ابل ولادتك سبحان الله الغيوب العلام
الله حي لا يموت خالق السموات والارض وكل شي بالكون وحده لا شريك له فهو موجود منذ الآجل سبحان الله عما تصفون

واذا خاطبك الجاهلون قالوا سلاما
سلام :D

خيتو انتي شو موقعك من الاعراب يعني لو شي جملة مفيدة ومفهومه اولتيها والله ما بحكي شي بس عئل الانسان احيانا بحتاج لتليين عشان ينتج ;)
الشطيان كلمة عبريه ساتانا ههههههههههه ضحكتيني طيب وازا بالعبريه شو يعني ابليس بالانجليزي Satan:lol:خلئه الله كان طفل كبر عصا ربه وغضب عليه :pos:
كيف يعني الفطرة مو من الاسلام من شو لعاد :lol:
انتي ابل ما طلعتي على الدنيا انكتبلك تاريخ وفاتك ابل ولادتك سبحان الله الغيوب العلام
الله حي لا يموت خالق السموات والارض وكل شي بالكون وحده لا شريك له فهو موجود منذ الآجل سبحان الله عما تصفون

واذا خاطبك الجاهلون قالوا سلاما
سلام :D
وهل تريد ان تقول أنك عندما تكتب ما كتبته صار لك محل من الاعراب
وهل تعرف ما الاعراب؟
وما كان ومحل اعراب الانسان في العالم العربي؟
وله نفس محل الاعراب في الديانة العربية


الكلمة الانكليزية من اللاتينية والاغريقية وهما بدورهما اخذتا الكلمة
من العبرية

وانا اقول لك ان بوذا هو الذي خلق الكون ورفع السماء وبسط الارض
وفجر الماء وخلق الانسان من الغباء يضع لبعضهم التبن بدل العقل
والشعير بدل الضمير وهو على كل شيء قدير
وبوذا حي لايموت كان قبل الحياة ويكون بعد الموت
سبحان بوذا عما تصفون
محبتي
إ ل ي ن د

وهل تريد ان تقول أنك عندما تكتب ما كتبته صار لك محل من الاعراب
وهل تعرف ما الاعراب؟
وما كان ومحل اعراب الانسان في العالم العربي؟
وله نفس محل الاعراب في الديانة العربية


الكلمة الانكليزية من اللاتينية والاغريقية وهما بدورهما اخذتا الكلمة
من العبرية

وانا اقول لك ان بوذا هو الذي خلق الكون ورفع السماء وبسط الارض
وفجر الماء وخلق الانسان من الغباء يضع لبعضهم التبن بدل العقل
والشعير بدل الضمير وهو على كل شيء قدير
وبوذا حي لايموت كان قبل الحياة ويكون بعد الموت
سبحان بوذا عما تصفون
محبتي
إ ل ي ن د


بالله عليك احكيلي بوذا مين خلقه؟؟؟؟
وين كان عايش قبل ما يخلق الكون و يرفع السماء و يبسط الأرض

جاوبيني و اثبتيلي أجوبتك بشي يدخل العقل أو التبن على رأيك
و إذا اثبتي هالشي أنا بقنعلك الجميع يأمنوا ببوذا

و عم بحكي عن جد

الشيطان كلمة عبرية ساتانا وفي الأرامية ساتانو
وهو موجود قبل "الله - اللة (اللات- الات)
الفطرة ليست الاسلام
وليس للاسلام علاقة بالفطرة لا من قريب او بعيد
الله نفسه لا يعرف ماذا بعد الموت
وهل مات الله ليحدثنا عما حصل له
عقولنا موجودة
اما السؤال اين عقولكم

وهل تريد ان تقول أنك عندما تكتب ما كتبته صار لك محل من الاعراب
وهل تعرف ما الاعراب؟
وما كان ومحل اعراب الانسان في العالم العربي؟
وله نفس محل الاعراب في الديانة العربية


الكلمة الانكليزية من اللاتينية والاغريقية وهما بدورهما اخذتا الكلمة
من العبرية

وانا اقول لك ان بوذا هو الذي خلق الكون ورفع السماء وبسط الارض
وفجر الماء وخلق الانسان من الغباء يضع لبعضهم التبن بدل العقل
والشعير بدل الضمير وهو على كل شيء قدير
وبوذا حي لايموت كان قبل الحياة ويكون بعد الموت
سبحان بوذا عما تصفون
محبتي
إ ل ي ن د



لاحول ولا قوة الا بالله ياعيوني اذا انتي بتآمني ببوذا تبعك اللي هو شو الله اعلم ؟فمو ضروري تطاولي على رب العالمين ورب بوذا بهلطريقة الاكثر من همجية
واذا مو عاجبك الموضوع ياريت تقولي مو عاجبك وبدون تطاولات على أديان الاخرين
والسؤال الحقيقي اين عقلك انتي؟
حاجتكون ياملحدين وياكافرين تماديتو كتير كتير كتير حاجتكون انكار لوجود الخالق

وشكرا اخي الكريم والله يعينك
وان شاء الله انا رحإفتح موضوع فيك تحط فيه كل مقالاتك الاسلامية وكل اللي بيحبو طبعا
وجزاك الله خيرا:D:D

بالله عليك احكيلي بوذا مين خلقه؟؟؟؟

وين كان عايش قبل ما يخلق الكون و يرفع السماء و يبسط الأرض

جاوبيني و اثبتيلي أجوبتك بشي يدخل العقل أو التبن على رأيك
و إذا اثبتي هالشي أنا بقنعلك الجميع يأمنوا ببوذا


و عم بحكي عن جد


من أقوال بوذا


(1) نحم(2) ونضرب الأمثالَ للجُهّال لعلّهم يَعقِلون (3) مَثَلُ الذين يَدْعونَ إلى مقاطعةِ الغربِ والأمْريكانِ وما يُنتِجون(4) كَمثَلِ الذين يَبغونَ غيظَ الطهارةِ يُبَوِّلون في ثيابِهم ويَتَغوّطون(5) لا يَتَجَمَّرون ولا يغتسِلون (6) أولئكِ على عمىً من أمرهِم وأولئكَ همُ الجاهلون (7) أبغيرِ آلاء الغربِ يَتَنَّعمون (8) وما أدراكمُ ما يقاطعون (9) هو الَّذي فجّرَ من الأعماقِ نُفايةً فجعلَ من النُّفايةِ زيتاً وجعلَ من الزيتِ تِبراً لهم لعلّهم يَشكرون (10) أبغيرِ آلاءِ الغربِ يَتنعَّمون (11) هوَ الذي نثرَ الأقمارَ في السَّماواتِ تنقلُ الأخبارَ لهم والأفلامَ والأنغامَ وكلَّ ما يَشتهون (12) ولولا ما أفاء بهِ عليهمُ لما برِحوا تحت الخيامِ قابعين (13) ألم يخلِقْ لهمُ الأسبرينَ والبنسلين وكلَّ دواءٍ ينتهي بِئِين (14) وكانوا من قبلُ ببولِ النوقِ وبسبعِ تمراتٍ دواءً لهُمُ قانعين (15) أبغيرِ آلاء الغرب يتنعمون (16) أليسوا على ورقٍ من صنعِه يكتبون وقرآنَهُم يطبعون (17) ومن ميكروفوناته يكبّرون ويرتّلون (18) خرّب الشيطانُ عقولَهم فصوّر لهمُ الغربَ شيطاناً وإن أصابتْهم من الشيطانِ بليّةٌ فإلى الغربِ يفزعون (19) أبغيرِ آلاء الغرب يتنعمون (20) أفليسوا على طياراتٍ وسياراتٍ من صنعه يتنقَّلون (21) فلينظرِ الذين كفروا إلى ما حولَهم وما بين أيديهمُ لعلّهمْ يعقلون (22) فلينظروا إلى البرادِ والغسالةِوالنشافةِ والتلفونِ وآلة غسلِ الصحون (23) ولينظروا إلى المذياعِ والكاميراتِ والحاسوبِ والتلفزيون (24) يريدون للغرب كيداً وما يكيدون إلا لأنفسهم عميٌ جهْلٌ لا يفقهون (25) هو الغرب الذي لا حول لهم إلا بِهِ وإليه أينَ توجّهوا يرجعون (26) وإنْ مِنْهُمُ من يقرّ بفضلِه فأولئك همُ على علمٍ بما هو خيرٌ لهم وأولئك همُ المفلحون.

لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
هؤلاء ما عندهم حجة
تراهم إذا ما وجدوا حجة
يتطاولون على رب العزة
لأنهم يعلمون جيدا أن هذا سيجعل من يحبون الله
يتركونهم فيما هم فيه
و لا يردون عليهم
و لذلك ردي عليهم
هداكم الله لما يحب و يرضى
سلاماااااااااا

أولياء الشيطان

( و بينما نظرات الشماتة تقفز من عينيه ضحك ضحكة عالية و قال )
: لقد فزنا باللذات من نساء و شهوات و ثراء و خمر و لهو ـ مباح و غير مباح ـ دون خوف من حرام نجتنبه أو حلال نلتمسه كما تتعبون أنتم أنفسكم أيها المخدوعون
ستبقون طوال حياتكم عبيدا لا حرية لكم في قول أو فعل
فلتحيى الحرية
( صرخ بالانجليزية و كأنه يتقمص شخصية البطل في أحد أفلام هوليود)
Freedoooooooom
: لا قيود و لا ممنوع و لا مباح و لا غير مباح مثلكم أيها التعساء العبيد
( لم أستطع السيطرة على الضحكات التي انفجرت بصدري ، بينما قلت له )
: بل أنتم عبيد شهواتكم الحيوانية
يا لكم من حمقى ، تستعجلون إشباعها بالمتعة الزائلة التي لا تلبث أن تنتهي
فتنكشفون أمام أنفسكم بأنكم ما كنتم إلا متبعي سراب
تحاولون أن تخلعوا عليها أنواعا من التغيير و التبديل
لعلكم تغيبون عقولكم عن هذا الوهم الذي تعيثون فيه فسادا
انظر إلى أقرانك و أصدقني القول ـ و لو أنني أشك في صدقك ـ
لماذا تغرقون أنفسكم في غيابة الخمر و المخدرات ؟
لماذا تحاولون في استماتة تغييب عقولكم بصخب موسيقاكم و حفلاتكم الماجنة ليل نهار ؟
( قال محاولا الدفاع عن وجهة نظره الواهية )
: نحن أحرار نفعل ما نشاء وقتما نشاء
و لتظلوا أنتم رهن صلاتكم و صيامكم و عباداتكم
: صدقني إنما هو نقص في نشأتكم و تربيتكم
صدقني إنما يقع ذنبكم على عاتق آبائكم و أمهاتكم
: و ما دخل آبائنا و أمهاتنا و ما نقوله الآن ؟
: ما أنتم فيه الآن هو نتيجة حتمية لما فعلوه بكم
فلقد ربوكم تربية لا ترضي الله عز و جل
أسرفوا في أمركم و نهيكم باسم الدين
أسرفوا في عقابكم
فلما كبرتم و أصبحتم مخيرين و مسئولين عن أنفسكم
إذا بكم تسقطون جام غضبكم على الدين
فليجلس كل منكم مع نفسه للحظات
دقائق فقط
ابحثوا في ماضيكم أيها المخدوعون
سيجد كل منكم سببا لما هو فيه الآن من ظلم الأهل و البيئة المحيطة
و ها أنتم تتمردون على كل أمر أو نهي أو أي تكليف من أي نوع
استسلمتم لشهواتكم و ما يمليه عليكم شيطانكم
( ضحك ضحكة عالية بينما قال )
: نعم استسلمنا للشيطان فشيطاننا لا يأمرنا و لا ينهانا
يتركنا نفعل ما نشاء و قتما نشاء
: ولكنك نسيت أيها الأبله أن اعترافك بالشيطان هو البرهان على أنكم في ضلال مبين
لأن الله وحده لا شريك له هو الذي أخبرنا بوجود الشيطان
انظر إلى كل الديانات السماوية عبر الزمان
فلا تجد للشيطان أي ذكر إلا فيها
فمن أدراكم بالشيطان ؟
من أخبركم به ؟ إذا كنتم لا تدينون بأي ديانة سماوية ؟
أليس هذا دليلا على أنكم قوم كاذبون و أفاقون ؟
من الذي أتى بكم إلى هذه الدنيا ؟
هل الشيطان هو الذي خلقكم أيضا ؟
( تلعثمت الكلمات بين شفتيه بينما حاول تغيير دفة النقاش )
: إنما جئنا إلى هذه الدنيا محض صدفة
( حاولت التماسك عن هذه الضحكات التي تتأجج بصدري للرد على ادعاءاته )
: أية صدفة أيها المعتوه ؟
سأسألك سؤالا بسيطا
: تفضل
: جهاز الكمبيوتر خاصتك هذا ، هل تصدق أنه جاء بالصدفة ؟
هل رأيت يوما ( تلفازا ) مصنوع بالصدفة ؟
هل رأيت يوما ( هاتف محمول ) مثلا موجود بالصدفة ؟
: كل هذه الأشياء التي تتكلم عنها جماد و ليست كائنات حية
: يا سلام ، هل تدعي أن الجماد يستحيل أن يأتي بالصدفة ،
بينما الكائن الحي الأكثر تعقيدا أتى مصادفة ؟
أي منطق هذا ؟؟؟؟
آتيك من ناحية أخرى
هل رأيت يوما ( موبايل ) بأربعة عجلات ؟؟؟
هل رأيت يوما ( تلفاز فل أوتوماتك ) مثل الغسالات ؟؟؟
( اهتزت بطنه من شدة الضحك )
: ما هذا الذي تقول ؟ ها ها ها ها ها ي
أمجنون أنت ؟؟؟ ها ها ها ها ي
غير معقول طبعا
: و لماذا غير معقول ؟
: لأن العقل الذي اخترع كل هذه الأشياء و صنعها
فكر فيها و صنعها لغرض ما
: إذن كل هذه الأشياء ليست وليدة الصدفة كما تدعي ؟؟؟؟
: قلت لك أن هذه الأشياء جماد ، جمــــــــــــــاد
أما الكائن الحي فشيء آخر
: فمن أين أتى الكائن الحي في رأيك ؟
: كانت البداية وليدة الصدفة
بعدها تطور ليتكيف مع العوامل و البيئة المحيطة به
: فلماذا إذن لا يوجد رجل برقبة زرافة و أرجل سلحفاة و جناحي نسر ؟
و لماذا إذن لا يوجد أسد بجناحي نعامة و ريش طاووس و ذيل حصان ؟
لماذا لم يأتي مصادفة كائن نصفه سمكة قرش و نصفه الآخر إخطبوط ؟
فهذه هي الصدفة التي أعرفها و التي تتشدقون بها
لماذا لم تصدق أن يكون هناك ( موبايل بأربعة عجلات ) محض صدفة ،
بينما تريدني أن أصدق أننا جئنا محض صدفة
بالرغم من أنك تعلم أن شيئا بسيطا جدا مثل ( عين ذبابة ) مثلا
كم هي أكثر تعقيدا من كل هذه الأجهزة التي تقول أنه من المستحيل أن توجد مصادفة
أتعلم ما هو الشيء الأكثر تعقيدا أيضا ؟
( ثبات النوع )
: أي نوع ؟ ثم ما علاقة هذا بما نقول أيها الفلفوسة ؟
: لا ، ( ثبات النوع ) هذا موضوع خطير جدا جدا
فيستحيل للصدفة أن تثبت نوعا ما على نفس شكله أبدا
اطلب من أي شخص مهما بلغت براعته أن يقوم بعملين متشابهين
يستحيل أن يخرجا بنفس الكيفية مهما بلغت براعة المنفذ
لأن المنفذ هذا متغير
و لكن ( ثبات النوع ) هذا يحتاج إلى بارع ثابت و لا يعتريه أي نوع من التغير
فكما أننا يستحيل أن نصدق أن مصنعا يصنع ( الموبايل ) وجد نفسه فجأة و قد خرج منه موبايل بإطارات سيارة أو بمروحية طائرة
فلابد كذلك أن نقتنع بأن لكل مصنوع
الغرض الذي سيصنع من أجله
كذلك الحجم و الشكل
و مدى انسجام أجزائه لتكمل بعضها البعض
ليخرج المنتج في النهاية و قد حقق الغرض من صناعته
ألا يحتاج هذا لتخطيط و تصميم و تنفيذ لكل جزء من أجزائه ؟
ألا يحتاج المصنع نفسه أيضا لتخطيط و تصميم و تنفيذ
ليكون هناك في النهاية ما يسمى ( بخط إنتاج )
كذلك هذه الكائنات الحية
لابد لها من تخطيط مسبق لكل كائن و تصميم مسبق لكل جزء و كل عضو في هذا الكائن ليخرج الكائن الحي في النهاية بأعضائه المتناسقة التي تكمل بعضها بعضا
و لابد من خط إنتاج لهذا الكائن
فلا نجد في النهاية فيلا بأقدام نمر و ذيل سلحفاة و أذن حمار
و هذه هي الرسالة التي وضعها المبدع في كل كائن
و ما تطلقون عليه أنتم الآن ( شفرة الحمض النووي ( DNA )
و بعد كل هذا تقول لي إنما جئنا محض صدفة
صدفة ، ها ها ، صدفة ، ها ها ها ها ي
( أخذت أضحك و أضحك
و إذا به و قد احمر وجهه و جحظت عيناه
حاولت السيطرة على صدري الذي أخذ يرتج من كثرة الضحك ، بينما قال )
: أتدري ما هي مشكلتنا في مجتمعاتنا العربية ؟؟؟؟
مشكلتنا هي أمثالك من أنصاف المثقفين ،
تثقفوا أولا و اقرءوا جيدا ، ثم ناقشونا نحن المثقفون ،
الصدفة أيها الأحمق حدثت في البداية فقط ،
لكن التطور و التكيف هو ما أكمل الشكل النهائي لهذه المنظومة ،
هل قرأت ما قاله صديقي ( داروين ) عن التطور ؟ اقرأ أولا ثم تعالى لتناقشني .
: أرجو المعذرة يا ثلاثة أرباع المثقفين ،
فلقد قرأت بالفعل ما قاله صديقك الأحمق المدعو ( داروين ) عن نظرياته الواهية ،
هذه التي تتشدقون بها و كأنه لا قبله و لا بعده ،
أرجو أن تسأله و أتباعه ـ من أغمضوا أعينهم و ساروا خلفه ـ اسألهم سؤال واحد فقط ،
اسألهم عن حفريات المراحل الانتقالية لهذه الكائنات الحية المتطورة كما يزعم .
: أية حفريات تقصد ؟؟؟
: ألا يفترض أن التطور هذا أخذ وقتا أم كان في لمح البصر ؟؟؟
: طبعا أخذ وقتا كبيرا جدا ، يقاس بملايين السنين .
: إذن فاسأله أين حفريات هذه المراحل الانتقالية التي أخذت ملايين السنين ؟
فلابد إن كان ما يزعم صحيحا ، أن نجد حفريات لو صورناها ،
و عرضناها وراء بعضها من خلال لقطات فيلم سينمائي لوجدناها كأفلام الكرتون تتحرك ببطء ،
من المراحل الأولى في هذا التطور إلى المراحل الأخيرة تدريجيا ،
فاسأله أين هذه الحفريات الانتقالية خلال هذه السلسلة ؟
أم أن الحفريات كانت وقتها مقتصرة على الكائنات التي أخذت شكلا معينا و ثبتت عليه ؟؟؟
و لا يعطون حفرية لا إيجار و لا تمليك للكائنات التي لم يثبت شكلها بعد ؟؟؟؟
ها ها ها ها ها و و و و و و و
( تعالت ضحكاتي حتى خارت قواي من شدة الضحك
بينما انصرف هذا الأخرق بعدما توجني ببعض من سبابه الخادش للحياء
أما أنا فوجدتني و قد استلقيت ممددا على الأرض
أحاول كتم ضحكاتي التي أخذت تزداد رويدا رويدا
بينما رأيت محاولاتي الإمساك عنها تضيع أدراج الرياح )

من أقوال بوذا


(1) نحم(2) ونضرب الأمثالَ للجُهّال لعلّهم يَعقِلون (3) مَثَلُ الذين يَدْعونَ إلى مقاطعةِ الغربِ والأمْريكانِ وما يُنتِجون(4) كَمثَلِ الذين يَبغونَ غيظَ الطهارةِ يُبَوِّلون في ثيابِهم ويَتَغوّطون(5) لا يَتَجَمَّرون ولا يغتسِلون (6) أولئكِ على عمىً من أمرهِم وأولئكَ همُ الجاهلون (7) أبغيرِ آلاء الغربِ يَتَنَّعمون (8) وما أدراكمُ ما يقاطعون (9) هو الَّذي فجّرَ من الأعماقِ نُفايةً فجعلَ من النُّفايةِ زيتاً وجعلَ من الزيتِ تِبراً لهم لعلّهم يَشكرون (10) أبغيرِ آلاءِ الغربِ يَتنعَّمون (11) هوَ الذي نثرَ الأقمارَ في السَّماواتِ تنقلُ الأخبارَ لهم والأفلامَ والأنغامَ وكلَّ ما يَشتهون (12) ولولا ما أفاء بهِ عليهمُ لما برِحوا تحت الخيامِ قابعين (13) ألم يخلِقْ لهمُ الأسبرينَ والبنسلين وكلَّ دواءٍ ينتهي بِئِين (14) وكانوا من قبلُ ببولِ النوقِ وبسبعِ تمراتٍ دواءً لهُمُ قانعين (15) أبغيرِ آلاء الغرب يتنعمون (16) أليسوا على ورقٍ من صنعِه يكتبون وقرآنَهُم يطبعون (17) ومن ميكروفوناته يكبّرون ويرتّلون (18) خرّب الشيطانُ عقولَهم فصوّر لهمُ الغربَ شيطاناً وإن أصابتْهم من الشيطانِ بليّةٌ فإلى الغربِ يفزعون (19) أبغيرِ آلاء الغرب يتنعمون (20) أفليسوا على طياراتٍ وسياراتٍ من صنعه يتنقَّلون (21) فلينظرِ الذين كفروا إلى ما حولَهم وما بين أيديهمُ لعلّهمْ يعقلون (22) فلينظروا إلى البرادِ والغسالةِوالنشافةِ والتلفونِ وآلة غسلِ الصحون (23) ولينظروا إلى المذياعِ والكاميراتِ والحاسوبِ والتلفزيون (24) يريدون للغرب كيداً وما يكيدون إلا لأنفسهم عميٌ جهْلٌ لا يفقهون (25) هو الغرب الذي لا حول لهم إلا بِهِ وإليه أينَ توجّهوا يرجعون (26) وإنْ مِنْهُمُ من يقرّ بفضلِه فأولئك همُ على علمٍ بما هو خيرٌ لهم وأولئك همُ المفلحون.
:shock::shock::shock::shock::shock::shock::shock:: shock::shock::shock::shock::shock::shock::shock::s hock::shock::shock:
:?:?:?:?:?:?:?:?:?:?:?:?:?:?:?:?:?:?:?

من أقوال بوذا


(1) نحم(2) ونضرب الأمثالَ للجُهّال لعلّهم يَعقِلون (3) مَثَلُ الذين يَدْعونَ إلى مقاطعةِ الغربِ والأمْريكانِ وما يُنتِجون(4) كَمثَلِ الذين يَبغونَ غيظَ الطهارةِ يُبَوِّلون في ثيابِهم ويَتَغوّطون(5) لا يَتَجَمَّرون ولا يغتسِلون (6) أولئكِ على عمىً من أمرهِم وأولئكَ همُ الجاهلون (7) أبغيرِ آلاء الغربِ يَتَنَّعمون (8) وما أدراكمُ ما يقاطعون (9) هو الَّذي فجّرَ من الأعماقِ نُفايةً فجعلَ من النُّفايةِ زيتاً وجعلَ من الزيتِ تِبراً لهم لعلّهم يَشكرون (10) أبغيرِ آلاءِ الغربِ يَتنعَّمون (11) هوَ الذي نثرَ الأقمارَ في السَّماواتِ تنقلُ الأخبارَ لهم والأفلامَ والأنغامَ وكلَّ ما يَشتهون (12) ولولا ما أفاء بهِ عليهمُ لما برِحوا تحت الخيامِ قابعين (13) ألم يخلِقْ لهمُ الأسبرينَ والبنسلين وكلَّ دواءٍ ينتهي بِئِين (14) وكانوا من قبلُ ببولِ النوقِ وبسبعِ تمراتٍ دواءً لهُمُ قانعين (15) أبغيرِ آلاء الغرب يتنعمون (16) أليسوا على ورقٍ من صنعِه يكتبون وقرآنَهُم يطبعون (17) ومن ميكروفوناته يكبّرون ويرتّلون (18) خرّب الشيطانُ عقولَهم فصوّر لهمُ الغربَ شيطاناً وإن أصابتْهم من الشيطانِ بليّةٌ فإلى الغربِ يفزعون (19) أبغيرِ آلاء الغرب يتنعمون (20) أفليسوا على طياراتٍ وسياراتٍ من صنعه يتنقَّلون (21) فلينظرِ الذين كفروا إلى ما حولَهم وما بين أيديهمُ لعلّهمْ يعقلون (22) فلينظروا إلى البرادِ والغسالةِوالنشافةِ والتلفونِ وآلة غسلِ الصحون (23) ولينظروا إلى المذياعِ والكاميراتِ والحاسوبِ والتلفزيون (24) يريدون للغرب كيداً وما يكيدون إلا لأنفسهم عميٌ جهْلٌ لا يفقهون (25) هو الغرب الذي لا حول لهم إلا بِهِ وإليه أينَ توجّهوا يرجعون (26) وإنْ مِنْهُمُ من يقرّ بفضلِه فأولئك همُ على علمٍ بما هو خيرٌ لهم وأولئك همُ المفلحون.
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههه

والله ضحكتيني ههههههههههههههههههههههههه
البراد والغسالة والنشافةههههههههههههههههه ههههههههههه لك من وين جايبة هلكلام بموت ضحك:o:o

أمانة ياجماعة شفتولي علهشوفة:shock::shock::shock::shock::shock:

:nono::nono::nono::nono::nono::nono::nono::nono:

ما كنت متوقعة هالشي منك اليند

توقعي منها أكثر من هذا
فمن ينطبق على أمه قول المتنبي
( تبيت بين مقابل و مدابر مثل الطريق لمقبل و لمدبر )
لا أستبعد عنها أن تقول ما هو أكثر من هذا

من أقوال بوذا


(1) نحم(2) ونضرب الأمثالَ للجُهّال لعلّهم يَعقِلون (3) مَثَلُ الذين يَدْعونَ إلى مقاطعةِ الغربِ والأمْريكانِ وما يُنتِجون(4) كَمثَلِ الذين يَبغونَ غيظَ الطهارةِ يُبَوِّلون في ثيابِهم ويَتَغوّطون(5) لا يَتَجَمَّرون ولا يغتسِلون (6) أولئكِ على عمىً من أمرهِم وأولئكَ همُ الجاهلون (7) أبغيرِ آلاء الغربِ يَتَنَّعمون (8) وما أدراكمُ ما يقاطعون (9) هو الَّذي فجّرَ من الأعماقِ نُفايةً فجعلَ من النُّفايةِ زيتاً وجعلَ من الزيتِ تِبراً لهم لعلّهم يَشكرون (10) أبغيرِ آلاءِ الغربِ يَتنعَّمون (11) هوَ الذي نثرَ الأقمارَ في السَّماواتِ تنقلُ الأخبارَ لهم والأفلامَ والأنغامَ وكلَّ ما يَشتهون (12) ولولا ما أفاء بهِ عليهمُ لما برِحوا تحت الخيامِ قابعين (13) ألم يخلِقْ لهمُ الأسبرينَ والبنسلين وكلَّ دواءٍ ينتهي بِئِين (14) وكانوا من قبلُ ببولِ النوقِ وبسبعِ تمراتٍ دواءً لهُمُ قانعين (15) أبغيرِ آلاء الغرب يتنعمون (16) أليسوا على ورقٍ من صنعِه يكتبون وقرآنَهُم يطبعون (17) ومن ميكروفوناته يكبّرون ويرتّلون (18) خرّب الشيطانُ عقولَهم فصوّر لهمُ الغربَ شيطاناً وإن أصابتْهم من الشيطانِ بليّةٌ فإلى الغربِ يفزعون (19) أبغيرِ آلاء الغرب يتنعمون (20) أفليسوا على طياراتٍ وسياراتٍ من صنعه يتنقَّلون (21) فلينظرِ الذين كفروا إلى ما حولَهم وما بين أيديهمُ لعلّهمْ يعقلون (22) فلينظروا إلى البرادِ والغسالةِوالنشافةِ والتلفونِ وآلة غسلِ الصحون (23) ولينظروا إلى المذياعِ والكاميراتِ والحاسوبِ والتلفزيون (24) يريدون للغرب كيداً وما يكيدون إلا لأنفسهم عميٌ جهْلٌ لا يفقهون (25) هو الغرب الذي لا حول لهم إلا بِهِ وإليه أينَ توجّهوا يرجعون (26) وإنْ مِنْهُمُ من يقرّ بفضلِه فأولئك همُ على علمٍ بما هو خيرٌ لهم وأولئك همُ المفلحون.
يعني اتفه من هيك مشاركة لسا ما شفت
لكن كل اناء بما فيه ينضح

من أقوال بوذا


(1) نحم(2) ونضرب الأمثالَ للجُهّال لعلّهم يَعقِلون (3) مَثَلُ الذين يَدْعونَ إلى مقاطعةِ الغربِ والأمْريكانِ وما يُنتِجون(4) كَمثَلِ الذين يَبغونَ غيظَ الطهارةِ يُبَوِّلون في ثيابِهم ويَتَغوّطون(5) لا يَتَجَمَّرون ولا يغتسِلون (6) أولئكِ على عمىً من أمرهِم وأولئكَ همُ الجاهلون (7) أبغيرِ آلاء الغربِ يَتَنَّعمون (8) وما أدراكمُ ما يقاطعون (9) هو الَّذي فجّرَ من الأعماقِ نُفايةً فجعلَ من النُّفايةِ زيتاً وجعلَ من الزيتِ تِبراً لهم لعلّهم يَشكرون (10) أبغيرِ آلاءِ الغربِ يَتنعَّمون (11) هوَ الذي نثرَ الأقمارَ في السَّماواتِ تنقلُ الأخبارَ لهم والأفلامَ والأنغامَ وكلَّ ما يَشتهون (12) ولولا ما أفاء بهِ عليهمُ لما برِحوا تحت الخيامِ قابعين (13) ألم يخلِقْ لهمُ الأسبرينَ والبنسلين وكلَّ دواءٍ ينتهي بِئِين (14) وكانوا من قبلُ ببولِ النوقِ وبسبعِ تمراتٍ دواءً لهُمُ قانعين (15) أبغيرِ آلاء الغرب يتنعمون (16) أليسوا على ورقٍ من صنعِه يكتبون وقرآنَهُم يطبعون (17) ومن ميكروفوناته يكبّرون ويرتّلون (18) خرّب الشيطانُ عقولَهم فصوّر لهمُ الغربَ شيطاناً وإن أصابتْهم من الشيطانِ بليّةٌ فإلى الغربِ يفزعون (19) أبغيرِ آلاء الغرب يتنعمون (20) أفليسوا على طياراتٍ وسياراتٍ من صنعه يتنقَّلون (21) فلينظرِ الذين كفروا إلى ما حولَهم وما بين أيديهمُ لعلّهمْ يعقلون (22) فلينظروا إلى البرادِ والغسالةِوالنشافةِ والتلفونِ وآلة غسلِ الصحون (23) ولينظروا إلى المذياعِ والكاميراتِ والحاسوبِ والتلفزيون (24) يريدون للغرب كيداً وما يكيدون إلا لأنفسهم عميٌ جهْلٌ لا يفقهون (25) هو الغرب الذي لا حول لهم إلا بِهِ وإليه أينَ توجّهوا يرجعون (26) وإنْ مِنْهُمُ من يقرّ بفضلِه فأولئك همُ على علمٍ بما هو خيرٌ لهم وأولئك همُ المفلحون.

عندي كم سؤال
1) عمرك فتحتي القرآن الكريم و قرأتي فيه؟؟؟!!!
2) الهك بوذا متى صار إله؟؟ يعني إللي كتبتيه كله عن اشيا جديده (الغساله . النشافه ........الخ)
3) هل معنى هدا الشي لجديد انه لسى عم بنزللكم ايات أو ما بعرف شو بتسموها؟؟ (هو بنزل على حدا ولا بنفسه بيكتب هالشي و بخبركم فيه)
4) كيف بتوصللكم هذه الايات؟؟!!
5) الهكم من الغرب؟؟؟ يعني كل إللي كاتبيته تمجيد و مدح لمنجزات الغرب؟؟!!
سبب السؤال الأول هوه
1/ انه طريقة الكتابة مأخوذه تقليداً لكتابات القرآن الكريم !!!!
2/ مكتوب بالعربية الفصحى!! (ولا انتم بتقوموا بالترجمه يعني بوذا بأي لغة بنزل عليكم اياته؟)

[:ss:بازك اللة فيك

كل من الناس له حرية الأعتقاد وحرية التفكير ........ وليس لي بالضرورة أن أعبد ما تعبد . أو أعتقد بما تعتقد ..... ولك أن تقول عن إيمانك ومعتقدك وتدافع عنه قدر امكانك وقدر محبتك به فذاك أمر يعود أليك وإلى قناعاتك ................................... ولكن بأي حق أنساني تفرض على أي انسان أخر اتباع معتقداتك وأرائك ... بأي حق تفترض صواب أرائك وتخطئ الأخرين ........ فعندها لن تكون إلا نسخة مشوهة عنهم .....
أمن بما تحب واعبد ما تحب ..زز لكن لا تحاسب الأخرين.....فلست أنت المسؤول عن تقييم الصواب والخطئ عن
فما أنت بمسؤول عن تفكير كل الناس..:frown:

إلى متى سنبقى في جمود التكفير .......... إلى متى نبقى نحمل أنفسنا ثقل القسمة بين الجنة والنار ........فلهما رب هو أعلم منكم.................................
أظن أنه قد أن الأوان للتفكير في تقبل الأخر في مجتمعاتنا العربية والبدئ في تقبل الأختلاف في الرئي ..........
والتخلي عن التعنت الهادم :jakoush:

فمن خلق الله ؟
خرجت الكلمات من بين شفتيه و نظرة التحدي تقفز من بين عينيه
بينما عم الصمت المكان
نظرات الترقب تقافزت من عيون أقرانه الذين يعبدون الله على حرف
بينما تلعثمت الكلمات بين شفاه أقراني
بينما وقفت فيهم متكلما )
: بسم الله الرحمن الرحيم
لو سمحتم لي
سأترك الإجابة على سؤالك هذا لدقيقة واحدة
حتى نقف على بعض الأمور المهمة التي تبين لنا كيفية الإجابة على سؤالك
فهل تسمحون لي ؟
: لا مانع ، تفضل
قال الله تبارك وتعالى في حديثه القدسي
( أعددت لـــ عبادي الصالحين مالا عين رأت ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب بشر )
أتدرون لم ؟
: لم أيها المتحذلق ؟
: لأن الله سبحانه و تعالى رحمة بنا وهبنا في هذه الحياة الدنيا مقدرة محدودة من الرؤية و السمع و التفكير و العلم
: كيف ؟
: أولا في الرؤية
لقد وهبنا الله رؤية انعكاسات الضوء من المنطقة الحمراء إلى البنفسجية و التي نطلق عليها ألوان الطيف
و هي الأحمر ، البرتقالي ، الأصفر ، الأخضر ، الأزرق ، النيلي ، والبنفسجي
فهل نرى بالعين المجردة انعكاسات الأشعة فوق البنفسجية أو تحت الحمراء ؟
: طبعا لا
: هذا من رحمة الله بنا ، فلكم أن تتخيلوا لو أن الله ابتلانا برؤية هذه الانعكاسات ، أتدرون كيف ستكون حياتنا لا قدر الله ؟
لما نعمنا بظلام الليل الذي نسكن فيه و ننعم فيه بهذا النوم الهانئ
و لبقينا في ضوء كالنهار ليل نهار
و لما نعمنا بستر هذه الجدران التي تسترنا أو ستر هذه الملابس التي نستتر بها
بل و الأكثر من هذا كنا ابتلينا برؤية ما داخل أجسامنا من أحشاء و عظام كما يراها الأطباء بهذه الأجهزة الطبية المتخصصة
و لذلك عندما سأل موسى عليه السلام رب العالمين أن يراه كما أخبرنا بهذا القرآن الكريم
( وَلَمَّا جَاء مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ ، قَالَ لَن تَرَانِي وَلَكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي، فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ موسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُؤْمِنِين )
أما فيما بعد حياتنا الدنيا ستتغير رؤيتنا كما أخبرنا القرآن الكريم بهذا في سورة ( ق )
{لقد كنت في غفلةٍ من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد}
كذلك قال عز و جل ( وجوهٌ يَومئذٍ ناضِرَةٌ إلى رَبِّها ناظِرة )
: هذا من ناحية النظر فما بال السمع ؟
: كذلك ( و لا أذن سمعت )
فلقد وهبنا الله منطقة معينة نسمع خلالها فلا نسمع أقل منها و لا أعلى منها
تخيل لو أننا كنا نسمع غير هذه الطبقة البسيطة لما نعمنا بهذا الهدوء الذي يتيح لنا التفكر و التدبر أو نعمة النوم
تخيل لو كنا نسمع صوت انفجارات النجوم الرهيب الذي حدث من مليارات السنين و الذي يصلنا الآن
أو لو كنا نسمع دقات قلوبنا أو تقلص أمعائنا أو كنا نسمع مثلا دبيب جيوش النمل المتواصل للبحث عن الرزق و صراع الحشرات من أجل البقاء
أو تسبيح الأشياء من مقاعد و طاولات و أسقف و جدران و شجر و حجر فكما قال تعالى في سورة الإسراء
( تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا )
و لكن الله عز و جل خص بعض عباده بهذه الخاصية مثل سليمان عليه السلام كما أخبرنا القرآن الكريم في سورة النمل
( حتى إذا أتوا على وادي النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون ﴿18﴾ فتبسم ضاحكا من قولها وقال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين )
: فما بال ( و لا خطر على قلب بشر ) أيها الفيلسوف ؟؟؟
: كذلك وهبنا الله تعالى منطقة محدودة من التفكير و العلم
فلقد قال سبحانه و تعالى ( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا )
فعلمنا و تفكيرنا و عقولنا محدودة أيضا
لكم أن تتخيلوا
الروح التي هي من مخلوقات الله سبحانه و تعالى
لا نقدر و لا نستطيع أن ندرك ماهيتها و كينونتها
فما بالكم بخالق الروح جل شأنه و تعالى علوا كبيرا
و لقد أخبرنا رسول الله صلوات ربي و سلامه عليه عن هذا حيث قال :
( يأتي الشيطان أحدكم فيقول: من خلق كذا؟ من خلق كذا؟ حتى يقول: من خلق الله؟ فإذا بلغه فليستعذ بالله، وَلْيَنْتَهِ )





شكرا لنزف قلمك :)
وسبحان رب العزة عما يصفون

تخيل لو كنا نسمع صوت انفجارات النجوم الرهيب الذي حدث من مليارات السنين و الذي يصلنا الآن


يا غزال..كيف بدو ينتقل الصوت بالخلاء..

يا غزال..كيف بدو ينتقل الصوت بالخلاء..

لك بينتقل بينتقل شو بدك بهل الحكي... :shock:
:deal: كلشي بصير بس كيف .......لا تسئل لأنو الجواب كالعادة شو بدك بهل الوجعة الراس يعني حتى لو شرحنالك ما رح تفهم ومن هالحكي بقص أيدي إذا حدا بيعرف شو عم يحكي:krimbow::krimbow::krimbow::krimbow:
لهيك طنش عليها تنجلي....... كل واحد إلو قناعتو :nirvana::isb3::dabeek:

و هذا ردي على المزيد من سفسطتهم الخاوية
و مازالت الضفادع تنقنق و القافلة تسير

( التطور و التكيف و الانتخاب الطبيعي الذي يتشدقون به )


بقلم : محمد سنجر


يا جماعة الخير
نعم هناك تكيف و لكن ليس كما ترونه أنتم
فعندنا إيمان ب ( كل ميسر لما خلق له)
و هذا هو التكيف الذي خلقه الله بنا وبجميع خلقه لمواجهة معوقات البيئة المحيطة
و لكن التكيف لدرجة أن يتطور المخلوقليصبح مخلوقا آخر ؟
هذا ما أراه غير مقبول عقلا
يا جماعة
هناك قاعدة تقول( البينة على من ادعى)
أين برهانكم على أن هذاالتطور قد حدث ؟
أين المراحل الانتقالية و حفرياتها ؟
كل واحد منكم يقول لأنكغير مطلع على مستحدثات العلم فلا تعرف
عرفوني إذن
للأسف كلامكم لم يتعد ألسنتكم ليس إلا
أين هي هذه الحفريات التي تدل على انتقال الكائنات الحية من شيءإلى شيء آخر؟
يا جماعة العملية كما تدعون حصلت بين يوم و ليلة ؟
أم حدثت في غفلة من الحفريات ؟
أم بطريقة
بسرعة قبل ما حد يشوفنا و إحنا بنتطور ؟
العملية كما يدعي البعض حدثت خلال ملايين السنين
أين هي هذهالحفريات التي لو وضعناها بجوار بعضها البعض
لتحركت صورة الحفرية بتطورها منالحيوان الذي تدعون بأنه الحيوان الأولي
إلى وصوله إلى ما نحن عليه
كما لوكنا نقوم بذلك بالكومبيوتر الآن بخدعة نعلم جميعا أنها خدعة
و لكن أين هذه الحفريات
أين هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أعطوني و لو رابط واحد لما تدعون
و لكن أن نتشدق بكلمات لا طائل من ورائها
فأرجو أن تعذروني
فأنا لا يوجد لدي وقت لأضيعه في سفسطة لا طائل من ورائها
بالله عليكم
لو كان هناك تكيف لتكيفت جميع الحيوانات التي تعيش في يابسة واحدة مثلا مرة واحدة
و لكنا وجدنا جميع الحيوانات التي يدعون أنها كانت جزءا من سلسلة
مجرد حفريات من ضمن هذا السجل التطوري و لكان الآن لا وجود لها في الحياة
و لكان كل الكائنات التي تعيش الآن كائنا واحدا هو أعلى مرتبة من مراتب هذا التطور و أعلى مرتبة في الانتقاء الطبيعي
و التي يدعون أنها مرتبة الإنسان
يا جماعة لو كان هذا التصور فيه شيء من الصحة
لكان العقل يقول
أنه كان هناك العديد من الأماكن المنغلقة على نفسها و التي تتميز بظروف خاصة مثل جزيرة منعزلة مثلا
و بهذه الظروف و بالانتقاء الطبيعي و بتكيف الكائن فيها دون غيرها من الأماكن تكيف الفيل مع هذا المكان المنعزل عن بقية الأماكن و الظروف و البيئات فوصل تطوره إلى الفيل الذي يعتبر هنا هو أعلى مرتبة متكيفة مع هذه الظروف الخاصة بهذا المكان ذو البيئة المنفردة
و هكذا
لتكيفت الزرافة و انتقتها الطبيعة في هذا المكان الذي لا يوجد به غير أشجار عالية فقط و منعزل تماما عن بقية الجزر التي فيها أشجار قصيرة فطالت رقبتها
و لكان الفأر مثلا هو أعلى مرتبة في سلسلة تطور جزيرته
و التي يمكن أن نطلق عليها جزيرة الفئران
و لكان لكل كائن من الكائنات جزيرة منعزلة
و لكان هناك ملايين الجزر المنعزلة و التي كنا سنطلق على كل جزيرة منها إسما مناسبا
و لكان عندنا وقتها
جزيرة الغزلان و جزيرة الإنسان و جزيرة الأسود و جزيرة الحمير ..... إلخ إلخ إلخ
إلى أن وصل لما هو عليه الآن
ثم بعد ذلك حدث زلزال كبير لخبط الجزر على بعضها البعض
و عمل سلطة أو كشري أو كوكتيل فخرج علينا هذا العالم الذي نحن فيه الآن
كلمة أخيرة
أليس من الأولى من ناحية التطور و التكيف
التتكيف مع الحياة بلا موت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أليس الأولى من ناحية هذا الذكاء اللا محدود من التكيف و الانتقاء أو الانتخاب الطبيعي
أن نكون قد وصلنا بهذه ( المقدرة الرهيبة ) خلال ملايين بل بلايين السنين لانتخاب كائن حي لا يموت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و يتكيف مع الحياة بلا موت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و يطور نفسه ليعيش أبد الآبدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أعلم و متيقن من أن البعض ممن ليس لديهم حجة
هؤلاء الذين يتشدقون بحجج واهية
سيقولون
لأنك لست مطلع على ما توصل إليه العلم الحديث
فأتوا بعلمكم الحديث و أروني
ماذا عندكم
و كفى هراء
أروني ماذا لديكم أيها المطلعون
سأنتظر ردكم بفارغ الصبر
ولكن رجاء
من لديه حجة فقط يحضر حجته
أما سفسطة و كلام لا طائل من ورائه
فوقتي لا يسمح بأن أضيعه في سفسطة
فلقد منعني الطبيب من السمك و البيض و السفسطة عندما زرته آخر مرة

ترى صار راسي يوجعني من هالكلام اللي بلا طعمة شو هادا قال كلام بوذا لك يا جماعة مو معقول هالحكي ابدا قسما بالله صرنا بالقرن 21 ولهلأ في ناس بتصدق هيك حكي ومتل ما تفضلوا اللي قبلي يعني اللي كتبت او كتب ما بعرف هالحكي مو فاتحة القرآن او قرأت آية فقط

لا حول ولا قوة إلا بالله والحمد لله على نعمة الاسلام

أود أن أقول عندما قرأت العنوان فهو سؤال لطالما راود الناس لكن خلينا نقول ليش نحنا عم نشبه صفات الله سبحانه بصفات البشر يعني اللي بقصده في قول الله تعالى (ليس كمثله شيء)والاسماء الحسنى له يتفرد بها الله سبحانه على كل الخلق فلماذا نسأل من خلق الخالق؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!