سنفورة
12/02/2006, 04:08
كيفكن يا احلى اعضاء باحلى منتدى ......
خلينا نبلش بالموضوع .......
هل يمكن أن يكون الحبيب صديقا ً؟ والصديق حبيبا ً؟ الجواب هو نعم!
لكن الحب والصداقة يختلفان وإليكم التفصيل....
الصداقة لاتنتهي! فصديق اليوم قد يبقى صديق الغد. أما الحب فإنه عندما يرحل! لا يعود.
والذي نحبه مرة ثم ننساه ..لانحبه مرة أخرى. الصداقة شجرة صامدة
تمر بجميع الفصول وتبقى صامدة طالما هناك من يرويها. اما الحب وردة محاطة بالأشواك. وردة لا تشرب إلا من الكأسين معاً.
الصداقة يمكن أن تصبح حباً .. بل هي غالبا ما تبدأ كذلك، لكن الحب لا يمكن أن يتحول إلى صداقة، ولا يمكن أن يصبح الحبيب مجرد صديق.
من نحبه! نريده لنا وحدنا! أما الصديق فهو للجميع. الصداقة درجات! تبدأ من القاعدة وتنتهي عند القمة. تبدأ من الرقم (1)
وتنتهي حيث اللا نهاية. فقد تجد صديقا مقرباً! وآخر اقل قرباً! وثالثاً بالكاد تذكره. والقريب اليوم قد يصبح بعيداً في الغد! أو العكس.
هذة الفرضيات غير موجودة في معادلة الحب. فالحب لا يتجزأ ولا درجات فيه فهو درجة واحدة ولا يقبل الا القمة او
يرفض. ولا يمكن ان تحب انسان ويقل حبك له. فالحب لا يقبل انصاف الحلول. فإما ان يكون قويا او ينتهي الى الابد
تـحـيـاتـي
خلينا نبلش بالموضوع .......
هل يمكن أن يكون الحبيب صديقا ً؟ والصديق حبيبا ً؟ الجواب هو نعم!
لكن الحب والصداقة يختلفان وإليكم التفصيل....
الصداقة لاتنتهي! فصديق اليوم قد يبقى صديق الغد. أما الحب فإنه عندما يرحل! لا يعود.
والذي نحبه مرة ثم ننساه ..لانحبه مرة أخرى. الصداقة شجرة صامدة
تمر بجميع الفصول وتبقى صامدة طالما هناك من يرويها. اما الحب وردة محاطة بالأشواك. وردة لا تشرب إلا من الكأسين معاً.
الصداقة يمكن أن تصبح حباً .. بل هي غالبا ما تبدأ كذلك، لكن الحب لا يمكن أن يتحول إلى صداقة، ولا يمكن أن يصبح الحبيب مجرد صديق.
من نحبه! نريده لنا وحدنا! أما الصديق فهو للجميع. الصداقة درجات! تبدأ من القاعدة وتنتهي عند القمة. تبدأ من الرقم (1)
وتنتهي حيث اللا نهاية. فقد تجد صديقا مقرباً! وآخر اقل قرباً! وثالثاً بالكاد تذكره. والقريب اليوم قد يصبح بعيداً في الغد! أو العكس.
هذة الفرضيات غير موجودة في معادلة الحب. فالحب لا يتجزأ ولا درجات فيه فهو درجة واحدة ولا يقبل الا القمة او
يرفض. ولا يمكن ان تحب انسان ويقل حبك له. فالحب لا يقبل انصاف الحلول. فإما ان يكون قويا او ينتهي الى الابد
تـحـيـاتـي