attempt
13/11/2005, 18:58
يربح 100 كيلوغرام من الذهب ولا يتسلمها
الصليب الأحمر الإسباني يعلن انتهاء الفترة القانونية للجائزة
انتهت قبل ايام الفترة القانونية لتسلم جائزة تقدر بأكثر من مليون يورو (حوالي 1.200.000 دولار) ورفعت مقرات الصليب الاحمر من على واجهاتها اعلانا ينبه الى رقم جائزتها، جائزة الصليب الاحمر الاسباني والتي لم يتسلمها صاحبها وهي 100 كيلوغرام من الذهب، لا اقل ولا اكثر.
بعد مرور تسعين يوما على اعلان فوز الرقم 68465 بالجائزة الثانية لمنظمة الصيب الاحمر الاسباني، لم يتقدم احد بالبطاقة الفائزة التي بيعت في مدينة باثا، جنوب اسبانيا، وهي عبارة عن 100 كيلوغرام من الذهب تقدر قيمتها بـ 1.125.800 يورو، ولا يعرف حتى الان سبب عدم تقدم صاحبها لتسلمها.
واعرب مسؤول جوائز الصليب الاحمر، اوغستين ميكا، عن دهشته في ان يحصل شخص على جائزة بهذا المقدار ولم يراجع لتسلمها، وقال «في اعتقادي ان صاحبها رجل عجوز نسي انه اشترى بطاقة جوائز الصليب الاحمر، واكاد ان اجزم انها لا تزال في محفظته، ولكن حتى لو عثر عليها الان، فمن المستحيل عليه ان يحصل على قيمتها لان الفترة القانونية انتهت».
وكان الاعتقاد السائد قبل فترة هو ان صاحبها لم يراجع لتسلمها في الايام الاولى، وذلك كي يتجنب وسائل الاعلام التي تتابع مثل هذه الاخبار، وفضل الانتظار لحين ان تهدأ الضجة حول الجوائز، ولكن بعد مرور فترة، استغرب مسؤولو الجائزة من عدم مراجعة صاحبها وكانت دهشتهم تزداد يوما بعد يوم، حتى بلغت اقصاها عندما انتهت المدة القانونية، قبل ايام، ولم يراجع صاحبها لتسلمها.
الصليب الأحمر الإسباني يعلن انتهاء الفترة القانونية للجائزة
انتهت قبل ايام الفترة القانونية لتسلم جائزة تقدر بأكثر من مليون يورو (حوالي 1.200.000 دولار) ورفعت مقرات الصليب الاحمر من على واجهاتها اعلانا ينبه الى رقم جائزتها، جائزة الصليب الاحمر الاسباني والتي لم يتسلمها صاحبها وهي 100 كيلوغرام من الذهب، لا اقل ولا اكثر.
بعد مرور تسعين يوما على اعلان فوز الرقم 68465 بالجائزة الثانية لمنظمة الصيب الاحمر الاسباني، لم يتقدم احد بالبطاقة الفائزة التي بيعت في مدينة باثا، جنوب اسبانيا، وهي عبارة عن 100 كيلوغرام من الذهب تقدر قيمتها بـ 1.125.800 يورو، ولا يعرف حتى الان سبب عدم تقدم صاحبها لتسلمها.
واعرب مسؤول جوائز الصليب الاحمر، اوغستين ميكا، عن دهشته في ان يحصل شخص على جائزة بهذا المقدار ولم يراجع لتسلمها، وقال «في اعتقادي ان صاحبها رجل عجوز نسي انه اشترى بطاقة جوائز الصليب الاحمر، واكاد ان اجزم انها لا تزال في محفظته، ولكن حتى لو عثر عليها الان، فمن المستحيل عليه ان يحصل على قيمتها لان الفترة القانونية انتهت».
وكان الاعتقاد السائد قبل فترة هو ان صاحبها لم يراجع لتسلمها في الايام الاولى، وذلك كي يتجنب وسائل الاعلام التي تتابع مثل هذه الاخبار، وفضل الانتظار لحين ان تهدأ الضجة حول الجوائز، ولكن بعد مرور فترة، استغرب مسؤولو الجائزة من عدم مراجعة صاحبها وكانت دهشتهم تزداد يوما بعد يوم، حتى بلغت اقصاها عندما انتهت المدة القانونية، قبل ايام، ولم يراجع صاحبها لتسلمها.