Eh@Ab
18/10/2006, 15:36
احلم بزوجة لزوجي
اضع زينتي وعطري ... والف عنقي ومعصمي بقطع من محوهراتي الذهبية القي نظرة اخيرة على صورتي في المراه وابتسم فاليوم يجب ان اكون في اجمل صوري اليوم غير كل الايام فاليوم ساذهب لاخطب لزوجي اشعر بغضب ما بداخلي احاول ان ادارية بشيء من البهجة المفتعلة ولكن رغم مشاعر الضيق التي تفرض نفسها علي الا انني اشعر بشيء من الراحة لانني ساضع اخيرا حدا لمشكلتي التي تورقني
دوامة من الخوف :
سنوات وانا اعيش مع زوجي دوامة من المخاوف والوسواس التي تنتابني واليوم بزواجة ساضع حد لكل هذا مللت عودة كل ليله ورائحة امراه ما تفوح منة فاشعر بالاشمئزاز لم تعد المساله لدي تقتصر عند حد الكرامة والكبرياء بل اصبحت تتعداها الى الخشية من ان ينقل لي مرضا معديا من تلك النساء
يعرف الوان غريبة من النساء فرغباتة الجامحة لا تعرف الارتواء واجهتة مرات كثيرة اخبرتة بانني اصبحت اشعر بالرغبة في ان انتقل الي فيروسا ما من احدى تلك الساقطات التي يختلط بهن فيردد علي بصراحة اقرب الى الوقاحة ماذا افعل رجل لا تكفيني امراه واحدة يومها صرخت بة تزوج نظر الي بدهشة وهو لايكاد يصدق انني انا التي انطقها ولكنني وجدت بان زواجة سيحد من تلك المخاطر التي تهدد حياتي ضحك وهو يرد ومن اين لي ان افتح بيتا اخر بادرتة بسرعة لن تفتح بيتا اخر طابق لها وطابق لي رد بياس ومن هذه التي ترضى بوضع كهذا سوى ارملة او عانس مثقلة بسنوات عمرها واوجاعها وانا اريد فتاة شابة جميلة تجرحني كلماتة ولكنني امضي معة حتى النهاية اسال معارفي وصديقاتي عن فتيات جميلات في سن الزواج لاتقدم لخطبة احداهن لزوجي فينظرون الي بريبة وذهول ويفرون مني فيخبو الامل في صدر زوجي ويعود الى عبثة ولهوه وتعود مخاوفي لتجدد مرة اخرى تقول لي شقيقتي وما الذي يجبرك على مثل هذه الحياة ؟ تطلقي منة واخرجي من ذلك الكابوس للابد ولكنني ارد عليها الرد الذي يغيظها دائما " احبة ولا اتخيل حياتي من دونة "
اخطبها على اني اختة :
كان ذلك الاحساس الوحيد الذي يجعلني ابتلع كل هذا الالم لامضي في التفكير بمخرج من ذلك المازق حتى ومضت تلك الفكرة في راسي فقلت لة لقد عثرت عليها التفت الي فتابعت قائلة بانني ساتقدم لخطبة هذه دون ان اشير الى انك متزوج نظر الي وهو غير مستوعب الفكرة فتابعت سادعي انني شقيقتك الارملة التي تعيش معك هي وصغارها فوافقني على فكرتي التي مضيت بها حتى تمت الموافقة على الخطوبة
الدجاجة الذبيحة :
نزلت الى زوجي الذي كان ينتظرني وهو بكامل بهائة ركبت معة السيارة ومضينا الى بيتها جاءتنا العروس غارقة بخجلها وجلست بيننا كانت جميلة لمحت زوجي وهو ينظر اليها لتلمع ابتسامة رضا على وجهها شعرت لحظتها بوخزة ولكنني بقيت متماسكة واخذت اردد على مسامعي مزايا الخطيب وخصائلة النبيلة !!
تم كل شيء وتحدد يوم الفرح الذي كنت ارقص فية كالدجاجة الذبيحة ومضى زوجي بعروسة الى شهر العسل بينما بقيت انا في بيتي استرجع كل الاحداث التي مررت بها واتساءل هل كنت محقة في ما فعلته ام انني اوقعت نفسي في ورطة لا مخرج لها ؟
عادت العروس مع زوجي وعادت الحياة تسير في ايقاعها المعتاد كانت العروس تدهش حين تسمع الصغار ينادون زوجي يبة ولكني ابادر بسرعة لاقول لها اية اهم يعتبرونة مثل ابوهم بعد ما مات والدهم فتهز راسها وتبتسم
الصدمة :
ومضت ايامنا نتقاسم ليالينا معا ليالي يمضيها زوجي معها وليال ينسحب منها لياتيني فيمضي ليلتة معي سرا لم تكن هناك مشاكل تعكر صفونا فزوجتة كانت هادئة ومطيعة لانها تحسبني شقيقة زوجها كانت تغمرني بحترامها وتقديرها وتستشيرني باي عمل تود القيام به اما زوجي الذي يهوى الممنوع ويعشق المغامرات فقد اصبح اكثر تعلق بي صار ينتسب منها كل ليلة وياتيني خلسة ليمضي معي بعض الوقت اصبح كالمراهق الذي يفز من ساعات عملة ليختلس بعض اللحظات برفقتي
وهكذا حتى جاء يوم كنا فية سوية في غرفتي حين قادرت زوجتة عملها لاحساسها بتعب مفاجئ فعادت الى المنزل لتسمع صوت ضحكات زوجها تنبعث من غرفتي اقتربت من الغرفة وكانت المفاجاة الصدمة انا التي تحسبني شقيقة زوجها !!
صارت تهز راسها في ذهول لا ما اصدق ما اصدق كان علي لحظتها ان افسر لها كل شيء فما كان منها الا ان جمعت اغراضها واتصلت باهلها الذين جاؤؤا لاصدحابها وهم يلاحقوننا بسباتهم وشتائمهم
العودة للدوامة :
وعاد زوجي الى سابق عهدة عاد الى لهوة وعبثة وعاد المخاوف والوسواس لتداهمني من جديد فيسكني حلم ان اعثر على زوجة تعيدة لي من جديد
تحياتي:gem: :gem:
اضع زينتي وعطري ... والف عنقي ومعصمي بقطع من محوهراتي الذهبية القي نظرة اخيرة على صورتي في المراه وابتسم فاليوم يجب ان اكون في اجمل صوري اليوم غير كل الايام فاليوم ساذهب لاخطب لزوجي اشعر بغضب ما بداخلي احاول ان ادارية بشيء من البهجة المفتعلة ولكن رغم مشاعر الضيق التي تفرض نفسها علي الا انني اشعر بشيء من الراحة لانني ساضع اخيرا حدا لمشكلتي التي تورقني
دوامة من الخوف :
سنوات وانا اعيش مع زوجي دوامة من المخاوف والوسواس التي تنتابني واليوم بزواجة ساضع حد لكل هذا مللت عودة كل ليله ورائحة امراه ما تفوح منة فاشعر بالاشمئزاز لم تعد المساله لدي تقتصر عند حد الكرامة والكبرياء بل اصبحت تتعداها الى الخشية من ان ينقل لي مرضا معديا من تلك النساء
يعرف الوان غريبة من النساء فرغباتة الجامحة لا تعرف الارتواء واجهتة مرات كثيرة اخبرتة بانني اصبحت اشعر بالرغبة في ان انتقل الي فيروسا ما من احدى تلك الساقطات التي يختلط بهن فيردد علي بصراحة اقرب الى الوقاحة ماذا افعل رجل لا تكفيني امراه واحدة يومها صرخت بة تزوج نظر الي بدهشة وهو لايكاد يصدق انني انا التي انطقها ولكنني وجدت بان زواجة سيحد من تلك المخاطر التي تهدد حياتي ضحك وهو يرد ومن اين لي ان افتح بيتا اخر بادرتة بسرعة لن تفتح بيتا اخر طابق لها وطابق لي رد بياس ومن هذه التي ترضى بوضع كهذا سوى ارملة او عانس مثقلة بسنوات عمرها واوجاعها وانا اريد فتاة شابة جميلة تجرحني كلماتة ولكنني امضي معة حتى النهاية اسال معارفي وصديقاتي عن فتيات جميلات في سن الزواج لاتقدم لخطبة احداهن لزوجي فينظرون الي بريبة وذهول ويفرون مني فيخبو الامل في صدر زوجي ويعود الى عبثة ولهوه وتعود مخاوفي لتجدد مرة اخرى تقول لي شقيقتي وما الذي يجبرك على مثل هذه الحياة ؟ تطلقي منة واخرجي من ذلك الكابوس للابد ولكنني ارد عليها الرد الذي يغيظها دائما " احبة ولا اتخيل حياتي من دونة "
اخطبها على اني اختة :
كان ذلك الاحساس الوحيد الذي يجعلني ابتلع كل هذا الالم لامضي في التفكير بمخرج من ذلك المازق حتى ومضت تلك الفكرة في راسي فقلت لة لقد عثرت عليها التفت الي فتابعت قائلة بانني ساتقدم لخطبة هذه دون ان اشير الى انك متزوج نظر الي وهو غير مستوعب الفكرة فتابعت سادعي انني شقيقتك الارملة التي تعيش معك هي وصغارها فوافقني على فكرتي التي مضيت بها حتى تمت الموافقة على الخطوبة
الدجاجة الذبيحة :
نزلت الى زوجي الذي كان ينتظرني وهو بكامل بهائة ركبت معة السيارة ومضينا الى بيتها جاءتنا العروس غارقة بخجلها وجلست بيننا كانت جميلة لمحت زوجي وهو ينظر اليها لتلمع ابتسامة رضا على وجهها شعرت لحظتها بوخزة ولكنني بقيت متماسكة واخذت اردد على مسامعي مزايا الخطيب وخصائلة النبيلة !!
تم كل شيء وتحدد يوم الفرح الذي كنت ارقص فية كالدجاجة الذبيحة ومضى زوجي بعروسة الى شهر العسل بينما بقيت انا في بيتي استرجع كل الاحداث التي مررت بها واتساءل هل كنت محقة في ما فعلته ام انني اوقعت نفسي في ورطة لا مخرج لها ؟
عادت العروس مع زوجي وعادت الحياة تسير في ايقاعها المعتاد كانت العروس تدهش حين تسمع الصغار ينادون زوجي يبة ولكني ابادر بسرعة لاقول لها اية اهم يعتبرونة مثل ابوهم بعد ما مات والدهم فتهز راسها وتبتسم
الصدمة :
ومضت ايامنا نتقاسم ليالينا معا ليالي يمضيها زوجي معها وليال ينسحب منها لياتيني فيمضي ليلتة معي سرا لم تكن هناك مشاكل تعكر صفونا فزوجتة كانت هادئة ومطيعة لانها تحسبني شقيقة زوجها كانت تغمرني بحترامها وتقديرها وتستشيرني باي عمل تود القيام به اما زوجي الذي يهوى الممنوع ويعشق المغامرات فقد اصبح اكثر تعلق بي صار ينتسب منها كل ليلة وياتيني خلسة ليمضي معي بعض الوقت اصبح كالمراهق الذي يفز من ساعات عملة ليختلس بعض اللحظات برفقتي
وهكذا حتى جاء يوم كنا فية سوية في غرفتي حين قادرت زوجتة عملها لاحساسها بتعب مفاجئ فعادت الى المنزل لتسمع صوت ضحكات زوجها تنبعث من غرفتي اقتربت من الغرفة وكانت المفاجاة الصدمة انا التي تحسبني شقيقة زوجها !!
صارت تهز راسها في ذهول لا ما اصدق ما اصدق كان علي لحظتها ان افسر لها كل شيء فما كان منها الا ان جمعت اغراضها واتصلت باهلها الذين جاؤؤا لاصدحابها وهم يلاحقوننا بسباتهم وشتائمهم
العودة للدوامة :
وعاد زوجي الى سابق عهدة عاد الى لهوة وعبثة وعاد المخاوف والوسواس لتداهمني من جديد فيسكني حلم ان اعثر على زوجة تعيدة لي من جديد
تحياتي:gem: :gem: