بدي أحكيلكون شوي عن الكاتب االمفضل بالنسبة ألي واللي هوة باولو كويلهو :
ولد باولو كويلهو في ريو دي جانيرو عام1947 ارتسمت حياته على صورة موضوع مؤلفاته المركزي بحث طويلاً عن الأسطورة الشخصية .
أصبح باولو كويلهو المراهق المتمرد في ظل عائلة محافظة والشاب الراقض في ظل نظام دكتاتوري أصبح كاتب كلمات للمغني راؤول سييكسا أحد أكبر نجوم الروك في البرازيل في السبعينيات لم يكن هذا النجاح كافياً له فأعاد النظر في كل شيء في سبيل المضي خلف شغفه بالأدب والكتابة عام 1988 ظهرت روايته الخيميائي في البرازيل وكانت تلك بداية مصير بارز يعد باولو كويلهو وهو العضو في أكادمية الآداب البرازلية المعتبرة من أكثر الكتاب المقروئين في العالم اليوم
بيع من كتبه المترجمة إلى 56 لغة 60 مليون نسخة في 150بلداً
من رواياتو
اللي أريتها
الخيميائي
حاج كومبوستيلا
فيرونيكا تقرر الموت
الشيطان والآنسة بريم
إحدة عشرة دقيقة
الظاهر
واللي حالياً عم أقرئها :مكتوب
وفي رواية اسمعت عنها بس لسا قرئتها هية الجبل الخامس
و بصراحة هاد كلشي بعرفو عن باولو كويلهو وبتمنى من يلي بيعرف شي أكتر عبو أوعن كتبو ما يبخل فيا عليي
:shock:

تحياتي الك :D
انا بحب كتابات كويلهو و من احب رواياتو بالنسبة الي على ضفاف نهر بييدرا جلست و بكيت
:D

هاي بعض من مؤلفاتو كانت محطوطة بالموقع من زمان :D :D

قال شيطان لآخر: هل ترى ذلك الرجل الطيب المتواضع الذي يسير هناك؟ أنا ذاهب لأهزم روحه!!
قال الشيطان الثاني: لن يستمع إليك، فهو مشغول بأفكاره الخيرة..
لكن الشيطان تنكر في ثياب جبريل وذهب ليقول للرجل الطيب: أنا هنا لمساعدتك..
قال الرجل: لعلك أخطأتني يا سيدي، فأنا لم أفعل في حياتي ما يستحق اهتمام الملاك...
وسار في طريقه وهو لا يعرف شيئاً عما حدث.. .

:D
موضوع حلو ،،
انا بس قريتلو ( الخيميـائي ) ،، فيها أفكار حلوة ،،

هاي بعض من مؤلفاتو كانت محطوطة بالموقع من زمان :D :D

قال شيطان لآخر: هل ترى ذلك الرجل الطيب المتواضع الذي يسير هناك؟ أنا ذاهب لأهزم روحه!!
قال الشيطان الثاني: لن يستمع إليك، فهو مشغول بأفكاره الخيرة..
لكن الشيطان تنكر في ثياب جبريل وذهب ليقول للرجل الطيب: أنا هنا لمساعدتك..
قال الرجل: لعلك أخطأتني يا سيدي، فأنا لم أفعل في حياتي ما يستحق اهتمام الملاك...
وسار في طريقه وهو لا يعرف شيئاً عما حدث.. .
هاد النص من كتاب أسمو مكتوب أذا بتحب تعرف

مات رجل شرير وعند باب الجحيم التقى بملاك
قال له هذا الأخير : ( يكفيك أن تكون قد عملت عملاً صالحاً واحداً في حياتك وهذا سينجيك )
أجاب الرجل : ( لم أفعل عملاً صالحاً قط طوال هذه الحيا’)
قال الملاك فكر جيداً
تذكر الرجل أنه ذات يوم بينما كان يسير في الغابة رأى عنكبوتاً وأنه زاح عن الطريق لكي لا يدهسها
ابتسم الملاك ونزلت شبكة العنكبوت من السماء لكي تمكن الرجل من الصعود إلى الجنة استغل بعض المحكومين الفرصة لكي يتسلقوا معه لكن الرجل استدار وراح يدفعهم خشية انقطاع خيط العنكبوت
في تلك اللحظة انقطع الخيط فسقط الرجل من جديد في جهنم
(خسارة قال له الملاك أنانيتك حولت الفعل الوحيد الصالح في حياتك إلى فعل شرير)
هي إحدى كتابات باولو كويلهو من كتابه (مكتوب) إذا عجبكن عندي كمان;-)