عاشقة علي
19/04/2006, 15:42
المشكلة: ضعف الشخصية. ( )
التعريف:
الشخصية الضعيفة تلك التي تجمع عدة صفات سلبية تحول بينها وبين الشخصية القوية، والتي من أبرزها عدم الاعتزاز والثقة بالنفس، وسهولة الانقياد والتأثر بالآخرين.
المظاهر:
1- ضعف اتخاذ القرار
2- التقلب السريع للقناعات.
3- سهولة التأثر بالآخرين.
4- سهولة الانقياد للآخرين.
5- عدم الثبات على رأي واحد.
الأسباب:
1- النشأة التربوية الخاطئة من الوالدين.
2- عدم إعطائه فرصة للتعبير عن آرائه في الصغر.
3- مصادرة آرائه وقناعاته الخاصة في الصغر.
4- الاعتماد الكامل على والديه وحدهما.
5- قد يكون غياب التوجيه التربوي لوفاة أحد الوالدين.
6- قلة العلم.
7- الخجل والخوف من الاستهزاء بآرائه.
8- الإحساس بأن الجميع أفضل منه.
9- بروز أحد أشقائه في الأسرة، تسليط الضوء عليه وحده.
الحل:
1- إعطاءه الفرصة للتعبير عن آرائه وفي اللقاءات الفردية والجماعية وتشجيعه على ذلك.
2- الثناء على آرائه وتبين أهميتها.
3- تبين أهمية كل فرد في المؤسسة وأنه بمثابة الحجر الصغير في السد الكبير.
4- تكليفه بإلقاء بعض الخواطر ولكن ضمن عدد محدود.
5- إبعاده عن المربين غير المطبقين للشورى وإعطائه للمربين الذين يؤمنون بالتشاور .
6- تكليفه ببعض أعمال المؤسسة.
المشكلة: المجادلة
التعريف
اتصاف بعض أفراد المؤسسة بحب الجدل في كل أمر من الأمور إلى درجة تصل إلى العناد والملاحاة، والتعنت والإصرار على الرأي، مما يؤدي إلى إيجاد جو من التوتر، وعدم صفاء القلوب، وتضييع الأوقات بسبب ذلك الجدل.
المظاهر:
1- الإصرار على الرأي.
2- ارتفاع الصوت.
3- الانتصار للنفس.
4- استخدام بعض الألفاظ الجارحة.
5- وضوح علامات الغضب وضيق الصدر على المجادل.
6- عدم إعطاء فرصة لسماع الرأي المخالف للمجادل.
7- كثرة مقاطع المجادلة للآخرين ومحاولة السيطرة على جو النقاش.
8- كثرة الخروج عن موضوع النقاش إلى فروع لا علاقة لها بأصل المسألة.
الأسباب:
1- طبيعة النشأة الأسرية بين والدين يكثران من الجدال والمعارك الكلامية.
2- طبيعة التسرع باتخاذ القرار والرأي من عير تثبيت.
3- كراهية المجادل للطرف الأخر.
4- كثرة الشبهات التي يمتلئ بها قلب المجادل.
5- وقوع نوع من الظلم على المجادل مما يسبب ردة فعل على شكل جدال وإصرار.
6- لإقناع أطراف أخرى متواجدة في مكان الجدال بقوة شخصيته أو عمله بقضية ما لنيل أحد المناصب.
7- لتبرير سلوك خاطئ يقوم به المجادل ضد المؤسسة أو أحد أفرادها.
8- شعور المجادل بأفضلية على الطرف الأخر.
9- قلة علم المجادل ( فوقت العمل للعمل لا للجدال وكثرة الكلام والثرثرة في كل الأمور).
الحل:
1- الجدال في إطار الآداب الإسلامية لا شيء فيه، حيث قال تعالى في كتابه الكريم: (وجادلهم بالتي هي أحسن)، وهي التي لا يشوبها عنف ولا سباب ولا إصرار ولا معاندة ولا احتقار للطرف الآخر.
2- التركيز على معاني الإخلاص وشروط قبول العمل عند الله تعالى.
3- عدم مجاراته عندما يفتح أيا من المواضيع الجدلية، لإشعاره بعدم قبول هذا الخُلق.
4- محاولة البحث عن حل لبعض المشاكل التي يعاني منها داخل المؤسسة أو في إطاره الأسري.
5- توثيق الصلة بمثل هؤلاء، لأنه غالبا يكون صلة مثل هؤلاء ضعيفة بأفراد المؤسسة.
6- تبيين النتائج السلبية المترتبة على الجدال الم1مرم بالنسبة لشرائح المؤسسة.
7- التركيز في الجلسات الدعوية والثقافية على أدب الحديث والخلاف، وآفات اللسان والحث على قراءة الكتب التي تتناول مثل هذه الأخلاق.
8- إعطاء مثل هؤلاء دورا في المؤسسة، وإشغالهم ببعض أعمالهم، وفتح المجال للتعبير عن الرأي للتنفيس عما يختلج في الصدور في الإطار الشرعي، والقنوات الصحيحة
التعريف:
الشخصية الضعيفة تلك التي تجمع عدة صفات سلبية تحول بينها وبين الشخصية القوية، والتي من أبرزها عدم الاعتزاز والثقة بالنفس، وسهولة الانقياد والتأثر بالآخرين.
المظاهر:
1- ضعف اتخاذ القرار
2- التقلب السريع للقناعات.
3- سهولة التأثر بالآخرين.
4- سهولة الانقياد للآخرين.
5- عدم الثبات على رأي واحد.
الأسباب:
1- النشأة التربوية الخاطئة من الوالدين.
2- عدم إعطائه فرصة للتعبير عن آرائه في الصغر.
3- مصادرة آرائه وقناعاته الخاصة في الصغر.
4- الاعتماد الكامل على والديه وحدهما.
5- قد يكون غياب التوجيه التربوي لوفاة أحد الوالدين.
6- قلة العلم.
7- الخجل والخوف من الاستهزاء بآرائه.
8- الإحساس بأن الجميع أفضل منه.
9- بروز أحد أشقائه في الأسرة، تسليط الضوء عليه وحده.
الحل:
1- إعطاءه الفرصة للتعبير عن آرائه وفي اللقاءات الفردية والجماعية وتشجيعه على ذلك.
2- الثناء على آرائه وتبين أهميتها.
3- تبين أهمية كل فرد في المؤسسة وأنه بمثابة الحجر الصغير في السد الكبير.
4- تكليفه بإلقاء بعض الخواطر ولكن ضمن عدد محدود.
5- إبعاده عن المربين غير المطبقين للشورى وإعطائه للمربين الذين يؤمنون بالتشاور .
6- تكليفه ببعض أعمال المؤسسة.
المشكلة: المجادلة
التعريف
اتصاف بعض أفراد المؤسسة بحب الجدل في كل أمر من الأمور إلى درجة تصل إلى العناد والملاحاة، والتعنت والإصرار على الرأي، مما يؤدي إلى إيجاد جو من التوتر، وعدم صفاء القلوب، وتضييع الأوقات بسبب ذلك الجدل.
المظاهر:
1- الإصرار على الرأي.
2- ارتفاع الصوت.
3- الانتصار للنفس.
4- استخدام بعض الألفاظ الجارحة.
5- وضوح علامات الغضب وضيق الصدر على المجادل.
6- عدم إعطاء فرصة لسماع الرأي المخالف للمجادل.
7- كثرة مقاطع المجادلة للآخرين ومحاولة السيطرة على جو النقاش.
8- كثرة الخروج عن موضوع النقاش إلى فروع لا علاقة لها بأصل المسألة.
الأسباب:
1- طبيعة النشأة الأسرية بين والدين يكثران من الجدال والمعارك الكلامية.
2- طبيعة التسرع باتخاذ القرار والرأي من عير تثبيت.
3- كراهية المجادل للطرف الأخر.
4- كثرة الشبهات التي يمتلئ بها قلب المجادل.
5- وقوع نوع من الظلم على المجادل مما يسبب ردة فعل على شكل جدال وإصرار.
6- لإقناع أطراف أخرى متواجدة في مكان الجدال بقوة شخصيته أو عمله بقضية ما لنيل أحد المناصب.
7- لتبرير سلوك خاطئ يقوم به المجادل ضد المؤسسة أو أحد أفرادها.
8- شعور المجادل بأفضلية على الطرف الأخر.
9- قلة علم المجادل ( فوقت العمل للعمل لا للجدال وكثرة الكلام والثرثرة في كل الأمور).
الحل:
1- الجدال في إطار الآداب الإسلامية لا شيء فيه، حيث قال تعالى في كتابه الكريم: (وجادلهم بالتي هي أحسن)، وهي التي لا يشوبها عنف ولا سباب ولا إصرار ولا معاندة ولا احتقار للطرف الآخر.
2- التركيز على معاني الإخلاص وشروط قبول العمل عند الله تعالى.
3- عدم مجاراته عندما يفتح أيا من المواضيع الجدلية، لإشعاره بعدم قبول هذا الخُلق.
4- محاولة البحث عن حل لبعض المشاكل التي يعاني منها داخل المؤسسة أو في إطاره الأسري.
5- توثيق الصلة بمثل هؤلاء، لأنه غالبا يكون صلة مثل هؤلاء ضعيفة بأفراد المؤسسة.
6- تبيين النتائج السلبية المترتبة على الجدال الم1مرم بالنسبة لشرائح المؤسسة.
7- التركيز في الجلسات الدعوية والثقافية على أدب الحديث والخلاف، وآفات اللسان والحث على قراءة الكتب التي تتناول مثل هذه الأخلاق.
8- إعطاء مثل هؤلاء دورا في المؤسسة، وإشغالهم ببعض أعمالهم، وفتح المجال للتعبير عن الرأي للتنفيس عما يختلج في الصدور في الإطار الشرعي، والقنوات الصحيحة