واحد غليظ
09/05/2005, 22:43
هذا الحوار يدور بين رجل يخاطب إمراه يخبرها عما يدور في رأسه:
ماذا أقول يا سيدتي؟ ماذا أقول لكِ و أنت سرُ حياتي وأنت سببُ عذابي!
ماذا أقول لأمي, لأختي, لحبيبتي, لصديقتي, لطفلتي
أعذريني فأنا لست موفوها مثلكِ
كما تعريفين فا نحن معشر الرجال لا نُهندم الكلام مثلما تُهندمين نفسكي.
ماهذا؟ اهي رائحة عطركي, ام رائحة مساحيق تجميلكَ , على كل الاحوال فهذة الرئحة لم تعد تؤثر فيني.
ماهذا؟ لقد كذبت...! أجل يا سيدتي انها الحقيقة إن رائحتك جميلة و هي تؤثر فيني. نعم لقد وقعت بالفخ.
فا ماذا انا بفاعل.... ماذا؟... كلا فلم يعد بالبيد حيلة. لقد أصبحت فريسة لكي...
لكن لا. أجل لا.., لن أكون فريسة سهلة لكي, و لن أجعلكي تنالي مرادك
لن اجعل فوزك سهل
ربما تتسألين ماهذة الجراءه؟ منذ متى و الرجال يقاومون...
انا أرى هذا في عينيكي...
يا سيدتي انا انسان...
ولكن لا أعلم أهو الزمان ام المكان او ربما الاصحاب... لربما أنت
لا تتجاذقي... ماذا... انت لا تعرفين عن ماذا أتكلم..!!!
و كأنكي أنت لست الفاعلة.
ماذا؟ .... أجل يا سيدتي أنت لست الوحيدة المخطئة... فأنا اشاركُكِي الخطئة ... أجل فأنا من فتح الباب
و لكن أنت من دق الباب
فكيف لا افتح من أتاني... اوليست تلك عاداتنا نحن الشرقيين
اااه من عادات ورثناها عن اجدادنا... فنحن لسنا براضين عنها و مع ذالك نطبقها و نعلمها اولادنا
ولكن حسبك... أنت كعادتك , انت تديرين الحوار كيف تشائين.... كلا ليس بعد الان
انا من يدير هذا الحوار... أعزريني عن وقاحتي و لكن انا كالدجاجة التي في النزع الاخير و لا تزال تقاوم
ولكن ما من جدوى... ف أتركيني انازع!
ماذا؟ كلا يا سيدتي انا لست غضباً منك...
انا غضباٌ من هذا الزمان و المكان و التراث و العادات و التقاليد التى ذادت من قيودنا اكثر من ماهي عليه.
اااه في الماضي لم يكن الشاب بحاجة إلى أن يبحث عن صديقة ... لماذا ؟ لأنة ما إن يبلغ سن الرشد حتى يزوجة أهلة و يبدأ حياتة مع صدقتة الوحيدة ... لم يكن له الخير ....
فهذا أفضل لأنة سوف يكون كا الطفل و أمة ... فالطفل لم يختار أمة... وهذا حال صديقنا.
فحبة لزوجتة سوف يكبر يوم عن يوم
اما حالنا هذه الايام.... فالضحية فيها انا و انت يا سيدتي و الجاني فيها أنا و أنت... أجل
أنظري حالنا..... كلانا يبحث عن شريك.... وأي بحث...
فكلما ألتقينا أحدهم و كأننا في قافلة , عند كل محطة نفترق و لا نلتقي
وإن إلتقينا احدهم و أحسسنا انه الشخص المطلوب....هنا نبدأ بالصراع
نبدأ بصراع التقاليد و العادات.
فيطلب منا تقديم ما يقدم الأب لإبنته بعد أن امضى الأب أكثر من عشرون عاما في كفاحة
و أنا لم أبدء
أهذا عدل.!!!
ااااه يا زمن...
حسنا.... انا لست قادر على هذا الطريق ... فقد فشلت! فقالت لي نفسي لما لا ....... لا تساليني ماذا قالت لي... فا أنا اخجل منها...!
فلقد كنا على خلاف دائم انا و نفسي...
فمشكلتي أنني لا أطيعها... و لا ألبى رغباتها...
و اما هي فلا تنفك عن بث سمومها فيني...
فماذا انا بفاعل.... و حالي كحال الذي لدغته أفعى ... فهو يقاوم و لكن ماهيا إلا ساعات و يسري السم في كل جسده و يستسلم...
فماذا انا بفاعل و نفسي لا تبرح أن تتركني معافى...
سيدتي أنا رجل ... ومن الصعب ان اقول لك أحبك... انها ثقيلة على لساني...
لا تساليني لماذا ... اهو الكبرياء... ام هيا عادات الشرقيين
و إن سمعتينني اقولها من قبل ... فأسمحي لي ان أقول اني كاذب...
لا أدري لما قلتها... او ربما تيمنن بالمقولة... أكذب ثم أكذب حتى يصدق الناس ثم تصدق نفسك.
عذرا يا سيدتي ... فلا تقاطعيني... فأنا لا اتكلم بصراحة دائما...فآغتنمي الفرصة!
سيدتي...
أتريدين سماع الحقيقة...!!!
فأنا لا استطيع العيش من دونك... ولا انت قادرة على العيش من دوني.
فلا تساليني اكثر... فانا لست ممثلا في يقوم بدور العاشق... لن اسمعك الكلامات المنمقة...
فأنا لست مفوها. أعذريني!
أجل يا سيدتي أنا مغرم بك...
ماذا.؟ ... أجل أجل أجل ... إن كل ماذكرتة هوو كلام من عاشق بيحث عن عشيقتة في ضلام الليل في ليلة ضلماء
فاذا تتوقعين حالي... أن اكون سعيد!!!
فلقد مللت البحث عنك وأنت جالسة في صفوف المشاهدين... فلما لا تساعديني في أن تبحثي معي عني.
سيدتي أعذريني.... فلقد أشعلت سيجارتي و فنجان قهوتي يناديني.
فهذا وقتي فلا تحرميني منه في البحث عنك...
و انت التى امضيتي حياتك في دور الازياء و صالونات التجميل... و لم تكترثي لي ابدا...,
لن أضيع وقت بعد الان,,,, فأحلامي تناديني لتواسيني
تصبحي على خير.
____________________
في الختام اخواني.....
اتمنى ان تنال اعجابكم
و على فكرة هي اول مشاركة الي معكم
و ياريت اذا في اي شي تعليق بناء ياريت تخبروني و انا كلي اذان صاغية
المهم على راسي كل الشباب و الصبايا
يالله بااااااااااااي
ماذا أقول يا سيدتي؟ ماذا أقول لكِ و أنت سرُ حياتي وأنت سببُ عذابي!
ماذا أقول لأمي, لأختي, لحبيبتي, لصديقتي, لطفلتي
أعذريني فأنا لست موفوها مثلكِ
كما تعريفين فا نحن معشر الرجال لا نُهندم الكلام مثلما تُهندمين نفسكي.
ماهذا؟ اهي رائحة عطركي, ام رائحة مساحيق تجميلكَ , على كل الاحوال فهذة الرئحة لم تعد تؤثر فيني.
ماهذا؟ لقد كذبت...! أجل يا سيدتي انها الحقيقة إن رائحتك جميلة و هي تؤثر فيني. نعم لقد وقعت بالفخ.
فا ماذا انا بفاعل.... ماذا؟... كلا فلم يعد بالبيد حيلة. لقد أصبحت فريسة لكي...
لكن لا. أجل لا.., لن أكون فريسة سهلة لكي, و لن أجعلكي تنالي مرادك
لن اجعل فوزك سهل
ربما تتسألين ماهذة الجراءه؟ منذ متى و الرجال يقاومون...
انا أرى هذا في عينيكي...
يا سيدتي انا انسان...
ولكن لا أعلم أهو الزمان ام المكان او ربما الاصحاب... لربما أنت
لا تتجاذقي... ماذا... انت لا تعرفين عن ماذا أتكلم..!!!
و كأنكي أنت لست الفاعلة.
ماذا؟ .... أجل يا سيدتي أنت لست الوحيدة المخطئة... فأنا اشاركُكِي الخطئة ... أجل فأنا من فتح الباب
و لكن أنت من دق الباب
فكيف لا افتح من أتاني... اوليست تلك عاداتنا نحن الشرقيين
اااه من عادات ورثناها عن اجدادنا... فنحن لسنا براضين عنها و مع ذالك نطبقها و نعلمها اولادنا
ولكن حسبك... أنت كعادتك , انت تديرين الحوار كيف تشائين.... كلا ليس بعد الان
انا من يدير هذا الحوار... أعزريني عن وقاحتي و لكن انا كالدجاجة التي في النزع الاخير و لا تزال تقاوم
ولكن ما من جدوى... ف أتركيني انازع!
ماذا؟ كلا يا سيدتي انا لست غضباً منك...
انا غضباٌ من هذا الزمان و المكان و التراث و العادات و التقاليد التى ذادت من قيودنا اكثر من ماهي عليه.
اااه في الماضي لم يكن الشاب بحاجة إلى أن يبحث عن صديقة ... لماذا ؟ لأنة ما إن يبلغ سن الرشد حتى يزوجة أهلة و يبدأ حياتة مع صدقتة الوحيدة ... لم يكن له الخير ....
فهذا أفضل لأنة سوف يكون كا الطفل و أمة ... فالطفل لم يختار أمة... وهذا حال صديقنا.
فحبة لزوجتة سوف يكبر يوم عن يوم
اما حالنا هذه الايام.... فالضحية فيها انا و انت يا سيدتي و الجاني فيها أنا و أنت... أجل
أنظري حالنا..... كلانا يبحث عن شريك.... وأي بحث...
فكلما ألتقينا أحدهم و كأننا في قافلة , عند كل محطة نفترق و لا نلتقي
وإن إلتقينا احدهم و أحسسنا انه الشخص المطلوب....هنا نبدأ بالصراع
نبدأ بصراع التقاليد و العادات.
فيطلب منا تقديم ما يقدم الأب لإبنته بعد أن امضى الأب أكثر من عشرون عاما في كفاحة
و أنا لم أبدء
أهذا عدل.!!!
ااااه يا زمن...
حسنا.... انا لست قادر على هذا الطريق ... فقد فشلت! فقالت لي نفسي لما لا ....... لا تساليني ماذا قالت لي... فا أنا اخجل منها...!
فلقد كنا على خلاف دائم انا و نفسي...
فمشكلتي أنني لا أطيعها... و لا ألبى رغباتها...
و اما هي فلا تنفك عن بث سمومها فيني...
فماذا انا بفاعل.... و حالي كحال الذي لدغته أفعى ... فهو يقاوم و لكن ماهيا إلا ساعات و يسري السم في كل جسده و يستسلم...
فماذا انا بفاعل و نفسي لا تبرح أن تتركني معافى...
سيدتي أنا رجل ... ومن الصعب ان اقول لك أحبك... انها ثقيلة على لساني...
لا تساليني لماذا ... اهو الكبرياء... ام هيا عادات الشرقيين
و إن سمعتينني اقولها من قبل ... فأسمحي لي ان أقول اني كاذب...
لا أدري لما قلتها... او ربما تيمنن بالمقولة... أكذب ثم أكذب حتى يصدق الناس ثم تصدق نفسك.
عذرا يا سيدتي ... فلا تقاطعيني... فأنا لا اتكلم بصراحة دائما...فآغتنمي الفرصة!
سيدتي...
أتريدين سماع الحقيقة...!!!
فأنا لا استطيع العيش من دونك... ولا انت قادرة على العيش من دوني.
فلا تساليني اكثر... فانا لست ممثلا في يقوم بدور العاشق... لن اسمعك الكلامات المنمقة...
فأنا لست مفوها. أعذريني!
أجل يا سيدتي أنا مغرم بك...
ماذا.؟ ... أجل أجل أجل ... إن كل ماذكرتة هوو كلام من عاشق بيحث عن عشيقتة في ضلام الليل في ليلة ضلماء
فاذا تتوقعين حالي... أن اكون سعيد!!!
فلقد مللت البحث عنك وأنت جالسة في صفوف المشاهدين... فلما لا تساعديني في أن تبحثي معي عني.
سيدتي أعذريني.... فلقد أشعلت سيجارتي و فنجان قهوتي يناديني.
فهذا وقتي فلا تحرميني منه في البحث عنك...
و انت التى امضيتي حياتك في دور الازياء و صالونات التجميل... و لم تكترثي لي ابدا...,
لن أضيع وقت بعد الان,,,, فأحلامي تناديني لتواسيني
تصبحي على خير.
____________________
في الختام اخواني.....
اتمنى ان تنال اعجابكم
و على فكرة هي اول مشاركة الي معكم
و ياريت اذا في اي شي تعليق بناء ياريت تخبروني و انا كلي اذان صاغية
المهم على راسي كل الشباب و الصبايا
يالله بااااااااااااي