A_ALKAHR
10/10/2006, 17:40
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
د.غازي حمد
رام الله_ كتب غازي ابوكشك_فلسطين المحتلة
أكد المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية غازي حمد على أن الوساطة القطرية متواصلة ومستمرة وان الوزير القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني معني بتسويق فكرة حكومة الوحدة الوطنية أمريكياً وأوروبياً وعالمياً.
وفي السياق ذاته بيّن حمد نقطتي الخلاف في المحادثات التي جرت بين وزير الخارجية القطري ورئيس الحكومة إسماعيل هنية وهما: موضوع نبذ الإرهاب, وموضوع القبول بحل دولتين متجاورتين.
وقال حمد في مؤتمر صحافي عقده في غزة اليوم إن الحكومة وحركة حماس أكدتا لوزير الخارجية القطري حمد بن جاسم آل ثاني أنهما ضد الإرهاب المخالف للقوانين الدولية, مع تمسكهما بمقاومة الاحتلال وحق الشعب الفلسطيني بذلك، وضرورة أن يبحث العالم عن أوجه الفرق بين المصطلحين.
وحول القبول بحل الدولتين قال:' إن الفلسطينيين أوضحوا للوزير القطري عدم قبولهم بالمطلق في هذه الآونة بهذا الحل, نظراً لرفض إسرائيل له من الأساس وعدم إقرارها بحقوق الشعب الفلسطيني, وعدم قبولها بدولة مجاورة ذات سيادة وعدم اعترافها بالحدود السياسية والسيادية، مشيراً إلى أن حماس أوضحت موقفها من حيث قبولها بدولة فلسطينية على حدود العام 67 وهو ما تم طرحه في وثيقة الوفاق الوطني التي قال إنها تجد قبولاً وطنياً داخلياً.
وقال وزير الخارجية القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني إن الاتفاق بين الفلسطينيين بشأن حكومة الوحدة الوطنية مرتبط بما وصفها بحل عقبات تتعلق بالمجتمع الدولي.
وأضاف، في مؤتمر صحفي عقده مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بغزة، أن هناك نقطتين عالقتين -لم يسمهما- تشكلان فجوة بين المجتمع الدولي والاعتراف بالحكومة, مشيرا إلى أن مباحثاته حولهما لم تسفر عن اتفاق بين قادة حماس بالداخل والخارج.
وألمح الوزير القطري إلى أن من ضمن النقاط الخلافية الكيفية التي يكون فيها الاعتراف بالحكومة متبادلا, وإلى إيجاد صيغة تنص على قيام دولتين متجاورتين فلسطينية وإسرائيلية.
ويأتي ذلك بعد أن التقى الشيخ حمد بن جاسم كلا من الرئيس عباس ورئيس الوزراء إسماعيل هنية كل على حدة، وذلك في إطار جهود وساطة بين حركتي حماس وفتح، وبعد أن أجرى محادثات مماثلة في وقت سابق مع رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل بدمشق.
تفاؤل
وفي وقت سابق أعرب المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية عن تفاؤله بأن يخرج اجتماع حمد مع كل من عباس وهنية بصيغة مقبولة لإنهاء الأزمة الداخلية. وأكد غازي حمد أن وجود وزير الخارجية القطري يرجح التوصل إلى حالة من التوافق باجتماع غزة.
وطبقا لمراسل الجزيرة في فلسطين فإن الوزير القطري نقل إلى رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل، اقتراحا بتشكيل حكومة كفاءات فلسطينية بدون مشاركة حماس أو فتح.
وأضاف المراسل أن الاقتراح القطري يدعو لإعطاء الحكومة المقترحة شرعية فلسطينية لمواصلة مهامها لمدة عام، قبل أن يتم النظر في تشكيل حكومة جديدة.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
عباس ووزير خارجية قطر
نص المبادرة
من جهته قال مصدر فلسطيني كبير -رفض نشر اسمه- إن مبادرة الدوحة تتضمن ست نقاط تشمل التزام الحكومة الفلسطينية بقرارات الشرعية الدولية والاتفاقات الموقعة من قبل منظمة التحرير الفلسطينية مع تل أبيب، وضمان قيام دولة فلسطينية مستقلة ومتصلة على حدود عام 1967 إلى جانب دولة إسرائيل كما ورد بخطاب الرئيس بوش.
كما تتضمن المبادرة الاتفاق على وقف كل أشكال العنف بشكل متبادل ومتزامن والعمل على تفعيل منظمة التحرير وفق اتفاق القاهرة، وتولي الأخيرة ورئاسة السلطة والقيادة الفلسطينية مسؤولية الملف السياسي بما في ذلك المفاوضات مع إسرائيل من جهة ثانية .
غادر وزير خارجية قطر الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني قطاع غزة اثر لقاءات ليل الاثنين الثلاثاء رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس الحكومة اسماعيل هنية دون التوصل إلى اتفاق بشأن حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية، فيما حذر مدير عام الاستخبارات الفلسطينية في الضفة الغربية اللواء توفيق الطيراوي من احتمال نشوب حرب أهلية، قد تبدأ بين حركتي فتح وحماس في قطاع غزة وتنتقل إلى الضفة الغربية, متهماً حماس بتخزين كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر في القطاع والضفة لاستخدامها ضد فتح.
وفي غضون ذلك، أفاد مراسل الوكالة الفرنسية أن الشيخ حمد أجرى لقاء ثانيا مع الرئيس محمود عباس بعد اجتماع كان عقده مع هنية ثم غادر غزة عن طريق مصر متوجها إلى الدوحة. وبعد اللقاء الثاني مع الرئيس الفلسطيني, قال الوزير القطري "هناك نقطتان لم يتم التوصل إلى حل بشأنهما ونأمل أن نتوصل في المستقبل القريب إلى حلهما".
وأضاف أن "النقطة الأساسية في الخلاف هي كيف يكون الاعتراف متبادلا بين إسرائيل والحكومة الفلسطينية وكيف نصل إلى صيغة تكون معها دولتان: فلسطينية وإسرائيلية", مشيرا إلى أن "العقبة الآن ليست مع الفلسطينيين إنما مع الأطراف الدولية الأخرى التي يجب أن تعترف بالحكومة الفلسطينية".
وأوضح أن "الهوة ما تزال كبيرة بين حماس والمطالب الدولية من أجل التوصل إلى حكومة وحدة وطنية وأن رفع جميع العقبات لا يزال صعبا".
وأشار إلى أن النقطتين اللتين لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأنهما هما الاعتراف بإسرائيل ومبادرة السلام العربية التي أقرتها قمة بيروت العربية في العام 2002 والتي تتضمن اعترافا ضمنيا بإسرائيل.
وترفض حماس حتى الآن أن يتضمن برنامج الحكومة أي اعتراف بإسرائيل أو بالاتفاقات الإسرائيلية الفلسطينية وكما تطالب الأسرة الدولية.
أما المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة الذي شارك في الاجتماع بين الرئيس الفلسطيني والوزير القطري فقال لوكالة فرانس برس إن "الفجوة لا زالت كبيرة بين موقف حماس والمتطلبات الدولية خصوصا الاعتراف بإسرائيل". وأضاف أن "الوصول إلى حكومة جديدة متعثر وبحاجة لوقت".
من ناحيته, قال عباس "اشكر الوزير على الجهود التي قام بها من أجل الوصول إلى اتفاق يمكننا من الوصول إلى حكومة وحدة وطنية". وقال ياسر عبد ربه, عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية, الذي شارك في اللقاء أيضا إن "هذه المبادرة العربية هي آخر مبادرة سياسية وبفشلها سيكون الحل هو الذهاب إلى انتخابات مبكرة".
من جهة أخرى أكد مصدر فلسطيني طلب عدم الكشف عن هويته أن "الرئيس عباس والوزير القطري اجريا خلال الاجتماع اتصالات دولية خصوصا مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي من أجل المساهمة بتشكيل حكومة وحدة وطنية ورفع الحصار وانهاء الازمة".
وأضاف أنه لمس من الأجوبة أنه "لا توجد قناعة لدى هذه الدول بهذه الأمور واصرت على الاعتراف بإسرائيل". وأوضح أن "المبادرة التي طرحتها قطر أجرى عليها (رئيس المكتب السياسي لحماس خالد) مشعل في دمشق الليلة الماضية تغييرات كما أبدى هنية وطاقم حماس هنا بعض الملاحظات عليها أيضا".
وكان وزير خارجية قطر عقد اجتماعا اوليا مع عباس وانتقل بعده للاجتماع مع رئيس الحكومة اسماعيل هنية وعاد بعد انتهائه إلى مكتب عباس لعقد اجتماع آخر. وأعرب عباس اثر اللقاء الأول عن موافقته على مواصلة الحوار مع حركة حماس لتشكيل حكومة وحدة وطنية، وذلك في أعقاب الوساطة القطرية.
د.غازي حمد
رام الله_ كتب غازي ابوكشك_فلسطين المحتلة
أكد المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية غازي حمد على أن الوساطة القطرية متواصلة ومستمرة وان الوزير القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني معني بتسويق فكرة حكومة الوحدة الوطنية أمريكياً وأوروبياً وعالمياً.
وفي السياق ذاته بيّن حمد نقطتي الخلاف في المحادثات التي جرت بين وزير الخارجية القطري ورئيس الحكومة إسماعيل هنية وهما: موضوع نبذ الإرهاب, وموضوع القبول بحل دولتين متجاورتين.
وقال حمد في مؤتمر صحافي عقده في غزة اليوم إن الحكومة وحركة حماس أكدتا لوزير الخارجية القطري حمد بن جاسم آل ثاني أنهما ضد الإرهاب المخالف للقوانين الدولية, مع تمسكهما بمقاومة الاحتلال وحق الشعب الفلسطيني بذلك، وضرورة أن يبحث العالم عن أوجه الفرق بين المصطلحين.
وحول القبول بحل الدولتين قال:' إن الفلسطينيين أوضحوا للوزير القطري عدم قبولهم بالمطلق في هذه الآونة بهذا الحل, نظراً لرفض إسرائيل له من الأساس وعدم إقرارها بحقوق الشعب الفلسطيني, وعدم قبولها بدولة مجاورة ذات سيادة وعدم اعترافها بالحدود السياسية والسيادية، مشيراً إلى أن حماس أوضحت موقفها من حيث قبولها بدولة فلسطينية على حدود العام 67 وهو ما تم طرحه في وثيقة الوفاق الوطني التي قال إنها تجد قبولاً وطنياً داخلياً.
وقال وزير الخارجية القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني إن الاتفاق بين الفلسطينيين بشأن حكومة الوحدة الوطنية مرتبط بما وصفها بحل عقبات تتعلق بالمجتمع الدولي.
وأضاف، في مؤتمر صحفي عقده مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بغزة، أن هناك نقطتين عالقتين -لم يسمهما- تشكلان فجوة بين المجتمع الدولي والاعتراف بالحكومة, مشيرا إلى أن مباحثاته حولهما لم تسفر عن اتفاق بين قادة حماس بالداخل والخارج.
وألمح الوزير القطري إلى أن من ضمن النقاط الخلافية الكيفية التي يكون فيها الاعتراف بالحكومة متبادلا, وإلى إيجاد صيغة تنص على قيام دولتين متجاورتين فلسطينية وإسرائيلية.
ويأتي ذلك بعد أن التقى الشيخ حمد بن جاسم كلا من الرئيس عباس ورئيس الوزراء إسماعيل هنية كل على حدة، وذلك في إطار جهود وساطة بين حركتي حماس وفتح، وبعد أن أجرى محادثات مماثلة في وقت سابق مع رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل بدمشق.
تفاؤل
وفي وقت سابق أعرب المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية عن تفاؤله بأن يخرج اجتماع حمد مع كل من عباس وهنية بصيغة مقبولة لإنهاء الأزمة الداخلية. وأكد غازي حمد أن وجود وزير الخارجية القطري يرجح التوصل إلى حالة من التوافق باجتماع غزة.
وطبقا لمراسل الجزيرة في فلسطين فإن الوزير القطري نقل إلى رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل، اقتراحا بتشكيل حكومة كفاءات فلسطينية بدون مشاركة حماس أو فتح.
وأضاف المراسل أن الاقتراح القطري يدعو لإعطاء الحكومة المقترحة شرعية فلسطينية لمواصلة مهامها لمدة عام، قبل أن يتم النظر في تشكيل حكومة جديدة.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
عباس ووزير خارجية قطر
نص المبادرة
من جهته قال مصدر فلسطيني كبير -رفض نشر اسمه- إن مبادرة الدوحة تتضمن ست نقاط تشمل التزام الحكومة الفلسطينية بقرارات الشرعية الدولية والاتفاقات الموقعة من قبل منظمة التحرير الفلسطينية مع تل أبيب، وضمان قيام دولة فلسطينية مستقلة ومتصلة على حدود عام 1967 إلى جانب دولة إسرائيل كما ورد بخطاب الرئيس بوش.
كما تتضمن المبادرة الاتفاق على وقف كل أشكال العنف بشكل متبادل ومتزامن والعمل على تفعيل منظمة التحرير وفق اتفاق القاهرة، وتولي الأخيرة ورئاسة السلطة والقيادة الفلسطينية مسؤولية الملف السياسي بما في ذلك المفاوضات مع إسرائيل من جهة ثانية .
غادر وزير خارجية قطر الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني قطاع غزة اثر لقاءات ليل الاثنين الثلاثاء رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس الحكومة اسماعيل هنية دون التوصل إلى اتفاق بشأن حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية، فيما حذر مدير عام الاستخبارات الفلسطينية في الضفة الغربية اللواء توفيق الطيراوي من احتمال نشوب حرب أهلية، قد تبدأ بين حركتي فتح وحماس في قطاع غزة وتنتقل إلى الضفة الغربية, متهماً حماس بتخزين كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر في القطاع والضفة لاستخدامها ضد فتح.
وفي غضون ذلك، أفاد مراسل الوكالة الفرنسية أن الشيخ حمد أجرى لقاء ثانيا مع الرئيس محمود عباس بعد اجتماع كان عقده مع هنية ثم غادر غزة عن طريق مصر متوجها إلى الدوحة. وبعد اللقاء الثاني مع الرئيس الفلسطيني, قال الوزير القطري "هناك نقطتان لم يتم التوصل إلى حل بشأنهما ونأمل أن نتوصل في المستقبل القريب إلى حلهما".
وأضاف أن "النقطة الأساسية في الخلاف هي كيف يكون الاعتراف متبادلا بين إسرائيل والحكومة الفلسطينية وكيف نصل إلى صيغة تكون معها دولتان: فلسطينية وإسرائيلية", مشيرا إلى أن "العقبة الآن ليست مع الفلسطينيين إنما مع الأطراف الدولية الأخرى التي يجب أن تعترف بالحكومة الفلسطينية".
وأوضح أن "الهوة ما تزال كبيرة بين حماس والمطالب الدولية من أجل التوصل إلى حكومة وحدة وطنية وأن رفع جميع العقبات لا يزال صعبا".
وأشار إلى أن النقطتين اللتين لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأنهما هما الاعتراف بإسرائيل ومبادرة السلام العربية التي أقرتها قمة بيروت العربية في العام 2002 والتي تتضمن اعترافا ضمنيا بإسرائيل.
وترفض حماس حتى الآن أن يتضمن برنامج الحكومة أي اعتراف بإسرائيل أو بالاتفاقات الإسرائيلية الفلسطينية وكما تطالب الأسرة الدولية.
أما المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة الذي شارك في الاجتماع بين الرئيس الفلسطيني والوزير القطري فقال لوكالة فرانس برس إن "الفجوة لا زالت كبيرة بين موقف حماس والمتطلبات الدولية خصوصا الاعتراف بإسرائيل". وأضاف أن "الوصول إلى حكومة جديدة متعثر وبحاجة لوقت".
من ناحيته, قال عباس "اشكر الوزير على الجهود التي قام بها من أجل الوصول إلى اتفاق يمكننا من الوصول إلى حكومة وحدة وطنية". وقال ياسر عبد ربه, عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية, الذي شارك في اللقاء أيضا إن "هذه المبادرة العربية هي آخر مبادرة سياسية وبفشلها سيكون الحل هو الذهاب إلى انتخابات مبكرة".
من جهة أخرى أكد مصدر فلسطيني طلب عدم الكشف عن هويته أن "الرئيس عباس والوزير القطري اجريا خلال الاجتماع اتصالات دولية خصوصا مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي من أجل المساهمة بتشكيل حكومة وحدة وطنية ورفع الحصار وانهاء الازمة".
وأضاف أنه لمس من الأجوبة أنه "لا توجد قناعة لدى هذه الدول بهذه الأمور واصرت على الاعتراف بإسرائيل". وأوضح أن "المبادرة التي طرحتها قطر أجرى عليها (رئيس المكتب السياسي لحماس خالد) مشعل في دمشق الليلة الماضية تغييرات كما أبدى هنية وطاقم حماس هنا بعض الملاحظات عليها أيضا".
وكان وزير خارجية قطر عقد اجتماعا اوليا مع عباس وانتقل بعده للاجتماع مع رئيس الحكومة اسماعيل هنية وعاد بعد انتهائه إلى مكتب عباس لعقد اجتماع آخر. وأعرب عباس اثر اللقاء الأول عن موافقته على مواصلة الحوار مع حركة حماس لتشكيل حكومة وحدة وطنية، وذلك في أعقاب الوساطة القطرية.