hacker
07/06/2005, 21:57
ارتبط اسم محلات الدعارة في الاردن والتي تعمل تحت اسم محلات المساج بالزواج الاخير بين محمد بن راشد المكتوم والاميرة هيا ويقال ان تكاثر محلات المساج في عمان والتي بلغ عددها اكثر من خمسين محلا كان حصيلة لحزمة من النصائح الاقتصادية التي ادلى بها الشيخ الاماراتي للملك عبدالله ومنها اقامة كازينو للقمار في العقبة ويقال ان دبي قدمت خبراتها في هذا المجال حيث تضاعفت اعداد محلات المساج في الفنادق والمنتجعات وفي شوارع عمان بعد قيام الحكومة بتخفيض الضريبة على نشاط العاملات في هذه الاوكار واكثرهن من روسيا ومن المغرب ... اما عراب هذه المحلات و " قوادها " فهو من عائلة اردنية معروفة
من المعروف ان في دبي اكثر من خمسمائة فندق تمارس فيها الدعارة علنا واصبحت دبي تصدر الداعرات اللواتي يعملن في مهن المساج وهي مهن تعطي للدعارة شكلا اجتماعيا ورياضيا وصحيا يسمح لها بالتسلل الى الناس عبر شعارات لها علاقة بالرياضة واللياقة والصحة وما الك الا هيفا
محلات المساج الاردنية - بدورها - استعدت للدفاع عن نشاطها بتشكيل لجنة وضعت على رأسها الدكتور محمد ربابعة الذي سارع الى الاعلان بأن هذه الاوكار هي للمساج فقط وليست لممارسة الرذيلة على اعتبار ان الشعب الاردني قد اكتفى اقتصاديا وـامنت له لقمة العيش والعلاج والتعليم ولم تعد تنقصة الا عملية المساج حتى يرتاح على الاخر ... وهذه الخدمة قدمها لهم النسيب الشيخ محمد باعتباره صاحب اكبر تجربة في المنطقة لمحلات المساج البريء
ربابعة الذي يشغل منصب الناطق باسم لجنة التنسيق الموحدة الأردنية لمراكز المساج دعا إلى التفريق بين مراكز المساج وبين المراكز الأخرى التي لا تحمل ترخيصاً أو لا تتم المراقبة عليها اي التفريق بين اوكار الدعارة الرسمية المرخصة وتلك التي تعمل دون ترخيص في الساحة الهاشمية
من المعروف ان الدعارة في الاردن كانت الى اوائل التسعينات تمارس عبر شبكات سرية مثل شبكة الممثلة الاردنية رهيجة التي كان اهم زبائنها رئيس الوزراء السابق بهجت التلهوني ... ثم تطورت مهنة الدعارة عل يد علي غندور من خلال نادي عالية للطيران حيث كانت تتم عملية توظيف مئات البنات في النادي على انهن مظيفات ارضيات ... وبهروب مئات الالوف من العراق الى الاردن انتشرت الظاهرة في الساحة الهامشية وسط عمان الى جانب عشرات الملاهي والمراقص الليلية التي كان يتردد عليها عدي صدام حسين وحكايته مع الراقصة هويدا الهاشم معروفة وكان الملك عبدالله يرافقه خلال هذه الزيارات عندما كان الملك اميرا
ولكن بعد ارتباط العائلة الحاكمة عن طريق النسب بشيخ دبي تم تطوير هذه المهن وتحويلها الى بزنس رسمي معفي من الضرائب يعمل تحت مسميات مختلفة ومنها محلات المساج حيث يدخل الزبون الى هذه المحلات ويتعرى وتقوم سيدات بالتدليك له وما يتبع التدليك من عمليات مختلفة حسب الاتفاق بين المدلكة والزبون وادارة المحل فهناك تدليك براني ... وهناك تدليك جواني ... وكله بسعره طبعا
من المعروف ان في دبي اكثر من خمسمائة فندق تمارس فيها الدعارة علنا واصبحت دبي تصدر الداعرات اللواتي يعملن في مهن المساج وهي مهن تعطي للدعارة شكلا اجتماعيا ورياضيا وصحيا يسمح لها بالتسلل الى الناس عبر شعارات لها علاقة بالرياضة واللياقة والصحة وما الك الا هيفا
محلات المساج الاردنية - بدورها - استعدت للدفاع عن نشاطها بتشكيل لجنة وضعت على رأسها الدكتور محمد ربابعة الذي سارع الى الاعلان بأن هذه الاوكار هي للمساج فقط وليست لممارسة الرذيلة على اعتبار ان الشعب الاردني قد اكتفى اقتصاديا وـامنت له لقمة العيش والعلاج والتعليم ولم تعد تنقصة الا عملية المساج حتى يرتاح على الاخر ... وهذه الخدمة قدمها لهم النسيب الشيخ محمد باعتباره صاحب اكبر تجربة في المنطقة لمحلات المساج البريء
ربابعة الذي يشغل منصب الناطق باسم لجنة التنسيق الموحدة الأردنية لمراكز المساج دعا إلى التفريق بين مراكز المساج وبين المراكز الأخرى التي لا تحمل ترخيصاً أو لا تتم المراقبة عليها اي التفريق بين اوكار الدعارة الرسمية المرخصة وتلك التي تعمل دون ترخيص في الساحة الهاشمية
من المعروف ان الدعارة في الاردن كانت الى اوائل التسعينات تمارس عبر شبكات سرية مثل شبكة الممثلة الاردنية رهيجة التي كان اهم زبائنها رئيس الوزراء السابق بهجت التلهوني ... ثم تطورت مهنة الدعارة عل يد علي غندور من خلال نادي عالية للطيران حيث كانت تتم عملية توظيف مئات البنات في النادي على انهن مظيفات ارضيات ... وبهروب مئات الالوف من العراق الى الاردن انتشرت الظاهرة في الساحة الهامشية وسط عمان الى جانب عشرات الملاهي والمراقص الليلية التي كان يتردد عليها عدي صدام حسين وحكايته مع الراقصة هويدا الهاشم معروفة وكان الملك عبدالله يرافقه خلال هذه الزيارات عندما كان الملك اميرا
ولكن بعد ارتباط العائلة الحاكمة عن طريق النسب بشيخ دبي تم تطوير هذه المهن وتحويلها الى بزنس رسمي معفي من الضرائب يعمل تحت مسميات مختلفة ومنها محلات المساج حيث يدخل الزبون الى هذه المحلات ويتعرى وتقوم سيدات بالتدليك له وما يتبع التدليك من عمليات مختلفة حسب الاتفاق بين المدلكة والزبون وادارة المحل فهناك تدليك براني ... وهناك تدليك جواني ... وكله بسعره طبعا