ما بعرف
17/07/2007, 02:57
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
تتمتّع «حانيت ـــــ ساعر 5» إلى جانب قيمتها المادية بالعديد من المزايا لجهة نوعية السلاح والأعتدة المزودة بها. فهي لا تحمل على متنها فقط أسلحة معروفة، بل أهم التقنيات الحربية التي تجعل منها الأولى في حداثتها على الصعيد الإسرائيلي، وبين أحدث السفن الحربية في العالم.
وتحمل «حانيت» على ظهرها مروحية، ولديها قدرة تعامل مع قوات برية، فضلاً عن مضادات للطائرات وصواريخ ضد الغواصات. وتمتلك السفينة قدرة هائلة على البقاء وقتاً طويلاً في عرض البحر. كذلك تحمل البارجة منظومات تكنولوجية وتسليحية هي الأكثر تقدماً والأغلى ثمناً، وبعضها تحظر «إسرائيل» مجرد ذكر اسمه في وسائلها الإعلامية. وتمنح منظومات التسليح الظاهرة للسفينة أفضليات لم يسبق لها مثيل في المعارك البحرية.
وتحمل السفينة منظومة «بريري ماسكر» التي تتيح تشغيل محركات السفينة من دون ضوضاء أو ذبذبات حركة، ما يجعل من الصعب اكتشافها. كذلك تملك السفينة منظومة لتبريد الغازات المنبعثة منها ومواد لامتصاص الموجات الرادارية. وتستطيع السفينة البقاء في البحر 20 يوماً من دون الوصول إلى المرافئ.
تبلغ سرعة «حانيت» 33 عقدة بطوربينات الغاز، و20 عقدة بمحركات الديزل. كما يبلغ مدى إبحارها 3500 ميل بمتوسط سرعة 17 عقدة. وتحمل على ظهرها ثمانية صواريخ هاربون بحرية من صناعة أميركية، الموجهة رادارياً لمسافات بعيدة، ورأساً حربياً بزنة 227 كيلوغراماً. كما تحمل صواريخ ضد الطائرات يمكن توجيهها أيضاً ضد الصواريخ. وفي السفينة صواريخ إسرائيلية من طراز «باراك» القادر على تدمير الصواريخ المهاجمة والتعامل مع أهداف جوية مختلفة كالطائرات والطائرات الصغيرة من دون طيار. وصاروخ «باراك» يمكن إطلاقه بشكل عمودي، الأمر الذي يتيح له التصدّي لأي هدف من أي موضع على محيط 360
درجة.
تتميز البارجة الإسرائيلية أكثر من أي شيء آخر، بقدرتها على الحرب الإلكترونية من خلال منظومات الدفاع السلبية (للتشويش والإحباط) والإيجابية للتصدي والدفاع. ويضمّ طاقم البارجة المعهود 64 فرداً بينهم 16 ضابطاً، إضافة إلى طاقمين من سلاح الجو والاستخبارات.
أما C-802 فصاروخ صيني الصنع مضاد للسفن يعمل على أمداء متوسطة وموّجه بواسطة جهاز رادار ثنائي للإطلاق والإصابة، يطلق من وسائط مختلفة في الجو والبحر والبر. ويعدّ من أفضل الصواريخ في العالم، وهو قادر على تهديد معظم السفن الحربية ومن بينها حاملات الطائرات الأميركية. إنّه النسخة المعدّلة والمتطورة لصاروخ يو جي 8 الصيني القديم، المضاد للسفن.
جرى تزويد الصاروخ بأجهزة خاصة للتشويش تمكّنه من الإفلات من الصواريخ المعترضة بنسبة 98 في المئة، كما تقدّر مراكز البحث العسكرية. وهو صاروخ يمكن إطلاقه من الطائرات والسفن والغوّاصات والعربات والقواعد الثابتة على البر. ويعدّ من أفضل وأهمّ الصواريخ الصينية والعالمية المعترضة والمضادة للسفن.
يعمل صاروخ سي 802 بنظام دفع توربيني على مادة «البارافين» النفطية. يبلغ طوله 6.39 متراً، وقطره 0.36 متراً، وهو صاروخ يلامس سرعة الصوت بقياس 0.9 ماك، ويزن 715 كيلو غراماً فيما يبلغ مداه 120 كيلو متراً (بعدما كان يصل في الطراز القديم الى 40 كيلو متراً)، ويحمل رأساً متفجّراً يزن 165 كيلو غراماً (مئة كيلو غرام في الطراز القديم)، ويرتفع الصاروخ خلال طيرانه ما بين 20 و30 متراً لكنه يطوف قبل هجومه على الهدف على سطح المياه بارتفاع ما بين خمسة الى سبعة أمتار.
تتمتّع «حانيت ـــــ ساعر 5» إلى جانب قيمتها المادية بالعديد من المزايا لجهة نوعية السلاح والأعتدة المزودة بها. فهي لا تحمل على متنها فقط أسلحة معروفة، بل أهم التقنيات الحربية التي تجعل منها الأولى في حداثتها على الصعيد الإسرائيلي، وبين أحدث السفن الحربية في العالم.
وتحمل «حانيت» على ظهرها مروحية، ولديها قدرة تعامل مع قوات برية، فضلاً عن مضادات للطائرات وصواريخ ضد الغواصات. وتمتلك السفينة قدرة هائلة على البقاء وقتاً طويلاً في عرض البحر. كذلك تحمل البارجة منظومات تكنولوجية وتسليحية هي الأكثر تقدماً والأغلى ثمناً، وبعضها تحظر «إسرائيل» مجرد ذكر اسمه في وسائلها الإعلامية. وتمنح منظومات التسليح الظاهرة للسفينة أفضليات لم يسبق لها مثيل في المعارك البحرية.
وتحمل السفينة منظومة «بريري ماسكر» التي تتيح تشغيل محركات السفينة من دون ضوضاء أو ذبذبات حركة، ما يجعل من الصعب اكتشافها. كذلك تملك السفينة منظومة لتبريد الغازات المنبعثة منها ومواد لامتصاص الموجات الرادارية. وتستطيع السفينة البقاء في البحر 20 يوماً من دون الوصول إلى المرافئ.
تبلغ سرعة «حانيت» 33 عقدة بطوربينات الغاز، و20 عقدة بمحركات الديزل. كما يبلغ مدى إبحارها 3500 ميل بمتوسط سرعة 17 عقدة. وتحمل على ظهرها ثمانية صواريخ هاربون بحرية من صناعة أميركية، الموجهة رادارياً لمسافات بعيدة، ورأساً حربياً بزنة 227 كيلوغراماً. كما تحمل صواريخ ضد الطائرات يمكن توجيهها أيضاً ضد الصواريخ. وفي السفينة صواريخ إسرائيلية من طراز «باراك» القادر على تدمير الصواريخ المهاجمة والتعامل مع أهداف جوية مختلفة كالطائرات والطائرات الصغيرة من دون طيار. وصاروخ «باراك» يمكن إطلاقه بشكل عمودي، الأمر الذي يتيح له التصدّي لأي هدف من أي موضع على محيط 360
درجة.
تتميز البارجة الإسرائيلية أكثر من أي شيء آخر، بقدرتها على الحرب الإلكترونية من خلال منظومات الدفاع السلبية (للتشويش والإحباط) والإيجابية للتصدي والدفاع. ويضمّ طاقم البارجة المعهود 64 فرداً بينهم 16 ضابطاً، إضافة إلى طاقمين من سلاح الجو والاستخبارات.
أما C-802 فصاروخ صيني الصنع مضاد للسفن يعمل على أمداء متوسطة وموّجه بواسطة جهاز رادار ثنائي للإطلاق والإصابة، يطلق من وسائط مختلفة في الجو والبحر والبر. ويعدّ من أفضل الصواريخ في العالم، وهو قادر على تهديد معظم السفن الحربية ومن بينها حاملات الطائرات الأميركية. إنّه النسخة المعدّلة والمتطورة لصاروخ يو جي 8 الصيني القديم، المضاد للسفن.
جرى تزويد الصاروخ بأجهزة خاصة للتشويش تمكّنه من الإفلات من الصواريخ المعترضة بنسبة 98 في المئة، كما تقدّر مراكز البحث العسكرية. وهو صاروخ يمكن إطلاقه من الطائرات والسفن والغوّاصات والعربات والقواعد الثابتة على البر. ويعدّ من أفضل وأهمّ الصواريخ الصينية والعالمية المعترضة والمضادة للسفن.
يعمل صاروخ سي 802 بنظام دفع توربيني على مادة «البارافين» النفطية. يبلغ طوله 6.39 متراً، وقطره 0.36 متراً، وهو صاروخ يلامس سرعة الصوت بقياس 0.9 ماك، ويزن 715 كيلو غراماً فيما يبلغ مداه 120 كيلو متراً (بعدما كان يصل في الطراز القديم الى 40 كيلو متراً)، ويحمل رأساً متفجّراً يزن 165 كيلو غراماً (مئة كيلو غرام في الطراز القديم)، ويرتفع الصاروخ خلال طيرانه ما بين 20 و30 متراً لكنه يطوف قبل هجومه على الهدف على سطح المياه بارتفاع ما بين خمسة الى سبعة أمتار.