nassar4
02/09/2006, 23:16
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
: تمارس قوات الاحتلال الأمريكية أسلوبًا خطيرًا يتسم بالخبث خلال هذه الأيام يهدف إلى إحداث وقيعة بين فصائل المقاومة العراقية بعد أن فشلت في إضعافها أو إنهائها على الساحة العسكرية.
وذكر مراسل مفكرة الإسلام في مدينة سامراء أن قوات الاحتلال جندت عددًا من الشيعة ممن ينتمون لفيلق بدر ومغاوير الداخلية وعدد من أفراد مركز ما يعرف بالـ'GCC' مركز التنسيق المشترك العراقي الأمريكي تقوم بحملة اغتيالات بين صفوف المدنيين والمقاومة.
وأوضح مراسل المفكرة أن تلك العناصر التي جنتدها قوات الاحتلال تستقل سيارات من طراز أوبل وBMW 'عدد اثنين' - يتزعمها ابن عم هادي العامري مسؤول فيلق بدر الشيعي ويدعى فائز العامري أو فائز تايجر 'يعني فائز النمر' - قامت خلال الفترة الماضية باغتيال عدد من رجال المقاومة عندما كانوا عزل وفي فترات استراحتهم.
وأشار مراسلنا إلى أن من بين القتلى أحد مقاتلي الجيش الإسلامي مع خمسة مدنيين أبرياء حيث تم اغتيال عضو الجيش الإسلامي في سوق مريم وسط سامراء وبعدها بيوم واحد قامت قوات الاحتلال بواسطة تلك الفرقة الشيعية بنشر بيان مزور صادر من تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين يتبنى فيه اغتيال أحد رجال الجيش الإسلامي في محاولة لبث الفتنة بين فصائل المقاومة وإشعال الاقتتال فيما بينهم.
وذكر مراسل المفكرة أن الأمر استدعى تدخل جيش الراشدين في القضية حيث أعلن في بيانات ومنشورات داخلية وزعها على مساجد سامراء أن من قام بعملية اغتيال أحد أعضاء الجيش الإسلامي فرقة شيعية قذرة قام الاحتلال بتجنيدها لهذا الغرض بغرض إضعاف المقاومة.
كما أعلن بيان للقاعدة براءة التنظيم من العملية ومن كل عملية تستهدف مدنيين أبرياء في سامراء وتوعد بالقبض على الجناة.
وأضاف مراسلنا في سامراء أن جيش الراشدين ومجموعة من عناصر المقاومة قاموا بمراقبة تلك السيارات التي تقوم عناصر تستقلها بعمليات القتل وتتستر بلحى طويلة ودشاديش قصيرة وتحمل السواك في أفواهها وتضع المصاحف على مقدمات سياراتها وتحمل أسلحة رشاشة بما يوحي للمشاهد أنهم من المقاومة.
ولفت مراسلنا إلى أنه تبين أن تلك المجموعة تدخل إلى مركز التنسيق المشترك الأمريكي العراقي ليلاً وتخرج صباحًا، ونقل مراسلنا عن بعض رجال المقاومة أن اسم قائد هذه المجموعات هو 'فائز العامري' وهو ابن عم هادي العامري ويقود مجموعة لإحداث فتنة بين رجال المقاومة بأمر وتدبير الاحتلال.
وأشار المراسل إلى أن أهالي سامراء ورجال المقاومة تمكنوا من كشف المؤامرة الأمريكية الشيعية وإفشالها، موضحًا أن فصائل المقاومة ردت على محاولات الاحتلال تلك صباح اليوم بقيامها بعملية مشتركة ممثلة بأغلب العناصر المختلفة استهدفت قاعدة الاحتلال في سامراء ومركز التنسيق المشترك نفسه.
الجدير بالذكر أن المدعو موفق الربيعي كان قد ذكر قبل أيام في مؤتمر صحافي ما أسماه بانقلاب عسكري على القاعدة من بقية الفصائل وهو ما يؤكد تلك الخطة الأمريكية الشيعية.
ويقول مراسلنا بسامراء إنه قد تكون حصلت بعض الاخطاء في الماضي واجتهادات غير موفقة أو تفلت بعض افراد الفصائل عن اتباع أوامر قيادتهم الا انه قلت هذه الاخطاء كثيرا منذ عدة اشهر بل ان الاخطاء التي كانت موجودة في بعض عمليات المقاومة والتي قد يذهب فيها بعض الضحايا المدنينن قد قلت كثيرا ولم يمر على المقاومة اختلاف فصائلعها نوع من التقارب كما يحدث الان غير ان المخطط الصفوي ادرك خطورة مثل هذا الوضع واستغل بعض الاخطاء التي حصلت سابقا كما يصنع جواسيس العملاء، ويبدو أن هناك اختراق لعدد من عملاء الدول العربية لصفوف المقاومة حيث اخترقوا بعض التنظيمات بدعوى المشاركة في محاربة الاحتلال وإجلائه عن البلاد، وفي الوقت نفسه يقوم هؤلاء العملاء بارتكاب أفعال من شأنها أن تثير حالة من التحريش بين التنظيمات المختلفة التي تقاوم الاحتلال مما قد يجعل بعض هذه الفصائل ينظر إلى الفصائل الأخرى بصورة مختلفة
: تمارس قوات الاحتلال الأمريكية أسلوبًا خطيرًا يتسم بالخبث خلال هذه الأيام يهدف إلى إحداث وقيعة بين فصائل المقاومة العراقية بعد أن فشلت في إضعافها أو إنهائها على الساحة العسكرية.
وذكر مراسل مفكرة الإسلام في مدينة سامراء أن قوات الاحتلال جندت عددًا من الشيعة ممن ينتمون لفيلق بدر ومغاوير الداخلية وعدد من أفراد مركز ما يعرف بالـ'GCC' مركز التنسيق المشترك العراقي الأمريكي تقوم بحملة اغتيالات بين صفوف المدنيين والمقاومة.
وأوضح مراسل المفكرة أن تلك العناصر التي جنتدها قوات الاحتلال تستقل سيارات من طراز أوبل وBMW 'عدد اثنين' - يتزعمها ابن عم هادي العامري مسؤول فيلق بدر الشيعي ويدعى فائز العامري أو فائز تايجر 'يعني فائز النمر' - قامت خلال الفترة الماضية باغتيال عدد من رجال المقاومة عندما كانوا عزل وفي فترات استراحتهم.
وأشار مراسلنا إلى أن من بين القتلى أحد مقاتلي الجيش الإسلامي مع خمسة مدنيين أبرياء حيث تم اغتيال عضو الجيش الإسلامي في سوق مريم وسط سامراء وبعدها بيوم واحد قامت قوات الاحتلال بواسطة تلك الفرقة الشيعية بنشر بيان مزور صادر من تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين يتبنى فيه اغتيال أحد رجال الجيش الإسلامي في محاولة لبث الفتنة بين فصائل المقاومة وإشعال الاقتتال فيما بينهم.
وذكر مراسل المفكرة أن الأمر استدعى تدخل جيش الراشدين في القضية حيث أعلن في بيانات ومنشورات داخلية وزعها على مساجد سامراء أن من قام بعملية اغتيال أحد أعضاء الجيش الإسلامي فرقة شيعية قذرة قام الاحتلال بتجنيدها لهذا الغرض بغرض إضعاف المقاومة.
كما أعلن بيان للقاعدة براءة التنظيم من العملية ومن كل عملية تستهدف مدنيين أبرياء في سامراء وتوعد بالقبض على الجناة.
وأضاف مراسلنا في سامراء أن جيش الراشدين ومجموعة من عناصر المقاومة قاموا بمراقبة تلك السيارات التي تقوم عناصر تستقلها بعمليات القتل وتتستر بلحى طويلة ودشاديش قصيرة وتحمل السواك في أفواهها وتضع المصاحف على مقدمات سياراتها وتحمل أسلحة رشاشة بما يوحي للمشاهد أنهم من المقاومة.
ولفت مراسلنا إلى أنه تبين أن تلك المجموعة تدخل إلى مركز التنسيق المشترك الأمريكي العراقي ليلاً وتخرج صباحًا، ونقل مراسلنا عن بعض رجال المقاومة أن اسم قائد هذه المجموعات هو 'فائز العامري' وهو ابن عم هادي العامري ويقود مجموعة لإحداث فتنة بين رجال المقاومة بأمر وتدبير الاحتلال.
وأشار المراسل إلى أن أهالي سامراء ورجال المقاومة تمكنوا من كشف المؤامرة الأمريكية الشيعية وإفشالها، موضحًا أن فصائل المقاومة ردت على محاولات الاحتلال تلك صباح اليوم بقيامها بعملية مشتركة ممثلة بأغلب العناصر المختلفة استهدفت قاعدة الاحتلال في سامراء ومركز التنسيق المشترك نفسه.
الجدير بالذكر أن المدعو موفق الربيعي كان قد ذكر قبل أيام في مؤتمر صحافي ما أسماه بانقلاب عسكري على القاعدة من بقية الفصائل وهو ما يؤكد تلك الخطة الأمريكية الشيعية.
ويقول مراسلنا بسامراء إنه قد تكون حصلت بعض الاخطاء في الماضي واجتهادات غير موفقة أو تفلت بعض افراد الفصائل عن اتباع أوامر قيادتهم الا انه قلت هذه الاخطاء كثيرا منذ عدة اشهر بل ان الاخطاء التي كانت موجودة في بعض عمليات المقاومة والتي قد يذهب فيها بعض الضحايا المدنينن قد قلت كثيرا ولم يمر على المقاومة اختلاف فصائلعها نوع من التقارب كما يحدث الان غير ان المخطط الصفوي ادرك خطورة مثل هذا الوضع واستغل بعض الاخطاء التي حصلت سابقا كما يصنع جواسيس العملاء، ويبدو أن هناك اختراق لعدد من عملاء الدول العربية لصفوف المقاومة حيث اخترقوا بعض التنظيمات بدعوى المشاركة في محاربة الاحتلال وإجلائه عن البلاد، وفي الوقت نفسه يقوم هؤلاء العملاء بارتكاب أفعال من شأنها أن تثير حالة من التحريش بين التنظيمات المختلفة التي تقاوم الاحتلال مما قد يجعل بعض هذه الفصائل ينظر إلى الفصائل الأخرى بصورة مختلفة