dot
04/07/2006, 16:55
بدأت فرق من 22 دولة منافسات كأس العالم لكرة قدم الشوارع في محاولة لتسليط الضوء على نشأة اللعبة وأثرها الايجابي في محاربة المشكلات الاجتماعية.
ويشارك في البطولة لاعبون يعملون في مشروعات تستغل كرة القدم كطريقة للترويج للسلم ومناهضة العنف ومحاربة المخدرات والفقر ومرض نقص المناعة المكتسب (إيدز).
وبدأت المنافسات في استاد شيد خصيصاً لذلك الحدث ويستوعب 2200 مشجع في منطقة كريوزبرج التي تقطنها طوائف مختلفة في العاصمة الالمانية برلين.وسيحصل الفائزون على جائزة (كوبا أندريس إسكوبار) وهي جائزة تحمل اسم اللاعب الدولي الكولومبي الذي سجل هدفاً في مرماه خلال منافسات كأس العالم عام 1994 بالولايات المتحدة واغتيل عقب عودته إلى بلاده.
وكان من المقرر في بادئ الامر أن تضم البطولة 24 فريقاً لكن ألمانيا رفضت منح الفريقين الغاني والنيجيري تأشيرات دخول.
ورجحت تقارير إعلامية أن تكون السفارتان الالمانيتان قد رأتا أن أعضاء الفريقين النيجيري والغاني ربما يقومون بعمليات هجرة غير مشروعة.
وتعرض وزير الخارجية الالماني فرانك فالتر شتاينماير المسؤولة وزارته عن ذلك القرار لانتقادات لاذعة خلال الحفل الافتتاحي للبطولة الذي حضره أيضا رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جوزيف بلاتر.
وتنتهي البطولة التي تقام في إطار برنامج ثقافي على هامش كأس العالم في الثامن من تموز/يوليو الجاري أي قبل يوم واحد من المباراة النهائية لبطولة كأس العالم.
ويقول منظمون إن البطولة التي يشارك فيها لاعبون تتراوح أعمارهم ما بين 16 و21 عاماً تهدف لتشجيع “روح الفريق ونشر التعليم في العالم والعيش بلا عنف.
إنها (البطولة) برمتها عن كرة القدم بصفتها وسيطاً ثقافياً ووسيلة للتنمية الاجتماعية”.
ويشارك في البطولة لاعبون يعملون في مشروعات تستغل كرة القدم كطريقة للترويج للسلم ومناهضة العنف ومحاربة المخدرات والفقر ومرض نقص المناعة المكتسب (إيدز).
وبدأت المنافسات في استاد شيد خصيصاً لذلك الحدث ويستوعب 2200 مشجع في منطقة كريوزبرج التي تقطنها طوائف مختلفة في العاصمة الالمانية برلين.وسيحصل الفائزون على جائزة (كوبا أندريس إسكوبار) وهي جائزة تحمل اسم اللاعب الدولي الكولومبي الذي سجل هدفاً في مرماه خلال منافسات كأس العالم عام 1994 بالولايات المتحدة واغتيل عقب عودته إلى بلاده.
وكان من المقرر في بادئ الامر أن تضم البطولة 24 فريقاً لكن ألمانيا رفضت منح الفريقين الغاني والنيجيري تأشيرات دخول.
ورجحت تقارير إعلامية أن تكون السفارتان الالمانيتان قد رأتا أن أعضاء الفريقين النيجيري والغاني ربما يقومون بعمليات هجرة غير مشروعة.
وتعرض وزير الخارجية الالماني فرانك فالتر شتاينماير المسؤولة وزارته عن ذلك القرار لانتقادات لاذعة خلال الحفل الافتتاحي للبطولة الذي حضره أيضا رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جوزيف بلاتر.
وتنتهي البطولة التي تقام في إطار برنامج ثقافي على هامش كأس العالم في الثامن من تموز/يوليو الجاري أي قبل يوم واحد من المباراة النهائية لبطولة كأس العالم.
ويقول منظمون إن البطولة التي يشارك فيها لاعبون تتراوح أعمارهم ما بين 16 و21 عاماً تهدف لتشجيع “روح الفريق ونشر التعليم في العالم والعيش بلا عنف.
إنها (البطولة) برمتها عن كرة القدم بصفتها وسيطاً ثقافياً ووسيلة للتنمية الاجتماعية”.