blue eyes
16/05/2006, 03:43
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
جنس الجنين يعرف قبل ان يزرع في الرحم
خبراء يحذرون من مخاطر وقوع اختلال سكاني بسبب الاختيار المسبق لجنس الجنين ومميزاته البدنية.
يأتي الاف الازواج في العالم باسره يرغبون باختيار جنس الجنين، الى الولايات المتحدة حيث تسمح وسيلة ريادية بذلك رغم الجدل الذي تثيره هذه التقنية.
ففي حين تحظر غالبية الدول بهذا التلاعب باسم المبادئ الاخلاقية ومخاطر علم تحسين النسل، تقترح حفنة من العيادات الاميركية في مقابل 19 الف دولار "تشخيصا جينيا قبل زرع البويضة"، تقول انه اكيد 99%.
وتعتبر الكندية ميليسا فاتكين وزوجها اللذان ارادا اختا لاولادهما الثلاثة وهما ذكران وانثى هذه التقنية "نعمة" لهما. وتوضح فاتكين (36 عاما) التي رزقت اخيرا طفلة "اختير جنسها مسبقا، سمح لنا هذا العلاج بتحقيق حلمنا".
ويضيف زوجها شون المقاول في مقاطعة بريتيش كولومبيا (غرب كندا) "كان من المهم لنا (ان نرزق بطفلة) لاحلال التوازن في عائلتنا.
و"التوازن في العائلة" هو الحجة التي يتسلح بها الجزء الاكبر من نحو الفين من الازواج الذين اتوا لطلب المساعدة من الطبيب جيفري شتاينبرغ احد رواد هذه الطريقة.
ويقول مدير مركز شتاينبرغ للخصوبة في لوس انجليس الذي زارته عائلة فاتكين مرات عدة خلال سنتين لتلقي العلاج "بشكل عام يكون للزوجين اربعة او خمسة اطفال من الجنس ذاته ويريدون باي ثمن طفلا من الجنس الاخر".
ويأتي بعض الازواج من دول بعيدة. فاكثر من نصف الازواج الذين يستقبلهم الطبيب شتاينبرغ يأتون من الخارج من الصين وسنغافورة وتايلاند واليابان والمانيا وبريطانيا. ويؤكد الطبيب "يأتون من كل الدول التي تحظر هذا الامر. في الولايات المتحدة نحمي امكانية اختيار جنس الطفل ولا نريد ان تتدخل الحكومة في هذا الامر".
وهذه التقنية التي اصبحت ممكنة مع فك رموز الخريطة الوراثية للبشر تتطلب خضوع المرأة لعلاج ضد العقم للحصول على عدة بويضات يتم تلقيحها في انبوب. ويسمح تحليل الحمض الريبي النووي (دي ان ايه) بمعرفة اي بويضات ستنجب طفلا ذكرا او انثى. وتزرع البويضة بعدها في رحم الوالدة.
وحذر خبراء في مجال الاخلاقيات من مخاطر وقوع اختلال سكاني بسبب هذه الطريقة فضلا عن تجاوزات تسمح باختيار مميزات الاطفال الجسدية.
ففي الصين والهند حيث يفضل الاهل انجاب الذكور ادى اجهاض الاجنة الانثى وحتى قتل الاطفال الى نقص في الفتيات.
ويقول ديفيد ماغنوس الاستاذ في الاخلاقيات الحيوية في جامعة ستانفورد (كاليفورنيا) "في بعض الدول ستكون النتائج هائلة اذا تمكن الاهل من اختيار جنس طفلهم" مشددا على ان الكلفة الحالية للتقنية تحد من عدد الاشخاص القادرين على اللجوء اليها حتى في الدول الغنية.
لكن الطبيب شتاينبرغ يرفض الانتقادات مشددا على ان الاشخاص الذين يأتون اليه يختارون في غالبيتهم الاحتفاظ بالبويضات في بنك البويضات الملقحة بدلا من التخلص منها.
ويؤكد الطبيب ان كل زبائنه لا يفضلون بالضرورة الذكور مثل الاسيويين. فالاميركيون والكنديون يريدون بغالبيتهم بنات اما الاميركيون من اصل اسباني فمنقسمون.
ويؤكد شتاينبرغ "هذه ليس بداية تحسين النسل او الاستنساخ. نتلقى التحذيرات بهذا الشأن، منذ 25 عاما عند ولادة اول طفل انبوب لكن ذلك لم يحصل".
شي بيعصب وبيجنن ماكان ناقص غير انو يخترعو هل الشغلة ويعترضوا ع ارادة رب العالمين.:cry: :cry: :cry:
للاسف الشديد
جنس الجنين يعرف قبل ان يزرع في الرحم
خبراء يحذرون من مخاطر وقوع اختلال سكاني بسبب الاختيار المسبق لجنس الجنين ومميزاته البدنية.
يأتي الاف الازواج في العالم باسره يرغبون باختيار جنس الجنين، الى الولايات المتحدة حيث تسمح وسيلة ريادية بذلك رغم الجدل الذي تثيره هذه التقنية.
ففي حين تحظر غالبية الدول بهذا التلاعب باسم المبادئ الاخلاقية ومخاطر علم تحسين النسل، تقترح حفنة من العيادات الاميركية في مقابل 19 الف دولار "تشخيصا جينيا قبل زرع البويضة"، تقول انه اكيد 99%.
وتعتبر الكندية ميليسا فاتكين وزوجها اللذان ارادا اختا لاولادهما الثلاثة وهما ذكران وانثى هذه التقنية "نعمة" لهما. وتوضح فاتكين (36 عاما) التي رزقت اخيرا طفلة "اختير جنسها مسبقا، سمح لنا هذا العلاج بتحقيق حلمنا".
ويضيف زوجها شون المقاول في مقاطعة بريتيش كولومبيا (غرب كندا) "كان من المهم لنا (ان نرزق بطفلة) لاحلال التوازن في عائلتنا.
و"التوازن في العائلة" هو الحجة التي يتسلح بها الجزء الاكبر من نحو الفين من الازواج الذين اتوا لطلب المساعدة من الطبيب جيفري شتاينبرغ احد رواد هذه الطريقة.
ويقول مدير مركز شتاينبرغ للخصوبة في لوس انجليس الذي زارته عائلة فاتكين مرات عدة خلال سنتين لتلقي العلاج "بشكل عام يكون للزوجين اربعة او خمسة اطفال من الجنس ذاته ويريدون باي ثمن طفلا من الجنس الاخر".
ويأتي بعض الازواج من دول بعيدة. فاكثر من نصف الازواج الذين يستقبلهم الطبيب شتاينبرغ يأتون من الخارج من الصين وسنغافورة وتايلاند واليابان والمانيا وبريطانيا. ويؤكد الطبيب "يأتون من كل الدول التي تحظر هذا الامر. في الولايات المتحدة نحمي امكانية اختيار جنس الطفل ولا نريد ان تتدخل الحكومة في هذا الامر".
وهذه التقنية التي اصبحت ممكنة مع فك رموز الخريطة الوراثية للبشر تتطلب خضوع المرأة لعلاج ضد العقم للحصول على عدة بويضات يتم تلقيحها في انبوب. ويسمح تحليل الحمض الريبي النووي (دي ان ايه) بمعرفة اي بويضات ستنجب طفلا ذكرا او انثى. وتزرع البويضة بعدها في رحم الوالدة.
وحذر خبراء في مجال الاخلاقيات من مخاطر وقوع اختلال سكاني بسبب هذه الطريقة فضلا عن تجاوزات تسمح باختيار مميزات الاطفال الجسدية.
ففي الصين والهند حيث يفضل الاهل انجاب الذكور ادى اجهاض الاجنة الانثى وحتى قتل الاطفال الى نقص في الفتيات.
ويقول ديفيد ماغنوس الاستاذ في الاخلاقيات الحيوية في جامعة ستانفورد (كاليفورنيا) "في بعض الدول ستكون النتائج هائلة اذا تمكن الاهل من اختيار جنس طفلهم" مشددا على ان الكلفة الحالية للتقنية تحد من عدد الاشخاص القادرين على اللجوء اليها حتى في الدول الغنية.
لكن الطبيب شتاينبرغ يرفض الانتقادات مشددا على ان الاشخاص الذين يأتون اليه يختارون في غالبيتهم الاحتفاظ بالبويضات في بنك البويضات الملقحة بدلا من التخلص منها.
ويؤكد الطبيب ان كل زبائنه لا يفضلون بالضرورة الذكور مثل الاسيويين. فالاميركيون والكنديون يريدون بغالبيتهم بنات اما الاميركيون من اصل اسباني فمنقسمون.
ويؤكد شتاينبرغ "هذه ليس بداية تحسين النسل او الاستنساخ. نتلقى التحذيرات بهذا الشأن، منذ 25 عاما عند ولادة اول طفل انبوب لكن ذلك لم يحصل".
شي بيعصب وبيجنن ماكان ناقص غير انو يخترعو هل الشغلة ويعترضوا ع ارادة رب العالمين.:cry: :cry: :cry:
للاسف الشديد