-
دخول

عرض كامل الموضوع : على لسان صحيفة المدار قنبلة موقوتة في بيت الحريري


nana83
09/10/2006, 13:39
بعد أيام قليلة من اغتيال الحريري في 14شباط 2005 ، أعلن آل الحريري حسب بيان صادر عن العائلة اختيار سعد الحريري لخلافة والده للشؤون السياسية وتكليف الأبن الأكبر بهاء بالخلافة الإقتصادية والاستثمارية ، ومع هذا التعيين انطلقت التساؤلات والتكهنات من مختلف الأوساط السياسية والإعلامية عن سر هذا البيان ، لا سيما أنه جاء بعد تناقض تصريحات الأخوين الحريري حول الجهة التي اغتالت أباهما وبعد عام ونصف على هذا الكلام من الأخوين - بق بهاء البحصة - وكشف المستور وأجاب عن تلك الأسئلة التي راودت مخيلة المحللين والإعلاميين ولكنها لم تكن من فراغ ، فماذا قال الشيخ بهاء للمقربين منه ؟ ولماذا قال ما قال ؟
وجاء على لسان الكاتب معين إبراهيم:
جرأة يحسد عليها ويجعلنا نخاف عليه ، أن يتحدث الشيخ بهاء
بهذه الصراحة والوضوح ولو أما م بعض مقربيه ، لأن ما باح به من أسرار وصفات لشخصية أخيه الصغير ( سعد ) تضعه في دائرة الخطر ، ولا سيما فضيحة زيارات الشيخ سعد إلى إسرائيل ( أخي سعد زار إسرائيل حتى الآن خمس مرات أخرها خلال الحرب التي شنتها إسرائيل على لبنان )
فبالله عليكم من يبيع أفراد أسرته ويخالف الشريعة الإسلامية من أجل أن يتبوأ الزعامة ولو على أجساد عائلته ، هل يمكن لنا أن نثق بآرائه وأطروحاته ومشاريعه ؟؟؟؟
هل بمكن للمواطن اللبناني أن يصدق ( مواقفه الوطنية بالدفاع عن حرية وسيادة واستقلال لبنان )؟؟؟
وهو الذي أنجز انقلاباً بمساعدة أبائه غير الشرعيين في السعودية ؟؟!! بل ماذا بقي من تراث الحريري العروبي ؟؟ يقول بهاء : ( أبي كان يستخدم السعوديين وغيرهم من زعماء العالم في خدمة لبنان والعرب ، من الملك فهد إلى أصغر أمير ، بينما أخي يستخدمه أصغر أمير سعودي لخدمة إسرائيل
البقية على موقع الصحيفة الرسمي
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)

الحاج متولي
09/10/2006, 16:05
و الله كل شي متوقع من هيك عيلة زبااااااااااالة
الكل بيعرف إني سعد وأخوته هم المدبرين الأوائل على عملية إغتيال السيد رفيق الحريري رحمه الله