Atramez_Zeton
15/03/2005, 03:24
كون علماء هولنديون أضخم صورة رقمية بانورامية في العالم.
وتبلغ مساحة الصورة الجديدة 2.5 جيجا بيكسيل (2.5 مليار بيكسل)، وهو ما يعادل حجم الصورة التي تلتقطها الكاميرات الرقمية جيدة في الأسواق 500 مرة.
وشكلت الصورة العملاقة لمدينة ديلفت الهولندية عن طريق دمج 600 صورة منفصلة.
وإذا طبعت هذه الصورة بمعدل وضوح قياسي يبلغ 300 نقطة في البوصة المربعة فسيبلغ ارتفاعها 2.5 مترا وعرضها ستة أمتار. فكرة مبتكرة
وقد نشر الباحثون الصورة على موقع على شبكة الإنترنت يمكن زواره من استكشاف ثراء التفاصيل التي تتضمنها هذه الصورة.
وتسمح الأدوات على صفحة الموقع للزوار بتقريب الصورة للاطلاع على المدينة بأدق التفاصيل.
وقد حقق الموضع شعبية كبيرة إذ يجتذب نحو 200 ألف زائر يوميا.
وابتكر الصورة باحثون في معمل الأبحاث والتكنولوجيا الهولندي وطرأت الفكرة في البداية كنوع من التحدي خلال فترة الصيف
وكان الهدف من هذا المشروع هو أن يصبح معمل الأبحاث والتكنولوجيا الهولندي من أوائل المجموعات التي تكون صورة يتجاوز حجمها الجيجا بيكسل.
وكانت أكبر صورة بهذا الحجم قد كونها يدويا المصور الأمريكي، ماكس ليونز، في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2003.
وكانت الصورة التي كونها لحديقة برايس كانيون الوطنية بولاية يوتا الأمريكية، وهي مكونة من 196 صورة منفصلة.
وقال يورجين دين هارتوج، أحد الباحثين في مشروع معمل الأبحاث والتكنولوجيا الهولندي: "لقد صنع ليونز الصورة بالكامل بيديه، لقد كان ذلك جهدا كبيرا، وجاءتنا فكرة أننا إذا استخدمنا التكنولوجيا الحديثة، فسيمكننا بناء صورة أكبر. لم نكن ننافس ليونز، ولكن المسألة كلها بدأت كرهان في وقت الغداء".
وقد استخدم الفريق الهولندي تكنولوجيا معروفة بالفعل، على الرغم من أنهم اضطروا لتطويرها حتى يتمكنوا من التعامل مع الصورة ذات الوضوح الكبير. أدوات خاصة
واستخدم الفريق الهولندي تقنيات متاحة بالفعل، لكنهم اضطروا لتطويرها ليتمكنوا من معالجة الصورة العالية الوضوح.
وقال مي دين هارتوج لبي بي سي: "لقد اضطررنا لإعادة برمجة معظم الأدوات. كل برامج عرض الصور التي تعمل وفق نظام تشغيل ويندوز ليس بمقدورها تحمل صورة بهذا الحجم، لذا تعين علينا أن نطور برنامج عرض مناسبا بأنفسنا".
وقد التقطت الصور المنفردة المكونة للصورة الكبيرة في يوليو/ تموز عام 2004، وذلك باستخدام كاميرا يتحكم فيها الكمبيوتر مزودة بعدسة بعدها البؤري 400 ملم، والتقطت كل صورة بحيث يتقاطع قدر بسيط منها على الصور المجاورة لها ليتسنى تجميع الصورة الكبيرة بدقة متناهية.
كما أجريت عملية تجميع الصور مع بعضها بطريقة أوتوماتيكية، باستخدام خمسة أجهزة حاسب آلي قوية على مدى ثلاثة أيام.
وبعد نجاح هذا المشروع، وبعد أن حصلت على وعود بمشاركة آخرين في مشاريعها، يعتزم فريق معمل الأبحاث والتكنولوجيا الهولندي تجميع صورة بانورامية كاملة بزاوية 360 درجة لمدينة هولندية أخرى بحجم ودقة وضوح أكبر.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
الأبعاد النهائية للصورة: 78797 × 31565 بيكسل
العدد الإجمالي لنقاط الصورة: 2487227305 بيكسل
الحجم النهائي للصورة: 7.5 جيجابايت (صورة من نوع "بيتماب" تضم 24 مليون لون)
البعد البؤري للعدسة يعادل 600 ملم مع كاميرا مقاسها 35 ملم
زمن التقاط الصور المنفردة: ساعة واحدة و12 دقيقة
زمن تكوين الصورة النهائية: ثلاثة أيام باستخدام خمسة أجهزة كمبيوتر قوية
وتبلغ مساحة الصورة الجديدة 2.5 جيجا بيكسيل (2.5 مليار بيكسل)، وهو ما يعادل حجم الصورة التي تلتقطها الكاميرات الرقمية جيدة في الأسواق 500 مرة.
وشكلت الصورة العملاقة لمدينة ديلفت الهولندية عن طريق دمج 600 صورة منفصلة.
وإذا طبعت هذه الصورة بمعدل وضوح قياسي يبلغ 300 نقطة في البوصة المربعة فسيبلغ ارتفاعها 2.5 مترا وعرضها ستة أمتار. فكرة مبتكرة
وقد نشر الباحثون الصورة على موقع على شبكة الإنترنت يمكن زواره من استكشاف ثراء التفاصيل التي تتضمنها هذه الصورة.
وتسمح الأدوات على صفحة الموقع للزوار بتقريب الصورة للاطلاع على المدينة بأدق التفاصيل.
وقد حقق الموضع شعبية كبيرة إذ يجتذب نحو 200 ألف زائر يوميا.
وابتكر الصورة باحثون في معمل الأبحاث والتكنولوجيا الهولندي وطرأت الفكرة في البداية كنوع من التحدي خلال فترة الصيف
وكان الهدف من هذا المشروع هو أن يصبح معمل الأبحاث والتكنولوجيا الهولندي من أوائل المجموعات التي تكون صورة يتجاوز حجمها الجيجا بيكسل.
وكانت أكبر صورة بهذا الحجم قد كونها يدويا المصور الأمريكي، ماكس ليونز، في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2003.
وكانت الصورة التي كونها لحديقة برايس كانيون الوطنية بولاية يوتا الأمريكية، وهي مكونة من 196 صورة منفصلة.
وقال يورجين دين هارتوج، أحد الباحثين في مشروع معمل الأبحاث والتكنولوجيا الهولندي: "لقد صنع ليونز الصورة بالكامل بيديه، لقد كان ذلك جهدا كبيرا، وجاءتنا فكرة أننا إذا استخدمنا التكنولوجيا الحديثة، فسيمكننا بناء صورة أكبر. لم نكن ننافس ليونز، ولكن المسألة كلها بدأت كرهان في وقت الغداء".
وقد استخدم الفريق الهولندي تكنولوجيا معروفة بالفعل، على الرغم من أنهم اضطروا لتطويرها حتى يتمكنوا من التعامل مع الصورة ذات الوضوح الكبير. أدوات خاصة
واستخدم الفريق الهولندي تقنيات متاحة بالفعل، لكنهم اضطروا لتطويرها ليتمكنوا من معالجة الصورة العالية الوضوح.
وقال مي دين هارتوج لبي بي سي: "لقد اضطررنا لإعادة برمجة معظم الأدوات. كل برامج عرض الصور التي تعمل وفق نظام تشغيل ويندوز ليس بمقدورها تحمل صورة بهذا الحجم، لذا تعين علينا أن نطور برنامج عرض مناسبا بأنفسنا".
وقد التقطت الصور المنفردة المكونة للصورة الكبيرة في يوليو/ تموز عام 2004، وذلك باستخدام كاميرا يتحكم فيها الكمبيوتر مزودة بعدسة بعدها البؤري 400 ملم، والتقطت كل صورة بحيث يتقاطع قدر بسيط منها على الصور المجاورة لها ليتسنى تجميع الصورة الكبيرة بدقة متناهية.
كما أجريت عملية تجميع الصور مع بعضها بطريقة أوتوماتيكية، باستخدام خمسة أجهزة حاسب آلي قوية على مدى ثلاثة أيام.
وبعد نجاح هذا المشروع، وبعد أن حصلت على وعود بمشاركة آخرين في مشاريعها، يعتزم فريق معمل الأبحاث والتكنولوجيا الهولندي تجميع صورة بانورامية كاملة بزاوية 360 درجة لمدينة هولندية أخرى بحجم ودقة وضوح أكبر.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
الأبعاد النهائية للصورة: 78797 × 31565 بيكسل
العدد الإجمالي لنقاط الصورة: 2487227305 بيكسل
الحجم النهائي للصورة: 7.5 جيجابايت (صورة من نوع "بيتماب" تضم 24 مليون لون)
البعد البؤري للعدسة يعادل 600 ملم مع كاميرا مقاسها 35 ملم
زمن التقاط الصور المنفردة: ساعة واحدة و12 دقيقة
زمن تكوين الصورة النهائية: ثلاثة أيام باستخدام خمسة أجهزة كمبيوتر قوية