Atramez_Zeton
15/05/2005, 22:45
وقعت المملكة العربية السعودية وفرنسا عدة اتفاقيات مبدئية يتراوح إجمالي قيمتها بين 10 و20 مليار يورو.
أفادت صحف فرنسية بأن ولي العهد السعودي، الأمير عبدالله بن عبد العزيز، والرئيس الفرنسي، جاك شيراك، وقعا على اتفاقيات ثنائية تتراوح قيمتها بين 10 و20 مليار يورو، ومن بينها رغبة المملكة بالحصول على طائرة "رافاييل" القتالية، وفقاً لوكالة الأنباء الكويتية.
ونقلت الوكالة عن صحيفة "لو ايكو" الاقتصادية الفرنسية الجمعة قولها إنه في حال إتمام الاتفاقيات ستحصل السعودية على 48 مقاتلة من نوع "رافاييل" الأوروبية المتطورة بكلفة تصل إلى ستة مليارات يورو، مع الاحتفاظ بخيار الحصول على 48 طائرة أخرى.
وأشارت الصحيفة إلى أن الاتفاق يحتاج إلى موافقة نهائية في ظل مخاوف من ضغوط قد تمارسها الولايات المتحدة على الأمير عبدالله خلال زيارته المقبلة إلى واشنطن، والتي ستبدأ الأسبوع المقبل، الأمر الذي قد يؤثر على إتمام الصفقة بصورتها النهائية.
وفي السياق نفسه، ذكرت صحيفة "اجيفي" الاقتصادية أن من بين الاتفاقيات والعقود التي تحتاج إلى تأكيد، هناك عقد لتامين الحدود بمشروع يدعى "ميكسا" بقيمة حوالي سبعة مليارات يورو، ويخضع هذا العقد أيضا لمنافسة من الولايات المتحدة.
وكان عبدالله وشيراك قد التقيا مرتين على انفراد، بحثا خلالها قضايا سياسية واقتصادية وعسكرية، بجانب قضايا أخرى، بالإضافة إلى كيفية تعزيز اتفاقية الشراكة الاستراتيجية التي وقعها البلدان في العام 1996، ناهيك عن إيجاد طريقة لإعادة التعاون العسكري الذي يمكن وصفه بالراكد في الآونة الأخيرة.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
عبدالله وشيراك في حديث باسم
أفادت صحف فرنسية بأن ولي العهد السعودي، الأمير عبدالله بن عبد العزيز، والرئيس الفرنسي، جاك شيراك، وقعا على اتفاقيات ثنائية تتراوح قيمتها بين 10 و20 مليار يورو، ومن بينها رغبة المملكة بالحصول على طائرة "رافاييل" القتالية، وفقاً لوكالة الأنباء الكويتية.
ونقلت الوكالة عن صحيفة "لو ايكو" الاقتصادية الفرنسية الجمعة قولها إنه في حال إتمام الاتفاقيات ستحصل السعودية على 48 مقاتلة من نوع "رافاييل" الأوروبية المتطورة بكلفة تصل إلى ستة مليارات يورو، مع الاحتفاظ بخيار الحصول على 48 طائرة أخرى.
وأشارت الصحيفة إلى أن الاتفاق يحتاج إلى موافقة نهائية في ظل مخاوف من ضغوط قد تمارسها الولايات المتحدة على الأمير عبدالله خلال زيارته المقبلة إلى واشنطن، والتي ستبدأ الأسبوع المقبل، الأمر الذي قد يؤثر على إتمام الصفقة بصورتها النهائية.
وفي السياق نفسه، ذكرت صحيفة "اجيفي" الاقتصادية أن من بين الاتفاقيات والعقود التي تحتاج إلى تأكيد، هناك عقد لتامين الحدود بمشروع يدعى "ميكسا" بقيمة حوالي سبعة مليارات يورو، ويخضع هذا العقد أيضا لمنافسة من الولايات المتحدة.
وكان عبدالله وشيراك قد التقيا مرتين على انفراد، بحثا خلالها قضايا سياسية واقتصادية وعسكرية، بجانب قضايا أخرى، بالإضافة إلى كيفية تعزيز اتفاقية الشراكة الاستراتيجية التي وقعها البلدان في العام 1996، ناهيك عن إيجاد طريقة لإعادة التعاون العسكري الذي يمكن وصفه بالراكد في الآونة الأخيرة.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
عبدالله وشيراك في حديث باسم