Godfather
31/05/2005, 00:32
ينصح أطباء الأمراض الجلدية بالتقيد بما يلي :
* تجنب الإفراط في التعرض لأشعة الشمس، خصوصاً بين الساعة العاشرة صباحاً والثالثة عصرا (في منطقتنا).
* ملاحظة الأوقات الأمنة عند التعرض لأشعة الشمس.
* استخدام المظلات الشمسية.
* عدم اخذ الحمامات الشمسية.
* لبس القبعات العريضة أو غطاء الرأس عند التعرض لأشعة الشمس.
* استعمال النظارات الشمسية.
* استعمال الملابس الواقية.
* إذا كان لا بد من التعرض لأشعة الشمس فمن المستحسن أن يستعمل الشخص واقيا يحميه من أشعة الشمس ويحتوي على عوامل الحماية من أشعة الشمس.
* مراقبة الأطفال وتوعيتهم بمضار أشعة الشمس.
وهناك وسائل دفاع طبيعية موجودة في جلد الإنسان لوقايته من أضرار أشعة الشمس وهي:
* الخلايا الجلدية السطحية المتراكمة وبسببها لا تصل الأشعة إلى داخل الجلد.
* وجود خلايا التلوين التي تعطي الجلد لونه الطبيعي وبسببها تزيد مناعة الجلد وعند نقصها يتعرض الجلد للإصابة بأضرار أشعة الشمس.
* المواد التي تحفظ في الجلد بصورة طبيعية مثل مادة البيتاكاروتين والموجودة في بعض الخضار مثل الجزر ولها مقدرة على امتصاص بعض من الأشعة الضارة.
* إنزيمات الجلد الطبيعية ونقصها يسبب تعرض الجلد إلى أضرار أشعة الشمس.
* المقدرة الذاتية الطبيعية للجلد لإصلاح ما ينتج من تأثيرات عكسية لأشعة الشمس بصفة مستمرة وكاملة، وعند وجود الأمراض الوراثية التي تتسبب في نقص هذه الإنزيمات نلاحظ ظهور أعراض تأثيرات الشمس مثل الشيخوخة المبكرة والأورام السرطانية.
* تجنب الإفراط في التعرض لأشعة الشمس، خصوصاً بين الساعة العاشرة صباحاً والثالثة عصرا (في منطقتنا).
* ملاحظة الأوقات الأمنة عند التعرض لأشعة الشمس.
* استخدام المظلات الشمسية.
* عدم اخذ الحمامات الشمسية.
* لبس القبعات العريضة أو غطاء الرأس عند التعرض لأشعة الشمس.
* استعمال النظارات الشمسية.
* استعمال الملابس الواقية.
* إذا كان لا بد من التعرض لأشعة الشمس فمن المستحسن أن يستعمل الشخص واقيا يحميه من أشعة الشمس ويحتوي على عوامل الحماية من أشعة الشمس.
* مراقبة الأطفال وتوعيتهم بمضار أشعة الشمس.
وهناك وسائل دفاع طبيعية موجودة في جلد الإنسان لوقايته من أضرار أشعة الشمس وهي:
* الخلايا الجلدية السطحية المتراكمة وبسببها لا تصل الأشعة إلى داخل الجلد.
* وجود خلايا التلوين التي تعطي الجلد لونه الطبيعي وبسببها تزيد مناعة الجلد وعند نقصها يتعرض الجلد للإصابة بأضرار أشعة الشمس.
* المواد التي تحفظ في الجلد بصورة طبيعية مثل مادة البيتاكاروتين والموجودة في بعض الخضار مثل الجزر ولها مقدرة على امتصاص بعض من الأشعة الضارة.
* إنزيمات الجلد الطبيعية ونقصها يسبب تعرض الجلد إلى أضرار أشعة الشمس.
* المقدرة الذاتية الطبيعية للجلد لإصلاح ما ينتج من تأثيرات عكسية لأشعة الشمس بصفة مستمرة وكاملة، وعند وجود الأمراض الوراثية التي تتسبب في نقص هذه الإنزيمات نلاحظ ظهور أعراض تأثيرات الشمس مثل الشيخوخة المبكرة والأورام السرطانية.