داليا
05/04/2006, 18:10
حبيت اني اتشارك معكن بهالقصة الصغيرة بس معناها كبير منقولة من شبكة اصدقاء يسوع
يُحكى أن إبراهيم قد شفق على شحّاذ ودعاه إلى العشاء في خيمته. وبعد أن صلّى صلاته المعتادة, بدأ الشحّاذ يلعن حياته ويسب للإله الذي يترك الفقير والمعتاز ويهمله ولا يهتم به. عندها لم يتحمل إبراهيم هذه الإهانة وخاصة أنها موجهة ضد إلهه, فطلب من الشحّاذ المغادرة فوراً حتى قبل أن يبدأ الطعام. وفي المساء, في الوقت الذي كان فيه إبراهيم يصلي, سمع صوت الرب يقول" هذا الإنسان الذي دعيته لعندك اليوم يلعنني ويسبني منذ 50 سنة, وكل هذه المدة, لم أقطع عنه ولا مرة طعامه اليومي, ألم يكن بالأحرى عليك أن تُكمل معروفك وتتركه ليأكل". ......................
أعطنا يا رب أن نكتشفك على حقيقتك وأن
نعرف أن نحب تماماً كما تحب وليس كما نحن نفهمك.
يُحكى أن إبراهيم قد شفق على شحّاذ ودعاه إلى العشاء في خيمته. وبعد أن صلّى صلاته المعتادة, بدأ الشحّاذ يلعن حياته ويسب للإله الذي يترك الفقير والمعتاز ويهمله ولا يهتم به. عندها لم يتحمل إبراهيم هذه الإهانة وخاصة أنها موجهة ضد إلهه, فطلب من الشحّاذ المغادرة فوراً حتى قبل أن يبدأ الطعام. وفي المساء, في الوقت الذي كان فيه إبراهيم يصلي, سمع صوت الرب يقول" هذا الإنسان الذي دعيته لعندك اليوم يلعنني ويسبني منذ 50 سنة, وكل هذه المدة, لم أقطع عنه ولا مرة طعامه اليومي, ألم يكن بالأحرى عليك أن تُكمل معروفك وتتركه ليأكل". ......................
أعطنا يا رب أن نكتشفك على حقيقتك وأن
نعرف أن نحب تماماً كما تحب وليس كما نحن نفهمك.