-
دخول

عرض كامل الموضوع : صوت صارخ في سورية


حسون
23/02/2005, 14:20
صوت صارخ في سورية
أعدوا طريق الحرية
أزيلوا حكم الاستبداد
حكم الحكام الأوغاد
إنه صوت رياض الترك
إنه صوت الديموقراطية
صوت كل مواطن حر
أراد حياة أبية
صوت كل مواطن حر
بالمعارضة الديموقراطية

عاشق من فلسطين
23/02/2005, 14:38
صوت صارخ في سورية
أعدوا طريق الحرية
أزيلوا حكم الاستبداد
حكم الحكام الأوغاد
إنه صوت رياض الترك
إنه صوت الديموقراطية
صوت كل مواطن حر
أراد حياة أبية
صوت كل مواطن حر
بالمعارضة الديموقراطية

:D :D

yass
23/02/2005, 15:09
إنه صوت رياض الترك
إنه صوت الديموقراطية
يحيا ابن العم...انسان عظيم فعلا...الي الشرف أني تعرفت عليه شخصيا...
حلوة كتير رفيق...تحياتي :D

philip
23/02/2005, 15:35
رياض الترك

:?: مين العميم :?:

عاشق من فلسطين
23/02/2005, 15:42
مين العميم



رياض الترك الملقب بمانديلا سوريا ..
لم يمنعه عمره الطاعن في السن من النشاط السياسي المستمر، شيوعي بارز في الوسط السياسي السوري ومعارض معلن لمعارضته، ذلك هو رياض بن محمد علي الترك المولود عام 1930 في حمص، والمتخصص في الحقوق والذي امتهن المحاماة منذ زمن طويل.

النشاط السياسي
يشغل الترك منصب الأمين العام للجناح الثالث من الحزب الشيوعي السوري المعروف باسم "الحزب الشيوعي السوري - المكتب السياسي". مع العلم أن هناك جناحا تترأسه وصال بكداش، وجناحا برئاسة يوسف فيصل، وكلاهما عضو في التحالف الحزبي الحاكم.

تأسس الحزب الشيوعي السوري عام 1924، ثم تعرض لنزاع داخلي عام 1969، ظل ينمو حتى عام 1972 حين انقسم إلى جناحين: جناح بكداش، وجناح رياض الترك. انضم إلى تحالف المعارضة اليسارية السورية "التجمع الوطني الديموقراطي" منذ تأسيسه عام 1980.

مواقفه
كثيرا ما أحرج رياض الترك النظام السوري نتيجة لمواقفه الصريحة والمعلنة. وهنالك ثلاثة مواقف حديثة لرياض الترك أثارت غضب النظام وهي:

كتابته لمقالة تحت عنوان "حتى لا تكون سوريا مملكة للصمت".
انتقاده الطريقة التي تم بها تعديل الدستور السوري في 10 يونيو/ حزيران 2000. فغداة وفاة الرئيس الراحل حافظ الأسد تم تعديل المادة 80 من الدستور، ليصبح السن القانوني للمرشح لمنصب رئيس الجمهورية 34 عاما -وهو عمر الرئيس بشار الأسد عند التعديل- بدلا من 40 عاما الذي كان الدستور ناصا عليه.
قوله متحدثا عن الرئيس الراحل حافظ الأسد "مات الدكتاتور"، باتصال هاتفي مع قناة الجزيرة في أغسطس/ آب من عام 2001.
السجن الطويل
انتقد رياض الترك الحكومة السورية وحزب البعث عام 1980، خاصة الأسلوب الأمني الذي اتخذته السلطات في مواجهة بعض الإسلاميين، وعندما تولت سرايا الدفاع بقيادة رفعت الأسد شقيق الرئيس السوري السابق حافظ الأسد قمع جماعة الإخوان المسلمين. ونتيجة تلك المواقف تعرض الترك للاعتقال ليبقي فيه مدة 17 عاما بدون محاكمة. وأطلق سراحه عام 1997 بعد أن أنهكه المرض.

وأعيد اعتقال الترك مطلع سبتمبر/ أيلول 2001، وبدأت محاكمته أمام محكمة أمن الدولة العليا بتاريخ 28 أبريل/ نيسان 2002، في جلسة علنية حضرها عدد من الصحفيين والدبلوماسيين المعتمدين في دمشق. ثم انتهت المحاكمة بتاريخ 26 يونيو/ حزيران 2002 بالحكم عليه بالسجن لمدة سنتين ونصف السنة، بتهمة الاعتداء على الدستور وإلقاء الخطب بقصد العصيان وإثارة الفتنة، ونشر أنباء كاذبة توهن عزيمة الأمة ونفسيتها، وبجنحة النيل من هيبة الدولة.

وأفرج عن الترك في 16 نوفمبر/ تشرين الثاني 2002. وشاعت في دمشق تسميته بـ "مانديلا" سوريا.

yass
23/02/2005, 15:43
رياض الترك

:?: مين العميم :?:

قضى رياض الترك، الأمين الأول السابق للحزب الشيوعي ? المكتب السياسي في سوريا، البالغ من العمر 73 عاماً، سنوات طويلة من عمره في عداد سجناء الرأي، وظل رهن الحبس الانفرادي زهاء 18 عاماً. وكان ما كابده من السجن والتعذيب وسوء المعاملة سبباً للعديد من التحركات التي قامت بها منظمة العفو الدولية على مر السنين. وفي سبتمبر/أيلول، زار الترك مقر المنظمة في لندن، حيث تحدث إلى "النشرة الإخبارية".

امتدت محنة رياض الترك في السجون السورية، وما تجرعه خلالها من صنوف التعذيب، طيلة نصف قرن؛ وكان عمره لا يتجاوز الثانية والعشرين عندما ألقي القبض عليه أول مرة عام 1952 بتهمة الانتماء للحزب الشيوعي؛ وظل رهن الاعتقال لمدة عدة شهور تعرض خلالها للتعذيب.

ويقول الترك "لقد كان التعذيب خفيفاً بالمقارنة بما استُخدم فيما بعد... لم تكن هناك سوى غرفتين في القصر تستخدمهما قوات الأمن... أما الآن فهناك حصون تحتوي على سجون محصنة تحت الأرض تتسع لأعداد غير محدودة من السجناء".

وفي عام 1960، اعتقل مرة أخرى، وتعرض للتعذيب والسجن، وكان السبب هذه المرة هو معارضته الوحدة بين سوريا ومصر في أوج حركة القومية العربية التي قادها الرئيس المصري آنذاك جمال عبد الناصر.

ويقول الترك "لقد جاءت قوات الأمن المصرية بأساليب من التعذيب أشد قسوة من الأساليب المستخدمة من قبل؛ فقد استحدث أسلوب "الفلقة" (الضرب على باطن القدم)... ولقي بعض المعتقلين حتفهم في الحجز من جراء ذلك".

وقد بدأت أطول فترة قضاها وراء القضبان في أكتوبر/تشرين الأول 1980، عندما اعتُقل بسبب عضويته في "الحزب الشيوعي - المكتب السياسي"، ومعارضته الصريحة للوجود السوري في لبنان؛ وخلال هذه الفترة أيضاً، قاسى صنوفاً أشد من التعذيب.

وعلى مدى السنوات الثماني عشرة التالية، ظل الترك رهن الحبس الانفرادي بصفة شبه مستمرة، حيث كابد مشكلات صحية خطيرة، من بينها داء السكري وأمراض في القلب والكلية.

فكيف إذن تمكن من البقاء على قيد الحياة؟
يقول الترك "يجب أن تنسى العالم الخارجي، وتجد وسائل تقتل بها الوقت، وإلا فإن الوقت سوف يقتلك".

وفي غياب الكتب والأقلام والأوراق، اعتمد الترك على قطع صغيرة من الحصى عثر عليها في حساء العدس الذي كان يقدم للسجناء يومياً واتخذها وسيلة لتمضية الوقت؛ فراح يجمع هذه الحصى كي يصوغ منها أشكالاً فنية معقدة على أرضية الزنزانة. كما ابتدع تدريبات بدنية يمارسها في زنزانته التي لا تزيد مساحتها عن مترين مربعين.

وقالت زوجته أسماء الفيصل، وهي طبيبة بشرية سُجنت هي الأخرى لمدة 20 شهراً بين عامي 1980 و1982 "لم نره لمدة 13 عاماً، ولم نكن حتى نعرف مكانه يقيناً".

وبعد الإفراج عن رياض الترك بموجب عفو عام 1998، وعمره آنذاك 68 عاماً، ربما كان من المتصور أنه سوف يخلد إلى الراحة ويعتزل العمل السياسي؛ ولكن بعد ذلك بعامين، بدا أن الرئيس السوري الجديد بشار الأسد عازمٌ على إماطة اللثام عن القمع وطي صفحته؛ فقد شجع النقاش السياسي، وأفرج عن السجناء السياسيين، وتحدث عن الإصلاحات.

وخلال فترة صارت تعرف باسم "ربيع دمشق"، شارك الآلاف من الأشخاص، من بينهم رياض الترك، في منتديات سياسية تنبض بالحيوية والحماس في شتى أنحاء البلاد؛ ولم تلبث السلطات أن عادت إلى الاعتقالات السياسية، فاعتُقل رياض الترك في سبتمبر/أيلول 2001، ثم حُكم عليه بالسجن لمدة عامين أمضى منها 15 شهراً.

ورغم التجارب المروعة التي كابدها رياض الترك، فلا يزال يتقد نشاطاً وحماساً وتحدياً، ولم تفل هذه المحن من مضاء عزمه على "النضال من أجل الحرية والعدل والديمقراطية".

ويقول الترك "إنني من بلد تُنتهك فيه حقوق الإنسان الأساسية، حيث يلقى السجناء السياسيون حتفهم تحت وطأة التعذيب، وحيث تجري الاعتقالات التعسفية، وحيث يعتقل السجناء السياسيون بدون محاكمة...

"إن البشرية صارت الآن أحوج لمنظمة العفو الدولية منها في أي وقت مضى لأن انتهاكات حقوق الإنسان ليست مقصورة على الأنظمة الاستبدادية".

وأعرب الترك عن امتنانه للتضامن الذي أبداه أعضاء منظمة العفو الدولية معه ومع غيره من السجناء القابعين في السجون السورية؛ وقال الترك "إن تأييد منظمة العفو الدولية كان مثل الشمعة التي بددت بنورها ظلام الزنزانة، وأبقت شرارة الحياة متقدة في نفوسنا".




هي أنا أقتبست من حالي :lol: :lol:
اللمحة هي موجودة بموضوع بالمنبر تحت عنوان " حوار مع رياض الترك"...
تحياتي :D

عاشق من فلسطين
23/02/2005, 15:56
هي أنا أقتبست من حالي
اللمحة هي موجودة بموضوع بالمنبر تحت عنوان " حوار مع رياض الترك"...
تحياتي

مشكور أبو مارل .. يعني موسوعة البركة .. :D :D :D