جينو
01/02/2005, 11:40
نسمع عن التحيات القلبية وسنسمع قريباً عن تحيات «كلبية» فبعدما أصبح الملايين من الناس يمتلكون هواتف محمولة وضعت الشركات المصنعة لهذه الأجهزة نصب أعينها شريحة جديدة من المستهلكين. ولكنهم في هذه المرة من ذوي الأرجل الأربع وصممت هذه الشركات أول جهاز هاتف محمول مصمم للكلاب، سيوفر وسيلة جديدة لمالكيها للاتصال بحيواناتهم الضائعة أو الوحيدة في المنزل، والتكلفة زهيدة مقارنة بمكانة الكلاب لدى أصحابها ولا تتجاوز 700 درهم.
ويوظف جهاز «بيتسيل» التكنولوجيا ذاتها المستخدمة في الهواتف المحمولة التقليدية لكن شكله يتخذ شكل العظم ويمكن تعليقه في طوق الكلب.
وكلما احتاج الشخص إلى التحدث مع كلبه، بإمكانه الاتصال بالرقم وبعد الرنة الأولى، يفتح الخط بشكل تلقائي، ويصبح بمقدور الكلب سماع صاحبه والنباح استجابة له، وتخطط «بيتس موبيلتي» الشركة المصنعة لطرح المنتج للبيع في أميركا في شهر أغسطس، وفي بريطانيا في شهر ديسمبر.
وسيسمح نوع آخر من الجهاز مزود بكاميرا فيديو لأصحاب الحيوانات الأليفة برؤية كلابهم إذا ما تصرفت بشكل فوضوي أثناء غيابهم، ويمكنهم عند اللزوم من توجيه تعليمات بسيطة لهم مثل «اجلس» او «اتركه» إذا كان يمضغ شيئاً لا يخصه.
و«خلوي الكلاب» هو آخر خطوة في موجة اضفاء الطابع البشري على الحيوانات من خلال منحها أشياء أو خبرات تقتصر في العادة على البشرلكنه ليس أول جهاز اتصال يطرح للكلاب ففي العام الماضي، اخترعت شركة تاكارا اليابانية للألعاب جهازاً لغوياً يترجم نباح الكلاب إلى استجابات معينة من نوع (أنا سعيد) أو (أنا متيقظ) ويبثها عبر سماعة مركبة في طوق الكلب، كما طرحت جهازاً مشابهاً يترجم مواء القطط.
ويوظف جهاز «بيتسيل» التكنولوجيا ذاتها المستخدمة في الهواتف المحمولة التقليدية لكن شكله يتخذ شكل العظم ويمكن تعليقه في طوق الكلب.
وكلما احتاج الشخص إلى التحدث مع كلبه، بإمكانه الاتصال بالرقم وبعد الرنة الأولى، يفتح الخط بشكل تلقائي، ويصبح بمقدور الكلب سماع صاحبه والنباح استجابة له، وتخطط «بيتس موبيلتي» الشركة المصنعة لطرح المنتج للبيع في أميركا في شهر أغسطس، وفي بريطانيا في شهر ديسمبر.
وسيسمح نوع آخر من الجهاز مزود بكاميرا فيديو لأصحاب الحيوانات الأليفة برؤية كلابهم إذا ما تصرفت بشكل فوضوي أثناء غيابهم، ويمكنهم عند اللزوم من توجيه تعليمات بسيطة لهم مثل «اجلس» او «اتركه» إذا كان يمضغ شيئاً لا يخصه.
و«خلوي الكلاب» هو آخر خطوة في موجة اضفاء الطابع البشري على الحيوانات من خلال منحها أشياء أو خبرات تقتصر في العادة على البشرلكنه ليس أول جهاز اتصال يطرح للكلاب ففي العام الماضي، اخترعت شركة تاكارا اليابانية للألعاب جهازاً لغوياً يترجم نباح الكلاب إلى استجابات معينة من نوع (أنا سعيد) أو (أنا متيقظ) ويبثها عبر سماعة مركبة في طوق الكلب، كما طرحت جهازاً مشابهاً يترجم مواء القطط.