Hus
03/04/2004, 21:06
لم ينتظر خبراء الاسلحة «الاستراتيجية الحسية» في مصر طويلا ليردوا على نظرائهم
اللبنانيين،
وقدموا«روبي إم 751» أحدث صاروخ باليستي موجه لتدمير ما تبقى من احساس بالحياء في
الفضاء العربي. يأتي ذك ضمن مخطط مصري سري لاعادة موازين القوى الفنية بينهم وبين
اشقائهم اللبنانيين الذين اذهلوا العالم باطلاق غاز «عجرمثراكس» المدمرلأعصاب الناس،
ومن قبله تفوقوا على خصومهم بتفجير اول قنبلة انشطارية عربية «نيوكلير ايلين»
وباطلاق «اليسا» قنبلة الدمار الشامل للحشمة الفضائية العربية،ومن قبل ذلك كله !
بعض الاسلحة ذات التأثير المحدود كالمدفع العملاق «هيفاء كو»
وكانت الحرب الباردة بين الطرفين المصري واللبناني على زعامة اسلحة الاثارةالفنية تمر
بمد
وجزر لسنوات، غير ان خبراء تفريخ الاسلحة الفضائية في لبنان اظهروا تفوقا ملحوظا على
نظرائهم في مصر خلال الاعوام القليلة الاخيرة، ساعدهم في ذلك متانة البنية التحتية
للصناعة الحسية في لبنان وجودة المواد الاولية المستخدمة في صناعة هذه الأسلحة وتوافر
المفاعلات والمنضبات وما الى ذلك من ادوات صناعة الاسلحة الفتاكة بيد ان خبراء
اسلحة «الشخلعة» في مصر ابوا الاستسلام للمد اللبناني وفقدان الريادة العربية فكا! نت
ملحمة صمود بطولة اشبه بستالينغراد، جعلتهم يتنبهون لاهمية البنية التحتية للصناعة
الحسية ولتأسيس خلفية فنية تنطلق منها اسلحتهم الجديدة من اجل انهاء تفوق الاسلحة
المصنعة في لبنان او ردعها على اقل تقدير بغية تعديل ميزان القوى والقضاء على سياسة
القطب الواحد ونزعة الهيمنة على مقدرات هذه الامة. كل ذلك دفعهم لابتكار سلاحهم الخاص
وجردوه من اي شعور بالحياء وفرغوه من اي احساس بالحشمة وعروه تماما من اية قيمة
اخلاقية فكان الصاروخ المدمر «روبي جوهرة ترصع التاج الفني العريق لمصر، كما رصعت عجرم
وايلين واليسا التاج الفني اللبناني من قبل، لتحول! نا روبي ونانسي وايلين واليسا
واخريات قبلهن او بعدهن الى امة تملك القدرة على ردع خصومها
اللبنانيين،
وقدموا«روبي إم 751» أحدث صاروخ باليستي موجه لتدمير ما تبقى من احساس بالحياء في
الفضاء العربي. يأتي ذك ضمن مخطط مصري سري لاعادة موازين القوى الفنية بينهم وبين
اشقائهم اللبنانيين الذين اذهلوا العالم باطلاق غاز «عجرمثراكس» المدمرلأعصاب الناس،
ومن قبله تفوقوا على خصومهم بتفجير اول قنبلة انشطارية عربية «نيوكلير ايلين»
وباطلاق «اليسا» قنبلة الدمار الشامل للحشمة الفضائية العربية،ومن قبل ذلك كله !
بعض الاسلحة ذات التأثير المحدود كالمدفع العملاق «هيفاء كو»
وكانت الحرب الباردة بين الطرفين المصري واللبناني على زعامة اسلحة الاثارةالفنية تمر
بمد
وجزر لسنوات، غير ان خبراء تفريخ الاسلحة الفضائية في لبنان اظهروا تفوقا ملحوظا على
نظرائهم في مصر خلال الاعوام القليلة الاخيرة، ساعدهم في ذلك متانة البنية التحتية
للصناعة الحسية في لبنان وجودة المواد الاولية المستخدمة في صناعة هذه الأسلحة وتوافر
المفاعلات والمنضبات وما الى ذلك من ادوات صناعة الاسلحة الفتاكة بيد ان خبراء
اسلحة «الشخلعة» في مصر ابوا الاستسلام للمد اللبناني وفقدان الريادة العربية فكا! نت
ملحمة صمود بطولة اشبه بستالينغراد، جعلتهم يتنبهون لاهمية البنية التحتية للصناعة
الحسية ولتأسيس خلفية فنية تنطلق منها اسلحتهم الجديدة من اجل انهاء تفوق الاسلحة
المصنعة في لبنان او ردعها على اقل تقدير بغية تعديل ميزان القوى والقضاء على سياسة
القطب الواحد ونزعة الهيمنة على مقدرات هذه الامة. كل ذلك دفعهم لابتكار سلاحهم الخاص
وجردوه من اي شعور بالحياء وفرغوه من اي احساس بالحشمة وعروه تماما من اية قيمة
اخلاقية فكان الصاروخ المدمر «روبي جوهرة ترصع التاج الفني العريق لمصر، كما رصعت عجرم
وايلين واليسا التاج الفني اللبناني من قبل، لتحول! نا روبي ونانسي وايلين واليسا
واخريات قبلهن او بعدهن الى امة تملك القدرة على ردع خصومها