يمان Rooooonaldo
30/08/2006, 21:37
ذكر موضوع الرياضات الشعبية أمامنا فعلينا أن نلقي الضوء على رياضة هامة
بل و هامة جدا" لأنها لا تتعلق بفصل من فصول العام , بل إنها فصل ناقص
قائم
بحد ذاته , و هي رياضة مزعجة نوعا" ما لأنها عنيفة ... الرياضة المعنية
هي
رياضة الصعود و الهبوط من الميكرو صباحا" و ظهرا" و عصرا" و مساء" ...
حيث
تبدأ صافرة البداية عند اجتماع الناس على الموقف و نظرات التحدي الوعيد
التي يتبادلونها ظاهرة في محياهم, و عندما يبدأ ذلك الشيء الأبيض (أو
الأصفر
من ماركة ايسوزو على خط جوبر - مزة حصرا") بالاقتراب من الجموع الغفيرة
يقوم
اللاعبون بالتأهب للانطلاق ( كما في سباقات ألعاب القوى ) و ما إن يبدأ
بضرب
فراماتو- الميكرو- حتى يبدأ الرياضيون بالتفنن في عملية التدافع كل حسب
طريقته( و تربيته) و بيئته , و المنتصر هو من ينجح برفس العدد الأكبر
ممن
خلفه و الصعود رغما" عنهم , و يتأنزع في صدر الميكرو مجهزا" الخمسة بكل
فخر و
اعتزاز .... و بنفس الطريقة تكون المباراة على الجهة الأخرى من طرف
الفريق
النازل من الميكرو , حيث يقوم أعضاء هذا الفريق بكل ما آتاهم الله من
قوة
بدفش و خبط و لكم لاعبي الفريق الخصم محاولين النزول و بكافة الطرق , و
أغلب
الإصابات تكون من نصيب لاعبي هذا الفريق لأنهم ينزلون إما بالورب , أو
بالقفز
العشوائي بدون مظلة ,أو يعلق أحد أعضائهم الجسدية بالميكرو وينشحط معه
لمسافة
لا تقل عن عشرة أمتار و ذلك لأن الشفير يكون قد انتبه فجأة لوجود شرطي
(لاطي)
عالسوكة فيفز بالميكرو بشكل مفاجئ تجنبا للمخالفة . في الحقيقة إن هذه
اللعبة
من المستحيل على أي شعب أن يقوم بالتفكير في ممارستها لصعوبة قواعدها و
ما
تتطلبه من - العفو- تيسنة و عدم توافر الملاعب المخصصة لها إلا عنا
بل و هامة جدا" لأنها لا تتعلق بفصل من فصول العام , بل إنها فصل ناقص
قائم
بحد ذاته , و هي رياضة مزعجة نوعا" ما لأنها عنيفة ... الرياضة المعنية
هي
رياضة الصعود و الهبوط من الميكرو صباحا" و ظهرا" و عصرا" و مساء" ...
حيث
تبدأ صافرة البداية عند اجتماع الناس على الموقف و نظرات التحدي الوعيد
التي يتبادلونها ظاهرة في محياهم, و عندما يبدأ ذلك الشيء الأبيض (أو
الأصفر
من ماركة ايسوزو على خط جوبر - مزة حصرا") بالاقتراب من الجموع الغفيرة
يقوم
اللاعبون بالتأهب للانطلاق ( كما في سباقات ألعاب القوى ) و ما إن يبدأ
بضرب
فراماتو- الميكرو- حتى يبدأ الرياضيون بالتفنن في عملية التدافع كل حسب
طريقته( و تربيته) و بيئته , و المنتصر هو من ينجح برفس العدد الأكبر
ممن
خلفه و الصعود رغما" عنهم , و يتأنزع في صدر الميكرو مجهزا" الخمسة بكل
فخر و
اعتزاز .... و بنفس الطريقة تكون المباراة على الجهة الأخرى من طرف
الفريق
النازل من الميكرو , حيث يقوم أعضاء هذا الفريق بكل ما آتاهم الله من
قوة
بدفش و خبط و لكم لاعبي الفريق الخصم محاولين النزول و بكافة الطرق , و
أغلب
الإصابات تكون من نصيب لاعبي هذا الفريق لأنهم ينزلون إما بالورب , أو
بالقفز
العشوائي بدون مظلة ,أو يعلق أحد أعضائهم الجسدية بالميكرو وينشحط معه
لمسافة
لا تقل عن عشرة أمتار و ذلك لأن الشفير يكون قد انتبه فجأة لوجود شرطي
(لاطي)
عالسوكة فيفز بالميكرو بشكل مفاجئ تجنبا للمخالفة . في الحقيقة إن هذه
اللعبة
من المستحيل على أي شعب أن يقوم بالتفكير في ممارستها لصعوبة قواعدها و
ما
تتطلبه من - العفو- تيسنة و عدم توافر الملاعب المخصصة لها إلا عنا