أأأ...

قصـــر مرصــود ...تسكنـهـ الـــ /أشباحـ /

ورجـــل (اصفـــ ـــر ) الوجـــهـ يكرهـ الــ /الضـــوء والـــــــــورد /

عانـــى الحـــب ومفرداتــــهـ ... فقــــرر الإنتحـــــ///ــــار

هـــا هــو يجلــس في عتمتهـ بقلب عـــفن

يتلذذ آلـــمهـ والوحدهـ

.
.
.

ذات صبـــاح تتمرد عليــهـ الشمس التي كان يمنعهـــا من الحديث اليـــهـ

تنظـــر اليــــهـ بنظرة طفوليـــة شاردة يملؤهـــا شيء قـــد نسيهـ منذ قرون الـــ /الأمل /

تحــــاول ان تلامـــس جبينهـ الذي أضناهـ الألم ... وأشياء آخـــــرى

يتجـــاهل ...يحــاول أن يتجاهـــل ... ياللهول لا مكـــان للتجاهل

///فحرارتهـــا هذه المرة حـــــارقــــهـ ///

.
.
.
وبعـــد عراكـ ...............................طــــال

إمتطــت صهوة احزانـــهـ وكبريائـــهـ ليمنحهـــا قلبهـ مرغما ً ولتمنحــهـ ضوءهـــا


.
.
.

ياللفــــــــــــرح

ما بعـــد الشمس :

سنــدريلا تقتـــرب بخــــطوة تزهــــر اليباس ...

سيطــرت بلحظـــات على كل معاقــــل الـــ /تفكــــير /

استحلت العواطـــف واخترقت الأوردة ...........بعد أن جفــّت /الأوردة /

تقتـــرب وتقتـــرب بخطـــوة واثقــــة تزينهـــا /براءة وفوضـــــى الأطفـــــال /

تتراقـــص الروح في المكــــان وتنطـــرب شفـــا ـه الشرفات لــ /إطلالتهـــا /

.
.
.

بنظــــرة

تختلـــط روحهــــا بروحـــهـ

ياللإنهـــيار

يحــــاول التماسكـ ......................(لكنهـ يستسلم )

ببسمهـ ...لا يستطيـــع قلمهـ الجـــاف أن يصفهــــا ...تبدأ الكــــــلام ويبدأ /الربيــــع/

لحـــــــــــــ///ــــن قطــّع الأوصال

أأأ...

/صوتهــــا /

مسحــت الغبــــار عن الجســــــد ////وأطلقت سهام عيونهــــا

لتريــــهـ قوس قزح ...يلمع بالعيون

ياللمجـــد

دورة دمويـــة تعاود العمل .....بعد ان مزقهــــا الــــ /ملل/

محـــــاولة جديدة

لــ

عدم رفع الرايــــة البيـــ///ــضاء

تســـاؤلات تدور بأجزاءه ......يتوســــل السماء

قليلاً من الماء ليــــروي عطش الــ /تساؤلات/

,
,
,

تمسكـــوا جيدا ً

فجأة يهطــل المطــــر

ياللهطـــول

قـــد انهى حالة الإختناق بلمح البصـ ـــر

.
.
.

/ما بعد العـ ــاصفهـ /

بكل ما يملكـ من رجولــ ـهـ قالها

سندريلا

انــــا احبكـ

مع هطــــول المطــــر ...قالهــ ـا وقلبــهـ يتحركـ الف ميل من مكانهـ

قالهـــا بجنون .......................................بصوت مرتفع

لم يعــد قادرا ً على لجـــم لسانهـ /// و///

قالهــ ـــا

ولم تعــد الأرض تتسع للتناقـ ــض والجنــ ـــون

قالهــا

عاصفة ...مزمجره ...مدمرة

قالهـــا

بدمعة ...بضحكــة ...ببسمهـ


المهم انــهـ قالها


.
.
.
.
.
.
.
.
.
.


ردة فعــــل

/امام ارتجافهـ /

إبتســــامة هزة الكيـــــان ....حركــــة الوجدان

آخر الكلام

يا صغيرة لا تتسألي ...فبعــــد ان رسم تاريخــــهـ على يدكـ

اعلن الحــ ـــب والإحتراق
.
.
.

بقــــ ــــــلمـي

اخذتني الى عالم الخيال
حيث احب ان اكون دائما، ودائما كنت اثبت انتمائي الى ذاك العالم من خلال كلماتي
ولكنك هذه المرة
ورغم النهاية السعيدة لخاطرتك
اخذتني الى جزء من هذا العالم
لم احبه قط
الى جزء كنت خائفه منه
حيث القصر المخيف
والانفاس المتقطعة
يبدو ان هذا الجزء موجود في عالمي الخيالي منذ الأزل ولكني اخاف الدخول اليه
اخاف الاقتراب منه
اخاف واخاف واخاف
لان النهاية ليست سعيدة دائما
اليوم وانا اقرأ
انت اخذتني الى هناك رغماً عني
مع كلماتك تخطيت كل الحواجز الوهمية التي سكرت بها الطريق عن هذا الجزء
حروفك اخذتني دون ان احس
الى المكان الوحيد الذي لم ادخله بخيالي
والسؤوال الآن:
كيف لي ان اشكرك؟
كيف لي ان اعبر عن امتناني لك، خصوصاً بعد ان عرف اننا سنتقابل هناك في عالم الخيال؟
ولكن، هذه المرة سأدخل عالمي بكل اجزاءه، المخيف كان عندما تدخل هذا الجزء للمرة الأولى
وبفضل كلماتك
دخلته
الآن سأنطلق بخيالي
الى العمق
ولن اخاف
لاننا سنتقابل هناك خارج السرب

ليـــالي

هاتـــي يدكـ ولا تخافي

فمساحاتـــــي أوسع من كل ظلام


.
.
.

هاتــــي يدكـ ولا تخافي

لأنني قادر على إيقاظ حلمكـ

على إبتسامة عينيـــكـِ

.
.
.

هاتي يدكــ ولا تخافي

لأنني قادر على إرتشاف رحيق شفتيكـ

كل صباح ... على انغام فنجان قهوتـــي الداكنــهـ


.
.
.

هنــــاكـ حيث الا نهايــــهـ .............هناكـ خارج السرب