ta_06
25/08/2006, 16:22
كتاب يهاجم الإسلام بشدة..
وآخر يكشف الأسلحة السرية لـCIA
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
تواجه أوروبا مؤامرة كبرى تهدف إلى تدمير حضارتها واستعباد شعوبها واستخدامها كقاعدة للسيطرة على العالم. والمؤامرة يتم الإعداد لها على يد المسلمين باستخدام استراتيجية شيطانية تستند إلى هجرة واسعة إلى أوروبا ومعدلات ولادة عالية حالما يستقرون هناك. هذه باختصار نظرية الصحافية الإيطالية والمؤلفة أوريانا فالاشي التي طرحتها في كتابها: "قوة العقل". وهو ضمن مسلسل بدأته في كتاب آخر صدر في 2002 ويحمل عنوان "الغضب والكبرياء"، والذي كان عبارة عن غضب شديد شعرته المؤلفة ضد المسلمين في أوروبا، وعند صدوره أثير نقد حاد ضده لطابعه الانفعالي الجامح وفقدانه للنظام الفكري، قررت فالاشي أن تكرر الهجوم مستخدمة هذه المرة الحجج المستندة إلى "العقل". وحالما يبدأ القارئ بقراءة كتاب "قوة العقل" بحسب عرض كتبه الزميل أمير طاهري ونشرته صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية، يدرك أنه يتواجه مع فيض من المشاعر الساخطة والمضطربة وأنه مقصى عن العقل مثلما هو الحال مع كتابها السابق. والفرق هو أن فالاشي في هذا الكتاب ترجمت نصها من الإيطالية إلى الانجليزية وهذا ما أضاف قدرا آخر من العواطف الانفعالية بألوان مختلفة وزاد من حالة التشوش. قد يتفق المرء مع فالاشي أن أوروبا مهددة مثلما هي الحال دائما ابتداء من قوى وصفها إيان بوروما بأنها غربية. وهذه القوى حاولت أن تقوض الأعمدة الأربعة التي يقف عليها النظام الأوروبي وهذه هي: المسيحية والرأسمالية والديمقراطية والفردية كنقيض للجماعية. وما يحدث حاليا هو واحد من الأسباب التي دفعت فالاشي إلى غضب منفلت والنتيجة هي ليست مؤامرة مسلمة بل هي استراتيجية تم تطويرها من قبل أعداء النموذج الأوروبي المحليين. وهؤلاء ينتمون إلى قبيلة التعدد الثقافي واللياقة السياسية، وهي تضم بالدرجة الأولى الملحدين وهؤلاء يستخدمون الجاليات المسلمة في أوروبا باعتبارها سلاحا لشن حربهم القديمة ضد النظام الأوروبي. وبدون أن تدري طرحت فالاشي هذه النقطة بشكل مقنع. فهي أظهرت أنه في كل حالة كان المسلمون متورطين بعمل ما لا يحبه الأوروبيون تلعب النخبة الداعية لتعدد الثقافات واللياقة السياسية دورا قياديا فيه. الملحدون والكنيسة والمسلمون !! على سبيل المثال، تغضب فالاشي كثيرا على وجود مساجد كثيرة بنيت في مواقع مرتبطة بالمسيحية في إيطاليا. مع ذلك فإنها تفشل في الإشارة إلى أنه في أي من الحالات التي ذكرتها كان المسلمون في وضع يسمح لهم لفرض قرارهم. كانت اجازات السماح ببناء مساجد هي دائما تُمنح من قبل رؤساء بلديات يساريين يسيطر عليها الملحدون الذين يتمنون أن يصفوا حساباتهم مع الكنيسة الكاثوليكية باستخدام المسلمين كحجة. وفي بعض الحالات مثلما هي الحال عند اختيار موقع جميل في شمال إيطاليا لبناء مسجد كبير مع مركز إسلامي. إذ لم يكن هناك طلب من الجالية المسلمة للبناء فعدد الأفراد المسلمين في تلك المنطقة هو 33 شخصا. إنه رئيس البلدية اليساري الذي حفز لبناء المسجد والمركز الإسلامي مدفوعا بكراهيته للكنيسة الكاثوليكية. وفالاشي غاضبة بشكل خاص بسبب بناء مسجد في روما هدفه إضعاف الصلة القائمة بين المدينة والكاثوليكية. ومرة أخرى فشلت المؤلفة بتذكير القارئ بأن بلدية روما ذات الأغلبية الشيوعية هي التي رخصت ببناء المسجد ضمن سياق الخلاف القديم مع الفاتيكان. كذلك هو الحال مع زعم فالاشي بأن المسلمين يريدون أن يحكموا أوروبا، وهو زعم من العسير تقبله بشكل جدي. فالإسلام لديه طموح أن يصل إلى كل العالم ويأمل أن يأتي اليوم الذي تتحول كل الأمم إلى دين القرآن. لكن ذلك لا يعني أن هناك منظمة مسلمة سرية تخطط لتحقيق هذا الهدف ضد رغبات بقية البشر. وما تقدمه فالاشي من أدلة عن وجود مؤامرة من هذا النوع هزيلة. فهي أشارت إلى عودة الاندلس للإسلام باعتبارها منظمة تكرس جهودها لإعادة سيطرة المسلمين على إسبانيا. لكن هذه المنظمة التي تأسست عام 1975 تم تشكيلها على يد شيوعيين إسبان ولادة ودما وليس هناك أي مسلم بينهم. والدليل الآخر الذي تطرحه حول المؤامرة المسلمة لإعادة السيطرة على إسبانيا هو ذلك المخطط لسلطان الشارقة شديد الثراء لشراء قطعة أرض إسبانية كبيرة. معلومات غير دقيقة حول جورج حبش ومايكل جاكسون بالطبع، ليس هناك سلطان في الشارقة وإذا كان هناك واحد فإنه ليس ثريا إلى الدرجة التي تمكنه من شراء إسبانيا.هناك دعوة واحدة فقط لإحياء الأندلس جاءت من متخصص فرنسي في الإسلام هو جيل كيبيل الذي حاجج لصالح أندلس جدي» سيتشارك المسلمون والمسيحيون بأوروبا في تأسيسه ومعا سيطورون حضارة جديدة تستند إلى الموروث المشترك. كيبيل هو مستشار غير رسمي للرئيس جاك شيراك وهو بالتأكيد لم يعتنق الإسلام.والدليل الآخر الذي طرحته فالاشي هو وجود خطة سرية لشن حرب ضد الغرب وضعها الزعيم الفلسطيني جورج حبش في 1971. والمشكلة هي أن حبش ماركسي - لينيني من حيث الأيديولوجية وهو مسيحي المولد ولا يمكن أن ينظر بأي حال من الأحوال كمصمم لمؤامرة مسلمة للسيطرة على الغرب. وعلى الرغم من خبرة فالاشي الطويلة في مجال الصحافة التي تبلغ حوالي 60 سنة فإنها غالبا ما تكون نزقة من حيث عدم التدقيق في صحة الحقائق التي تطرحها. على سبيل المثال، تزعم أن 85% من السود في أميركا اعتنقوا الاسلام بينما لا يتجاوز الرقم الحقيقي عن 10%. ومع ذلك سيتطلب اعتبار حركة "أمة الإسلام" التي يتزعمها لويس فاراخان استغراقا كبيرا في الوهم. تزعم فالاشي أن الممثل السينمائي دنزل واشنطن ومغني البوب مايكل جاكسون، وكلاهما أسودان، قد اعتنقا الإسلام. وهي تؤنب جاكسون لمساعيه المزعومة كي يصبح أبيض. ويضيف طاهري في معرض تعليقه على هذه النقطة "على حد علمي لا واشنطن ولا جاكسون اعتنقا الاسلام". تغضب فالاشي بشكل خاص على الأوروبيين الأصليين الذين اعتنقوا الإسلام، وتلاحظ أن 95% منهم ذوو خلفية سياسية يسارية. مع ذلك هي لا تدرك أهمية ملاحظتها، بصيغة أخرى، إن تحول الكثير من الأوروبيين إلى الإسلام هو لأسباب آيديولوجية أكثر منه لأسباب دينية. فمع سقوط الشيوعية أصبح بعض اليساريين الأوروبيين السابقين يرون في الإسلام باعتباره التحدي الجديد لـ"الغرب الإمبريالي الرأسمالي" الذي تتزعمه الولايات المتحدة. وهذا لا علاقة له بالإسلام كدين. لفالاشي نظرة استصغار تجاه المسلمين فهي تزعم أنه لا يمكن تدريسهم دانتي أو مانزوني في المدارس الإيطالية. وهذا الزعم هو في الحقيقة شتيمة لدانتي ومانزوني من حيث أنهما كاتبان متوجهان لكل البشر لا لقبيلة الإيطاليين فقط. لكن حسب منطق فالاشي فإن المرء لا يمكنه تدريس الرومي أو حافظ للأطفال المسيحيين الإيطاليين. وحينما يكون الأمر متعلقا بمقترحات تخص السياسة العملية نجد فالاشي في موقع الخاسر. فهي تقول إن تحرير العراق هو غلطة، وأن "نترك العراقيين يُطبخون في عصيرهم". وهي تريد إخراج المهاجرين المسلمين من أوروبا بأعداد كبيرة لكنها لا تقول كيف يمكن تنفيذ ذلك وما هي الآثار التي سيتركها إجراء من هذا النوع على اقتصاد البلدان المعنية.
وآخر يكشف الأسلحة السرية لـCIA
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
تواجه أوروبا مؤامرة كبرى تهدف إلى تدمير حضارتها واستعباد شعوبها واستخدامها كقاعدة للسيطرة على العالم. والمؤامرة يتم الإعداد لها على يد المسلمين باستخدام استراتيجية شيطانية تستند إلى هجرة واسعة إلى أوروبا ومعدلات ولادة عالية حالما يستقرون هناك. هذه باختصار نظرية الصحافية الإيطالية والمؤلفة أوريانا فالاشي التي طرحتها في كتابها: "قوة العقل". وهو ضمن مسلسل بدأته في كتاب آخر صدر في 2002 ويحمل عنوان "الغضب والكبرياء"، والذي كان عبارة عن غضب شديد شعرته المؤلفة ضد المسلمين في أوروبا، وعند صدوره أثير نقد حاد ضده لطابعه الانفعالي الجامح وفقدانه للنظام الفكري، قررت فالاشي أن تكرر الهجوم مستخدمة هذه المرة الحجج المستندة إلى "العقل". وحالما يبدأ القارئ بقراءة كتاب "قوة العقل" بحسب عرض كتبه الزميل أمير طاهري ونشرته صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية، يدرك أنه يتواجه مع فيض من المشاعر الساخطة والمضطربة وأنه مقصى عن العقل مثلما هو الحال مع كتابها السابق. والفرق هو أن فالاشي في هذا الكتاب ترجمت نصها من الإيطالية إلى الانجليزية وهذا ما أضاف قدرا آخر من العواطف الانفعالية بألوان مختلفة وزاد من حالة التشوش. قد يتفق المرء مع فالاشي أن أوروبا مهددة مثلما هي الحال دائما ابتداء من قوى وصفها إيان بوروما بأنها غربية. وهذه القوى حاولت أن تقوض الأعمدة الأربعة التي يقف عليها النظام الأوروبي وهذه هي: المسيحية والرأسمالية والديمقراطية والفردية كنقيض للجماعية. وما يحدث حاليا هو واحد من الأسباب التي دفعت فالاشي إلى غضب منفلت والنتيجة هي ليست مؤامرة مسلمة بل هي استراتيجية تم تطويرها من قبل أعداء النموذج الأوروبي المحليين. وهؤلاء ينتمون إلى قبيلة التعدد الثقافي واللياقة السياسية، وهي تضم بالدرجة الأولى الملحدين وهؤلاء يستخدمون الجاليات المسلمة في أوروبا باعتبارها سلاحا لشن حربهم القديمة ضد النظام الأوروبي. وبدون أن تدري طرحت فالاشي هذه النقطة بشكل مقنع. فهي أظهرت أنه في كل حالة كان المسلمون متورطين بعمل ما لا يحبه الأوروبيون تلعب النخبة الداعية لتعدد الثقافات واللياقة السياسية دورا قياديا فيه. الملحدون والكنيسة والمسلمون !! على سبيل المثال، تغضب فالاشي كثيرا على وجود مساجد كثيرة بنيت في مواقع مرتبطة بالمسيحية في إيطاليا. مع ذلك فإنها تفشل في الإشارة إلى أنه في أي من الحالات التي ذكرتها كان المسلمون في وضع يسمح لهم لفرض قرارهم. كانت اجازات السماح ببناء مساجد هي دائما تُمنح من قبل رؤساء بلديات يساريين يسيطر عليها الملحدون الذين يتمنون أن يصفوا حساباتهم مع الكنيسة الكاثوليكية باستخدام المسلمين كحجة. وفي بعض الحالات مثلما هي الحال عند اختيار موقع جميل في شمال إيطاليا لبناء مسجد كبير مع مركز إسلامي. إذ لم يكن هناك طلب من الجالية المسلمة للبناء فعدد الأفراد المسلمين في تلك المنطقة هو 33 شخصا. إنه رئيس البلدية اليساري الذي حفز لبناء المسجد والمركز الإسلامي مدفوعا بكراهيته للكنيسة الكاثوليكية. وفالاشي غاضبة بشكل خاص بسبب بناء مسجد في روما هدفه إضعاف الصلة القائمة بين المدينة والكاثوليكية. ومرة أخرى فشلت المؤلفة بتذكير القارئ بأن بلدية روما ذات الأغلبية الشيوعية هي التي رخصت ببناء المسجد ضمن سياق الخلاف القديم مع الفاتيكان. كذلك هو الحال مع زعم فالاشي بأن المسلمين يريدون أن يحكموا أوروبا، وهو زعم من العسير تقبله بشكل جدي. فالإسلام لديه طموح أن يصل إلى كل العالم ويأمل أن يأتي اليوم الذي تتحول كل الأمم إلى دين القرآن. لكن ذلك لا يعني أن هناك منظمة مسلمة سرية تخطط لتحقيق هذا الهدف ضد رغبات بقية البشر. وما تقدمه فالاشي من أدلة عن وجود مؤامرة من هذا النوع هزيلة. فهي أشارت إلى عودة الاندلس للإسلام باعتبارها منظمة تكرس جهودها لإعادة سيطرة المسلمين على إسبانيا. لكن هذه المنظمة التي تأسست عام 1975 تم تشكيلها على يد شيوعيين إسبان ولادة ودما وليس هناك أي مسلم بينهم. والدليل الآخر الذي تطرحه حول المؤامرة المسلمة لإعادة السيطرة على إسبانيا هو ذلك المخطط لسلطان الشارقة شديد الثراء لشراء قطعة أرض إسبانية كبيرة. معلومات غير دقيقة حول جورج حبش ومايكل جاكسون بالطبع، ليس هناك سلطان في الشارقة وإذا كان هناك واحد فإنه ليس ثريا إلى الدرجة التي تمكنه من شراء إسبانيا.هناك دعوة واحدة فقط لإحياء الأندلس جاءت من متخصص فرنسي في الإسلام هو جيل كيبيل الذي حاجج لصالح أندلس جدي» سيتشارك المسلمون والمسيحيون بأوروبا في تأسيسه ومعا سيطورون حضارة جديدة تستند إلى الموروث المشترك. كيبيل هو مستشار غير رسمي للرئيس جاك شيراك وهو بالتأكيد لم يعتنق الإسلام.والدليل الآخر الذي طرحته فالاشي هو وجود خطة سرية لشن حرب ضد الغرب وضعها الزعيم الفلسطيني جورج حبش في 1971. والمشكلة هي أن حبش ماركسي - لينيني من حيث الأيديولوجية وهو مسيحي المولد ولا يمكن أن ينظر بأي حال من الأحوال كمصمم لمؤامرة مسلمة للسيطرة على الغرب. وعلى الرغم من خبرة فالاشي الطويلة في مجال الصحافة التي تبلغ حوالي 60 سنة فإنها غالبا ما تكون نزقة من حيث عدم التدقيق في صحة الحقائق التي تطرحها. على سبيل المثال، تزعم أن 85% من السود في أميركا اعتنقوا الاسلام بينما لا يتجاوز الرقم الحقيقي عن 10%. ومع ذلك سيتطلب اعتبار حركة "أمة الإسلام" التي يتزعمها لويس فاراخان استغراقا كبيرا في الوهم. تزعم فالاشي أن الممثل السينمائي دنزل واشنطن ومغني البوب مايكل جاكسون، وكلاهما أسودان، قد اعتنقا الإسلام. وهي تؤنب جاكسون لمساعيه المزعومة كي يصبح أبيض. ويضيف طاهري في معرض تعليقه على هذه النقطة "على حد علمي لا واشنطن ولا جاكسون اعتنقا الاسلام". تغضب فالاشي بشكل خاص على الأوروبيين الأصليين الذين اعتنقوا الإسلام، وتلاحظ أن 95% منهم ذوو خلفية سياسية يسارية. مع ذلك هي لا تدرك أهمية ملاحظتها، بصيغة أخرى، إن تحول الكثير من الأوروبيين إلى الإسلام هو لأسباب آيديولوجية أكثر منه لأسباب دينية. فمع سقوط الشيوعية أصبح بعض اليساريين الأوروبيين السابقين يرون في الإسلام باعتباره التحدي الجديد لـ"الغرب الإمبريالي الرأسمالي" الذي تتزعمه الولايات المتحدة. وهذا لا علاقة له بالإسلام كدين. لفالاشي نظرة استصغار تجاه المسلمين فهي تزعم أنه لا يمكن تدريسهم دانتي أو مانزوني في المدارس الإيطالية. وهذا الزعم هو في الحقيقة شتيمة لدانتي ومانزوني من حيث أنهما كاتبان متوجهان لكل البشر لا لقبيلة الإيطاليين فقط. لكن حسب منطق فالاشي فإن المرء لا يمكنه تدريس الرومي أو حافظ للأطفال المسيحيين الإيطاليين. وحينما يكون الأمر متعلقا بمقترحات تخص السياسة العملية نجد فالاشي في موقع الخاسر. فهي تقول إن تحرير العراق هو غلطة، وأن "نترك العراقيين يُطبخون في عصيرهم". وهي تريد إخراج المهاجرين المسلمين من أوروبا بأعداد كبيرة لكنها لا تقول كيف يمكن تنفيذ ذلك وما هي الآثار التي سيتركها إجراء من هذا النوع على اقتصاد البلدان المعنية.