Danito
14/10/2006, 14:49
بعد تبرئة عرار، مطالبة بالتحقيق في تعذيب 3 كنديين من أصل عربي في سوريا
الاخبار السياسية
طالبت منظمة العفو الدولية بإجراء تحقيق لكشف ما إذا كانت الاستخبارات الكندية قد تورطت في سجن وتعذيب ثلاثة كنديين من أصل عربي في سورية بتهمة الارتباط بتنظيم القاعدة.
وطالب أمين عام فرع المنظمة في كندا الكس نيفي خلال مؤتمر صحفيين ضم الرجال الثلاثة بإجراء تحقيق لتنظيف سمعتهم ولتحديد الدور الذي يمكن أن تكون لعبته أجهزة الاستخبارات الكندية والشرطة الفدرالية الكندية في هذه المسألة.
والأشخاص الثلاثة هم أحمد المعطي من مواليد الكويت وعبد الله المالكي من مواليد سورية ومؤيد نور الدين من مواليد الكويت، وتزعم المنظمة بانه تم اعتقالهم من قبل "أجهزة الاستخبارات السورية بين 2001 و2004 ثم عادوا إلى كندا بعد إطلاق سراحهم و قالوا أنهم تعرضوا للتعذيب في سوريا بالتواطؤ مع أجهزة الاستخبارات الكندية" التي حسب قولهم قدمت إلى سجانيهم سلسلة من الأسئلة لطرحها عليهم.
وكان مجلس النواب الكندي تبنى بيانا بالإجماع يعتذر فيه من المواطن السوري ماهر عرار والذي يحمل الجنسية الكندية الذي سلمته واشنطن إلى سورية بتهمة ارتباطه بالقاعدة بناء على معلومات من الشرطة الكندية حيث قال إنه تعرض للتعذيب طوال سنة كاملة قبل أن تتبين براءته.
فيما لم يصدر اي تصريح رسمي سوري تعليقا على الموضوع حتى الآن.
سيريانيوز
تعليقي:
يا ترى من هو الخائن؟ من هو المرتبط بالحكومة الأميركية ؟ بل بأقذر طبقة سياسية أميركية و أكثرها عداء للإنسان السوري؟
الحكومة التي كلما تحدث أحدهم أو انتقد قبضت عليه و روجت لأكاذيب تقول بارتباطه بأميركا؟ أم الشعب الطموح المدافع عن حريته و حرية وطنه حتى آخر رمق؟
أم الحكومة و التي لا تفتأ بالقيام بأفعال و بإرسال إشارات سرية و علنية تلعق بها أقدام اليمين الأميركي النتن ؟؟؟
إذا كانت الحكومة تبني شرعيتها على نقطة حماية البلد من الأميركان و اسرائيل ألم تفقد شرعيتها بحسب مفهومها الخاص بها للشرعية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاخبار السياسية
طالبت منظمة العفو الدولية بإجراء تحقيق لكشف ما إذا كانت الاستخبارات الكندية قد تورطت في سجن وتعذيب ثلاثة كنديين من أصل عربي في سورية بتهمة الارتباط بتنظيم القاعدة.
وطالب أمين عام فرع المنظمة في كندا الكس نيفي خلال مؤتمر صحفيين ضم الرجال الثلاثة بإجراء تحقيق لتنظيف سمعتهم ولتحديد الدور الذي يمكن أن تكون لعبته أجهزة الاستخبارات الكندية والشرطة الفدرالية الكندية في هذه المسألة.
والأشخاص الثلاثة هم أحمد المعطي من مواليد الكويت وعبد الله المالكي من مواليد سورية ومؤيد نور الدين من مواليد الكويت، وتزعم المنظمة بانه تم اعتقالهم من قبل "أجهزة الاستخبارات السورية بين 2001 و2004 ثم عادوا إلى كندا بعد إطلاق سراحهم و قالوا أنهم تعرضوا للتعذيب في سوريا بالتواطؤ مع أجهزة الاستخبارات الكندية" التي حسب قولهم قدمت إلى سجانيهم سلسلة من الأسئلة لطرحها عليهم.
وكان مجلس النواب الكندي تبنى بيانا بالإجماع يعتذر فيه من المواطن السوري ماهر عرار والذي يحمل الجنسية الكندية الذي سلمته واشنطن إلى سورية بتهمة ارتباطه بالقاعدة بناء على معلومات من الشرطة الكندية حيث قال إنه تعرض للتعذيب طوال سنة كاملة قبل أن تتبين براءته.
فيما لم يصدر اي تصريح رسمي سوري تعليقا على الموضوع حتى الآن.
سيريانيوز
تعليقي:
يا ترى من هو الخائن؟ من هو المرتبط بالحكومة الأميركية ؟ بل بأقذر طبقة سياسية أميركية و أكثرها عداء للإنسان السوري؟
الحكومة التي كلما تحدث أحدهم أو انتقد قبضت عليه و روجت لأكاذيب تقول بارتباطه بأميركا؟ أم الشعب الطموح المدافع عن حريته و حرية وطنه حتى آخر رمق؟
أم الحكومة و التي لا تفتأ بالقيام بأفعال و بإرسال إشارات سرية و علنية تلعق بها أقدام اليمين الأميركي النتن ؟؟؟
إذا كانت الحكومة تبني شرعيتها على نقطة حماية البلد من الأميركان و اسرائيل ألم تفقد شرعيتها بحسب مفهومها الخاص بها للشرعية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟