butterfly
28/05/2007, 09:25
يوسف محمد محمد عبد الوهاب السباعى،
//
المناصب العسكرية
تخرج السباعي من الكلية الحربية في عام 1937. منذ ذلك الحين تولي العديد من المناصب منها التدريس في الكلية الحربية. تم تعيينة في عام 1952 مديرا للمتحف الحربي و تدرج في المناصب حتى وصل إلى رتبة عميد.
المناصب الأدبية والصحفية
وهو أديب مصرى بارزة شغل منصب وزير الثقافة عام 1973،و رئيس مؤسسة الاهرام ونقيب الصحفيين. قدم 22 مجموعة قصصية واصدر 16 رواية اخرها العمر لحظة عام 1972، نال جائزة الدولة التقديرية عام 1973 وعددا كبيرا من الاوسمة. لم يكن اديبا عاديا بل كان من طراز خاص وسياسيا على درجة عالية من الحنكة والذكاء. ورأس السباعي تحرير عدد من المجلات منها (الرسالة الجديدة) و(اخر ساعة) و(المصور) وصحـــيفة (الاهرام) وعيّنه الرئيس المصري السابق أنور السادات وزيرا للثقافة وظل يشغل منصبه إلى ان اغــتيل في قبرص في فبراير عام 1978 بسبب تأييده لمبادرة السادات بعقد سلام مع إسرائيل منذ سافر إلى القدس عام 1977.
القيمة الأدبية والنقدية لأعماله
في حين ظل نجيب محفوظ الحائز على نوبل في الآداب عام 1988 ينشر رواياته بغزارة في وجه صمت نقدي واعلامي حتى منتصف الخمسينيات كانت أعمال الكاتب المصري يوسف السباعي الأعلى توزيعا فضلا عن تحويلها مباشرة إلى أفلام يصفها نقاد بأنها أكثر أهمية من الروايات نفسها‚
وبعد أن فرضت أعمال محفوظ نفسها على النقاد تراجع الاهتمام بروايات السباعي الذي ظل في بؤرة الاهتمام الاعلامي والسينمائي وان أخذ كثير من النقاد تجنب الاشارة إلى أعماله باعتبارها نهاية لمرحلة الرومانسية في الادب وانها تداعب احتياجات مرحلة عمرية لفئة من القراء صغار السن
الا ان كاتبا مصريا وصف أعمال السباعي بأنها «واقعية ورمزية»
وقال مرسي سعد الدين في مقدمة كتاب «يوسف السباعي فارس الرومانسية» ان السباعي لم يكن مجرد كاتب رومانسي بل كانت له رؤية سياسية واجتماعية في رصده لاحداث مصر‚
وقالت لوتس عبد الكريم مؤلفة الكتاب الذي صدر مؤخرا بالقاهرة إن دور السباعي في الثقافة المصرية لا يقل عن دوره ككاتب‚ وأشارت إلى وصف الناقد المصري الراحل الدكتور محمد مندور للسباعي بأنه «لا يقبع في برج عاجي بل ينزل إلى السوق ويضرب في الازقة والدروب»
ويعد السباعي ظاهرة في الحياة الثقافية المصرية رغم تجنب النقاد التعرض لاعماله فيما عدا مؤرخي الادب‚ ويكاد ذكره الان يقتصر على أفلام أخذت عن أعماله ومن بينها (اني راحلة) و(رد قلبي) و(بين الاطلال) و(نحن لا نزرع الشوك) و(أرض النفاق) و(السقا مات)‚ كما أنتج التليفزيون المصري مسلسلا عن حياته عنوانه (فارس الرومانسية)
وشددت المؤلفة على أن السباعي «كتب عن فلسطين مثلما لم يكتب أي كاتب أو أديب عربي‚ وفي كل المقالات التي كتبها بعد المـبادرة التاريخية بزيارة القدس (عام 1977) كان السباعي يركز في كل مقالاته على حقوق الشعب الفلسطيني ولم تخل مقالة واحدة من مقالاته من الدفاع عن حق الذين اغتالوه غدرا» في اشارة إلى أحد الفصائل التي خططت للحادث ونفذته.
وفاته
أغتيل فىقبرص في 18 فبراير 1978.
أعماله
نائب عزرائيل- رواية 1947.
يا أمة ضحكت - قصص - 1948.
أرض النفاق- رواية 1949.
إني راحلة - رواية 1950.
أم رتيبة- مسرحية 1951.
السقامات- رواية 1952.
بين أبو الريش وجنينة ناميش- قصص- 1950.
الشيخ زعرب وآخرون- قصص 1952.
فديتك يا ليل- رواية 1953.
البحث عن جسد- 1953.
بين الأطلال- رواية.
رد قلبي- رواية 1954.
طريق العودة- رواية 1956.
نادية- رواية 1960.
جفت الدموع- رواية 1962.
ليل له آخر- رواية 1963.
أقوى من الزمن- مسرحية 1965.
نحن لا نزرع الشوك- رواية 1969.
لست وحدك- رواية 1970.
ابتسامة على شفتيه- رواية 1971.
العمر لحظة- رواية 1973.
أطياف- 1947.
أثنتا عشرة امرأة- 1948.
خبايا الصدور - 1948.
اثنا عشر رجلاً- 1949.
في موكب الهوى- 1949.
من العالم المجهول- 1949
هذه النفوس- 1950.
مبكى العشاق- 1950
اللمحة نقلا ً عن الويكبيديا
:mimo:
//
المناصب العسكرية
تخرج السباعي من الكلية الحربية في عام 1937. منذ ذلك الحين تولي العديد من المناصب منها التدريس في الكلية الحربية. تم تعيينة في عام 1952 مديرا للمتحف الحربي و تدرج في المناصب حتى وصل إلى رتبة عميد.
المناصب الأدبية والصحفية
وهو أديب مصرى بارزة شغل منصب وزير الثقافة عام 1973،و رئيس مؤسسة الاهرام ونقيب الصحفيين. قدم 22 مجموعة قصصية واصدر 16 رواية اخرها العمر لحظة عام 1972، نال جائزة الدولة التقديرية عام 1973 وعددا كبيرا من الاوسمة. لم يكن اديبا عاديا بل كان من طراز خاص وسياسيا على درجة عالية من الحنكة والذكاء. ورأس السباعي تحرير عدد من المجلات منها (الرسالة الجديدة) و(اخر ساعة) و(المصور) وصحـــيفة (الاهرام) وعيّنه الرئيس المصري السابق أنور السادات وزيرا للثقافة وظل يشغل منصبه إلى ان اغــتيل في قبرص في فبراير عام 1978 بسبب تأييده لمبادرة السادات بعقد سلام مع إسرائيل منذ سافر إلى القدس عام 1977.
القيمة الأدبية والنقدية لأعماله
في حين ظل نجيب محفوظ الحائز على نوبل في الآداب عام 1988 ينشر رواياته بغزارة في وجه صمت نقدي واعلامي حتى منتصف الخمسينيات كانت أعمال الكاتب المصري يوسف السباعي الأعلى توزيعا فضلا عن تحويلها مباشرة إلى أفلام يصفها نقاد بأنها أكثر أهمية من الروايات نفسها‚
وبعد أن فرضت أعمال محفوظ نفسها على النقاد تراجع الاهتمام بروايات السباعي الذي ظل في بؤرة الاهتمام الاعلامي والسينمائي وان أخذ كثير من النقاد تجنب الاشارة إلى أعماله باعتبارها نهاية لمرحلة الرومانسية في الادب وانها تداعب احتياجات مرحلة عمرية لفئة من القراء صغار السن
الا ان كاتبا مصريا وصف أعمال السباعي بأنها «واقعية ورمزية»
وقال مرسي سعد الدين في مقدمة كتاب «يوسف السباعي فارس الرومانسية» ان السباعي لم يكن مجرد كاتب رومانسي بل كانت له رؤية سياسية واجتماعية في رصده لاحداث مصر‚
وقالت لوتس عبد الكريم مؤلفة الكتاب الذي صدر مؤخرا بالقاهرة إن دور السباعي في الثقافة المصرية لا يقل عن دوره ككاتب‚ وأشارت إلى وصف الناقد المصري الراحل الدكتور محمد مندور للسباعي بأنه «لا يقبع في برج عاجي بل ينزل إلى السوق ويضرب في الازقة والدروب»
ويعد السباعي ظاهرة في الحياة الثقافية المصرية رغم تجنب النقاد التعرض لاعماله فيما عدا مؤرخي الادب‚ ويكاد ذكره الان يقتصر على أفلام أخذت عن أعماله ومن بينها (اني راحلة) و(رد قلبي) و(بين الاطلال) و(نحن لا نزرع الشوك) و(أرض النفاق) و(السقا مات)‚ كما أنتج التليفزيون المصري مسلسلا عن حياته عنوانه (فارس الرومانسية)
وشددت المؤلفة على أن السباعي «كتب عن فلسطين مثلما لم يكتب أي كاتب أو أديب عربي‚ وفي كل المقالات التي كتبها بعد المـبادرة التاريخية بزيارة القدس (عام 1977) كان السباعي يركز في كل مقالاته على حقوق الشعب الفلسطيني ولم تخل مقالة واحدة من مقالاته من الدفاع عن حق الذين اغتالوه غدرا» في اشارة إلى أحد الفصائل التي خططت للحادث ونفذته.
وفاته
أغتيل فىقبرص في 18 فبراير 1978.
أعماله
نائب عزرائيل- رواية 1947.
يا أمة ضحكت - قصص - 1948.
أرض النفاق- رواية 1949.
إني راحلة - رواية 1950.
أم رتيبة- مسرحية 1951.
السقامات- رواية 1952.
بين أبو الريش وجنينة ناميش- قصص- 1950.
الشيخ زعرب وآخرون- قصص 1952.
فديتك يا ليل- رواية 1953.
البحث عن جسد- 1953.
بين الأطلال- رواية.
رد قلبي- رواية 1954.
طريق العودة- رواية 1956.
نادية- رواية 1960.
جفت الدموع- رواية 1962.
ليل له آخر- رواية 1963.
أقوى من الزمن- مسرحية 1965.
نحن لا نزرع الشوك- رواية 1969.
لست وحدك- رواية 1970.
ابتسامة على شفتيه- رواية 1971.
العمر لحظة- رواية 1973.
أطياف- 1947.
أثنتا عشرة امرأة- 1948.
خبايا الصدور - 1948.
اثنا عشر رجلاً- 1949.
في موكب الهوى- 1949.
من العالم المجهول- 1949
هذه النفوس- 1950.
مبكى العشاق- 1950
اللمحة نقلا ً عن الويكبيديا
:mimo: