لم يعد لي مكان في الارض
11/02/2005, 01:12
انتظرت و بعد طول انتظار و رب صدفة قد جمعتنا من مكان لا ننتمي إليه مكان مختلف عم نعيش به
تحرقت شوقا و أنا ذاهب لكي ألقاك جلست طويلا وحدي قبل أن أقرر أن ألاقاك و أنا أقول في ذاتي لماذا هو لا غيره تسألت كثيرا و أنا أقول لماذا دفعني داخلي لكي اذهب لأرك
ا لأني قد أحببت صوتك على الهاتف أو لأني قد رسمتك صورة جميلة في مخيلتي أو أو أو
تسألت كثيرا و كان دائم جوابي كصلاة أتعمد قولها في كل مرة يجب أن أراك ذهبنا إلى مكان لا ينتمي إلينا جاءني صوتك الدافئ أين أنت؟.............................
قلتها و قد رقرقت الدمعة في عيني أنا هنا انتظرك من برهة..............................
فقلت لي انظر خلفك
و إذا بك واقفا أمامي شخص أحسست أني أعرفك منذ وقت طويل شخصا أحسست انك أنت هوي الذي قد رسمتك في مخيلتي ذهبنا و جلسنا آلاف الأسئلة دارت في مخيلتي و ربما كانت نفس الأسئلة في مخيلتك لماذا اجتمعنا و لكن لم نجرأ على طرحها .....................................
فاجأني سؤالك الصريح ما رأيك بما فعلنه؟.......................
فاجئني سؤالك امن الممكن أن نكون قد اقترفتا إثم و التقينا.................
لا أظن ذلك............. لفظت بتلك الكلمات دون أن ادري
تكلمنا و كأننا نعرف أشياء كثيرة أو قواسم مشتركة من قبل
مضى الوقت كالسهم ارتحت لك كثيرا
و بدا داخلي يتكلم أشياء لم أتوقع أن أقولها من قبل و بنفس الشيء قد بادلتني
ارتحت لك كصديق لا كأخ و ربما الاثنين مجتمعان أحببتك نعم لا تتسأل لماذا
نظرت كثيرا في عينك التي كانت تحدق فيّ بكل أحاسيسها سألتني أتثق فيّ
أجبتك بدون تردد نعم قد تتسأل لماذا بهذه السرعة
أجبتك إني أثق بكل شخص قد أصادف هذه هي مصيبتي الدائمة التي لا تفارقني أو لأني اعتدت عليها و لا أرديها أن تفارقني
انتهى لقاءنا و ذهبنا و آلاف الأسئلة ما زالت تراودني
ابتعدت عني و أنا ابتعد عنك
رجعت فرحا إلى ذاتي رافضا حزني الذي سيطر عليّ أيام طويلة
رجعت و أنا احلم بأن لقاءنا يجب أن يتكرر
رافضا ما سيقوله الناس أو ماذا سيفكرون فيّ
مؤمنا بان شيئا قد وجدته في داخلك لم أجده في شخص آخر
لذلك أتأمل منك يا أخي و يا صديقي أن تقدرني و أن لا تبتعد عني لأني قد اعتدت عليك و لو كان اعتيادي قد جاء في وقت قصير و لكن هذه هي الحياة
و يحك من حياة كرهتك من قبل و اليوم قد أحببتك فمباركة من حياة إذا كانت تحمل لي في كل يوم من أيامها إنسان عزيزا على قلبي مثلك
تحرقت شوقا و أنا ذاهب لكي ألقاك جلست طويلا وحدي قبل أن أقرر أن ألاقاك و أنا أقول في ذاتي لماذا هو لا غيره تسألت كثيرا و أنا أقول لماذا دفعني داخلي لكي اذهب لأرك
ا لأني قد أحببت صوتك على الهاتف أو لأني قد رسمتك صورة جميلة في مخيلتي أو أو أو
تسألت كثيرا و كان دائم جوابي كصلاة أتعمد قولها في كل مرة يجب أن أراك ذهبنا إلى مكان لا ينتمي إلينا جاءني صوتك الدافئ أين أنت؟.............................
قلتها و قد رقرقت الدمعة في عيني أنا هنا انتظرك من برهة..............................
فقلت لي انظر خلفك
و إذا بك واقفا أمامي شخص أحسست أني أعرفك منذ وقت طويل شخصا أحسست انك أنت هوي الذي قد رسمتك في مخيلتي ذهبنا و جلسنا آلاف الأسئلة دارت في مخيلتي و ربما كانت نفس الأسئلة في مخيلتك لماذا اجتمعنا و لكن لم نجرأ على طرحها .....................................
فاجأني سؤالك الصريح ما رأيك بما فعلنه؟.......................
فاجئني سؤالك امن الممكن أن نكون قد اقترفتا إثم و التقينا.................
لا أظن ذلك............. لفظت بتلك الكلمات دون أن ادري
تكلمنا و كأننا نعرف أشياء كثيرة أو قواسم مشتركة من قبل
مضى الوقت كالسهم ارتحت لك كثيرا
و بدا داخلي يتكلم أشياء لم أتوقع أن أقولها من قبل و بنفس الشيء قد بادلتني
ارتحت لك كصديق لا كأخ و ربما الاثنين مجتمعان أحببتك نعم لا تتسأل لماذا
نظرت كثيرا في عينك التي كانت تحدق فيّ بكل أحاسيسها سألتني أتثق فيّ
أجبتك بدون تردد نعم قد تتسأل لماذا بهذه السرعة
أجبتك إني أثق بكل شخص قد أصادف هذه هي مصيبتي الدائمة التي لا تفارقني أو لأني اعتدت عليها و لا أرديها أن تفارقني
انتهى لقاءنا و ذهبنا و آلاف الأسئلة ما زالت تراودني
ابتعدت عني و أنا ابتعد عنك
رجعت فرحا إلى ذاتي رافضا حزني الذي سيطر عليّ أيام طويلة
رجعت و أنا احلم بأن لقاءنا يجب أن يتكرر
رافضا ما سيقوله الناس أو ماذا سيفكرون فيّ
مؤمنا بان شيئا قد وجدته في داخلك لم أجده في شخص آخر
لذلك أتأمل منك يا أخي و يا صديقي أن تقدرني و أن لا تبتعد عني لأني قد اعتدت عليك و لو كان اعتيادي قد جاء في وقت قصير و لكن هذه هي الحياة
و يحك من حياة كرهتك من قبل و اليوم قد أحببتك فمباركة من حياة إذا كانت تحمل لي في كل يوم من أيامها إنسان عزيزا على قلبي مثلك