شكو زولو
01/12/2004, 23:18
جفت دموعي ... ولم تجف مشاعري
جف حبري ... و تحطمت أقلامي ... وتبعثرت أوراقي
و تعثرت حروفي ... تعلثمت في الكلام ... ولم أقـل شيئا جديد
صمــت و حاولت تغيــر محور الحديــث ... و رجعت مرة أخرى في الملام
و تهربت من العتاب ... تصورتك تفهم ما يقال
إعتقدت في صمتي ... في حزني ... في فرحي ... ستفهمني
ولم تفعل ... و كل ما فعلت هو الإستهزاء
كيف لك أن تسخر من حزني الذي يطوف في غابة الآلام ... وتحول الكلام
و تجعلني الخاطئة في شتى أنواع النقاش
لم أعد أستطيع تحمل ما يقال ... لم أعد اشعر بذلك الغباء
لم أعد أريدك بقربي ... لم أعد اشعر بكلماتك البلهاء
تصورتك تفهم ما يقال
تصورتك تهتم بي حتى الممات
تصورتك بكل أنواع الحنان
ولم أتصورك أبدا ... أن تكون ذلك الأحمق المحتال
لم أعد أطيق الإنتظار ... لذلك الإتصال
أو لتلك الرسالة الملقاه ... أو لأي شئ منك ...
لم أعد أريدك أن تكون بجانبي ... لم أعد أعرف ما أريد
لم أعد أهتم بالآخرين ... لم أعد أفهم أحزانهم ... فلم أعد أفهم حزني
لم أعد أطيق الإنتظار ... فالكل في العالم متشتتون ... الكل يلعب بالكلمات ... ويحاول أن يغير ما أقول ... يحاولون تصحيح الأمور
تقول عنهم لا يهتمون ؟ وهل أريدهم أن يهتمون ؟ و هل تهتم أنت بالحال ؟
لا أريد كلمات شفقتك علي ... لا أريد أن أشعر بحزنك علي
فأعلم أنني أعاني من مشاكل عديدة ... و أحزان عديدة ...
ولكنني لم أشكي الحال ؟ لم أرد منك التعاطف ؟ لم أرد منك إلا البقاء بجانبي للحظات
و هل تتعتقد إنني بهذا الغباء ... لأهتم لأناس لا يهتمون ؟
هل تعتقد إني أحاول معهم ... كلا إنهم موجودون في حياتي رغم الوجود
إنهم بلا ضمير ... فهل تعتقد إني سأكون مثلهم
هل أنا هنا لألوم أحد ؟
أو ألومك ...
كلا ...
هل تريد أن تعرف لماذا أنا أحاول معك و لا أحاول معهم؟
بكل بساطة لأنني أهتم بك ... ولا أهتم بهم
... ولم تجف مشاعري
جف حبري ... و تحطمت أقلامي ... وتبعثرت أوراقي
و تعثرت حروفي ... تعلثمت في الكلام ... ولم أقـل شيئا جديد
صمــت و حاولت تغيــر محور الحديــث ... و رجعت مرة أخرى في الملام
و تهربت من العتاب ... تصورتك تفهم ما يقال
إعتقدت في صمتي ... في حزني ... في فرحي ... ستفهمني
ولم تفعل ... و كل ما فعلت هو الإستهزاء
كيف لك أن تسخر من حزني الذي يطوف في غابة الآلام ... وتحول الكلام
و تجعلني الخاطئة في شتى أنواع النقاش
لم أعد أستطيع تحمل ما يقال ... لم أعد اشعر بذلك الغباء
لم أعد أريدك بقربي ... لم أعد اشعر بكلماتك البلهاء
تصورتك تفهم ما يقال
تصورتك تهتم بي حتى الممات
تصورتك بكل أنواع الحنان
ولم أتصورك أبدا ... أن تكون ذلك الأحمق المحتال
لم أعد أطيق الإنتظار ... لذلك الإتصال
أو لتلك الرسالة الملقاه ... أو لأي شئ منك ...
لم أعد أريدك أن تكون بجانبي ... لم أعد أعرف ما أريد
لم أعد أهتم بالآخرين ... لم أعد أفهم أحزانهم ... فلم أعد أفهم حزني
لم أعد أطيق الإنتظار ... فالكل في العالم متشتتون ... الكل يلعب بالكلمات ... ويحاول أن يغير ما أقول ... يحاولون تصحيح الأمور
تقول عنهم لا يهتمون ؟ وهل أريدهم أن يهتمون ؟ و هل تهتم أنت بالحال ؟
لا أريد كلمات شفقتك علي ... لا أريد أن أشعر بحزنك علي
فأعلم أنني أعاني من مشاكل عديدة ... و أحزان عديدة ...
ولكنني لم أشكي الحال ؟ لم أرد منك التعاطف ؟ لم أرد منك إلا البقاء بجانبي للحظات
و هل تتعتقد إنني بهذا الغباء ... لأهتم لأناس لا يهتمون ؟
هل تعتقد إني أحاول معهم ... كلا إنهم موجودون في حياتي رغم الوجود
إنهم بلا ضمير ... فهل تعتقد إني سأكون مثلهم
هل أنا هنا لألوم أحد ؟
أو ألومك ...
كلا ...
هل تريد أن تعرف لماذا أنا أحاول معك و لا أحاول معهم؟
بكل بساطة لأنني أهتم بك ... ولا أهتم بهم
جف حبري ... و تحطمت أقلامي ... وتبعثرت أوراقي
و تعثرت حروفي ... تعلثمت في الكلام ... ولم أقـل شيئا جديد
صمــت و حاولت تغيــر محور الحديــث ... و رجعت مرة أخرى في الملام
و تهربت من العتاب ... تصورتك تفهم ما يقال
إعتقدت في صمتي ... في حزني ... في فرحي ... ستفهمني
ولم تفعل ... و كل ما فعلت هو الإستهزاء
كيف لك أن تسخر من حزني الذي يطوف في غابة الآلام ... وتحول الكلام
و تجعلني الخاطئة في شتى أنواع النقاش
لم أعد أستطيع تحمل ما يقال ... لم أعد اشعر بذلك الغباء
لم أعد أريدك بقربي ... لم أعد اشعر بكلماتك البلهاء
تصورتك تفهم ما يقال
تصورتك تهتم بي حتى الممات
تصورتك بكل أنواع الحنان
ولم أتصورك أبدا ... أن تكون ذلك الأحمق المحتال
لم أعد أطيق الإنتظار ... لذلك الإتصال
أو لتلك الرسالة الملقاه ... أو لأي شئ منك ...
لم أعد أريدك أن تكون بجانبي ... لم أعد أعرف ما أريد
لم أعد أهتم بالآخرين ... لم أعد أفهم أحزانهم ... فلم أعد أفهم حزني
لم أعد أطيق الإنتظار ... فالكل في العالم متشتتون ... الكل يلعب بالكلمات ... ويحاول أن يغير ما أقول ... يحاولون تصحيح الأمور
تقول عنهم لا يهتمون ؟ وهل أريدهم أن يهتمون ؟ و هل تهتم أنت بالحال ؟
لا أريد كلمات شفقتك علي ... لا أريد أن أشعر بحزنك علي
فأعلم أنني أعاني من مشاكل عديدة ... و أحزان عديدة ...
ولكنني لم أشكي الحال ؟ لم أرد منك التعاطف ؟ لم أرد منك إلا البقاء بجانبي للحظات
و هل تتعتقد إنني بهذا الغباء ... لأهتم لأناس لا يهتمون ؟
هل تعتقد إني أحاول معهم ... كلا إنهم موجودون في حياتي رغم الوجود
إنهم بلا ضمير ... فهل تعتقد إني سأكون مثلهم
هل أنا هنا لألوم أحد ؟
أو ألومك ...
كلا ...
هل تريد أن تعرف لماذا أنا أحاول معك و لا أحاول معهم؟
بكل بساطة لأنني أهتم بك ... ولا أهتم بهم
... ولم تجف مشاعري
جف حبري ... و تحطمت أقلامي ... وتبعثرت أوراقي
و تعثرت حروفي ... تعلثمت في الكلام ... ولم أقـل شيئا جديد
صمــت و حاولت تغيــر محور الحديــث ... و رجعت مرة أخرى في الملام
و تهربت من العتاب ... تصورتك تفهم ما يقال
إعتقدت في صمتي ... في حزني ... في فرحي ... ستفهمني
ولم تفعل ... و كل ما فعلت هو الإستهزاء
كيف لك أن تسخر من حزني الذي يطوف في غابة الآلام ... وتحول الكلام
و تجعلني الخاطئة في شتى أنواع النقاش
لم أعد أستطيع تحمل ما يقال ... لم أعد اشعر بذلك الغباء
لم أعد أريدك بقربي ... لم أعد اشعر بكلماتك البلهاء
تصورتك تفهم ما يقال
تصورتك تهتم بي حتى الممات
تصورتك بكل أنواع الحنان
ولم أتصورك أبدا ... أن تكون ذلك الأحمق المحتال
لم أعد أطيق الإنتظار ... لذلك الإتصال
أو لتلك الرسالة الملقاه ... أو لأي شئ منك ...
لم أعد أريدك أن تكون بجانبي ... لم أعد أعرف ما أريد
لم أعد أهتم بالآخرين ... لم أعد أفهم أحزانهم ... فلم أعد أفهم حزني
لم أعد أطيق الإنتظار ... فالكل في العالم متشتتون ... الكل يلعب بالكلمات ... ويحاول أن يغير ما أقول ... يحاولون تصحيح الأمور
تقول عنهم لا يهتمون ؟ وهل أريدهم أن يهتمون ؟ و هل تهتم أنت بالحال ؟
لا أريد كلمات شفقتك علي ... لا أريد أن أشعر بحزنك علي
فأعلم أنني أعاني من مشاكل عديدة ... و أحزان عديدة ...
ولكنني لم أشكي الحال ؟ لم أرد منك التعاطف ؟ لم أرد منك إلا البقاء بجانبي للحظات
و هل تتعتقد إنني بهذا الغباء ... لأهتم لأناس لا يهتمون ؟
هل تعتقد إني أحاول معهم ... كلا إنهم موجودون في حياتي رغم الوجود
إنهم بلا ضمير ... فهل تعتقد إني سأكون مثلهم
هل أنا هنا لألوم أحد ؟
أو ألومك ...
كلا ...
هل تريد أن تعرف لماذا أنا أحاول معك و لا أحاول معهم؟
بكل بساطة لأنني أهتم بك ... ولا أهتم بهم