مجهول الهوية
23/07/2006, 13:12
.
.
ردا على بيان نقابة المحاميين المصريه
لقد انتخبنا نحن الغالبيه العظمى من المحاميين الاقباط الاستاذ سامح عاشور نقيبا للمحاميين بعدما ماتعهد بان لايؤثر فكره الــــــــسياسى العربى القومى الناصرى على ادارته للنقابه على اعتبار ان المحاماه مهنه مستقله لا تخضع لراى او سياسه معينه يمارسها المحــــــاميين ويدافعون عن الحريه لكل المواطنيين ايا كانت معتقداتهم او ارائهم حتى لو اختلفت مع معتقدات المحامين الشخصيه .
وانتظرنا منه الكثير وبكل اسف لم نرى موقفا واحدا من نقــــــــابة المحاميين او نقيبها يعبر او يدافع عن حقوق مواطنيين مصــريين يعانون من التفرقه والتمييزوالاعتداء على المواطنيين وحرق كنائسهم وبيوتهم بسبب انتماؤهم لدين او طائفه معينه واصبحوا محاصريين بين تيار دينى متطرف ينعتهم بالكفر وتيار قومى ينعتهم بالخيانه ويشترك التياران باستخدام سلاح المؤامره لكل من تسول له نفسه الدفاع عنهم .
ومما زاد الطين بله صدور بيان منسوب للاستاذ سامح عاشور نقيب المحاميين المصريين مؤرخ 6/7/2006 يستهله بالاتى : ـ
(( حرصت الولايات المتحده الامريكيه خلال السنوات الاخيره وباشكال مختلفه على اختراق التلاحم الاسلامى المسيحى للشــعب المصرى بافتعال ازمات تحت مسميات مختلفه فتاره تحت مسمى مطالب لاقباط المهجر واخرى تحت دعاوى زائفه بالفتنه الطائفيه ...الخ )) ولهذا اقول للاستاذ النقيب ان نقابتكم التى ترأسها ممنوع فيها تعيين اى موظف مسيحى من العهد الناصرى الذى تنتمى اليه حتى الان واتحدى ان تثبت غير ذلك فماذا فعلت انت بالنسبه لاخوانك فى الوطن الذين تتباكى على كنيستهم الان وهل الولايات المتحده هى التى امرتكم بذلك وماذا فعلت بالنسبه للقوانيين التى تفرق بين المسيحيين والمسلميين وتمنع بناء الكنائس وتشجع بناء المساجد هل طالبت او حتى حاولت ذلك وهل الولايات المتحده هى التى وضعت تلك القوانيين .وهل كل الاعتداءات على الاقباط وعلى كنائسهم وسبهم والتحريض عليهم ليل نهار من صنع الولايات المتحده وهل لو طالب الاقباط بحقوقهم ومسواتهم مع اخوانهم فى الوطن تكون هذه مؤامره من الاقباط او الولايات المتحده
لا ياسيدى نحن لن نسمح بالتشكيك فى وطنية اى قبطى سواء بالداخل او الخارج ولا نقبل من اى احد كان ان يتدخل لزرع الشقاق بين الاقباط باسم الوطنيه فالاقباط جميعا لهم كامل الحريه ان يعتنقوا ما يشاؤون من افكار وان الاقباط ليسوا هم الارثوذكس فقط وانما هم جميع الطوائف المسيحيه المصريه وللقبطى ان يعتنق ما يشاء دون ان ينزع هذا الاعتناق صفته كمواطن مصرى اصيل لاينحاز لاى غازى لمصر من الشرق او الغرب.
ان الاقباط لاينتمون لاى جهة كانت الامصرومنذ اكثر من الفى عام وهم يتحملون فى سبيل امنها وامانها ما لايستطيع شعب اخر على وجه الارض ان يتحمله فتحيه لجميع الاقباط الذين لم يسجل عليهم حتى الان ارتكاب حادث واحد ارهابى او طائفى.
وللاستاذ نقيب المحاميين ان تفى بعهدك كما وعدتنا بخلع ردائك السياسى على باب نقابة المحاميين ولا تنسى ان الاقباط فى الداخل والخارج هم جميعا مصريين وان تقوم بدورك الذى حدده القانون لك كنقيب للمحاميين وتطالب الحكومه بتعديل القوانيين الطائفيه التى تفرق بين المواطنيين بسبب الدين والجنس وان تبتعد عن مثلث الخراب وهو التكفير والتخوين والمؤامره لكى يعيش كل المصريين فى عداله ومساواه .
ردا على بيان نقابة المحاميين المصريه
لقد انتخبنا نحن الغالبيه العظمى من المحاميين الاقباط الاستاذ سامح عاشور نقيبا للمحاميين بعدما ماتعهد بان لايؤثر فكره الــــــــسياسى العربى القومى الناصرى على ادارته للنقابه على اعتبار ان المحاماه مهنه مستقله لا تخضع لراى او سياسه معينه يمارسها المحــــــاميين ويدافعون عن الحريه لكل المواطنيين ايا كانت معتقداتهم او ارائهم حتى لو اختلفت مع معتقدات المحامين الشخصيه .
وانتظرنا منه الكثير وبكل اسف لم نرى موقفا واحدا من نقــــــــابة المحاميين او نقيبها يعبر او يدافع عن حقوق مواطنيين مصــريين يعانون من التفرقه والتمييزوالاعتداء على المواطنيين وحرق كنائسهم وبيوتهم بسبب انتماؤهم لدين او طائفه معينه واصبحوا محاصريين بين تيار دينى متطرف ينعتهم بالكفر وتيار قومى ينعتهم بالخيانه ويشترك التياران باستخدام سلاح المؤامره لكل من تسول له نفسه الدفاع عنهم .
ومما زاد الطين بله صدور بيان منسوب للاستاذ سامح عاشور نقيب المحاميين المصريين مؤرخ 6/7/2006 يستهله بالاتى : ـ
(( حرصت الولايات المتحده الامريكيه خلال السنوات الاخيره وباشكال مختلفه على اختراق التلاحم الاسلامى المسيحى للشــعب المصرى بافتعال ازمات تحت مسميات مختلفه فتاره تحت مسمى مطالب لاقباط المهجر واخرى تحت دعاوى زائفه بالفتنه الطائفيه ...الخ )) ولهذا اقول للاستاذ النقيب ان نقابتكم التى ترأسها ممنوع فيها تعيين اى موظف مسيحى من العهد الناصرى الذى تنتمى اليه حتى الان واتحدى ان تثبت غير ذلك فماذا فعلت انت بالنسبه لاخوانك فى الوطن الذين تتباكى على كنيستهم الان وهل الولايات المتحده هى التى امرتكم بذلك وماذا فعلت بالنسبه للقوانيين التى تفرق بين المسيحيين والمسلميين وتمنع بناء الكنائس وتشجع بناء المساجد هل طالبت او حتى حاولت ذلك وهل الولايات المتحده هى التى وضعت تلك القوانيين .وهل كل الاعتداءات على الاقباط وعلى كنائسهم وسبهم والتحريض عليهم ليل نهار من صنع الولايات المتحده وهل لو طالب الاقباط بحقوقهم ومسواتهم مع اخوانهم فى الوطن تكون هذه مؤامره من الاقباط او الولايات المتحده
لا ياسيدى نحن لن نسمح بالتشكيك فى وطنية اى قبطى سواء بالداخل او الخارج ولا نقبل من اى احد كان ان يتدخل لزرع الشقاق بين الاقباط باسم الوطنيه فالاقباط جميعا لهم كامل الحريه ان يعتنقوا ما يشاؤون من افكار وان الاقباط ليسوا هم الارثوذكس فقط وانما هم جميع الطوائف المسيحيه المصريه وللقبطى ان يعتنق ما يشاء دون ان ينزع هذا الاعتناق صفته كمواطن مصرى اصيل لاينحاز لاى غازى لمصر من الشرق او الغرب.
ان الاقباط لاينتمون لاى جهة كانت الامصرومنذ اكثر من الفى عام وهم يتحملون فى سبيل امنها وامانها ما لايستطيع شعب اخر على وجه الارض ان يتحمله فتحيه لجميع الاقباط الذين لم يسجل عليهم حتى الان ارتكاب حادث واحد ارهابى او طائفى.
وللاستاذ نقيب المحاميين ان تفى بعهدك كما وعدتنا بخلع ردائك السياسى على باب نقابة المحاميين ولا تنسى ان الاقباط فى الداخل والخارج هم جميعا مصريين وان تقوم بدورك الذى حدده القانون لك كنقيب للمحاميين وتطالب الحكومه بتعديل القوانيين الطائفيه التى تفرق بين المواطنيين بسبب الدين والجنس وان تبتعد عن مثلث الخراب وهو التكفير والتخوين والمؤامره لكى يعيش كل المصريين فى عداله ومساواه .
لقد انتخبنا نحن الغالبيه العظمى من المحاميين الاقباط الاستاذ سامح عاشور نقيبا للمحاميين بعدما ماتعهد بان لايؤثر فكره الــــــــسياسى العربى القومى الناصرى على ادارته للنقابه على اعتبار ان المحاماه مهنه مستقله لا تخضع لراى او سياسه معينه يمارسها المحــــــاميين ويدافعون عن الحريه لكل المواطنيين ايا كانت معتقداتهم او ارائهم حتى لو اختلفت مع معتقدات المحامين الشخصيه .
وانتظرنا منه الكثير وبكل اسف لم نرى موقفا واحدا من نقــــــــابة المحاميين او نقيبها يعبر او يدافع عن حقوق مواطنيين مصــريين يعانون من التفرقه والتمييزوالاعتداء على المواطنيين وحرق كنائسهم وبيوتهم بسبب انتماؤهم لدين او طائفه معينه واصبحوا محاصريين بين تيار دينى متطرف ينعتهم بالكفر وتيار قومى ينعتهم بالخيانه ويشترك التياران باستخدام سلاح المؤامره لكل من تسول له نفسه الدفاع عنهم .
ومما زاد الطين بله صدور بيان منسوب للاستاذ سامح عاشور نقيب المحاميين المصريين مؤرخ 6/7/2006 يستهله بالاتى : ـ
(( حرصت الولايات المتحده الامريكيه خلال السنوات الاخيره وباشكال مختلفه على اختراق التلاحم الاسلامى المسيحى للشــعب المصرى بافتعال ازمات تحت مسميات مختلفه فتاره تحت مسمى مطالب لاقباط المهجر واخرى تحت دعاوى زائفه بالفتنه الطائفيه ...الخ )) ولهذا اقول للاستاذ النقيب ان نقابتكم التى ترأسها ممنوع فيها تعيين اى موظف مسيحى من العهد الناصرى الذى تنتمى اليه حتى الان واتحدى ان تثبت غير ذلك فماذا فعلت انت بالنسبه لاخوانك فى الوطن الذين تتباكى على كنيستهم الان وهل الولايات المتحده هى التى امرتكم بذلك وماذا فعلت بالنسبه للقوانيين التى تفرق بين المسيحيين والمسلميين وتمنع بناء الكنائس وتشجع بناء المساجد هل طالبت او حتى حاولت ذلك وهل الولايات المتحده هى التى وضعت تلك القوانيين .وهل كل الاعتداءات على الاقباط وعلى كنائسهم وسبهم والتحريض عليهم ليل نهار من صنع الولايات المتحده وهل لو طالب الاقباط بحقوقهم ومسواتهم مع اخوانهم فى الوطن تكون هذه مؤامره من الاقباط او الولايات المتحده
لا ياسيدى نحن لن نسمح بالتشكيك فى وطنية اى قبطى سواء بالداخل او الخارج ولا نقبل من اى احد كان ان يتدخل لزرع الشقاق بين الاقباط باسم الوطنيه فالاقباط جميعا لهم كامل الحريه ان يعتنقوا ما يشاؤون من افكار وان الاقباط ليسوا هم الارثوذكس فقط وانما هم جميع الطوائف المسيحيه المصريه وللقبطى ان يعتنق ما يشاء دون ان ينزع هذا الاعتناق صفته كمواطن مصرى اصيل لاينحاز لاى غازى لمصر من الشرق او الغرب.
ان الاقباط لاينتمون لاى جهة كانت الامصرومنذ اكثر من الفى عام وهم يتحملون فى سبيل امنها وامانها ما لايستطيع شعب اخر على وجه الارض ان يتحمله فتحيه لجميع الاقباط الذين لم يسجل عليهم حتى الان ارتكاب حادث واحد ارهابى او طائفى.
وللاستاذ نقيب المحاميين ان تفى بعهدك كما وعدتنا بخلع ردائك السياسى على باب نقابة المحاميين ولا تنسى ان الاقباط فى الداخل والخارج هم جميعا مصريين وان تقوم بدورك الذى حدده القانون لك كنقيب للمحاميين وتطالب الحكومه بتعديل القوانيين الطائفيه التى تفرق بين المواطنيين بسبب الدين والجنس وان تبتعد عن مثلث الخراب وهو التكفير والتخوين والمؤامره لكى يعيش كل المصريين فى عداله ومساواه .
هذاهوالمجتمع:pos: :pos:
.
ردا على بيان نقابة المحاميين المصريه
لقد انتخبنا نحن الغالبيه العظمى من المحاميين الاقباط الاستاذ سامح عاشور نقيبا للمحاميين بعدما ماتعهد بان لايؤثر فكره الــــــــسياسى العربى القومى الناصرى على ادارته للنقابه على اعتبار ان المحاماه مهنه مستقله لا تخضع لراى او سياسه معينه يمارسها المحــــــاميين ويدافعون عن الحريه لكل المواطنيين ايا كانت معتقداتهم او ارائهم حتى لو اختلفت مع معتقدات المحامين الشخصيه .
وانتظرنا منه الكثير وبكل اسف لم نرى موقفا واحدا من نقــــــــابة المحاميين او نقيبها يعبر او يدافع عن حقوق مواطنيين مصــريين يعانون من التفرقه والتمييزوالاعتداء على المواطنيين وحرق كنائسهم وبيوتهم بسبب انتماؤهم لدين او طائفه معينه واصبحوا محاصريين بين تيار دينى متطرف ينعتهم بالكفر وتيار قومى ينعتهم بالخيانه ويشترك التياران باستخدام سلاح المؤامره لكل من تسول له نفسه الدفاع عنهم .
ومما زاد الطين بله صدور بيان منسوب للاستاذ سامح عاشور نقيب المحاميين المصريين مؤرخ 6/7/2006 يستهله بالاتى : ـ
(( حرصت الولايات المتحده الامريكيه خلال السنوات الاخيره وباشكال مختلفه على اختراق التلاحم الاسلامى المسيحى للشــعب المصرى بافتعال ازمات تحت مسميات مختلفه فتاره تحت مسمى مطالب لاقباط المهجر واخرى تحت دعاوى زائفه بالفتنه الطائفيه ...الخ )) ولهذا اقول للاستاذ النقيب ان نقابتكم التى ترأسها ممنوع فيها تعيين اى موظف مسيحى من العهد الناصرى الذى تنتمى اليه حتى الان واتحدى ان تثبت غير ذلك فماذا فعلت انت بالنسبه لاخوانك فى الوطن الذين تتباكى على كنيستهم الان وهل الولايات المتحده هى التى امرتكم بذلك وماذا فعلت بالنسبه للقوانيين التى تفرق بين المسيحيين والمسلميين وتمنع بناء الكنائس وتشجع بناء المساجد هل طالبت او حتى حاولت ذلك وهل الولايات المتحده هى التى وضعت تلك القوانيين .وهل كل الاعتداءات على الاقباط وعلى كنائسهم وسبهم والتحريض عليهم ليل نهار من صنع الولايات المتحده وهل لو طالب الاقباط بحقوقهم ومسواتهم مع اخوانهم فى الوطن تكون هذه مؤامره من الاقباط او الولايات المتحده
لا ياسيدى نحن لن نسمح بالتشكيك فى وطنية اى قبطى سواء بالداخل او الخارج ولا نقبل من اى احد كان ان يتدخل لزرع الشقاق بين الاقباط باسم الوطنيه فالاقباط جميعا لهم كامل الحريه ان يعتنقوا ما يشاؤون من افكار وان الاقباط ليسوا هم الارثوذكس فقط وانما هم جميع الطوائف المسيحيه المصريه وللقبطى ان يعتنق ما يشاء دون ان ينزع هذا الاعتناق صفته كمواطن مصرى اصيل لاينحاز لاى غازى لمصر من الشرق او الغرب.
ان الاقباط لاينتمون لاى جهة كانت الامصرومنذ اكثر من الفى عام وهم يتحملون فى سبيل امنها وامانها ما لايستطيع شعب اخر على وجه الارض ان يتحمله فتحيه لجميع الاقباط الذين لم يسجل عليهم حتى الان ارتكاب حادث واحد ارهابى او طائفى.
وللاستاذ نقيب المحاميين ان تفى بعهدك كما وعدتنا بخلع ردائك السياسى على باب نقابة المحاميين ولا تنسى ان الاقباط فى الداخل والخارج هم جميعا مصريين وان تقوم بدورك الذى حدده القانون لك كنقيب للمحاميين وتطالب الحكومه بتعديل القوانيين الطائفيه التى تفرق بين المواطنيين بسبب الدين والجنس وان تبتعد عن مثلث الخراب وهو التكفير والتخوين والمؤامره لكى يعيش كل المصريين فى عداله ومساواه .
ردا على بيان نقابة المحاميين المصريه
لقد انتخبنا نحن الغالبيه العظمى من المحاميين الاقباط الاستاذ سامح عاشور نقيبا للمحاميين بعدما ماتعهد بان لايؤثر فكره الــــــــسياسى العربى القومى الناصرى على ادارته للنقابه على اعتبار ان المحاماه مهنه مستقله لا تخضع لراى او سياسه معينه يمارسها المحــــــاميين ويدافعون عن الحريه لكل المواطنيين ايا كانت معتقداتهم او ارائهم حتى لو اختلفت مع معتقدات المحامين الشخصيه .
وانتظرنا منه الكثير وبكل اسف لم نرى موقفا واحدا من نقــــــــابة المحاميين او نقيبها يعبر او يدافع عن حقوق مواطنيين مصــريين يعانون من التفرقه والتمييزوالاعتداء على المواطنيين وحرق كنائسهم وبيوتهم بسبب انتماؤهم لدين او طائفه معينه واصبحوا محاصريين بين تيار دينى متطرف ينعتهم بالكفر وتيار قومى ينعتهم بالخيانه ويشترك التياران باستخدام سلاح المؤامره لكل من تسول له نفسه الدفاع عنهم .
ومما زاد الطين بله صدور بيان منسوب للاستاذ سامح عاشور نقيب المحاميين المصريين مؤرخ 6/7/2006 يستهله بالاتى : ـ
(( حرصت الولايات المتحده الامريكيه خلال السنوات الاخيره وباشكال مختلفه على اختراق التلاحم الاسلامى المسيحى للشــعب المصرى بافتعال ازمات تحت مسميات مختلفه فتاره تحت مسمى مطالب لاقباط المهجر واخرى تحت دعاوى زائفه بالفتنه الطائفيه ...الخ )) ولهذا اقول للاستاذ النقيب ان نقابتكم التى ترأسها ممنوع فيها تعيين اى موظف مسيحى من العهد الناصرى الذى تنتمى اليه حتى الان واتحدى ان تثبت غير ذلك فماذا فعلت انت بالنسبه لاخوانك فى الوطن الذين تتباكى على كنيستهم الان وهل الولايات المتحده هى التى امرتكم بذلك وماذا فعلت بالنسبه للقوانيين التى تفرق بين المسيحيين والمسلميين وتمنع بناء الكنائس وتشجع بناء المساجد هل طالبت او حتى حاولت ذلك وهل الولايات المتحده هى التى وضعت تلك القوانيين .وهل كل الاعتداءات على الاقباط وعلى كنائسهم وسبهم والتحريض عليهم ليل نهار من صنع الولايات المتحده وهل لو طالب الاقباط بحقوقهم ومسواتهم مع اخوانهم فى الوطن تكون هذه مؤامره من الاقباط او الولايات المتحده
لا ياسيدى نحن لن نسمح بالتشكيك فى وطنية اى قبطى سواء بالداخل او الخارج ولا نقبل من اى احد كان ان يتدخل لزرع الشقاق بين الاقباط باسم الوطنيه فالاقباط جميعا لهم كامل الحريه ان يعتنقوا ما يشاؤون من افكار وان الاقباط ليسوا هم الارثوذكس فقط وانما هم جميع الطوائف المسيحيه المصريه وللقبطى ان يعتنق ما يشاء دون ان ينزع هذا الاعتناق صفته كمواطن مصرى اصيل لاينحاز لاى غازى لمصر من الشرق او الغرب.
ان الاقباط لاينتمون لاى جهة كانت الامصرومنذ اكثر من الفى عام وهم يتحملون فى سبيل امنها وامانها ما لايستطيع شعب اخر على وجه الارض ان يتحمله فتحيه لجميع الاقباط الذين لم يسجل عليهم حتى الان ارتكاب حادث واحد ارهابى او طائفى.
وللاستاذ نقيب المحاميين ان تفى بعهدك كما وعدتنا بخلع ردائك السياسى على باب نقابة المحاميين ولا تنسى ان الاقباط فى الداخل والخارج هم جميعا مصريين وان تقوم بدورك الذى حدده القانون لك كنقيب للمحاميين وتطالب الحكومه بتعديل القوانيين الطائفيه التى تفرق بين المواطنيين بسبب الدين والجنس وان تبتعد عن مثلث الخراب وهو التكفير والتخوين والمؤامره لكى يعيش كل المصريين فى عداله ومساواه .
لقد انتخبنا نحن الغالبيه العظمى من المحاميين الاقباط الاستاذ سامح عاشور نقيبا للمحاميين بعدما ماتعهد بان لايؤثر فكره الــــــــسياسى العربى القومى الناصرى على ادارته للنقابه على اعتبار ان المحاماه مهنه مستقله لا تخضع لراى او سياسه معينه يمارسها المحــــــاميين ويدافعون عن الحريه لكل المواطنيين ايا كانت معتقداتهم او ارائهم حتى لو اختلفت مع معتقدات المحامين الشخصيه .
وانتظرنا منه الكثير وبكل اسف لم نرى موقفا واحدا من نقــــــــابة المحاميين او نقيبها يعبر او يدافع عن حقوق مواطنيين مصــريين يعانون من التفرقه والتمييزوالاعتداء على المواطنيين وحرق كنائسهم وبيوتهم بسبب انتماؤهم لدين او طائفه معينه واصبحوا محاصريين بين تيار دينى متطرف ينعتهم بالكفر وتيار قومى ينعتهم بالخيانه ويشترك التياران باستخدام سلاح المؤامره لكل من تسول له نفسه الدفاع عنهم .
ومما زاد الطين بله صدور بيان منسوب للاستاذ سامح عاشور نقيب المحاميين المصريين مؤرخ 6/7/2006 يستهله بالاتى : ـ
(( حرصت الولايات المتحده الامريكيه خلال السنوات الاخيره وباشكال مختلفه على اختراق التلاحم الاسلامى المسيحى للشــعب المصرى بافتعال ازمات تحت مسميات مختلفه فتاره تحت مسمى مطالب لاقباط المهجر واخرى تحت دعاوى زائفه بالفتنه الطائفيه ...الخ )) ولهذا اقول للاستاذ النقيب ان نقابتكم التى ترأسها ممنوع فيها تعيين اى موظف مسيحى من العهد الناصرى الذى تنتمى اليه حتى الان واتحدى ان تثبت غير ذلك فماذا فعلت انت بالنسبه لاخوانك فى الوطن الذين تتباكى على كنيستهم الان وهل الولايات المتحده هى التى امرتكم بذلك وماذا فعلت بالنسبه للقوانيين التى تفرق بين المسيحيين والمسلميين وتمنع بناء الكنائس وتشجع بناء المساجد هل طالبت او حتى حاولت ذلك وهل الولايات المتحده هى التى وضعت تلك القوانيين .وهل كل الاعتداءات على الاقباط وعلى كنائسهم وسبهم والتحريض عليهم ليل نهار من صنع الولايات المتحده وهل لو طالب الاقباط بحقوقهم ومسواتهم مع اخوانهم فى الوطن تكون هذه مؤامره من الاقباط او الولايات المتحده
لا ياسيدى نحن لن نسمح بالتشكيك فى وطنية اى قبطى سواء بالداخل او الخارج ولا نقبل من اى احد كان ان يتدخل لزرع الشقاق بين الاقباط باسم الوطنيه فالاقباط جميعا لهم كامل الحريه ان يعتنقوا ما يشاؤون من افكار وان الاقباط ليسوا هم الارثوذكس فقط وانما هم جميع الطوائف المسيحيه المصريه وللقبطى ان يعتنق ما يشاء دون ان ينزع هذا الاعتناق صفته كمواطن مصرى اصيل لاينحاز لاى غازى لمصر من الشرق او الغرب.
ان الاقباط لاينتمون لاى جهة كانت الامصرومنذ اكثر من الفى عام وهم يتحملون فى سبيل امنها وامانها ما لايستطيع شعب اخر على وجه الارض ان يتحمله فتحيه لجميع الاقباط الذين لم يسجل عليهم حتى الان ارتكاب حادث واحد ارهابى او طائفى.
وللاستاذ نقيب المحاميين ان تفى بعهدك كما وعدتنا بخلع ردائك السياسى على باب نقابة المحاميين ولا تنسى ان الاقباط فى الداخل والخارج هم جميعا مصريين وان تقوم بدورك الذى حدده القانون لك كنقيب للمحاميين وتطالب الحكومه بتعديل القوانيين الطائفيه التى تفرق بين المواطنيين بسبب الدين والجنس وان تبتعد عن مثلث الخراب وهو التكفير والتخوين والمؤامره لكى يعيش كل المصريين فى عداله ومساواه .
هذاهوالمجتمع:pos: :pos: