amiero40
24/09/2006, 15:55
بكل هدوء تابعت خطاب سيد المقاومه و سيد الرجال حفيد رسول الله صلى الله عليه و سلم حسن نصر الله و كلماته الواثقه التي تدل على أنه قائد كبير في زمن قل فيه القاده
تابعته في كل همسه و حركه و لفظ فكانت كل كلمة يقولها تحمل البلاغه و حسن التعبير ناهيك عن أدبه الشديد كيف لا و هو من أهل البيت الكرام فلم يسيء لمن أساء و مد يده بالعفو و الصفح لكل من طعنه في الظهر خلال الحرب
تابعته و هو يخطب في الضاحيه الجنوبيه بينما كان يحاول مرافقيه سحبه من على المنصه في أخر 5 دقائق عندما بدأ الطيران الصهيوني يحلق على أرتفاعات شاهقه و هو يرفض ترك جمهور الناس و كأنه اشتاق لأبنه الهادي بل كأنه كان يقول للأسرائيلين اقصفوا فنحن لسنا من عبيد الحياه اقصفوا فأنا اشتقت لجدي رسول الله صلى الله عليه و سلم أقصفوا فأنا لست أغلى من الشهداء الذين ضحوا بدمائهم في سبيل لبنان في الحرب و انا أقول له أنت يا سيدي الزعيم و القائد و نحن كلنا فداك و فدا روحك الغاليه فلنموت نحن و لتبقى انت فوجودك بحد ذاته سيلهم الأجيال كلها ثقافة الجهاد في سبيل الله التي حذفها كل الخونه من امثال حكام المملكه السعوديه و مصر و الأردن من قاموسهم
تابعت بالأمس نباح الجنبلاط مهاجماً سوريا ليس لشيء سوى لأنها بقيت شامخه و داعمه لسيد المقاومه و رافضةً للدخول في الفلك الأسرائيلي الأمريكي الذي دخل بل و انغرس فيه
و تابعت اليوم نهيق الجعجع و هو يقول أنه يمثل مسيحيي لبنان الذين تجمعوا تحت بلكونته لأتفاجأ بأن من حضروا ليسوا مسيحيي لبنان بل هم أنصار الملياردير الصغير سعد الحريري فكانوا كلما هتفوا أثناء خطابه ينادون للحريري و ينادون بحياته فأين الجمهور المسيحي منك يا جعجع
وكلنا يعلم ان الجمهور المسيحي كله من أنصار العماد عون
متى ستتوقف هذه المسرحيه الجنبلاطيه الحريريه الجعجعيه و متى ستنتهي هذه البروباجاندا
متى سيعود لبنان الكريم الحر الى جلده و الى مكانه الطبيعي في صف أحرار العالم مع سوريا و مع أيران و مع فنزويلا و مع تشي غيفارا
متى سيعود ليلتزم يتعاليم الدين الأسلامي و تعاليم الدين المسيحي التي تأمرنا بأن ندافع عن اوطاننا و عن مالنا و اعراضنا بكل ما نملك و ان لا نذل و لا نخنع
هل تعرفون متى ؟
قريباً جداً و مع اول انتخابات نيابيه في لبنان سيتوارى هذا الحشد المجعجع و سيأتي رجال صادقون و قاده كبار ليعيدوا لبنان الذي نحب كما كان
و الى لقاء ليس ببعيد
تابعته في كل همسه و حركه و لفظ فكانت كل كلمة يقولها تحمل البلاغه و حسن التعبير ناهيك عن أدبه الشديد كيف لا و هو من أهل البيت الكرام فلم يسيء لمن أساء و مد يده بالعفو و الصفح لكل من طعنه في الظهر خلال الحرب
تابعته و هو يخطب في الضاحيه الجنوبيه بينما كان يحاول مرافقيه سحبه من على المنصه في أخر 5 دقائق عندما بدأ الطيران الصهيوني يحلق على أرتفاعات شاهقه و هو يرفض ترك جمهور الناس و كأنه اشتاق لأبنه الهادي بل كأنه كان يقول للأسرائيلين اقصفوا فنحن لسنا من عبيد الحياه اقصفوا فأنا اشتقت لجدي رسول الله صلى الله عليه و سلم أقصفوا فأنا لست أغلى من الشهداء الذين ضحوا بدمائهم في سبيل لبنان في الحرب و انا أقول له أنت يا سيدي الزعيم و القائد و نحن كلنا فداك و فدا روحك الغاليه فلنموت نحن و لتبقى انت فوجودك بحد ذاته سيلهم الأجيال كلها ثقافة الجهاد في سبيل الله التي حذفها كل الخونه من امثال حكام المملكه السعوديه و مصر و الأردن من قاموسهم
تابعت بالأمس نباح الجنبلاط مهاجماً سوريا ليس لشيء سوى لأنها بقيت شامخه و داعمه لسيد المقاومه و رافضةً للدخول في الفلك الأسرائيلي الأمريكي الذي دخل بل و انغرس فيه
و تابعت اليوم نهيق الجعجع و هو يقول أنه يمثل مسيحيي لبنان الذين تجمعوا تحت بلكونته لأتفاجأ بأن من حضروا ليسوا مسيحيي لبنان بل هم أنصار الملياردير الصغير سعد الحريري فكانوا كلما هتفوا أثناء خطابه ينادون للحريري و ينادون بحياته فأين الجمهور المسيحي منك يا جعجع
وكلنا يعلم ان الجمهور المسيحي كله من أنصار العماد عون
متى ستتوقف هذه المسرحيه الجنبلاطيه الحريريه الجعجعيه و متى ستنتهي هذه البروباجاندا
متى سيعود لبنان الكريم الحر الى جلده و الى مكانه الطبيعي في صف أحرار العالم مع سوريا و مع أيران و مع فنزويلا و مع تشي غيفارا
متى سيعود ليلتزم يتعاليم الدين الأسلامي و تعاليم الدين المسيحي التي تأمرنا بأن ندافع عن اوطاننا و عن مالنا و اعراضنا بكل ما نملك و ان لا نذل و لا نخنع
هل تعرفون متى ؟
قريباً جداً و مع اول انتخابات نيابيه في لبنان سيتوارى هذا الحشد المجعجع و سيأتي رجال صادقون و قاده كبار ليعيدوا لبنان الذي نحب كما كان
و الى لقاء ليس ببعيد