crespo999
07/11/2006, 12:40
معدلات التلوث في المدن الكبرى مثل دمشق وحلب وسواها من المدن، بدأت تنذر بمخاطر لا حدود لها على صحة البشر، خاصة وأن هذه المعدلات تجاوزت المؤشرات والأرقام المسموح بها من جانب منظمة الصحة العالمية، ومن يرغب في ملامسة هذا التلوث عن كثب، بمقدوره التوجه إلى قمة جبل قاسيون والإطلال على مدينة دمشق ليرى وبالعين المجردة، كيف تحولت سماء المدينة إلى غمامة سوداء، حيث بات من غير الممكن مشاهدة بعض المواقع والمعالم الرئيسية، سواء بواسطة المجاهر العملاقة أو من غيرها، وكل هذا إن دل على شيء فأول ما يدل على أن إهمالا بيئيا يلف غالبية المدن وهو ما يستوجب استنفار الجهود للتخلص من الأسباب التي أدت إلى تفاقم هذه المشكل////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////ة.
والأمر اللافت ـ كما هي العادة ـ أن الكثير من الدراسات والأبحاث العلمية المختصة، بدأت تحذر من مخاطر التلوث، لكن هذه التحذيرات بقيت مجرد أصوات لا تجد من يسمعها !!
لو أتينا على بعض الأرقام الرسمية فيما خص التلوث، فإن البعض قد يعتقد أنها غير صحيحة، نظرا لضخامتها بالقياس مع معدلات المسموح عالميا، ففي مناطق من مدينة دمشق اختيرت لقياس اختبارات التلوث، تبين أن مناطق مثل باب توما والمهاجرين والبرامكة كانت قد سجلت أعلى النسب لناحية أكسيد الكبريت، وإما الانبعاثات الغازية الإجمالية من غاز ثاني أكسيد الكبريت في مدينة دمشق وريفها تقدر سنويا بنحو /3600/ طن، مقابل /149700/طن من غاز أول أكسيد الكربون، وهذا الأخير يعتبر من أشد الغازات خطرا على صحة وسلامة البشر، وسبق لعدد من الأطباء التأكيد على أن الأمراض السرطانية وأمراض الجهاز التنفس.....
لمتابعة المقال كاملا ادخل على الرابطة التالية:
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
والأمر اللافت ـ كما هي العادة ـ أن الكثير من الدراسات والأبحاث العلمية المختصة، بدأت تحذر من مخاطر التلوث، لكن هذه التحذيرات بقيت مجرد أصوات لا تجد من يسمعها !!
لو أتينا على بعض الأرقام الرسمية فيما خص التلوث، فإن البعض قد يعتقد أنها غير صحيحة، نظرا لضخامتها بالقياس مع معدلات المسموح عالميا، ففي مناطق من مدينة دمشق اختيرت لقياس اختبارات التلوث، تبين أن مناطق مثل باب توما والمهاجرين والبرامكة كانت قد سجلت أعلى النسب لناحية أكسيد الكبريت، وإما الانبعاثات الغازية الإجمالية من غاز ثاني أكسيد الكبريت في مدينة دمشق وريفها تقدر سنويا بنحو /3600/ طن، مقابل /149700/طن من غاز أول أكسيد الكربون، وهذا الأخير يعتبر من أشد الغازات خطرا على صحة وسلامة البشر، وسبق لعدد من الأطباء التأكيد على أن الأمراض السرطانية وأمراض الجهاز التنفس.....
لمتابعة المقال كاملا ادخل على الرابطة التالية:
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////