isy123
07/07/2007, 16:38
"المفتاح" هو عنوان الألبوم الذي أصدره الفنان المثير للجدل جاد الشويري، وفيه محطات غنائية انتقادية للفن والمجتمع، لا تخلو من الجرأة و الدعوة إلى تحقيق الرغبة التي نشعر بها تحت سقف القانون وليس بعشوائية. في هذا اللقاء تحدث جاد عن ألبومه الغنائي المقبل ومفاجأته فيلم مصري من بطولته، إضافةً إلى كليب لماريا وإيهاب توفيق
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
علمنا أنك تصور كليب الفنانة ماريا الجديد، ما الصورة التي ستظهر فيها ماريا هذه المرة؟
بقلم*اسراء*لن يكون هناك مشاهد أو إيحاءات جنسية كما في كليب "إلعب" إنما سأحافظ على أجواء البوب التي تميزت بها ماريا وستظهر في صورة جديدة جداً وشخصية مختلفة عن تلك التي انطبعت في أذهان الناس وسببت لها المشكلات. ماريا فتاة طيبة وليس لديها أفكار مبيتة، لذلك عليها أن تكون حذرة في تعاطيها مع الأمور حتى لا تتشوه صورتها. ونحن في "ميلودي" سنحرص على الحفاظ على هذه الصورة.
هل يكون اندفاعك لتصوير كليب لفنان من "ميلودي" أكثر من فنان من خارج "ميلودي"؟
كلا، يهمني العمل والجديد الذي يمكن أن يقدمه لي وما يمكن أنا بدوري أن أضيف إلى الفنان والأغنية.
عندما تقصدك الفنانة لتصوير كليب، ما المساحة الزمنية التي ينبغي أن تعطيك إياها، وكيف تتعامل مع الأغنية؟
أولاً ينبغي أن أشعر إذا كانت الأغنية تلامس إحساسي حتى أقبلها وأوفيها حقها في التصوير، إذ ينبغي أن المس استفادة جماهيرية مثلاً أو أشعر أنني أقدم عملاً جديداً. لا تهمني الأسماء لأنني لا أعمل من أجل المادة. أما المهلة فينبغي أن تكون شهرين أو أكثر لأنني فنان لدي ارتباطاتي وكمخرج لا يمكنني أن أصور اي كليب "كيف ما كان" حتى لا أؤذي الفنان والأغنية. وهناك فنانات لا يتفهمن ذلك كما حصل مع فنانة كبيرة. فقد اعتذرت منها عن الأغنية التي عرضتها علي لأنها جبلية ولم أشعر أنها أسلوبي. فقلت لها أن أغنية أخرى أعجبتني فعندما يرغبون بتصويرها أنا حاضر. وقلت لهم: "أرجو أن لا تفهموني خطأ بل أن تحترموني لأنني رفضت أن أصور لكم العمل "كيف ما كان" لأنني لم أشعر به". وبعد أسبوعين أفاجأ بشخص من قبلها على التلفزيون يقول: "نحن لا نستقبل جاد شويري في محطتنا".. ومع ذلك لم أرد عليهم.
يقال إن الجمهور يكبر مع الفنان. هل أصبح الجمهور الشاب بحاجة إلى وجوه شبابية؟
صحيح، ولكن الفنان الذكي يعرف كيف يجاري التطور والعصر، كما فعل راغب علامة وعاصي الحلاني وعمرو دياب الذين جددوا في الموسيقى و "اللوك" والثياب مثل عمرو دياب الذي يرتدي ملابس ابن العشرين. في المقابل، ينبغي على الفنان الصاعد أن يجتذب الجمهور الكبير في السن، كما حصل معي في أغنية "وريني" التي تجمع نمطين من الموسيقى.
يبدو أنك انشغلت بالإخراج عن الغناء؟
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////قد يبدو للناس ذلك لأنني بعيد قليلاً وأعمالي الإخراجية غزيرة ولكنني احضر ألبوماً سوف يصدر في الربيع يتضمن مواضيع اجتماعية خفيفة، فيها توجيه إلى الشباب العربي عامة. وكذلك أحضر ألبوماً غربياً يتضمن أغنيات عربية أعدت صياغتها، وأغنية عن بيروت والحان غربية وأخرى حضرتها بنفسي. هذا الألبوم هو مغامرة لأنه سيصدر في الدول الغربية وسيكون رسالة من شاب عربي إلى المجتمع الغربي، فأرجو أن ينال نصيبه من لفت النظر ولو قليلاً.
ألبوم "مفتاح" تضمن أغنيات شكلت جدلاً في الوسط الفني والإعلامي. ماذا يتضمن "ألبومك" المقبل؟
لن يكون أقل جدلاً من سابقه. ولكن أستغرب شيئاً، وهو ان تتتابع الانتقادات العشوائية من دون أن نفهم الأسباب التي أوجبت كتابة هذا الموضوع أو ذاك. ومن الأمثلة على ذلك الفنان وسام الأمير الذي يتناول مواضيع مُستلهمة من تفاصيل الحياة اليومية. هذا الأمر ميزه عن غيره وهو رغم أن مواضيعه اجتماعية راقية, لا يسلم من الانتقاد.
هناك موجة جديدة من المفردات المستخدمة في الأغنيات التي تؤديها الجميلات. ما تعليقك كشاب منفتح فنياً؟
يحق لكل من يحب الشهرة أن يسعى إلى مبتغاه من أحد أبواب الشهرة التي هي الغناء أو التمثيل، أما الاستمرارية فهي بحث آخر. وهنا أسأل المنتقدين: هل لدينا سينما في لبنان؟"في مصر تتجه الفتيات نحو التمثيل إذا لم يكن يرغبن بالغناء. والتمثيل ما مصيره؟ بالكاد الممثل يستطيع أن يجد عملاً فكيف سيستقبل هذا المجال المواهب الجميلة؟ إذاً لا يبقى للفتاة إلا الغناء. ولكن أمام كثرة الأسماء والأصوات والوجوه، كيف يمكن أن تلفت النظر إليها عبر اختيار أغنية غريبة في مفرداتها أو في لحنها! صحيح أن هيفاء أول من غنت "الواوا" ولكنها مهدت الطريق ومن دون أن تدري إلى الصبايا الأخريات. ويكفي أغنية واحدة من هذا النوع حتى يصبح الاسم معروفاً.
لمن تقول "وريني ح تعمل إيه"؟
على العكس، أقول للذين ينتقدوني: "حتشوفوا ح أعمل إيه. الألبوم يتضمن أشياء جديدة، فأنا أطور نفسي على صعيد ولكنني لن أصير "مطرب زماني"...
دائماً تقول ذلك عن نفسك لماذا؟
لأن المطرب يقدم اللون الطربي وأنا لا أحب هذا اللون وهو لا يناسب صوتي أصلاً واحمد الله على ذلك. أدرك تماماً حدودي وأطور نفسي فيها، وقد بدأت أتحسن في الأداء المسرحي المباشر لأنني اجتهد على نفسي. ومن يكتفي بما وصل إليه إما أن يبقى مكانه أو يتراجع. وأنا لا اكتفي إذ لدي نقص في مجالات عدة. و "ألبومي" الغربي ما هو إلا الخطوة الأولى في مسيرة الطموح.
:yahoo:
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
علمنا أنك تصور كليب الفنانة ماريا الجديد، ما الصورة التي ستظهر فيها ماريا هذه المرة؟
بقلم*اسراء*لن يكون هناك مشاهد أو إيحاءات جنسية كما في كليب "إلعب" إنما سأحافظ على أجواء البوب التي تميزت بها ماريا وستظهر في صورة جديدة جداً وشخصية مختلفة عن تلك التي انطبعت في أذهان الناس وسببت لها المشكلات. ماريا فتاة طيبة وليس لديها أفكار مبيتة، لذلك عليها أن تكون حذرة في تعاطيها مع الأمور حتى لا تتشوه صورتها. ونحن في "ميلودي" سنحرص على الحفاظ على هذه الصورة.
هل يكون اندفاعك لتصوير كليب لفنان من "ميلودي" أكثر من فنان من خارج "ميلودي"؟
كلا، يهمني العمل والجديد الذي يمكن أن يقدمه لي وما يمكن أنا بدوري أن أضيف إلى الفنان والأغنية.
عندما تقصدك الفنانة لتصوير كليب، ما المساحة الزمنية التي ينبغي أن تعطيك إياها، وكيف تتعامل مع الأغنية؟
أولاً ينبغي أن أشعر إذا كانت الأغنية تلامس إحساسي حتى أقبلها وأوفيها حقها في التصوير، إذ ينبغي أن المس استفادة جماهيرية مثلاً أو أشعر أنني أقدم عملاً جديداً. لا تهمني الأسماء لأنني لا أعمل من أجل المادة. أما المهلة فينبغي أن تكون شهرين أو أكثر لأنني فنان لدي ارتباطاتي وكمخرج لا يمكنني أن أصور اي كليب "كيف ما كان" حتى لا أؤذي الفنان والأغنية. وهناك فنانات لا يتفهمن ذلك كما حصل مع فنانة كبيرة. فقد اعتذرت منها عن الأغنية التي عرضتها علي لأنها جبلية ولم أشعر أنها أسلوبي. فقلت لها أن أغنية أخرى أعجبتني فعندما يرغبون بتصويرها أنا حاضر. وقلت لهم: "أرجو أن لا تفهموني خطأ بل أن تحترموني لأنني رفضت أن أصور لكم العمل "كيف ما كان" لأنني لم أشعر به". وبعد أسبوعين أفاجأ بشخص من قبلها على التلفزيون يقول: "نحن لا نستقبل جاد شويري في محطتنا".. ومع ذلك لم أرد عليهم.
يقال إن الجمهور يكبر مع الفنان. هل أصبح الجمهور الشاب بحاجة إلى وجوه شبابية؟
صحيح، ولكن الفنان الذكي يعرف كيف يجاري التطور والعصر، كما فعل راغب علامة وعاصي الحلاني وعمرو دياب الذين جددوا في الموسيقى و "اللوك" والثياب مثل عمرو دياب الذي يرتدي ملابس ابن العشرين. في المقابل، ينبغي على الفنان الصاعد أن يجتذب الجمهور الكبير في السن، كما حصل معي في أغنية "وريني" التي تجمع نمطين من الموسيقى.
يبدو أنك انشغلت بالإخراج عن الغناء؟
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////قد يبدو للناس ذلك لأنني بعيد قليلاً وأعمالي الإخراجية غزيرة ولكنني احضر ألبوماً سوف يصدر في الربيع يتضمن مواضيع اجتماعية خفيفة، فيها توجيه إلى الشباب العربي عامة. وكذلك أحضر ألبوماً غربياً يتضمن أغنيات عربية أعدت صياغتها، وأغنية عن بيروت والحان غربية وأخرى حضرتها بنفسي. هذا الألبوم هو مغامرة لأنه سيصدر في الدول الغربية وسيكون رسالة من شاب عربي إلى المجتمع الغربي، فأرجو أن ينال نصيبه من لفت النظر ولو قليلاً.
ألبوم "مفتاح" تضمن أغنيات شكلت جدلاً في الوسط الفني والإعلامي. ماذا يتضمن "ألبومك" المقبل؟
لن يكون أقل جدلاً من سابقه. ولكن أستغرب شيئاً، وهو ان تتتابع الانتقادات العشوائية من دون أن نفهم الأسباب التي أوجبت كتابة هذا الموضوع أو ذاك. ومن الأمثلة على ذلك الفنان وسام الأمير الذي يتناول مواضيع مُستلهمة من تفاصيل الحياة اليومية. هذا الأمر ميزه عن غيره وهو رغم أن مواضيعه اجتماعية راقية, لا يسلم من الانتقاد.
هناك موجة جديدة من المفردات المستخدمة في الأغنيات التي تؤديها الجميلات. ما تعليقك كشاب منفتح فنياً؟
يحق لكل من يحب الشهرة أن يسعى إلى مبتغاه من أحد أبواب الشهرة التي هي الغناء أو التمثيل، أما الاستمرارية فهي بحث آخر. وهنا أسأل المنتقدين: هل لدينا سينما في لبنان؟"في مصر تتجه الفتيات نحو التمثيل إذا لم يكن يرغبن بالغناء. والتمثيل ما مصيره؟ بالكاد الممثل يستطيع أن يجد عملاً فكيف سيستقبل هذا المجال المواهب الجميلة؟ إذاً لا يبقى للفتاة إلا الغناء. ولكن أمام كثرة الأسماء والأصوات والوجوه، كيف يمكن أن تلفت النظر إليها عبر اختيار أغنية غريبة في مفرداتها أو في لحنها! صحيح أن هيفاء أول من غنت "الواوا" ولكنها مهدت الطريق ومن دون أن تدري إلى الصبايا الأخريات. ويكفي أغنية واحدة من هذا النوع حتى يصبح الاسم معروفاً.
لمن تقول "وريني ح تعمل إيه"؟
على العكس، أقول للذين ينتقدوني: "حتشوفوا ح أعمل إيه. الألبوم يتضمن أشياء جديدة، فأنا أطور نفسي على صعيد ولكنني لن أصير "مطرب زماني"...
دائماً تقول ذلك عن نفسك لماذا؟
لأن المطرب يقدم اللون الطربي وأنا لا أحب هذا اللون وهو لا يناسب صوتي أصلاً واحمد الله على ذلك. أدرك تماماً حدودي وأطور نفسي فيها، وقد بدأت أتحسن في الأداء المسرحي المباشر لأنني اجتهد على نفسي. ومن يكتفي بما وصل إليه إما أن يبقى مكانه أو يتراجع. وأنا لا اكتفي إذ لدي نقص في مجالات عدة. و "ألبومي" الغربي ما هو إلا الخطوة الأولى في مسيرة الطموح.
:yahoo:
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////