dot
06/07/2006, 14:13
بعد نجاح الموساد في تمويل وتجنيد الأكراد عن طريق احزابهم العنصرية الشوفنيية الأنفصالية، حيث بدأ بدعم وتمويل أغلب مواقع الأكراد على الأنترنت وتدريسها أساليب الدعاية الصهيونية في السيطرة على الأعلام وتشويه الحقائق التاريخية ، ومن خبرة الموساد في تجنيد العملاء في البلدان التي يردونها ,
حيث يدعمون حاجات العميل القومية أو الشخصية حيث المال والجنس بشكل عام ،
بينما الأكراد بالأساس هم في أماكن لوجوئهم في سورية بشكل خاص حيث جاؤا في عشرينات القرن الماضي أي بعد مذابخ الأرمن والسريان الشهيرة 1914
هاجروا لسورية على هدة هجرات (1914/1625/1939/1959/1972 ) ثم حصلوا على الجنسية العربية السورية عن طريق الفساد واصحاب النفوس الضعيفة من الموظفين في السجل المدني ثم حصلت هجرة كبيرة عند سماع تطبيق قانون الاصلاح الزراعي والذي تم بموجيه توزيع أراضي عشائر العرب والماردلية والأرمن والسريان على الأكراد اللاجئين ثم استطاعت الأحزاب الكردية الماركسية العنصرية الشوفنينية ان تتستر بالشيوعية والأشتراكية لتمرير خططها الأنفصالية وتعاونت مع المخارات السورية بالحسكة والتي كانت همها الوحيد قبض الأموال وأقامة المشاريع ومشاركة المزراعين وتعيين المرتشين من الأكراد في اماكن ودوائر المحافظة والتي يسهل بها نهب وسرقة واستغلال الفلاحين العرب .
ولقد تحولت هذه الأحزاب الكردية العميلة للموساد الى سماسرة لرجال الأمن الفاسدين والذين يديرون المفارز وفروع الأمن المختلفة .
كانوا يعلمون لصالح الأمن ظاهرا ولكنهم كانوا يفهمون الأمن ان العرب هم عملاء لصدام (الشوايا) فهم صداميون وان عرب المدن هم اصوليون (اخوان مسلمون ) والأكراد هم حماة الوطن والنظام
كانت هذه مهمتهم حتى تضعف الدولة أو النظام ويحين وقت التآمر عندما يأتي الغزو الخارجي ( العدو) وخلال تلك الفترة حصلوا على اموال من الفساد والربا (السلف ) والدعم الخارجي (الموساد) وقاموا بشراء عشرات الالآف من الدونمات الزراعية والمحلات التجارية والأراض العقارية .
ومن هنا نلاحظ ان أغلب عناصر المخابرات أصبحوا أصحاب رؤوس اموال ويعملون بالزراعة والتجارة ويشاركون العرب بأرزاقهم بالترغيب والترهيب واهل الجزيرة يعرفون أن رؤساء المفارز الأمنية برأس العين يملكون مئات الملايين من الليرات السورية ويشغلونها في الربا (السلف ) شراء القمح والقطن بالربا.
وان كثير من العرب والأرمن والسريان قد فقدوا أراضيهم من جراء الربا والذي حصل الأكراد بموجبه على ارباح فاحشة بالتواطئ مع أجهزة الأمن السورية وبذلك تتم مرحلة ماحل التكريد الطويلة والتي يخطط الموساد لها بغية الضغط على مواقف سورية الوطنية والهاء الجيش والشعب العربي السورية بحرب تشبه العراق وتركيا لاحقاً.
والغريب في المحافظة أن الدولة تساعد على أنجاح هذا المخطط الصهيوني وذلك بعدم اتخاذ اي خطوة لمحاسبة الفاسيد وملاحقة المرابين الأكراد وتوفير القروض للفلاحين العرب حتى لا يضطروا لبيعها للاكراد اللاجئين
الشفافية ومكافحة الفساد لوطبقت لكشف الدولة مدى تغلغل السرطان (تحالف الموساد و الاكراد ) في السيطرة على ثروات ومقدرات واهالي محافظة الحسكة العرب ( العشائر العربية )
هل القيادة في العاصمة متواطئة أو نائمة أو غافلة أو ان الفساد أعماها هل نسى الأمن دورها الأساسي في حماية الوطن من الغدر .
لماذا هذا الصمت وقد أظهرت احداث الشغب والتخريب التي قادتها الأحزاب الكردية الشوفنية العميلة والتي وبكل وقاحة تقول عن محافظة الحسكة أنها غرب ما يسمونه كردستان سورية لماذا لا يبطق القانون على هؤلاء العملاء الأنفصالين اللاجئون ولماذا ؟؟؟؟؟لا يحاسب المخربين والغوغائين الذين نهبوا وحرقوا وقتلوا وداسوا علمنا العربي السوري ونادوا بدخول العدو بلدنا لماذا لماذا؟؟؟؟؟...!!!!!!! القانون فوق الجميع
استفيقوا قبل ان تصبح الجزيرة السورية بسكان العرب والذين يبلغ عددهم (1.4) مليون عربي وحوالي (300) ألف لاجئ كردي بين مجنس وأجنبي .
تصبح ماذا الا تعرفون كيف اغتصبت فلسطين وتم زرع اسرائيل ام نسيتم أنهم يخططون ليجعلوا من الجزيرة السورية فلسطين أخرى ( لقد ترك الأكراد دينهم الأسلامي وتشبهوا بالغرب وعلموا اولادهم الكذب والبدع والوهم (بدعة غرب كردستان ) غيروا اسماء محلاتهم من العربية الى الفارسية الكردية وعلموا نسائهم العمل وفعل الدعارة ولبس الفسوق والفجور مقابل قوميتهم المزعومة وللعلم أن الأكراد يعملون في أماكن الدعارة ويديرونهم بالأضافة الى محلات القمار والربا هذه شغلتهم وعملهم بالأضافة لعمله الأصلي سماسرة وعملاء للخارج حيث يتحالفون مع كل قوى وينقلوبون عليها عندما يضعف فأرجع الى التاريخ وأقرا لتعرف حقيقتهم .
انهم يغسلون أموال الموساد والأحزاب بشراء الأراضي والذمم والمحافظة تدريجياً ًً
حيث يدعمون حاجات العميل القومية أو الشخصية حيث المال والجنس بشكل عام ،
بينما الأكراد بالأساس هم في أماكن لوجوئهم في سورية بشكل خاص حيث جاؤا في عشرينات القرن الماضي أي بعد مذابخ الأرمن والسريان الشهيرة 1914
هاجروا لسورية على هدة هجرات (1914/1625/1939/1959/1972 ) ثم حصلوا على الجنسية العربية السورية عن طريق الفساد واصحاب النفوس الضعيفة من الموظفين في السجل المدني ثم حصلت هجرة كبيرة عند سماع تطبيق قانون الاصلاح الزراعي والذي تم بموجيه توزيع أراضي عشائر العرب والماردلية والأرمن والسريان على الأكراد اللاجئين ثم استطاعت الأحزاب الكردية الماركسية العنصرية الشوفنينية ان تتستر بالشيوعية والأشتراكية لتمرير خططها الأنفصالية وتعاونت مع المخارات السورية بالحسكة والتي كانت همها الوحيد قبض الأموال وأقامة المشاريع ومشاركة المزراعين وتعيين المرتشين من الأكراد في اماكن ودوائر المحافظة والتي يسهل بها نهب وسرقة واستغلال الفلاحين العرب .
ولقد تحولت هذه الأحزاب الكردية العميلة للموساد الى سماسرة لرجال الأمن الفاسدين والذين يديرون المفارز وفروع الأمن المختلفة .
كانوا يعلمون لصالح الأمن ظاهرا ولكنهم كانوا يفهمون الأمن ان العرب هم عملاء لصدام (الشوايا) فهم صداميون وان عرب المدن هم اصوليون (اخوان مسلمون ) والأكراد هم حماة الوطن والنظام
كانت هذه مهمتهم حتى تضعف الدولة أو النظام ويحين وقت التآمر عندما يأتي الغزو الخارجي ( العدو) وخلال تلك الفترة حصلوا على اموال من الفساد والربا (السلف ) والدعم الخارجي (الموساد) وقاموا بشراء عشرات الالآف من الدونمات الزراعية والمحلات التجارية والأراض العقارية .
ومن هنا نلاحظ ان أغلب عناصر المخابرات أصبحوا أصحاب رؤوس اموال ويعملون بالزراعة والتجارة ويشاركون العرب بأرزاقهم بالترغيب والترهيب واهل الجزيرة يعرفون أن رؤساء المفارز الأمنية برأس العين يملكون مئات الملايين من الليرات السورية ويشغلونها في الربا (السلف ) شراء القمح والقطن بالربا.
وان كثير من العرب والأرمن والسريان قد فقدوا أراضيهم من جراء الربا والذي حصل الأكراد بموجبه على ارباح فاحشة بالتواطئ مع أجهزة الأمن السورية وبذلك تتم مرحلة ماحل التكريد الطويلة والتي يخطط الموساد لها بغية الضغط على مواقف سورية الوطنية والهاء الجيش والشعب العربي السورية بحرب تشبه العراق وتركيا لاحقاً.
والغريب في المحافظة أن الدولة تساعد على أنجاح هذا المخطط الصهيوني وذلك بعدم اتخاذ اي خطوة لمحاسبة الفاسيد وملاحقة المرابين الأكراد وتوفير القروض للفلاحين العرب حتى لا يضطروا لبيعها للاكراد اللاجئين
الشفافية ومكافحة الفساد لوطبقت لكشف الدولة مدى تغلغل السرطان (تحالف الموساد و الاكراد ) في السيطرة على ثروات ومقدرات واهالي محافظة الحسكة العرب ( العشائر العربية )
هل القيادة في العاصمة متواطئة أو نائمة أو غافلة أو ان الفساد أعماها هل نسى الأمن دورها الأساسي في حماية الوطن من الغدر .
لماذا هذا الصمت وقد أظهرت احداث الشغب والتخريب التي قادتها الأحزاب الكردية الشوفنية العميلة والتي وبكل وقاحة تقول عن محافظة الحسكة أنها غرب ما يسمونه كردستان سورية لماذا لا يبطق القانون على هؤلاء العملاء الأنفصالين اللاجئون ولماذا ؟؟؟؟؟لا يحاسب المخربين والغوغائين الذين نهبوا وحرقوا وقتلوا وداسوا علمنا العربي السوري ونادوا بدخول العدو بلدنا لماذا لماذا؟؟؟؟؟...!!!!!!! القانون فوق الجميع
استفيقوا قبل ان تصبح الجزيرة السورية بسكان العرب والذين يبلغ عددهم (1.4) مليون عربي وحوالي (300) ألف لاجئ كردي بين مجنس وأجنبي .
تصبح ماذا الا تعرفون كيف اغتصبت فلسطين وتم زرع اسرائيل ام نسيتم أنهم يخططون ليجعلوا من الجزيرة السورية فلسطين أخرى ( لقد ترك الأكراد دينهم الأسلامي وتشبهوا بالغرب وعلموا اولادهم الكذب والبدع والوهم (بدعة غرب كردستان ) غيروا اسماء محلاتهم من العربية الى الفارسية الكردية وعلموا نسائهم العمل وفعل الدعارة ولبس الفسوق والفجور مقابل قوميتهم المزعومة وللعلم أن الأكراد يعملون في أماكن الدعارة ويديرونهم بالأضافة الى محلات القمار والربا هذه شغلتهم وعملهم بالأضافة لعمله الأصلي سماسرة وعملاء للخارج حيث يتحالفون مع كل قوى وينقلوبون عليها عندما يضعف فأرجع الى التاريخ وأقرا لتعرف حقيقتهم .
انهم يغسلون أموال الموساد والأحزاب بشراء الأراضي والذمم والمحافظة تدريجياً ًً