дьявол
11/11/2005, 17:11
:jakoush: :jakoush: :jakoush: :jakoush:
سبعة يابانيين شبان في مقتبل العمر قد أقدموا على الانتحار، وكان الشيء المشترك بينهم إدمانهم للإنترنت. كما أشار التقرير إلى ظاهرة جديدة بدأت في الانتشار في الآونة الأخيرة في اليابان وفي دول أخرى في الغرب، هي ظاهرة الانتحار عبر الإنترنت، حيث سجلت اليابان وحدها عدد حالات انتحار معظمها بين الشباب الذين تعارفوا من خلال برامج المحادثة أو غرف الدردشة.
انتشرت ظاهرة الانتحار عبر الإنترنت من خلال دعوات يبعث بها الشباب يحثون فيها الآخرين على الاقدام على الانتحار، وقد اتضح أن عدداً من اليابانيين الذين يعانون من الاكتئاب والذين يتراسلون عبر الإنترنت قد قرروا أن يضعوا حداً لمشاكلهم النفسية وذلك بالتخلص من حياتهم بالانتحار الجماعي.
وقد دفعت هذه الظاهرة عدداً من شركات الاعلانات والدعاية إلى تقديم العديد من النصائح والارشادات والمساعدات للشباب الذين يدخلون الى المواقع الموجودة على شبكة الإنترنت وتشجيع الشباب على عدم الاشتراك في حفلات الانتحار الجماعي.
وعلى أثر الضجة التي أثارها انتشار ظاهرة الانتحار عبر الإنترنت في اليابان اقترح أطباء نفسيون أن يكتب الشباب الذي يعاني من الاكتئاب مذكراتهم وتجاربهم الفاشلة التي دفعتهم إلى التفكير في الانتحار، ولقد وجد الأطباء بعد تحليلهم لبعض هذه المذكرات والتجارب الفاشلة أنه من المنتظر ان يتزايد عدد حالات الانتحار الجماعي عبر الإنترنت في الأعوام التالية نتيجة ارتباط التقنية بالمشاكل التي يعاني منها الشباب، الأمر الذي جعل بعض الأطباء يقومون بإنشاء مواقع على الإنترنت يحللون فيها للآباء والأمهات الحالات النفسية التي قد تدفع الشباب الصغير إلى الاقدام على الانتحار.
وجاء في تقرير رويترز، أن حالات الانتحار عبر الإنترنت تحولت إلى ظاهرة في العالم في أوائل عام 2003. وأن حوالي 34 شخصاً أقدموا على الانتحار بهذه الطريقة التي انتشرت في اليابان أكثر من انتشارها في بقية أنحاء العالم.
سبعة يابانيين شبان في مقتبل العمر قد أقدموا على الانتحار، وكان الشيء المشترك بينهم إدمانهم للإنترنت. كما أشار التقرير إلى ظاهرة جديدة بدأت في الانتشار في الآونة الأخيرة في اليابان وفي دول أخرى في الغرب، هي ظاهرة الانتحار عبر الإنترنت، حيث سجلت اليابان وحدها عدد حالات انتحار معظمها بين الشباب الذين تعارفوا من خلال برامج المحادثة أو غرف الدردشة.
انتشرت ظاهرة الانتحار عبر الإنترنت من خلال دعوات يبعث بها الشباب يحثون فيها الآخرين على الاقدام على الانتحار، وقد اتضح أن عدداً من اليابانيين الذين يعانون من الاكتئاب والذين يتراسلون عبر الإنترنت قد قرروا أن يضعوا حداً لمشاكلهم النفسية وذلك بالتخلص من حياتهم بالانتحار الجماعي.
وقد دفعت هذه الظاهرة عدداً من شركات الاعلانات والدعاية إلى تقديم العديد من النصائح والارشادات والمساعدات للشباب الذين يدخلون الى المواقع الموجودة على شبكة الإنترنت وتشجيع الشباب على عدم الاشتراك في حفلات الانتحار الجماعي.
وعلى أثر الضجة التي أثارها انتشار ظاهرة الانتحار عبر الإنترنت في اليابان اقترح أطباء نفسيون أن يكتب الشباب الذي يعاني من الاكتئاب مذكراتهم وتجاربهم الفاشلة التي دفعتهم إلى التفكير في الانتحار، ولقد وجد الأطباء بعد تحليلهم لبعض هذه المذكرات والتجارب الفاشلة أنه من المنتظر ان يتزايد عدد حالات الانتحار الجماعي عبر الإنترنت في الأعوام التالية نتيجة ارتباط التقنية بالمشاكل التي يعاني منها الشباب، الأمر الذي جعل بعض الأطباء يقومون بإنشاء مواقع على الإنترنت يحللون فيها للآباء والأمهات الحالات النفسية التي قد تدفع الشباب الصغير إلى الاقدام على الانتحار.
وجاء في تقرير رويترز، أن حالات الانتحار عبر الإنترنت تحولت إلى ظاهرة في العالم في أوائل عام 2003. وأن حوالي 34 شخصاً أقدموا على الانتحار بهذه الطريقة التي انتشرت في اليابان أكثر من انتشارها في بقية أنحاء العالم.