attempt
10/11/2005, 14:53
«جوال» لصناعي ألماني كبير.. بمليون دولار
يغطى بالذهب ويطعم بـ 2590 ماسة زرقاء.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////أعلن الفنان المصمم بيتر ألويسون في فيينا أنه بصدد تصميم اول هاتف جوال في العالم قيمته تزيد عن مليون دولار، بعد تسلم طلب من احد كبار الصناعيين في المانيا. وبدلا من تصميم هاتف مستقل جديد يستقبل المكالمات، او يتواصل مع الانترنت، يوظف ألويسون الذي اشتهر بتصاميمه لهواتف غالية الثمن، الهواتف المعروفة من الماركات العالمية ويزينها بالاحجار الكريمة .
ونقلت قناة «سي إن إن» الاميركية أمس عنه القول «لقد كنت اعرف منذ البداية ان الهواتف الجوالة ستصبح جزءا لا يتجزأ من حياة الانسان مثل الساعة ودبوس ربطة العنق، ولذلك ستظهر عاجلا أم آجلا اصدارات خاصة منها منمّقة وجميلة ومرصّعة بالأحجار الكريمة، غالية الثمن».
ويعمل الفنان بصبر وتأن لخدمة الأغنياء، اذ «يغير» واجهة الهواتف الجوالة بمعدل 3 هواتف سنويا ويبيعها بأسعار تتراوح بين 30 و 50 الف دولار.
اما هاتف المليون دولار فإنه يريد ان يطلي بدنه بالذهب الخالص ويطعمه بـ 2590 من قطع الماس الازرق الطبيعي، وهو أغلى الأحجار الثمينة في العالم. وسيدخل هذا الهاتف الجوال سجل الأرقام القياسية العالمية ليعوض هاتفا من ديفيد موريس دخل كتاب «غينيس» للارقام القياسية عام 1996، وكان ثمنه 104 آلاف دولار.
يغطى بالذهب ويطعم بـ 2590 ماسة زرقاء.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////أعلن الفنان المصمم بيتر ألويسون في فيينا أنه بصدد تصميم اول هاتف جوال في العالم قيمته تزيد عن مليون دولار، بعد تسلم طلب من احد كبار الصناعيين في المانيا. وبدلا من تصميم هاتف مستقل جديد يستقبل المكالمات، او يتواصل مع الانترنت، يوظف ألويسون الذي اشتهر بتصاميمه لهواتف غالية الثمن، الهواتف المعروفة من الماركات العالمية ويزينها بالاحجار الكريمة .
ونقلت قناة «سي إن إن» الاميركية أمس عنه القول «لقد كنت اعرف منذ البداية ان الهواتف الجوالة ستصبح جزءا لا يتجزأ من حياة الانسان مثل الساعة ودبوس ربطة العنق، ولذلك ستظهر عاجلا أم آجلا اصدارات خاصة منها منمّقة وجميلة ومرصّعة بالأحجار الكريمة، غالية الثمن».
ويعمل الفنان بصبر وتأن لخدمة الأغنياء، اذ «يغير» واجهة الهواتف الجوالة بمعدل 3 هواتف سنويا ويبيعها بأسعار تتراوح بين 30 و 50 الف دولار.
اما هاتف المليون دولار فإنه يريد ان يطلي بدنه بالذهب الخالص ويطعمه بـ 2590 من قطع الماس الازرق الطبيعي، وهو أغلى الأحجار الثمينة في العالم. وسيدخل هذا الهاتف الجوال سجل الأرقام القياسية العالمية ليعوض هاتفا من ديفيد موريس دخل كتاب «غينيس» للارقام القياسية عام 1996، وكان ثمنه 104 آلاف دولار.