ابو مرسيل
07/11/2006, 17:00
محمد عريبي (يلي عم يحاكم صدام ) من مواليد البصرة 1960 تم رفضه في الكلية العسكرية بعد تخرجه من المدرسة الاعدادية عام 1982 بسبب سوء السيرة و السلوك حيث تم التحقق من المعلومات الامنية من محل سكناه فكانت غير مطابقة لشروط قبول الانتساب لدى الكلية
ووضع على هامش طلبه بالتقدم الى الكلية العسكرية بتوقيع اللواء الركن الراحل احمد عبد السلام وكانت الملاحظة كالتالي:
انه شاذ جنسيا فضلا عن انه مربي لطيور الحمام و بذلك هو غير مؤهل لحماية الوطن في صفوف الجيش العراقي الباسل .
عمل بعدها (القاضي) محمد عريبي في مطعم والده (عريبي خليفة) و المعروف بمطعم العزائم في منطقة السعدون والذي لايزال يعمل حتى يومنا هذا
و قد عمل مع والده كمحاسب للزبائن الى ان ابعده والده عن الامور المالية للمطعم بسبب سرقته من مال المطعم
فجعله على خدمة الزبائن و تقديم الطعام و مسح الطاولات و بقي في هذا العمل لمدة 5 اعوام قبل ان يسجن بتهمة سرقة اموال مواطن مصري كان يعمل في مطعم والده
و تم الافراج عنه بعد عام واحد فتقدم لدراسة القانون في كلية التراث الاهلية و هناك اكمل القنون بدرجة مقبول بمعدل 51%
و تمت دعوته الى خدمة الجيش الاحتياطية لمده شهرين فهرب منها و لم يلتحق ذاهبا الى منطقة الاهوار حيث المقر الرئيس لفيلق بدر حيث التحق بصفوف فيلق بدر الفارسي الموالي للاحتلال و من هناك الى طهران
و قد عاد الى بغداد بعد سقوطها مع عناصر فيلق بدر و قام بالانتقام من جميع الذين كان يدعي انهم ساهموا بسجنه او اذيته ومنهم رجل مسن يعمل كبائع شاي عمره 60 عاما حيث قتله بالقرب من المطعم و ادعى ان هو من قال لابيه (العريبي) انه يسرق من اموال المطعم
كما قام بقتل استاذ في مادة قانون الاحداث بسبب ما سماه اصرار ترسيبه في تلك الماده و في ظل حكومة الجعفري و التي اجمع المحللون و المراقبون انها الحكومة الاسوأ في تاريخ العراق و اتهمه البعض انه دمر العراق عشرة اضعاف ما دمره الاحتلال في ثلاث شنوات استلم محمد عريبي و ظيفه في المنطقة الخضراء بدرجة مدير عام قصر التشريفات , و حينها تفاجئ الشعب العراقي عامة و الاشخاص الذين يعرفونه خاصة بجلوسه على كرسي المحكمة الاول و هو اليوم يقاضي الرئيس السابق صدام حسين
واخيرا للامانه انه سرق ما هب و دب اثناء الاحداث اي بالمعنى العام (متحوسم)
ابو مرسيل
ووضع على هامش طلبه بالتقدم الى الكلية العسكرية بتوقيع اللواء الركن الراحل احمد عبد السلام وكانت الملاحظة كالتالي:
انه شاذ جنسيا فضلا عن انه مربي لطيور الحمام و بذلك هو غير مؤهل لحماية الوطن في صفوف الجيش العراقي الباسل .
عمل بعدها (القاضي) محمد عريبي في مطعم والده (عريبي خليفة) و المعروف بمطعم العزائم في منطقة السعدون والذي لايزال يعمل حتى يومنا هذا
و قد عمل مع والده كمحاسب للزبائن الى ان ابعده والده عن الامور المالية للمطعم بسبب سرقته من مال المطعم
فجعله على خدمة الزبائن و تقديم الطعام و مسح الطاولات و بقي في هذا العمل لمدة 5 اعوام قبل ان يسجن بتهمة سرقة اموال مواطن مصري كان يعمل في مطعم والده
و تم الافراج عنه بعد عام واحد فتقدم لدراسة القانون في كلية التراث الاهلية و هناك اكمل القنون بدرجة مقبول بمعدل 51%
و تمت دعوته الى خدمة الجيش الاحتياطية لمده شهرين فهرب منها و لم يلتحق ذاهبا الى منطقة الاهوار حيث المقر الرئيس لفيلق بدر حيث التحق بصفوف فيلق بدر الفارسي الموالي للاحتلال و من هناك الى طهران
و قد عاد الى بغداد بعد سقوطها مع عناصر فيلق بدر و قام بالانتقام من جميع الذين كان يدعي انهم ساهموا بسجنه او اذيته ومنهم رجل مسن يعمل كبائع شاي عمره 60 عاما حيث قتله بالقرب من المطعم و ادعى ان هو من قال لابيه (العريبي) انه يسرق من اموال المطعم
كما قام بقتل استاذ في مادة قانون الاحداث بسبب ما سماه اصرار ترسيبه في تلك الماده و في ظل حكومة الجعفري و التي اجمع المحللون و المراقبون انها الحكومة الاسوأ في تاريخ العراق و اتهمه البعض انه دمر العراق عشرة اضعاف ما دمره الاحتلال في ثلاث شنوات استلم محمد عريبي و ظيفه في المنطقة الخضراء بدرجة مدير عام قصر التشريفات , و حينها تفاجئ الشعب العراقي عامة و الاشخاص الذين يعرفونه خاصة بجلوسه على كرسي المحكمة الاول و هو اليوم يقاضي الرئيس السابق صدام حسين
واخيرا للامانه انه سرق ما هب و دب اثناء الاحداث اي بالمعنى العام (متحوسم)
ابو مرسيل