-
دخول

عرض كامل الموضوع : الجنس المقدّس


Fady007
07/09/2006, 19:16
الجنس المقدّس

18954 18955



قصة طرد ادم وحواء من الجنه

حيث طُرد ادم وحواء من الجنة وسكنا الارض. هل سقطا بسبب المعصية ام لسبب آخر؟ يقال إن الله طردهما بعدما كساهما، لكن المفسرين التقليديين لم ينظروا الى الطرد في وصفه برهانا على الاغواءات او الفحش الجنسي، بل ان السرد ينص صراحة على ان الاتحاد الجنسي بين آدم وحواء حصل لاحقا.
لم تحدَّد الثمرة التي أكلتها حواء على نحو مؤكد باعتبارها تفاحة، بل قد تكون تينة او خوخة ذات رمزية جنسية. وقد أدرك آدم وحواء بعد أكلها أنهما عاريان فأعدا لنفسيهما مآزر من أوراق التين لستر عورتيهما. هكذا في البدء كان الجنس، وهكذا الجنس كان.

الجنس لدي اليهود


كانت مواقف قدماء العبرانيين من الحياة في وجه عام ومن الجنس طبيعية على الفطرة، وكانت دينية من ناحية قبول الجنس في وصفه من عند الله. واعتبرت ان الله دائما فوق البشرية بطريقة غير تقليدية. فبدلا من ان تنظر الى الانسان في وصفه مقياسا لكل الاشياء، صورته هو نفسه في حضرة الاله. كانت الغاية من الاتصال الجنسي عند اليهود وسيلة للحفاظ على النوع. نجد في الدين اليهودي ميتولوجيات جنسية غريبة، من الختان الى قصة زليخة ويوسف وصولا الى العبادة القضيبية، وبيّن فيلم قادش ما يكتنف الاصولية اليهودية حيال الجنس. تبدو الامور معقدة ولا تحتمل، فأنبياء اليهود، على ما تقول الحكايات، لهم فحشهم في النوازع الجنسية. ربما لا يصدق القارئ ان يكون ثمة نبي من الفاحشين في الجنس على نحو يتجاوز الاعراف. لكن ما ينبغي التنبه اليه ان الجنس من المقدسات في غالبية الاديان. خير دليل على ذلك نشيد الاناشيد الذي كانت مكانته في شرعة الكتاب المقدس اليهودي موضع نزاع حتى اتى رجال اللقاء الكبير وفسروه تفسيرا روحانيا . ودار النقاش حول الكتاب هل هو قصيدة حب، او انه حكاية مجازية عن العلاقة بين الله واسرئيل، تقدم الانساني - المقدس بلغة رمزية. وقد سادت وجهة النظر الاخيرة وقيل ان السفر كتبه سليمان بإلهام من الروح الالهي


الجنس عند العرب


في المقابل يبدو الجنس عند العرب غريبا وغرائبيا وبمعزل عن الاحاديث الشريفة وتفسيراتها التي قدمها فقهاء الشرع. فقد ظهرت اعمال ادبية ضخمة تناولت كل جوانب الحياة. واتسعت صناعة الادب عندما امتد الاسلام ليشمل الشرق الاوسط. وقد شكل بلاط هارون الرشيد خزانا من الحكايات الظريفة النادرة، وقصص الغرام التي نهلت منها حكايات الف ليلة وليلة الشهيرة. وعلى رغم مما تشتمل عليه هذه من مغامرات جنسية، وتصور النساء غالبا وهن يتمتعن بالجنس كما الرجال، فانها ليست في أي حال مرجعا جنسيا، وانما هي انعكاس للحياة والخيال الجامح المتحرر من كل قيد.
ان ظهور المؤلفات الجنسية في العالم العربي والإسلامي يرجع الى بداية القرن الثالث الهجري. ورغم ان اسباب هذا النوع من الكتابات متنوعة ومختلفة، فقد لخصها احدهم في النقاط الاتيه:


تطور الحضارة العربية والإسلامية وامتزاجها بالحضارات الشرقية، الهندية والفارسية على وجه الخصوص. وقد ادى التثاقف الى حركة ترجمة واسعة شملت المؤلفات الجنسية كذلك".
قدوم الجواري من مختلف انحاء الإمبراطورية الاسلامية ساهم في انتشار تقنيات وممارسات جنسية جديدة دخيلة. وتطور الذوق في ما يتعلق بجمال المرأة، وساهم في ذلك وجود طبقة مترفة تعيش البذخ والمجون، وفي بحث مستمر عن الجديد في الميدان الجنسي. وهذا ما يبين ان معظم المؤلفات الجنسية كتبت استجابة لرغبة الامراء والملوك والاعيان. هذه العوامل ادت مجتمعة الى انتشار الخطاب الجنسي، والمعروف انه يمتد من الجاحظ الى ابن كمال باشا صاحب كتاب"رجوع الشيخ الى صباه".

عياش
07/09/2006, 19:31
لا ننسى الجنس المقدس عند الفينيقيين وممارسات البغي القدس في المعابد التي تقدس القدرة التجددية للطبيعة(الأنثى)

Fady007
07/09/2006, 20:16
البغاء المقدس

لدي الكنعانيين

عند قدماء الكنعانيين كانت توجد طائفة من النسوة وهبن جسومهن للبغاء المقدس. ومن اشهر انواع البغاء المقدس عند الشعوب ما كان يجري عليه العمل في معابد بابل وقد افاض المؤرخ اليوناني هيرودوت في وصف هذا النظام، فذكر ان كل بنت تولد في تلك البلاد كان يجب ان تذهب الى معبد الالهة ميليتا حيث تقدم نفسها لرجل اجنبي عن البلاد. فكانت تجلس في ساحة المعبد حتى يمر بها اجنبي ويضع على ركبتيها قطعة فضية من النقد. وكان يعتقد ان هذا الضرب من العبادة نوع من القربان، وانه مصدر خير وبركة للفتاة نفسها.

لدي الهنود

التقارب بين الدين والجنس يبدو أشد وضوحا في الهند، حسبما ورد في الملاحم والنصوص الهندية الكلاسيكية، إذ اعتبرت أن العلاقات الجنسية، خارج نطاق الرباط الزوجي، في ما يخص الرجال طبعا، امرا مقبولا في وصفه جزءا لا يتجزأ من الحياة. فقد كان ثمة محظيات من منزلة رفيعة، مكرسات لإشباع الحاجات الشهوانية لدى الذكر، وكانت الفتيات بمنزلة الهيتيري عند اليونان، و فتيات الغيشا لدى اليابانيين. كن على ثقافة عالية، وينبغي ان تدفع الدولة لمعلميهم. ومن المهام التي كن يضطلعن بها الرقص، الغناء، التمثيل، الخياطة، تنسيق الازهار، وسواها من الفنون المنزلية. ويتوضح ان تاريخ البغاء قد اولته الديانات القديمة احتراما قبل ان ينقلب تحقيراً وإنكارا. فقد كان هناك البغاء المقدس حيث كان يقام لفض بكارة العذراء احتفال مقدس تمنح الفتاة فيه نفسها لمن منحه الاله قوة الاخصاب وقدسية الجنس، ولم تكن الفتاة تحصل على اكتمال انوثتها الا بمنحها نفسها لهذا الشخص، ويحق لها بعد ذلك الزواج

لقد ساءت سمعة البغاء المقدس في المعابد الهندية، وبات الحجاج يتشكون احيانا بسبب اغواءات فتيات المعبد التي كانت تلهيهم عن العبادة. اما إلغاء البغاء في المعابد فتقرر على يد البريطانيين وبدعم من الاصلاحيين الهندوس، وترافق ذلك مع حظر حرق الارامل

لدي اليابانيون

استخدم تعبير العالم العائم في اليابان في اواخر القرن السابع عشر للدلالة على المجتمع السعيد ولكن غير المستقر. وثمة امثلة بارزة عن الاوكيو او الفن القصصي لعالم المومسات، ظهرت في مؤلفات ايهارا ساياكاكو الذي رصد القضيتين الاكثر حضورا في العالم وهما المال والجنس. فروايته الاولى، الرجل الذي انفق عمره في ممارسة الحب ، تحكي عن بطل كان يطوف البلاد، ممارسا العشق مع آلاف النساء ومئات الغلمان. وفي روايته الاكثر واقعية، خمس نساء عاشقات لمحبوب واحد ، كان سايكاكو شاعريا وشعبيا في آن واحد. وبدلا من البلاط ثمة البيوت وغرف الاستحمام والمسارح والمباغي وبيوت العامة. وفي روايته مرآة الحب الذكوري، عالج سايكاكو قضية اللواط. فقد كان لتنامي الحياة الرهبانية البوذية دور في شيوع الجنسية المثلية بين المعلم والمريد.وقد اعتبر صاحب الرواية ان المعابد البوذية بمنزلة ملاذ مفضل لممارسة الجنسية المثلية

mick75
07/09/2006, 22:57
المثير هنا أن كلمة الحج مأخوذة في الأصل من كلمة " الحك". وقد جاء في كتاب ( الملل والنحل، أبي القاسم الشهرستاني، ص 247) " أنه كان يمارس في الحج طقس غريب وهو الاحتكاك بالحجر الأسود ". ويفسر الدكتور سيد القمني في كتابه الموسوم ب ( الأسطورة والتراث، سينا للنشر، ط 2، ص 127) سر الاحتكاك بالحجر الأسود بقوله: " وهناك رواية إسلامية: إن الحجر الأسود كان أبيض ولكنه اسود من مس الحيض في الجاهلية. أي أنه كان هناك طقس لدى الجاهليين تؤديه النساء في الحجر، وهو مس الحجر الأسود بدماء الحيض، ودماء الحيض بالذات؟!! وقد كان دم الحيض عند المرأة في اعتقاد الأقدمين هو سر الميلاد، فمن المرأة الدم، ومن الرجل المني، ومن الإله الروح...".

وإذا كان تقديس الحجر الأسود يحمل مغزى جنسي أزلي، فإن هناك موضوعات أخرى ذات صلة بالحج لها دلالات جنسية عريقة. وانقل هنا عن الدكتور سيد القمني (الأسطورة والتراث، سينا للنشر، ط2، ص 128:126) ما قاله بخصوص عرفة وطقوس أخرى مازالت تمارس حتى يومنا: " وهناك رواية إسلامية أخرى تقول إن آدم وحواء عندما هبط من الجنة نزلا مفترقين، وظلا هائمين حتى التقيا، وعرف آدم حواء أي جامعها (هناك مبادلة بين الحرفين الفاء والباء، فاليمنيون وحتى اليوم يستخدمون كلمة عرب بمعنى المباشرة الجنسية)... ولذلك عرف الجبل باسم عرفة لأن آدم عرف أو جامع حواء عليه؟!! ومن هنا تقدس الوقوف بعرفة، وكان الوقوف بعرفة من أهم مناسك الحج الجاهلي، فكانوا يتجهون إلى هناك زرافات ذكورا وإناثا يبيتون ليلتهم حتى يطلع عليهم النهار، وإن العقل ليتساءل أما مشهد ألوف الرجال والنساء يتجهون إلى الجبل ليبيتوا هناك جميعا حتى الصباح: ما وجه القدسية في هذا الطقس؟ إن لم يكن من قبل ذلك تجمعا لممارسة طقس الجنس الجماعي طلبا للغيث والخصب، مع ملاحظة أن عرفة يطلق عليه الجمع عرفات، ولا نعرف جبلا يجمع اسمه إلا عرفات؟! فهل الجمع هنا للجبل أم للمجتمعين على الجبل في حالة جماع أو عرفات، يماثلون الفعل... ولو عدنا إلى طقوس الحج الجاهلي فسنجد عجيبا ومثيرا، وهو أنهم كانوا يطوفون حول البيت الإلهي ذكورا وإناثا عراة تماماً، فما الداعي لهذا العري إن لم يكن بغرض يستحق العري؟ وعندما جاء الإسلام جعل للإحرام زيا لا يستر إلا العورة، بل وحرم لبس المخيط وكره لبس الطيلسان المزور للمحرم... ثم ما الداعي لطقوس أخرى مثيرة في الحج الجاهلي، ولا معنى لها إلا في ضوء احتفالات الخصب والجنس، مثل طقس الشرب من زمزم، وحتى الاسم زمزم من الزمزمة، والزمزمة صوت الرعد الذي يسبق المطر، وما لزوم طقس حلق الشعر – وبالذات عند المروة – الذي لا يمكن فهمه بالمرة، إلا في ضوء طقوس الخصب الجنسية القديمة، والذي كان بديلاً عن الجنس الجماعي "

عياش
08/09/2006, 15:18
يقال أن العبادات الفرعونية كانت تنظوي على ممارسات جنسية بالنهاية تحريم الجنس في الأديان السماوية خارج اطار الزواج واعتبار الزنا رجس يتنافى مع التدين والعبادة قد يكون نوع من نقض أديان أخرى للحماية من الانصهار فيها خصوصا العلاقة اليهودية المصرية الفرعونية التاريخية

طاهر أخو وطفي
08/09/2006, 15:33
قصة طرد ادم وحواء من الجنه

حيث طُرد ادم وحواء من الجنة وسكنا الارض. هل سقطا بسبب المعصية ام لسبب آخر؟ يقال إن الله طردهما بعدما كساهما، لكن المفسرين التقليديين لم ينظروا الى الطرد في وصفه برهانا على الاغواءات او الفحش الجنسي، بل ان السرد ينص صراحة على ان الاتحاد الجنسي بين آدم وحواء حصل لاحقا.
لم تحدَّد الثمرة التي أكلتها حواء على نحو مؤكد باعتبارها تفاحة، بل قد تكون تينة او خوخة ذات رمزية جنسية. وقد أدرك آدم وحواء بعد أكلها أنهما عاريان فأعدا لنفسيهما مآزر من أوراق التين لستر عورتيهما. هكذا في البدء كان الجنس، وهكذا الجنس كان.

مع الاسف مجرد خزعبلات

Fady007
08/09/2006, 15:51
الجنس عند الفراعنة

لعب الجنس دورا هاما فى حياة المصرى القديم من الميلاد وحتى الموت ، كما اعتقد فى وجوده واستمراره فى الميلاد الثانى (البعث) ، حتى ان المصرى القديم كان يؤمن بممارسة الجنس بين الآلهة التى يؤمن بها و لم يخلو المجتمع فى مصر الفرعونية من قصص الزنا والإغتصاب و الشذوذ الجنسى والإستمناء باليد شأنه فى ذلك شأن اى مجتمع منذ بدء الخليقة. بينما كان معنى الرجولة والأمومة مرتبط إرتباطا وثيقا بمدى تحمل وتربية الأطفال.
عند المصرى القديم كانت المرأة الجذابة هى المرأة الأكثر خصوبة وكانت المرأة تعتبر محظوظة بمدى قدرتها على إنجاب الأطفال. وكانت النساء فى مصر القديمة يعتبرن قدوتهن هى الإلهه "إيزيس" أم "حورس" فكن يكافحن حتى يحصلن على الذكاء والحكمة والروحانية والأمومة كما فى قدوتهم "إيزيس" التى كانت قرينتها "نفتيس" عاقر ، بينما كانت إيزيس مثال للخصوبة. وفى المجتمع المصرى كان على الرجال اثبات الرجولة عن طريق القدرة على رعاية الأطفال أما المرأة الناجحة فهى التى تستطيع ان تتحمل صغارها وتبقى على عشها الزوجى آمن من أى زوابع حتى يرتفع قدرها فى المجتمع. وكانت هناك الحكمة الدائمة لرب الأسرة "لا تفضل أحد الأبناء على الآخر .. لأنك لست تعلم من هو الذى سيحبك"

جريمة الزنا
لقد إعتبر الزنا من الجرائم الخطيرة التى يعاقب عليها بشدة المشرع المصرى ومنها قطع الأنف أو القتل للمرأة .. أما بالنسبة للرجل فقد تكون عقوبته الطلاق الإجبارى لزوجته (الخلع). وفى قصة الأخوين نجد المرأة الزانية وقد وجدت مقتولة وملقاة للكلاب لتأكل جسدها.

الغانيات فى مصر القديمة
كانت الغانيات يعرضن أنفسهن عن طريق الملابس التى ترتديهن والماكياج. فبعض العاهرات كن يرتدين ملابس زرقاء مزركشة على شكل شباك الصيد ويرتدين العقد فى صدورهن ومازال بعضها محفوظ فى متحف واين جرين فى دوبلين. كانت الغانيات تطلين شفاهن باللون الأحمر ويضعن وشما على صدورهن أو أفخاذهن أو كن يتجولن عاريات.

الجنس الثالث فى مصر القديمة
عثر على بعض شقفات الأوانى الفخارية بالقرب من طيبة القديمة (الأقصر حالياً) من عصر المملكة الوسطى (2000-1800 ق.م) تحتوى على قائمة بثلاثة انواع من الجنس هى ذكور ومخنثون وأناث بنفس الترتيب . تحتوى كلمة "ذكر" والتى تنطق "تاي" على صورة للقضيب الذكرى وينزل منه سائل المنى وصورة لرجل جالس ، كما تحتوى الكلمة الدالة على "خصى" والتى تنطق "سخت" على صورة لرجل جالس مع إختفاء صورة القضيب الذكرى ، بينما تحتوى الكلمة الدالة على "أنثى" والتى تنطق "حمت" على صورة لإمرأة جالسة لكنها لا تحتوى على أى أجزاء جسدية.

"تايو نبو" بمعنى (كل الرجال)
"حمت نبت" بمعنى (كل السيدات)
"سخت" بمعنى (كل الخصيان)
لقد ذكرت عملية البتر الجنسى فى عدد من النصوص القديمة مما لا يدع مجالا للشك من أن الخصيان فى مصر القديمة تجرى لهم أحد الثلاث عمليات الشهيرة وهى إما بتر القضيب الذكرى فقط ، أو بتر الخصيتان ، أو الخصى الكلى.
النباتات الجنسية عند المصرى القديم
لقد اعتاد المصرى القديم على تناول النباتات بنوعيها المقوية و المثيرة للشهوة الجنسية اعتقادا منه بأنها تمنحه جنس أفضل. فقد كان من ضمن تلك النباتات نبات اللوتس الأزرق ، ونبات اليبروح وهو نوع من الباذنجانيات ، ونبات الخشخاش ونوع من الخس الذى له علاقة بالمنى فى الأسطورة المصرية.
ومن المعروف أن الحشيش (نبات القنب) كان يستخدم اثناء الاحتفالات بفيضان النيل فى القرن الثانى عشر ، كما كان يوجد قبل ذلك بالاف السنين فى مصر القديمة ، فقد وجد فى مومياء رمسيس الثانى (1275 – 1229) ق.م. كما وجد ايضا فى مقبرة أخناتون (1352 – 1336) ق.م.
كل شئ كان يظن المصرى القديم انه يزيد من الخصوبة الجنسية كان يضعه فى الشعائر الجنائزية حيث كان الاعتقاد السائد ان ذلك يعززه فى الميلاد السماوى الجديد لذا نجد ان القضيب الذكرى فى المومياوات كان يثبت فى وضع رأسى دائم وهذا يفسر وجود بعض النباتات مع المتوفى مثل الحشيش (نبات القنب) وبعض النباتات الأخرى المهيجة جنسيا مثل اللوتس الأزرق.

Fady007
08/09/2006, 18:49
ميرسي ليك يا عياش :D

وميرسي ليك يا mick75 علي معلوماتك الرائعه :D