Reemi
27/06/2006, 13:08
تجنيدهميتمّ في مساجد صغيرة وسجون وجامعات ... وعلى الإنترنت ... دراسةسويديّة: سبب تطرّف الشباب المسلم التفكير بالمسائل الوجوديّة وحبّالمغامرة
حدّدت دراسة سويدية شملت عدداً من الجامعات الأوروبية الأسبابالسوسيولوجية وراء انخراط عدد من الشباب الأوروبي المسلم في حركاتإسلامية متطرفة لها علاقة بتنظيمات إرهابية. وكشفت الدراسة التي اشرفعليها الدكتور في كلية الدفاع السويدية ماغنوس رانستورب أن عاملي «التفكير بالمسائل الوجودية وحب المغامرة»، هما أهم أسباب اندفاعالشباب المسلم الأوروبي إلى الانخراط في الحركات الإرهابية.وحدّدت الدراسة الأماكن التي يتم فيها تجنيد الشباب من قبلالتنظيمات الإرهابية وهي المساجد التي يشرف عليها رجال دين متطرفونوالسجون ومنتديات شبكات الإنترنت والجامعات.
وشرح رانستورب انه من الصعب «تحديد هوية اجتماعية أكيدة للذين يتمتجنيدهم. فمنهم أصحاب شهادات عليا وعندهم وظائف ثابتة ومنهم من يعيشضمن الحد المعيشي الأدنى.» وأشار إلى أن الهدف من الدراسة التي شاركفيها عدد من الباحثين الأوروبيين، معرفة أماكن وأساليب تجنيد الشباب «للوصول إلى حلول تساهم في ردع هذه الحركات من الانتشار وذلك عبر خطواتاستبقائية».
وشملت الدراسة العمليات الإرهابية التي تمّت في أوروبا وأميركا منذ 11 أيلول (سبتمبر) 2001 حتى الآن. وقال رانستورب: «قبل هجمات 11 أيلولتمكّن خبراء التجنيد من اختراق المساجد الراديكالية في أوروبا، ولكنبعد الهجمات انتقل هؤلاء إلى المساجد الصغيرة وغير المعروفة لشريحةواسعة من الناس.»
وأكد أن ظاهرة التجنيد في السجون موجودة ولكن ليست على نطاق واسعوتتم في معظم الأحيان بمساعدة رجال دين يزورون السجون ويعدون السجناءالمسلمين بحماية داخل السجن وبالمساعدة الاجتماعية عند الخروج منه.
أما المنتديات الإلكترونية فهي تجذب الأشخاص الذين لا يحبون العملالعلني وإنما يريدون أن تكون هوياتهم سرية. وظاهرة التجنيد في الجامعاتمحصورة إلى حد واسع في جامعات في بريطانيا.
والقاسم المشترك في كل الأماكن حيث يتم التجنيد إن هناك دائماًقائداً يتمتع بكاريزما عالية ينجذب إليه الشباب. واعترف رانستورب بأن «المشكلة الأساس التي واجهتنا خلال الدراسة الوصول إلى القادةالكاريزماتيين الذين يمثلون الحجر الأساس في عمليات التجنيد. فمنهم منكان متهماً بمخالفات بسيطة ولم تثبت عليه التهم ولكن معظمهممجهولون».
وهناك عوامل اجتماعية تساهم في دفع عدد من الشباب الأوروبي المسلمإلى المنظمات الإرهابية منها خلفية إجرامية دفعته إلى التوبة والتوجهإلى تلك المنظمات، أو أن ذلك الشخص مرّ بأزمة اجتماعية أو عائلية صعبةمنها فقدان أحد أبويه أو أحد الأقرباء. ولكن هناك شريحة أخرى من الشبابالتي لها خلفية اجتماعية واقتصادية جيدة ولكنها تسعى وراء المغامرةفتجد في هذه التنظيمات مكاناً لها. وينتظر أن يخرج الباحثون في الخريفالمقبل بمجموعة حلول وقائية للمشاكل التي توصلوا إليها.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
حدّدت دراسة سويدية شملت عدداً من الجامعات الأوروبية الأسبابالسوسيولوجية وراء انخراط عدد من الشباب الأوروبي المسلم في حركاتإسلامية متطرفة لها علاقة بتنظيمات إرهابية. وكشفت الدراسة التي اشرفعليها الدكتور في كلية الدفاع السويدية ماغنوس رانستورب أن عاملي «التفكير بالمسائل الوجودية وحب المغامرة»، هما أهم أسباب اندفاعالشباب المسلم الأوروبي إلى الانخراط في الحركات الإرهابية.وحدّدت الدراسة الأماكن التي يتم فيها تجنيد الشباب من قبلالتنظيمات الإرهابية وهي المساجد التي يشرف عليها رجال دين متطرفونوالسجون ومنتديات شبكات الإنترنت والجامعات.
وشرح رانستورب انه من الصعب «تحديد هوية اجتماعية أكيدة للذين يتمتجنيدهم. فمنهم أصحاب شهادات عليا وعندهم وظائف ثابتة ومنهم من يعيشضمن الحد المعيشي الأدنى.» وأشار إلى أن الهدف من الدراسة التي شاركفيها عدد من الباحثين الأوروبيين، معرفة أماكن وأساليب تجنيد الشباب «للوصول إلى حلول تساهم في ردع هذه الحركات من الانتشار وذلك عبر خطواتاستبقائية».
وشملت الدراسة العمليات الإرهابية التي تمّت في أوروبا وأميركا منذ 11 أيلول (سبتمبر) 2001 حتى الآن. وقال رانستورب: «قبل هجمات 11 أيلولتمكّن خبراء التجنيد من اختراق المساجد الراديكالية في أوروبا، ولكنبعد الهجمات انتقل هؤلاء إلى المساجد الصغيرة وغير المعروفة لشريحةواسعة من الناس.»
وأكد أن ظاهرة التجنيد في السجون موجودة ولكن ليست على نطاق واسعوتتم في معظم الأحيان بمساعدة رجال دين يزورون السجون ويعدون السجناءالمسلمين بحماية داخل السجن وبالمساعدة الاجتماعية عند الخروج منه.
أما المنتديات الإلكترونية فهي تجذب الأشخاص الذين لا يحبون العملالعلني وإنما يريدون أن تكون هوياتهم سرية. وظاهرة التجنيد في الجامعاتمحصورة إلى حد واسع في جامعات في بريطانيا.
والقاسم المشترك في كل الأماكن حيث يتم التجنيد إن هناك دائماًقائداً يتمتع بكاريزما عالية ينجذب إليه الشباب. واعترف رانستورب بأن «المشكلة الأساس التي واجهتنا خلال الدراسة الوصول إلى القادةالكاريزماتيين الذين يمثلون الحجر الأساس في عمليات التجنيد. فمنهم منكان متهماً بمخالفات بسيطة ولم تثبت عليه التهم ولكن معظمهممجهولون».
وهناك عوامل اجتماعية تساهم في دفع عدد من الشباب الأوروبي المسلمإلى المنظمات الإرهابية منها خلفية إجرامية دفعته إلى التوبة والتوجهإلى تلك المنظمات، أو أن ذلك الشخص مرّ بأزمة اجتماعية أو عائلية صعبةمنها فقدان أحد أبويه أو أحد الأقرباء. ولكن هناك شريحة أخرى من الشبابالتي لها خلفية اجتماعية واقتصادية جيدة ولكنها تسعى وراء المغامرةفتجد في هذه التنظيمات مكاناً لها. وينتظر أن يخرج الباحثون في الخريفالمقبل بمجموعة حلول وقائية للمشاكل التي توصلوا إليها.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////