SIR RORO
05/01/2006, 16:08
إذا كنت ممن ينزعون للحسد فلا داعي أن تقرأ هذه القصة، لأن اليكس تيو الطالب البالغ من العمر 21 عاما أكثر براعة منك على الأرجح. وبرهن اليكس وهو من بلدة صغيرة في إنجلترا على مدى حذقه وذكائه بأن كسب مليونا من الدولارات عبر شبكة الإنترنت دون أي تعب خلال أربعة أشهر.
هل يبيع مواد إباحية؟ .. هل يتعامل في العقاقير؟ .. كلا. كل ما يبيعه هو النقاط الصغيرة (البكسل) التي تظهر على شاشة الكمبيوتر عندما تستدعي الصفحة
الرئيسية لموقعه على الإنترنت. وتمخضت قريحة اليكس عن فكرة صفحة المليون دولار بينما كان يفكر وهو في سريره من أين سياتي بالمال لدفع رسوم دراسته الجامعية. والفكرة ببساطة هي أنه حول الصفحة الرئيسية لموقعه على الإنترنت إلى لوحة إعلان من مليون نقطة وعرض بيع كل نقطة مقابل دولار واحد لمن يرغب في وضع شعاره على الصفحة. ويبلغ ثمن المساحة المكونة من عشر نقاط في عشر نقاط والتي تكفي بالكاد لكتابة حرف واحد 100 دولار.
وباع تيو عددا من تلك النقاط إلى إخوته وبعض أصدقائه وعندما جمع ألف
دولار أصدر بيانا صحافيا. وتناقلت وسائل الإعلام هذا البيان وانتشر عبر شبكة الإنترنت وسرعان ما بدأ معلنون عن مختلف المواقع بدءا من مواقع التواعد ومواقع المقامرة إلى سماسرة العقارات وحتى صحيفة "تايمز" اللندنية في شراء نقاط لنشر شعاراتهم وجعلها مرتبطة مباشرة بمواقعهم من خلال النقر عليها بالفأرة.
واشترى هؤلاء حتى الآن قرابة 999000 بكسل. وتبدو الصفحة الرئيسية الخاصة بموقع تيو حاليا مثل تايمز سكوير مرسوما على الإنترنت ومزينا بالملصقات الدعائية.
وقال تيو لرويتز من منزله في ويلتشاير في جنوب غرب إنجلترا "كل هذه النقود
موجودة تقريبا في حساب مصرفي." وأضاف "لم أفعل سوى أن احتفيت بنفسي بشراء سيارة. تخطيت منذ فترة قصيرة فقط اختبار القيادة لذا فقد اشتريت لنفسي سيارة ميني سوداء." ويعرض الموقع شهادات من المعلنين الذين اشترى بعضهم النقاط كنوع من المزاح ليكتشفوا أن مواقعهم تحظى بمعدلات تصفح فعلية عالية مقابل جزء صغير من تكلفة الإعلانات التقليدية على شبكة الانترنت.
وفي الوقت نفسه وجد تيو نفسه مضطرا للعمل كالبهلوان من أجل إدارة
الموقع بينما يقضي الفصل الدراسي الأول له في الجامعة التي يدرس فيها إدارة الأعمال. وقال "كان إحداث التوازن بين حضور المحاضرات وإدارة الموقع صعبا للغاية." لكنه ربما لا يكون مضطرا للدراسة لفترة طويلة، فعروض العمل بدأت تنهال عليه من شركات للإنترنت أبهرها شاب نجح في ابتكار وسيلة حقيقية للكسب عبر الإنترنت. وقال تيو "لم أتوقع أن يحدث هذا .. أتلقى عروض العمل واتصالات من مستثمرين .. الأمر كله ضرب من الخيال. ما زلت لا أصدق ما يحدث."
هذا هو الموقع المذكور في الخبر تأمل جيداً المليون
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)
وهذا عرض لبيع اخر الف بكسل المتبقية لديه
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// 617) {this.width=617; this.style.cursor='hand'; this.title='اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الكامل';}" border=0>
الان فكروا جيدا قبل النوم ولا تنسون كل فكرة بـ 1 دولار لي لانني من دفعكم للتفكير!!
هل يبيع مواد إباحية؟ .. هل يتعامل في العقاقير؟ .. كلا. كل ما يبيعه هو النقاط الصغيرة (البكسل) التي تظهر على شاشة الكمبيوتر عندما تستدعي الصفحة
الرئيسية لموقعه على الإنترنت. وتمخضت قريحة اليكس عن فكرة صفحة المليون دولار بينما كان يفكر وهو في سريره من أين سياتي بالمال لدفع رسوم دراسته الجامعية. والفكرة ببساطة هي أنه حول الصفحة الرئيسية لموقعه على الإنترنت إلى لوحة إعلان من مليون نقطة وعرض بيع كل نقطة مقابل دولار واحد لمن يرغب في وضع شعاره على الصفحة. ويبلغ ثمن المساحة المكونة من عشر نقاط في عشر نقاط والتي تكفي بالكاد لكتابة حرف واحد 100 دولار.
وباع تيو عددا من تلك النقاط إلى إخوته وبعض أصدقائه وعندما جمع ألف
دولار أصدر بيانا صحافيا. وتناقلت وسائل الإعلام هذا البيان وانتشر عبر شبكة الإنترنت وسرعان ما بدأ معلنون عن مختلف المواقع بدءا من مواقع التواعد ومواقع المقامرة إلى سماسرة العقارات وحتى صحيفة "تايمز" اللندنية في شراء نقاط لنشر شعاراتهم وجعلها مرتبطة مباشرة بمواقعهم من خلال النقر عليها بالفأرة.
واشترى هؤلاء حتى الآن قرابة 999000 بكسل. وتبدو الصفحة الرئيسية الخاصة بموقع تيو حاليا مثل تايمز سكوير مرسوما على الإنترنت ومزينا بالملصقات الدعائية.
وقال تيو لرويتز من منزله في ويلتشاير في جنوب غرب إنجلترا "كل هذه النقود
موجودة تقريبا في حساب مصرفي." وأضاف "لم أفعل سوى أن احتفيت بنفسي بشراء سيارة. تخطيت منذ فترة قصيرة فقط اختبار القيادة لذا فقد اشتريت لنفسي سيارة ميني سوداء." ويعرض الموقع شهادات من المعلنين الذين اشترى بعضهم النقاط كنوع من المزاح ليكتشفوا أن مواقعهم تحظى بمعدلات تصفح فعلية عالية مقابل جزء صغير من تكلفة الإعلانات التقليدية على شبكة الانترنت.
وفي الوقت نفسه وجد تيو نفسه مضطرا للعمل كالبهلوان من أجل إدارة
الموقع بينما يقضي الفصل الدراسي الأول له في الجامعة التي يدرس فيها إدارة الأعمال. وقال "كان إحداث التوازن بين حضور المحاضرات وإدارة الموقع صعبا للغاية." لكنه ربما لا يكون مضطرا للدراسة لفترة طويلة، فعروض العمل بدأت تنهال عليه من شركات للإنترنت أبهرها شاب نجح في ابتكار وسيلة حقيقية للكسب عبر الإنترنت. وقال تيو "لم أتوقع أن يحدث هذا .. أتلقى عروض العمل واتصالات من مستثمرين .. الأمر كله ضرب من الخيال. ما زلت لا أصدق ما يحدث."
هذا هو الموقع المذكور في الخبر تأمل جيداً المليون
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)
وهذا عرض لبيع اخر الف بكسل المتبقية لديه
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// 617) {this.width=617; this.style.cursor='hand'; this.title='اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الكامل';}" border=0>
الان فكروا جيدا قبل النوم ولا تنسون كل فكرة بـ 1 دولار لي لانني من دفعكم للتفكير!!