gr_rimi
07/05/2006, 22:56
هلأ خطر ببال شي واحد مننا التفكير برياضات سورية شعبية؟للوهلة الأولى لما تفكر بها الموضوع ما رح تلاقي رياضة شعبية, لكن بعد صفنة ماكنة, بتلاقي رياضة المكاري,(( علينا أن نلقي الضوء على هذه الرياضة الهامة , بل الهامة جداً لأنها رياضة مزعجة نوعاً ما لأنها عنيفة ولكن الجميل فيها أنها يوني سيكس .. أي أنها تمارس من قبل الجنسين ولا تتطلب عمرا معينا للإشتراك بها))
الرياضة المعينة هي رياضة الصعود والهبوط من الميكرو صباحا و ظهرا وعصرا ومساء .. حيث تبدأ صافرة البداية عند اجتماع الناس على الموقف ونظرات التحدي والوعيد التي يتبادلونها , وعندما يبدأ ذلك الشئ الأبيض (من ماركة آيسوزو على خط الدائري الشمالي أو جنوبي أو .... ) بالإقتراب من الجموع الغفيرة يقوم اللاعبون بالتأهب للإنطلاق (كما في مسابقات ألعاب القوى)
و ما أن يبدأ الميكرو بضرب فراماتو حتى يبدأ الرياضيون بالتفنن في عملية التدافع كل حسب طريقته ( و تربيته) وبيئته .. و المنتصر هو من ينجح برفس العدد الأكبر ممن خلفه والصعود رغما عنهم ويتأنزع في صدر الميكرو مجهزاً الخمسة بكل فخر و اعتزاز
وبنفس الطريقة تكون المباراة على الجهة الأخرى من طرف الفريق النازل من الميكرو , حيث يقوم أعضاء هذا الفريق بكل ماآتاهم الله من قوة بلبط ولبج ولكم لاعبي الفريق الخصم محاولين النزول وبكافة الطرق وأغل الإصابات تكون من نصيب لاعبي هذا الفريق لأنهو ينزلون إما بالورب , أو بالقفز العشوائي بدون مظلة أو يعلق أحد أعضائهم الجسدية بالميكرو وينشحط معه لمسافة لا تقل عن عشرة أمتار وذلك لأن الشوفير يكون قد انتبه لوجود شرطي (كاليميرو) لاطي عالسوكة فيفز بالميكرو وبشكل مفاجئ تجنبا للمخالفة
وإن هذه اللعبة فريدة من نوعها , و من المستحيل على أي شعب أن يقوم (بالتفكير) في ممارستها لصعوبة قواعدها و ماتتطلبه من تيسنة وعدم توافر الملاعب المخصصة لها إلا عنا...:?
الرياضة المعينة هي رياضة الصعود والهبوط من الميكرو صباحا و ظهرا وعصرا ومساء .. حيث تبدأ صافرة البداية عند اجتماع الناس على الموقف ونظرات التحدي والوعيد التي يتبادلونها , وعندما يبدأ ذلك الشئ الأبيض (من ماركة آيسوزو على خط الدائري الشمالي أو جنوبي أو .... ) بالإقتراب من الجموع الغفيرة يقوم اللاعبون بالتأهب للإنطلاق (كما في مسابقات ألعاب القوى)
و ما أن يبدأ الميكرو بضرب فراماتو حتى يبدأ الرياضيون بالتفنن في عملية التدافع كل حسب طريقته ( و تربيته) وبيئته .. و المنتصر هو من ينجح برفس العدد الأكبر ممن خلفه والصعود رغما عنهم ويتأنزع في صدر الميكرو مجهزاً الخمسة بكل فخر و اعتزاز
وبنفس الطريقة تكون المباراة على الجهة الأخرى من طرف الفريق النازل من الميكرو , حيث يقوم أعضاء هذا الفريق بكل ماآتاهم الله من قوة بلبط ولبج ولكم لاعبي الفريق الخصم محاولين النزول وبكافة الطرق وأغل الإصابات تكون من نصيب لاعبي هذا الفريق لأنهو ينزلون إما بالورب , أو بالقفز العشوائي بدون مظلة أو يعلق أحد أعضائهم الجسدية بالميكرو وينشحط معه لمسافة لا تقل عن عشرة أمتار وذلك لأن الشوفير يكون قد انتبه لوجود شرطي (كاليميرو) لاطي عالسوكة فيفز بالميكرو وبشكل مفاجئ تجنبا للمخالفة
وإن هذه اللعبة فريدة من نوعها , و من المستحيل على أي شعب أن يقوم (بالتفكير) في ممارستها لصعوبة قواعدها و ماتتطلبه من تيسنة وعدم توافر الملاعب المخصصة لها إلا عنا...:?