Beso5
22/09/2006, 23:51
دخلت السعودية (نجوى) 18سنة المستشفى (بالعباءة) لتخرج منه (عبدالرحمن)بالطاقية والشماغ بعد إجراء عملية على يد البروفيسور ياسر جمال نقلتها من عالم النساء إلى عالم الرجال. وقال عبد الرحمن في تصريح خاص لصحيفة "عكاظ" السعودية : "قضيت 18 عاما من عمري وأنا فتاة تحمل إسم (نجوى)".
وأضاف "إنني في مرحلة البلوغ لم يطرأ أي تغيير على جسدي فذهب بي أهلي الى الطبيب للكشف عن الحالة وبعد إجراء سلسلة من الفحوصات الدقيقة تبين أن تكويني الداخلي ذكوري (100%) والخارجي أنثوي ولكن بلا رحم".
وأوضح عبدالرحمن "أن البروفيسور ياسر قرر إجراء عملية في منطقة الجهاز التناسلي إستغرقت 7 ساعات لإظهار الصفات الذكورية التي أتمتع بها".
وقال عبد الرحمن أن "الجميع كان يعامله بكل احترام وطيبة كأي فتاة بين أهلها وأقاربها وصديقاتها، مشيراً إلى أنه درس المرحلتين الابتدائية والمتوسطة وتوقف عند الصف الأول الثانوي بسبب ظروف العملية".
وأضاف: "لم أحس بأي شعور غريب نحو الفتيات قبل إجراء العملية وكانت نظرتهم لي عادية".
وبعدما قال عبد الرحمن " أصبحنا الآن ست بنات وخمسة أولاد قال أن والداي "مسروران للغاية وتقبلا الأمر ولم يلقيا بالا لما حدث" وكشف عبد الرحمن" انه خلال تواجده (الانثوي) كان حريصا على لبس البناطيل فقط ولم يكن يرتدي الفساتين"معللا ذلك بأنها" كانت لا تناسبه" مشيرا الى انه " كان يواجه حرجا بالغا عند شراء الأحذية حيث لا يجد المقاس الذي يناسبه ".
وقال عبد الرحمن في البداية: "بعد التحول كنت أتصبب عرقا من شدة الخوف ولكن الآن أشعر بأنني أتأقلم مع عالم الذكور يوما بعد يوم".
وأضاف عبد الرحمن أنه ينوي "إكمال دراسته الثانوية ثم الالتحاق بإحدى الجامعات أو المعاهد".
وطالب عبد الرحمن الجميع أن يقدروا حالته وعدم النظر إليه بعين الدهشة والاستغراب" مشيراً إلى أنه: "سيعيش حياة طبيعية ناسياً ما مضى
وأضاف "إنني في مرحلة البلوغ لم يطرأ أي تغيير على جسدي فذهب بي أهلي الى الطبيب للكشف عن الحالة وبعد إجراء سلسلة من الفحوصات الدقيقة تبين أن تكويني الداخلي ذكوري (100%) والخارجي أنثوي ولكن بلا رحم".
وأوضح عبدالرحمن "أن البروفيسور ياسر قرر إجراء عملية في منطقة الجهاز التناسلي إستغرقت 7 ساعات لإظهار الصفات الذكورية التي أتمتع بها".
وقال عبد الرحمن أن "الجميع كان يعامله بكل احترام وطيبة كأي فتاة بين أهلها وأقاربها وصديقاتها، مشيراً إلى أنه درس المرحلتين الابتدائية والمتوسطة وتوقف عند الصف الأول الثانوي بسبب ظروف العملية".
وأضاف: "لم أحس بأي شعور غريب نحو الفتيات قبل إجراء العملية وكانت نظرتهم لي عادية".
وبعدما قال عبد الرحمن " أصبحنا الآن ست بنات وخمسة أولاد قال أن والداي "مسروران للغاية وتقبلا الأمر ولم يلقيا بالا لما حدث" وكشف عبد الرحمن" انه خلال تواجده (الانثوي) كان حريصا على لبس البناطيل فقط ولم يكن يرتدي الفساتين"معللا ذلك بأنها" كانت لا تناسبه" مشيرا الى انه " كان يواجه حرجا بالغا عند شراء الأحذية حيث لا يجد المقاس الذي يناسبه ".
وقال عبد الرحمن في البداية: "بعد التحول كنت أتصبب عرقا من شدة الخوف ولكن الآن أشعر بأنني أتأقلم مع عالم الذكور يوما بعد يوم".
وأضاف عبد الرحمن أنه ينوي "إكمال دراسته الثانوية ثم الالتحاق بإحدى الجامعات أو المعاهد".
وطالب عبد الرحمن الجميع أن يقدروا حالته وعدم النظر إليه بعين الدهشة والاستغراب" مشيراً إلى أنه: "سيعيش حياة طبيعية ناسياً ما مضى