حيفاويه
29/04/2005, 16:29
نصيحة للنساء.. هؤلاء الأربعة لا يصلحون أن يكونوا أزواجا
يوجد أربعة أصناف من الرجال لا يصلحون أن يكونوا أزواجا، وذلك بحسب دراسة قام بها أستاذ علم النفس بجامعة أريزونا الأمريكية د. جون هدسون طالب فيها الفتيات بعدم الزواج من أولئك الرجال وصنفهم على النحو الآتي:
الرجل الفوضوي وهو الرجل الذي يلجأ إلى بعثرة ملابسه التي خلعها هنا وهناك، أو عدم إعادة أدوات المنزل إلى أماكنها بعد استعمالها أو القاء جريدة الصباح في أي مكان يخطر على البال إلى غير ذلك من أساليب فوضوية ترهق الزوجة وتربكها. هذه النوعية من الرجال من شأنها تشتيت الأسرة وضياعها في صحراء الحياة القاحلة.
والصنف الثاني هو الرجل المتسلط الذي يتقمص شخصية العالم المدرك لكافة مجريات الأمور وبواطنها، وبالتالي فهو لا يستمع إلى أي رأي ولا يناقش أي فكرة سواء مع زملائه أو مع زوجته أو أبنائه، فحكمه نافذ غير قابل للمناقشة مهما كانت الأحوال وعادة ما يصيب مرض الكبرياء هذا النوع من الرجال فتكون معاملتهم ومعاشرتهم صعبة وغير محتملة.
أما الصنف الثالث فهو ذلك الرجل الذي لا يعرف من الحياة سوى العمل إذ أن ذلك الرجل لا يهتم بغير عمله وهو المجال الذي يفني فيه نفسه، وعندما يعود إلى منزله يقتصر حديثه عن عمله أيضا، وغالبا ما يفقد هذا النوع من الرجال صحته في سبيل عمله.
والصنف الأخير هو الرجل الصامت حيث يشكل سكوته المستمر وعدم تفاهمه مع زوجته، وعدم توجيهه لأبنائه خطرا دائما على أسرته وذويه، وعادة ما تكتفي هذه النوعية من الرجال بالإجابة على أي سؤال بنعم أو لا دون إبداء الرأي السليم أو المناقشة
يوجد أربعة أصناف من الرجال لا يصلحون أن يكونوا أزواجا، وذلك بحسب دراسة قام بها أستاذ علم النفس بجامعة أريزونا الأمريكية د. جون هدسون طالب فيها الفتيات بعدم الزواج من أولئك الرجال وصنفهم على النحو الآتي:
الرجل الفوضوي وهو الرجل الذي يلجأ إلى بعثرة ملابسه التي خلعها هنا وهناك، أو عدم إعادة أدوات المنزل إلى أماكنها بعد استعمالها أو القاء جريدة الصباح في أي مكان يخطر على البال إلى غير ذلك من أساليب فوضوية ترهق الزوجة وتربكها. هذه النوعية من الرجال من شأنها تشتيت الأسرة وضياعها في صحراء الحياة القاحلة.
والصنف الثاني هو الرجل المتسلط الذي يتقمص شخصية العالم المدرك لكافة مجريات الأمور وبواطنها، وبالتالي فهو لا يستمع إلى أي رأي ولا يناقش أي فكرة سواء مع زملائه أو مع زوجته أو أبنائه، فحكمه نافذ غير قابل للمناقشة مهما كانت الأحوال وعادة ما يصيب مرض الكبرياء هذا النوع من الرجال فتكون معاملتهم ومعاشرتهم صعبة وغير محتملة.
أما الصنف الثالث فهو ذلك الرجل الذي لا يعرف من الحياة سوى العمل إذ أن ذلك الرجل لا يهتم بغير عمله وهو المجال الذي يفني فيه نفسه، وعندما يعود إلى منزله يقتصر حديثه عن عمله أيضا، وغالبا ما يفقد هذا النوع من الرجال صحته في سبيل عمله.
والصنف الأخير هو الرجل الصامت حيث يشكل سكوته المستمر وعدم تفاهمه مع زوجته، وعدم توجيهه لأبنائه خطرا دائما على أسرته وذويه، وعادة ما تكتفي هذه النوعية من الرجال بالإجابة على أي سؤال بنعم أو لا دون إبداء الرأي السليم أو المناقشة