crespo999
22/10/2006, 14:58
إلا أن تصل صادراتنا من " الكمون " إلى حدود / 131 / مليون دولار , فإن هذا ما لم يكن متوقعاً , و فعلاً .. ليس على بالٍ و لا على خاطر .. لأن هذا الرقم في النهاية يعني أكثر من ستة مليارات ونصف المليار ليرة سورية ..! و هذا يعني أنه من حيث النتيجة ليس أهم من الفوسفات وحده بل إنه أهم من الفوسفات و من الملح الصخري و من الرمال الكوارتزية مجتمعين أيضاً ..!
ففي خبر مجاور نجد أن مجمل ما أنتجته سورية من هذه المواد الثلاث خلال ثلاثة أرباع السنة لم تصل قيمتها إلى أكثر من / 3/ مليارات و / 276 / مليوناً و / 893 / ألف ليرة , ما يعني أن الربع الرابع بالكاد سوف يزيد الوضع عن الأربعة مليارات ليرة سورية ..!
ولتكن خمسة أيضاً ..!
نحن إذن أمام منجم حقيقي جديد , هو منجم " الكمون " و كثيراً ما يستحق منا العناية و التدبير أمام ميزاته العالية لا سيما و أن إدارة السياسات الزراعية في وزارة الزراعة تشير لا بل و تؤكد بأن إمكانات تطوير زراعة الكمون و زيادة إنتاجه هي إمكانات ممتازة وجعله محصولاً تجارياً أكثر من ذلك ومصدراً هاماً من مصادر القطع الأجنبي خصوصاً و أن الكمون السوري يحتفظ بميزة نادرة لا تحظى بها بقية المزروعات الأخرى و هي أنه لا يواجه منافسة تذكر في الأسواق العالمية لأن عدداً قليلاً جداً من الدول يقوم بزراعته و تصديره .
ولعل هذا ما يفسر اجتياحه لأسواق كبيرة و واسعة تمتد من السعودية و الإمارات العربية إلى ألمانيا وحتى الولايات المتحدة الأمريكية ..!مع الإشارة إلى أن الكمون السوري يُصدَّر إلى 31 دولة ومعروف أن الكمون يدخل في صناعات دوائية مهمة.
فرصة الكمون .. كبيرة جداً .. فلا تدعوها تمر
المصدر :
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)
ففي خبر مجاور نجد أن مجمل ما أنتجته سورية من هذه المواد الثلاث خلال ثلاثة أرباع السنة لم تصل قيمتها إلى أكثر من / 3/ مليارات و / 276 / مليوناً و / 893 / ألف ليرة , ما يعني أن الربع الرابع بالكاد سوف يزيد الوضع عن الأربعة مليارات ليرة سورية ..!
ولتكن خمسة أيضاً ..!
نحن إذن أمام منجم حقيقي جديد , هو منجم " الكمون " و كثيراً ما يستحق منا العناية و التدبير أمام ميزاته العالية لا سيما و أن إدارة السياسات الزراعية في وزارة الزراعة تشير لا بل و تؤكد بأن إمكانات تطوير زراعة الكمون و زيادة إنتاجه هي إمكانات ممتازة وجعله محصولاً تجارياً أكثر من ذلك ومصدراً هاماً من مصادر القطع الأجنبي خصوصاً و أن الكمون السوري يحتفظ بميزة نادرة لا تحظى بها بقية المزروعات الأخرى و هي أنه لا يواجه منافسة تذكر في الأسواق العالمية لأن عدداً قليلاً جداً من الدول يقوم بزراعته و تصديره .
ولعل هذا ما يفسر اجتياحه لأسواق كبيرة و واسعة تمتد من السعودية و الإمارات العربية إلى ألمانيا وحتى الولايات المتحدة الأمريكية ..!مع الإشارة إلى أن الكمون السوري يُصدَّر إلى 31 دولة ومعروف أن الكمون يدخل في صناعات دوائية مهمة.
فرصة الكمون .. كبيرة جداً .. فلا تدعوها تمر
المصدر :
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)