يقول المعلم: هناك إلهان..
الإله الذي علمونا عنه، وذلك الذي يعلمنا..
الإله الذي يتكلمون عنه عادة، وذلك الذي يكلمنا..
الإله الذي تعلمنا أن نخافه، وذلك الذي يحدثنا عن الرحمة..
هناك إلهان...
الإله الذي في السماء، وذلك الذي يشاركنا حياتنا اليومية..
الإله الذي يأمر وينهي ويطلب منا ويثقل علينا، وذلك الذي يعفو عن ذنوبنا ويغفر لنا شكوكنا..
الإله الذي يهددنا بالويل والثبور والجحيم، وذلك الذي يهدينا إلى الطريق المستقيم..
الإله الذي يسحقنا تحت خطايانا.. وذلك الذي يحررنا بحبه!!!

كيفك أخ فارس وين هالغيبة...
بشكرك كتير...ع هالكلمات ...لأانو فشتلي خلقي....

:D :D

يسلمو .... كلامك جواهر

الإله الذي يسحقنا تحت خطايانا.. وذلك الذي يحررنا بحبه!!!


كلام كتير حلو ومعبر
الله يقويك و يكون معك :D

هناك اله واحد..
الأخرون أشباه مدعون..
كل ما فيه ايجابى وما هو سلبى انما لغيابه..
وغيابه غير وارد الا فى قلوب منعته من الدخول اليها ورفضت ملكه لها وهو جائز..
والمشاركة أكثر من رائعة..

تستقبلنا الحياة وفي قلوبنا الإله الثاني
إله الرحمة الذي يعلمنا ويكلمنا
ويحدثنا عن الرحمة ويشاركنا حياتنا اليومية
ويعفو عن ذنوبنا ويغفر لنا شكوكنا
ويهدينا إلى الطريق المستقيم
هو إله الحب
فمن صنع الإله الآخر ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!
رائع كويلهو ورائع من نقل الكلام
فشكراً لك

باولو أسطورة اسطورة في التعمق بما داخل الانسان وبما في هذا الكون,,,,

رائع

اذا كان هذا هو الاله برأي باوبو كويلهو
فاسمع راي سيد البلغاء وامير المؤمنين علي بن ابي طالب
وقاررننننننننننننن

سأل ثعلب اليماني امير المؤمنين : هل ترى ربك يا امير المؤمنين
قال امير المؤمنين: أفأعبد ما لا أرى
قال تعلب: فكيف تراه؟
قال امير المؤمنين:
لا تراه العيون بمشاهدة العيان ولكن تدركه القلوب بحقائق الايمان معروف بالدلالات منعوت بالعلامات لا يقاس بالناس ولا يدرك بالحواس يا ثِعلِب ان ربي قريب من الاشياء غير ملامس بعيد منها غير مباين
متكلم لا بروية ظاهر لا بتأويل مباشرة متجلي لا باستهلال رؤية بائن لا بمسافة قريب لا بمداناة مريد لا بهمة صانع لا بجارحة دراك لا بخديعة لطيف لا يوصف بالخفاء كبير لا يوصف بالجفاء عظيم العظمة لا يوصف بالعظم جليل الجلالة لا يوصف بالغلظ سميع لا يوصف بآلة بصير لا يوصف بالحاسة رحيم لا يوصف بالرقة
قبل كل شيء فلا يقال شيء قبله وبعد كل شيء فلا يقال له بعده هو في الاشياء كلها غير متمازج بها ولا بائن عنها موجود لا بعد عدم فاعل لا باضطرار مقدر لا بحركة لا تحويه الاماكن ولا تضمنه الاوقات ولا تحده الصفات ولا تاخذه السنات
سبق الاوقات كونه والعدم وجوده والابتداء ازله كان ربا اذ لا مربوب والها اذ لا مالوه وعالما اذ لا معلوم وسميعا اذ لا مسموع
تعنو الوجوه لعظمته وتجب القلوب من مخافته وتتهالك النفوس على مراضيه


ياريت تقلي رأيك

يقول المعلم:
الإله الذي تعلمنا أن نخافه، وذلك الذي يحدثنا عن الرحمة..!!!

اين نحن من الذي يحدثنا عن الرحمة ولا نعلي صوتنا على صوته ونزايد عليه في كل شيء
لنرحم انفسنا من التعقيد في معرفته لنكون اقرب اليه؟؟
المجد لنا ان اقتربنا من مجده بالرحمة