savio
11/06/2007, 10:17
مصادر: مسلحو "حماس" ألقوا بأحد ضباط "فتح" من الطابق الـ15
1034 (GMT+04:00) - 11/06/07
غزة تعاني فلتاناً أمنياً بسبب الاقتتال الداخلي بين كبرى الفصائل الفلسطينية
غزة (CNN) -- أكد مسؤلون بحركة "فتح"، التي يتزعمها رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، أن مسلحين من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، قتلوا أحد ضباط القوة الأمنية التابعة لفتح، عن طريق الإلقاء به من أعلى مبنى من 15 طابقاً، بمدينة غزة الأحد.
وقالت المصادر الفلسطينية إن الضابط القتيل، ويدعى محمد السويركي، في العشرين من عمره، وكان ضمن "القوة 17" بالحرس الوطني الرئاسي، قد تعرض للاختطاف من قبل مسلحي حماس، في وقت سابق من نفس اليوم.
كما أفادت بأن عناصر حركة "حماس" يحتجزون جندياً ثانياً من قوات أمن الرئاسة، يدعى فواز الحتو، في برج "الغفري" بمنطقة الميناء غرب مدينة غزة، وفقاً لما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا."
وأفاد شهود عيان بأن حشود امن لمواطنين توجهوا إلى المنطقة، لإجبار عناصر "حماس" على النزول من البرج الذي يتحصنون فيه، وإطلاق سراح الحتو، خوفاً من أن يواجه نفس مصير السويركي في ذات المكان.
إلى ذلك، تواصلت الأحد، الاشتباكات بين مسلحي كبرى الفصائل الفلسطينية، رغم العديد من الاتفاقات التي توصل إليها الجانبان، إلا أنها فشلت في إنهاء الاقتتال الداخلي في قطاع غزة، والذي أسفر عن مقتل وجرح العشرات من كلا الجانبين.
وذكرت مصادر أمنية أن عناصر من الحرس الوطني قاموا بمحاصرة منزل أحد القياديين بحركة حماس، مما أدى إلى اندلاع معركة بالأسلحة النارية بين الجانبين.
إلى ذلك، أعلنت مصادر طبية مقتل شاب فلسطيني آخر، وإصابة ما يزيد على 12 شخصاً، جراء الاشتباكات التي اندلعت بين مسلحي فتح وحماس الأحد.
وقال الدكتور معاوية حسنين، مدير عام الإسعاف والطوارئ بوزارة الصحة، إن المواطن محمد الرفاتي وصل جثة هامدة إلى مستشفى "القدس" بمدينة غزة، مشيراً إلى أنه أصيب بالقرب من الجامعة الإسلامية في المدينة.
وبحسب تقديرات فلسطينة، فقد قُتل نحو 50 فلسطينياً في الاقتتال الداخلي خلال مايو/ أيار الماضي وحده، فيما قالت جماعة حقوقية فلسطينية إن ما يقدر بنحو 616 فلسطينياً قتلوا في الاقتتال الداخلي، منذ أن فازت حماس في الانتخابات التشريعية الأخيرة، في يناير/ كانون الثاني 2006.
لماذا لا يشبع الاسلاميون بجميع الوانهم من القتل و الذبح و سفك الدماء
هل يتعلمونه و من مدارس الدين يرضعون هذا الحقد على البشرية
بحيث إما ينفذوا مخططهم أو يقتلوا من يعاديهم .. من الصومال للعراق لأفغانستان و باكستان
لنهر البارد و عين الحلوة وتبدو القصة نفسها مع تغييرات طفيفة
أليس من الأفضل إغلاق المدارس الشرعية و مدارس الخمينية و حلقات الفلسفة و الدجل
:x
1034 (GMT+04:00) - 11/06/07
غزة تعاني فلتاناً أمنياً بسبب الاقتتال الداخلي بين كبرى الفصائل الفلسطينية
غزة (CNN) -- أكد مسؤلون بحركة "فتح"، التي يتزعمها رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، أن مسلحين من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، قتلوا أحد ضباط القوة الأمنية التابعة لفتح، عن طريق الإلقاء به من أعلى مبنى من 15 طابقاً، بمدينة غزة الأحد.
وقالت المصادر الفلسطينية إن الضابط القتيل، ويدعى محمد السويركي، في العشرين من عمره، وكان ضمن "القوة 17" بالحرس الوطني الرئاسي، قد تعرض للاختطاف من قبل مسلحي حماس، في وقت سابق من نفس اليوم.
كما أفادت بأن عناصر حركة "حماس" يحتجزون جندياً ثانياً من قوات أمن الرئاسة، يدعى فواز الحتو، في برج "الغفري" بمنطقة الميناء غرب مدينة غزة، وفقاً لما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا."
وأفاد شهود عيان بأن حشود امن لمواطنين توجهوا إلى المنطقة، لإجبار عناصر "حماس" على النزول من البرج الذي يتحصنون فيه، وإطلاق سراح الحتو، خوفاً من أن يواجه نفس مصير السويركي في ذات المكان.
إلى ذلك، تواصلت الأحد، الاشتباكات بين مسلحي كبرى الفصائل الفلسطينية، رغم العديد من الاتفاقات التي توصل إليها الجانبان، إلا أنها فشلت في إنهاء الاقتتال الداخلي في قطاع غزة، والذي أسفر عن مقتل وجرح العشرات من كلا الجانبين.
وذكرت مصادر أمنية أن عناصر من الحرس الوطني قاموا بمحاصرة منزل أحد القياديين بحركة حماس، مما أدى إلى اندلاع معركة بالأسلحة النارية بين الجانبين.
إلى ذلك، أعلنت مصادر طبية مقتل شاب فلسطيني آخر، وإصابة ما يزيد على 12 شخصاً، جراء الاشتباكات التي اندلعت بين مسلحي فتح وحماس الأحد.
وقال الدكتور معاوية حسنين، مدير عام الإسعاف والطوارئ بوزارة الصحة، إن المواطن محمد الرفاتي وصل جثة هامدة إلى مستشفى "القدس" بمدينة غزة، مشيراً إلى أنه أصيب بالقرب من الجامعة الإسلامية في المدينة.
وبحسب تقديرات فلسطينة، فقد قُتل نحو 50 فلسطينياً في الاقتتال الداخلي خلال مايو/ أيار الماضي وحده، فيما قالت جماعة حقوقية فلسطينية إن ما يقدر بنحو 616 فلسطينياً قتلوا في الاقتتال الداخلي، منذ أن فازت حماس في الانتخابات التشريعية الأخيرة، في يناير/ كانون الثاني 2006.
لماذا لا يشبع الاسلاميون بجميع الوانهم من القتل و الذبح و سفك الدماء
هل يتعلمونه و من مدارس الدين يرضعون هذا الحقد على البشرية
بحيث إما ينفذوا مخططهم أو يقتلوا من يعاديهم .. من الصومال للعراق لأفغانستان و باكستان
لنهر البارد و عين الحلوة وتبدو القصة نفسها مع تغييرات طفيفة
أليس من الأفضل إغلاق المدارس الشرعية و مدارس الخمينية و حلقات الفلسفة و الدجل
:x