butterfly
26/05/2007, 01:09
بتقول زمن الوصل :
لأسباب ما تزال غير معروفة توقفت الصحيفة اليومية المنوعة " بلدنا "عن الصدور تشير بعض المصادر انه قد تم إيقاف الصحيفة بسبب نشر رسم كاريكاتوري ولكن لم يؤكد احد الخبر
" بلدنا " ما تزال في خطواتها الأولى حيث أنها وليدة عام 2007 حيث تزامن صدورها مع صحيفة الوطن السورية اليومية السياسية.
جريدة بلدنا هي دائما في حالة غزل مع السلطة وشركات الهاتف المحمول وكبار المستثمرين السوريين ... أصاب إيقافها الدهشة في الشارع السوري .
وسط كل اللغط الحاصل أفادنا بعض مراسلي الجريدة بأن المشكلة وسبب إيقاف الجريدة أمر تقني بحت متعلق بمسألة الطباعة في بيروت : " وستحل خلال يومين " .
زمان الوصل –
وكمان :
أعربت لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية عن قلقها إزاء أوضاع الصحافة والصحافيين في البلاد، مشيرة إلى وجود قوانين سالبة للحرية في قضايا الرأي والنشر،وقالت اللجان إن عام 2006، شهد تراجعاً خطيراً لحرية الرأي والتعبير في سورية،
بينما :lol::lol: :o
ويؤكد وزير الإعلام محسن بلال، أن الحال الإعلامي والصحفي في سوريا هو الأفضل، ونبه الصحفيين في وقت سابق إلى أن "لا يستخفوا بالحرية المتاحة لهم".. لأنهم برأيه "يُحسدون عليها
وأنا بقول :
أستاذ محسن بلال .. لو كان في إعلام بسوريا .. لربما كان الأفضل ..إلا إذا كنت بتعتبر التلفزيون بقناتيه اللي لا يتابعها المواطن السوري حتى مرغما ً وإذاعاتنا ( الهشك بشك ) وجرائدنا :? اللي مسيسة وموجهة وخطابا لم يتغير من سنوات .. واللي اخبارا قديمة وغير موثوقة .. إعلام :?.
أما بخصوص الحرية ... المتاحة ;-) فّهي موجودة إذا وفقط إذا تناسينا إغلاق الشام والدومري ونهايةً بلدنا وحجب كوشات كوشات مواقع .. والناس اللي عم تعتقل لأرائها .. واللي عم تفصل من الجامعة لمقالات بتنشرا عالنت ..
وإذا تجاهلنا الرقابة وقانون المطبوعات الصارم
فبيكون عن جد الحرية يحسدون عليها ...
انت شو بتقول ؟؟
لأسباب ما تزال غير معروفة توقفت الصحيفة اليومية المنوعة " بلدنا "عن الصدور تشير بعض المصادر انه قد تم إيقاف الصحيفة بسبب نشر رسم كاريكاتوري ولكن لم يؤكد احد الخبر
" بلدنا " ما تزال في خطواتها الأولى حيث أنها وليدة عام 2007 حيث تزامن صدورها مع صحيفة الوطن السورية اليومية السياسية.
جريدة بلدنا هي دائما في حالة غزل مع السلطة وشركات الهاتف المحمول وكبار المستثمرين السوريين ... أصاب إيقافها الدهشة في الشارع السوري .
وسط كل اللغط الحاصل أفادنا بعض مراسلي الجريدة بأن المشكلة وسبب إيقاف الجريدة أمر تقني بحت متعلق بمسألة الطباعة في بيروت : " وستحل خلال يومين " .
زمان الوصل –
وكمان :
أعربت لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية عن قلقها إزاء أوضاع الصحافة والصحافيين في البلاد، مشيرة إلى وجود قوانين سالبة للحرية في قضايا الرأي والنشر،وقالت اللجان إن عام 2006، شهد تراجعاً خطيراً لحرية الرأي والتعبير في سورية،
بينما :lol::lol: :o
ويؤكد وزير الإعلام محسن بلال، أن الحال الإعلامي والصحفي في سوريا هو الأفضل، ونبه الصحفيين في وقت سابق إلى أن "لا يستخفوا بالحرية المتاحة لهم".. لأنهم برأيه "يُحسدون عليها
وأنا بقول :
أستاذ محسن بلال .. لو كان في إعلام بسوريا .. لربما كان الأفضل ..إلا إذا كنت بتعتبر التلفزيون بقناتيه اللي لا يتابعها المواطن السوري حتى مرغما ً وإذاعاتنا ( الهشك بشك ) وجرائدنا :? اللي مسيسة وموجهة وخطابا لم يتغير من سنوات .. واللي اخبارا قديمة وغير موثوقة .. إعلام :?.
أما بخصوص الحرية ... المتاحة ;-) فّهي موجودة إذا وفقط إذا تناسينا إغلاق الشام والدومري ونهايةً بلدنا وحجب كوشات كوشات مواقع .. والناس اللي عم تعتقل لأرائها .. واللي عم تفصل من الجامعة لمقالات بتنشرا عالنت ..
وإذا تجاهلنا الرقابة وقانون المطبوعات الصارم
فبيكون عن جد الحرية يحسدون عليها ...
انت شو بتقول ؟؟